2ـ بعد الاستبراء من البول أنتظر قليلا حتى أتأكد أن هذه القطرات قد زالت لكن ماذا لو نزل شيء بعد لبسي السروال دون علمي، فهل علي شيء؟ وهل يلزمني أن أفتش عن السروال دائما؟ لأنني بعد الاستبراء منها أقع في وسوسة فأخشى أن أقوم وألبس السروال وتنزل هذه القطرات دون علمي. 3ـ أنا يا شيخ بعد هذه المشكلة التي أصابتني أصبحت مصابا بوسوسة في الطهارة، وأشعر بنزول قطرات في الصلاة أو في أوقات أخرى وطبعا أكون قد وضعت منديلا على فرجي ـ أكرمكم الله ـ وفي كل مرة أجد أن هذه القطرات التي أشعر بها مجرد وهم أقصد القطرات التي أشعر بها سائر اليوم، أما القطرات التي تكون عقب البول فليست وسوسة ولا وهما مما يجعلني أغتسل في اليوم أكثر من 3 أو أربع مرات وأبدل السروال الداخلي كثيرا، فما هو توجيهكم ونصحكم؟. 4ـ أستخدم منشفة صغيرة لمسح الذكر بعد غسله بالماء وأستخدم هذه المنشفة أكثر من مرة عند الاستبراء من البول، فهل تعتبر هذه المنشفة نجسة أي يجب أن أستخدمها مرة ثم أغسلها قبل الاستخدام الثاني؟ لأنني أفضل استخدامها على المناديل، وماذا لو نزل عليها بعض قطرات البول بعد مسح الذكر؟ وهل يصح لي استخدامها في المرة الثانية عند الاستبراء من البول لمسح الذكر بعد غسله بالماء؟ وجزاكم الله خيرا.
- بعد كل وضوء يخرج مني قطرات من البول - خالد بن علي المشيقح - طريق الإسلام
- نزول القطرات بعد البول وما هو المعفو عنه وحكم المنشفة التي يستنجى بها - إسلام ويب - مركز الفتوى
- سلس البول والمذي - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
- يسير النجاسة المعفو عنه عند المالكية - إسلام ويب - مركز الفتوى
- حدد الممنوع من الصرف وبين سبب منع الاسم العلم من الصرف في بعض الخيارات - صواب أو خطأ
- الممنوع من الصرف
بعد كل وضوء يخرج مني قطرات من البول - خالد بن علي المشيقح - طريق الإسلام
تاريخ النشر: الأحد 24 ربيع الأول 1432 هـ - 27-2-2011 م
التقييم:
رقم الفتوى: 150385
3200
0
222
السؤال
إذا توضأ المصلي، وخرج شيء من ذكره لم يصل إلى خارج الذكر، وربما تكرر ذلك أكثر من مرة في اليوم، وهذا السائل الذي يخرج ربما يكون بولا أو غيره فماذا يفعل؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن ما يشعر به السائل داخل مجرى البول ليس له حكم الظاهر حتى يبلغ خارج الحشفة كما صرح به الفقهاء، بحيث تلمسه اليد، ويصله الماء من غير تكلف. وعلى هذا فعليه أن يعرض عن ما يعتبره خارجا وهو شرعا في حكم الباطن الذي لا يشرع تفتيشه ولا يطالب بغسله، وانشغاله بذلك قد يسبب له وساوس لا نهاية لها. يسير النجاسة المعفو عنه عند المالكية - إسلام ويب - مركز الفتوى. قال النووي رحمه الله في شرح المهذب وهو يتكلم عن الاستنجاء: قال الغزالي: وليعلم أن كل ما لا يصل الماء إليه فهو باطن، ولا يثبت للفضلات الباطنة حكم النجاسة حتى تبرز، وما ظهر له حكم النجاسة، وحد ظهوره -أي ضابط ظهوره- أن يصله الماء. انتهى. أما إذا تيقن خروج شيء إلى الظاهر فقد انتقض الوضوء وعليه إعادة الاستنجاء والوضوء،لأجل الصلاة وقد أوضحنا ما يفعله من تخرج منه قطرات من البول بعد الاستنجاء في الفتويين رقم: 118676 ، 137552.
