مكتبة عامة في مكة المكرمة الشرائع رقم 7 بجوار طعم الطعمية أمام محلات الدعجاني للغاز, مكة المكرمة شهادات التقدير الاتصال بنا العنوان الحصول على الاتجاهات الشرائع رقم 7 بجوار طعم الطعمية أمام محلات الدعجاني للغاز مكة المكرمة 24267 المملكة العربية السعودية تم بعث الرسالة. سنردّ عليك قريبًا.
مكتبة الرساله الشرائع يكرم أمين عام
تاريخ النشر: 1/03/2022 08:03:00 م
الحالة لا توجد تعليقات
بسم الله الرحمن الرحيم. ▫️ بيانات الأســـطوانة ▫️. 🔵 اسطوانة ▫️ الأسطوانة الثالثة 03 - أبحاث علمية - فقه وأصوله ▫️ فقه وأصوله, رسائل علمية وأبحاث ● كتب بصيغة ▫️ PDF ● الحجم بالميجا ▫️ 224.
مكتبة الرساله الشرائع يواسي “العلي” في
الكتاب: بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع المؤلف: علاء الدين، أبو بكر بن مسعود بن أحمد الكاساني الحنفي (ت ٥٨٧هـ) الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الثانية، ١٤٠٦هـ - ١٩٨٦م عدد الأجزاء: ٧ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] صفحة المؤلف: [ الكاساني]
▫️_♡_🕋 الله_محمد ﷺ🕌_♡_ ▫️. يلتزم موقع مكتبة لسان العرب بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد، وفق نظام حماية حقوق المؤلف. ونأمل ممن لديه ملاحظة على أي مادة تخالف نظام حقوق الملكية الفكرية أن يراسلنا عن طريق صفحتنا على الفيس بوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله):
17 يناير، 2016
كل يوم آية
بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. يقول الله عز وجل في كتابه الكريم (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ (165) البقرة) كم تسوقفني هذه الآية العظيمة (وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ) تستوقفني حين أتأمل في نفسي وأتأمل فيما حولي وأتساءل أن يا نفس من ذا الذي يستحق الحب أكثر منه سبحانه وتعالى؟! من ذا الذي يستحق أن أُشغل بطاعته والعمل لديه أكثر منه سبحانه وتعالى؟! مع القرآن : يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. من ذا الذي يستحق أن يشغل أكبر حيّز في حياتي وتفكيري وخواطري، في ليلي وفي نهاري في قيامي وقعودي من ذا الذي يستحق أكثر منه سبحانه وتعالى؟! أتساءل في بعض الأحيان وأوجه شديد اللوم لنفسي، النفس البشرية التي تضعف وتعجز وفي بعض الأحيان يصيبها الفتور ويصيبها الملل ويصيبها الانشغال بأمور الحياة اليومية فتنشغل عن هذه الحقيقة (وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ). والحب هنا هو ليس فقط الشعور النفسي بأني أكيد أحب الله عز وجل أكثر من أيّ أحد، الحب كما يأتي تفسيره في سورة آل عمران (قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي (31)) الحب الذي يولّد الاستجابة الطبيعية لدى الإنسان المؤمن، الحب الذي يولّد ذلك المبدأ سمعنا وأطعنا، الحب الذي يولّد المبادرة لكل ما يحبه الله ويرضاه، الحب الذي يولّد لدى الإنسان قوة دافعة دافقة للمسارعة والمسابقة في عمل الخير، الحب الذي يولّد نوعًا من أنواع السباق مع الزمن فيجعل الإنسان المؤمن وكأنه في سباق مستمر ودائم ومسارعة ومبادرة لعمل الخير.
مع القرآن : يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
فالمخلوق ليس ندا لله لأن الله هو الخالق، وغيره مخلوق، والرب الرازق ومن عداه مرزوق، والله هو الغني وأنتم الفقراء
تعارض حب المال مع أمر الله فقدم أمر المال تعارض حب الجاه مع أمر الله فقدم أمر الجاه تعارض حب المنصب مع أمر الله فقدم أمر المنصب تعارض حب الولد مع أمر الله فقدم أمر الولد تعارض حب المرأة مع أمر الله فقدم أمر المرأة تعارض حب الملبس المحرم مع أمر الله فقدم أمر ملابسه يا هذا اتق الله و انتبه فالقبر قاب قوسين أو أدنى. قال تعالى: { وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ}. [البقرة 165] قال العلامة السعدي رحمه الله: ما أحسن اتصال هذه الآية بما قبلها، فإنه تعالى، لما بين وحدانيته وأدلتها القاطعة، وبراهينها الساطعة الموصلة إلى علم اليقين ، المزيلة لكل شك، ذكر هنا أن { مِنَ النَّاسِ} مع هذا البيان التام من يتخذ من المخلوقين أندادا لله أي: نظراء ومثلاء، يساويهم في الله بالعبادة والمحبة، والتعظيم والطاعة.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 165
نقله لكم بشيء من الاختصار:
قال تعالى والذين آمنوا اشد حبا لله دليل على - المساعد الثقافي
مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَندَادًا [البقرة:165] والأنداد: هم الأمثال والنظراء يعني في دعائهم إياهم، واستغاثتهم بهم، وذبحهم لهم، ونذرهم لهم، اتخاذهم أنداد في هذا المعنى، وإلا فهم يعلمون أنهم لا يخلقون، ولا يرزقون، ولا ينفعون، ولا يضرون، فلم يتخذوهم أندادًا لله في النفع، والضر، والعطاء والمنع، والخلق والرزق، لا، هم يعلمون أن هذا لله وحده. لكن اتخذوهم أندادًا في العبادات في دعائهم إياهم، ذبحهم لهم، نذرهم لهم، طلبهم الشفاعة، طلبهم النصر إلى غير هذا كما قال سبحانه في الآية الأخرى عن المشركين أنهم قالوا: مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] وقال عنهم أيضًا في سورة يونس أنهم قالوا: هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] قال: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] هذا وجه اتخاذهم أنداد، يطلبوا منهم الشفاعة والقربة إلى الله بدعائهم إياهم، وذبحهم لهم، ونذرهم لهم، ونحو ذلك. والمحبة، قالوا: يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ [البقرة:165] يحبون أندادهم حبًا يجعلهم يعبدونهم مع الله، حب عبادة لجهلهم، وضلالهم، ثم قال: وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ [البقرة:165] يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ [البقرة:165] يعني كما يحب المؤمنون الله، أو كما يحبون الله أي: ساووهم في ذلك.
من مقال بـ" صيد الفوائد "
"الحب عبادة قلبية ولا قبول لها إلا بإخلاص لله واتباع لهدي نبيه عليه الصلاة والسلام وفق ماشرع. لو كان حبك صادقا لأطعته.. أن المحب لمن يحب مطيع
" ليتهم يدركون أن الحب الصادق المنشود لايعرف مولدًا ولا يومًا ولا عيدًا ولا طقوسَ ولا طرائق قددا! "