نزول القطرات بعد البول وما هو المعفو عنه وحكم المنشفة التي يستنجى بها - إسلام ويب - مركز الفتوى
وأمَّا مَن به سَلَسُ البول - وهو أن يَجْرِيَ بغير اختياره لا يَنقَطِعُ - فهذا يتخذ حِفاظًا يمنعه، فإن كان البولُ يَنقَطِع مِقدارَ ما يتطهَّر ويُصلِّي، وإلا صلَّى، وإنْ جرى البولُ - كالمستحاضة - تتوضأ لكل صلاة". ا. بعد كل وضوء يخرج مني قطرات من البول - خالد بن علي المشيقح - طريق الإسلام. هـ. إلى أن قال: "وأمَّا مَن به سلس البول - وهو أن يَجْرِيَ بغير اختياره لا ينقطع - فهذا يتخذ حفاظًا يمنعه، فإن كان البولُ ينقطع مقدارَ ما يَتَطهَّر ويُصلي وإلا صلى، وإن جرى البول - كالمستحاضة - تتوضأ لكل صلاة". وذهب المالكية – كما في "الشرح الكبير للشيخ الدردير وحاشية الدسوقي" (1/ 116)، وشرح مختصر خليل للخرشي، وغيرها من كتب المالكية - إلى أن السلس إن فارق أكثر الزمان ولازم أقله فإنه ينقض الوضوء ، فإن لازم النصف - وأولى الجُل - أو الكل فلا ينقض، هذا إذا لم يقدر على رفعه ، فإن قدر على رفعه فإنه ينقض مطلقًا، كسلس مذي لطول عزوبة، أو مرض يخرج من غير تذكر أو تفكر أمكنه رفعه بتداو، أو صوم أو تزوج، ويغتفر له زمن التداوي والتزوج، وندب الوضوء عندهم إن لازم السلس أكثر الزمن وأولى نصفه، لا إن عمه فلا يندب، ومحل الندب في ملازمة الأكثر إن لم يشق، لا إن شق الوضوء ببرد ونحوه فلا يندب. وذهب جمهور الفقهاء سوى المالكية، من الحنفية والشافعية والحنابلة إلى وجوب تجديد الوضوء للمعذور؛ واحتجوا بقول النبي صلى الله عليه وسلم للمستحاضة: "توضئي لكل صلاة حتى يجيء ذلك الوقت "، رواه ال:رواه أبو داود والترمذى وقال: "حديث حسن صحيح"، عن أم المؤمنين عائشة ، ورواه البخاري وزاد: "وقال: توضئى لكل صلاة "،، والله أعلم.
سلس البول والمذي - خالد عبد المنعم الرفاعي - طريق الإسلام
والله أعلم.
يسير النجاسة المعفو عنه عند المالكية - إسلام ويب - مركز الفتوى
انتهى. وكذا لو كان البول يسيرا لكن تم تكثيره بالمسح بالمنديل المبتل، كما حصل هنا، لأن المسح به يزيد انتشار النجاسة بحيث تخرج عن حكم العفو لو كانت من المعفو عنه، وانظر الفتاوى التالية أرقامها: 160581 ، 179683 ، 100011. لكن إن كنت تفعل ذلك عن جهل، فلا تجب إعادة الصلوات التي أديت على تلك الحالة نظراً للجهل بالحكم على ما ذهب إليه شيخ الإسلام ابن تيمية فإنه قال: ومن صلى بالنجاسة ناسياً أو جاهلاً فلا إعادة عليه، وقاله طائفة من العلماء، لأن من كان مقصوده اجتناب المحظور إذا فعله مخطئاً أو ناسياً لا تبطل العبادة به. انتهى. والله أعلم.
- سلس الريح: كثرة خروج الريح بشكل لا إرادي. - فإذا كنت لا تستطيع أن تصلي ولا أن تحافظ على وضوءك ولو لمدة بسيطة جداً فأنت من أصحاب الأعذار فتوضأ وصلى مباشرة بعد سماع الأذان ولا تلتفتي لما يخرج من الريح أثناء الصلاة فهذه من الأمور المعفو عنها والتي لا تتحكمي بها في إرادتك، فقد قال الله تعالى: ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ ۗ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) سورة التغابن (16) -وكثرة سلس البول أو سلس الريح أغلبها تكون وسوسة من الشيطان فعلى الشخص الذي ابتلي بذلك أن يكون مطمئنا، وأن يترك عنه هذه الوسوسة ولا يلتفت إليها، وسيحد نفسه طبيعيا. -أما إن أثبت له بأن خروج الريح ثابت وبكل وقت ولا يستطيع أن يتحكم به وبأن الطبيب قد أثبت بأن لديه سلس من الريح فحكمه كحكم المستحاضة الذي يستمر معها الدم. -وحكم المستحاضة في الدين أن تتوضأ عند كل صلاة وقد قاس الفقهاء بذلك بأن صاحب الريح الدائم يأخذ حكم المستحاضة ويتوضأ لكل صلاة ، وهذه من الحالات المعفو عنها. - وإذا كانت هذه الرياح مستمرة وتؤذيه ولا يستطيع أن يمسكها أثناء الصلاة، فعليه، أن يتوضأ ويصلي في بيته - ولا يذهب للصلاة في المسجد فهو معذور.
وجزاكم الله خيرًا. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فمعنى العفو عن النجاسات التي يعسر التحرز منها عند المالكية هو: سقوط اعتبارها في حق الشخص -بدنه، وثوبه-، فما أصابه من نجاسته تلك؛ معفو عنه في حقه، وإذا عفي عن عين النجاسة، فلا داعي للسؤال عن انتقالها لما أصابته من بدن الشخص أو ثوبه. وعليه؛ فصاحب الحدث المستنكح يعفى له عما أصاب بدنه القريب والبعيد من مكان خروج الحدث، وكذا ما أصاب ثيابه مباشرة، أو بواسطة ملامسة البول بالأولى، فالمعفو عنه من النجاسات ساقط الاعتبار في حق صاحبه، وليس له حكم النجاسة، جاء في الحطاب: فرع: قال في الذخيرة: "إذا عفي عن الأحداث في حق صاحبها، عفي عنها في حق غيره؛ لسقوط اعتبارها شرعًا... ، والشاهد من كلامه قوله: لسقوط اعتبارها شرعًا. كما أن تنصيصهم على ندب غسل ما تفاحش من النجاسات المعفو عنها دليل على سقوط اعتبارها نجاسة، قال الإمام عليش المالكي في منح الجليل: ونُدِب بضم فكسر، أي: غسل كل نجس معفو عنه.. إن تفاحش النجس المعفو عنه بخروجه عن الحد المعتاد، واستقباح النظر إليه، والاستحياء من الجلوس به بين الأقران، ووجد سبب العفو، فإن زال، وجب، أو سن غسله.
علم يشبه الفعل
علم يشبه الفعل ، حل سؤال من منهج التعليم في المملكة العربية السعودية. أعزائي طلاب وطالبات المراحل التعليمية، سنعرض لكم في ضوء مادرستم الإجابة النموذجية للسؤال
علم يشبه الفعل؟
ويسعدنا في موقع منصة توضيح التعليمية المنصة التي يشرف عليها كادر تعليمي موثوق ومتخصص أن نعرض للطلاب والطالبات حل السؤال التالي:
و الجواب الصحيح يكون هو:
احمد.
حدد الممنوع من الصرف وبين سبب منع الاسم العلم من الصرف في بعض الخيارات - صواب أو خطأ
الممنوع من الصرف الممنوع من الصرف: اسمٌ لا يُنَوَّن نحو: [ سافر إبراهيمُ]. وإذا جُرَّ جُرَّ بالفتحة نحو: [ مررتُ بمدارسَ جديدةٍ]. غير أنه يُصرَف فيُجَرّ بالكسرة، إنْ عُرِّف بـ[ ألـ]، أو تلاه مضاف إليه نحو: [ مررت بالمدارسِ] و[ مررت بمدارسِ البلدِ]. بعد هذه القاعدة الكلية، دونك الممنوعات من الصرف، وهي: 1- كل علَمٍ مؤنّث حروفه أكثر من ثلاثة (1) ، نحو: خديجة وزينب... فإذا كان ثلاثة أحرف ساكن الوسط عربياً، جاز صرفه ومنعه الصرف، نحو: [ سافرت هنْدُ + هندٌ] و[ رأيت هندَ + هنداً] و[ مررت بهنْدَ + بهندٍ]. تنبيه ذو خطر: إنّ قصْد المتكلم هو الحَكَم - في صرف العَلَم ومنعه الصرف - كلما كان محتمِلاً للتذكير والتأنيث. [نجاح وصباح] مثلاً، مما يسمى بهما المذكر والمؤنث، ولذلك تصرفهما إن أردت مذكراً فتقول: [جاء نجاحٌ وصباحٌ مسرعَيْن]، وتمنعهما الصرف إن أردت مؤنثاً فتقول: [جاءت نجاحُ وصباحُ مسرعَتَيْن]. الممنوع من الصرف. وأسماء القبائل، نحو: [تميم وهُذَيْل... ] تصرفها إن أردت جَدَّ القبيلة، فتقول مثلاً: [جاء بنو تميمٍ وبنو هذيلٍ]، وتمنعها الصرف إن أردت القبيلة، فتقول: [أقبلتْ تميمُ وهذيلُ]. وكذلك أسماء المواضع والبلدان: نحو [عكاظ]، تصرفها باعتبارها مكاناً فتقول: [مررت بعكاظٍ]، وتمنعها الصرف، باعتبارها بلدةً أو أرضاً، فتقول: [مررت بعكاظَ].
الممنوع من الصرف
5. إذا تكون عدد من الأفعال المنعكسة الشرطية عن طريق قرن استجابة واحدة بمثيرات عدة ثم محيت احداها فلا يكون ذلك سبباً ضرورياً لمحو كل الأفعال الأخرى. 6. إذا اتينا أثناء حدوث الفعل المنعكس الشرطي أو قبل حدوثه بمنبه يعوقه فإن الفعل المنعكس يضعف. 7. يمكن أن تكوين الأفعال المنعكسة الشرطية عند الصغار أسرع واسهل منها عند الكبار. حدد الممنوع من الصرف وبين سبب منع الاسم العلم من الصرف في بعض الخيارات - صواب أو خطأ. {3} الفعل المنعكس الشرطي والتعلم البشري فتح الفعل المنعكس الشرطي آفاق جديدة واسعة أمام المربين وأطلعهم على حقائق واسعة وسهل مهمتهم وأوضع كثيراً من غوامض عملية التعلم والتعليم وبالتالي ارتقى بها ارتقاءً محسوساً. والفائدة الكبرى من دراسة الأفعال المنعكسة الشرطية هي تحليل المؤثرات وردود الفعل التي تنتج عنها ودراسة كيفية هذا الاقتران مما يزيد الانتباه لعملية التعلم والمهارات في عملية التعليم. فالطفل الذي يولد بردود فعل وأفعال منعكسة بسيطة لا يلبث أن يكتسب كثيراً من الأفعال المنعكسة الشرطية ، أي أنه يتعلم أشياء جديدة عديدة يطلق عليها اسم العادات والتعلم. فمثلاً إذا لمس طفل الموقد واحترقت إصبعه فسحبها متألماً فسوف يشعر بالخوف من الموقد والأشياء الحارة. ويكفي لهذا الخوف التجريب مرة واحدة ليتكون الفعل المنعكس الشرطي لأن ألم الحرق شديد.
قانون التدعيم هو تقوية الرابطة بين المثير الشرطي والاستجابة الشرطية ويتم ذلك من خلال اقتران المثير الطبيعي بالمثير الشرطي أو يتبعه عدة مرات متتالية. قانون الانطفاء هو عكس قانون التدعيم. ويتلخص في أن المثير الشرطي إن تكرر ظهوره دون أن يتبعه المثير الطبيعي من آن لآخر أي دون تدعيم فسوف تتضائل الاستجابة الشرطية بالتدريج حتى تزول. قانون تعميم المثيرات ويتلخص في انتقال أثر المثير أو الموقف إلى مثيرات ومواقف أخرى تشبهه أو ترمز إليه. قانون التمييز التمييز هو التغلب على التعميم أي التفرقة بين المثير الأصلي والمثيرات الأخرة الشبيهة به نتيجة لتدعيم المثير الأصلي وعدم تدعيم المثيرات الشبيهة به. قانون الاستتباع ويتلخص هذا القانون بأن المثير الشرطي ينتقل أثره إلى مثير آخر يسبقة مباشرة. {2} أنواع الفعل المنعكس الشرطي لقد وجد بافلوف أنه إذا ترك فاصل بين المثير الطبيعي والمثير الصناعي وسبق اطعام الكلب قرع الجرس فلا يحصل الفعل المنعكس الشرطي وهذا أمر طبيعي إذ لا داعي لاهتمام الكلب بالجرس بعد أن يشبع. أما إذا قرع الجرس وتم الدوام على قرعه ثم تم اطعام الكلب بعد فاصل زمني أثناء القرع فإن الفعل المنعكس الشرطي يتكون ولكن بصورة مختلفة عن السابق فإذا جعل الفاصل الزمني بين المثير الشرطي والصناعي دقيقة فإن الفعل المنعكس الشرطي يتأخر دقيقة ويدعى هذا النوع بالفعل المنعكس الشرطي المتأخر.