الاستهزاء على نوعين:
احدهما: الاستهزاء الصريح كالذي نزلت فيه الآية، وهو قولهم: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء ارغب بطونا، ولا أكذب ألسنا، ولا اجبن عند اللقاء، او نحو ذلك من اقوال المستهزئين، وكقول بعضهم: دينكم هذا دين خامس، وقول الآخر: دينكم اخرق، وقول الاخر، اذا رأى الآمرين بالمعروف، والناهين عن المنكر: جاءكم اهل الديك بالكاف بدل النون، وقول الآخر اذا رأى طلبة العلم: هؤلاء الطلبة بسكون اللام، وما اشبه ذلك مما لا يحصى الا بكلفة، مما هو اعظم من قول الذين نزلت فيهم الآية. النوع الثاني: غير الصريح وهو البحر الذي لا ساحل له، مثل الرمز بالعين واخراج اللسان، ومد الشفة، والغمز باليد عند تلاوة كتاب الله او سنة رسول الله، او عند الأمر بالمعروف أوالنهي عن المنكر. وقد اجمع العلماء على كفر من استهزأ بالله، او بكتابه، او برسوله: او بدينه، ولو هازلا لم يقصد حقيقة الاستهزاء إجماعا....
———————————————————————————————————
اضغط الرابط أدناه لتحميل البحث كامل ومنسق
- بحث عن الاستهزاء بالدين | منتديات فخامة العراق
- تحميل كتاب مقالات الجهم بن صفوان وأثرها في الفرق الإسلامية PDF - مكتبة نور
- هل الجنة والنار موجودتان؟ وهل تفنيان؟ - زيد بن مسفر البحري - طريق الإسلام
بحث عن الاستهزاء بالدين | منتديات فخامة العراق
حكم الاستهزاء بالدين لاضحاك الناس
إن الاستخفاف بالدين ورموزه وكل ما تحدثت عنه العقيدة، وإعلان ذلك أو سره أمر لا ينجو من عقابه أحد لأن الله سميع وبصير.
موضوع عن الاستهزاء بالدين ، لقد ظل احترام العقيدة من القيم التي سعى الجميع للحفاظ عليها. وتم اعتبار الزود عن الدين والغيرة عليه أحد الأوجه الدالة على قوة الإيمان، واحترام العقيدة، والذي يعتبر حقاً مكفولاً للجميع، مقل حق التعبير عن الرأي ، وفيما يلي مقال من موسوعة بمزيد من التفاصيل
موضوع عن الاستهزاء بالدين
انتشرت علامات الاستهزاء بالدين في الآونة الأخيرة، واعتبرها البعض "حرية شخصية" أو "حرية للتعبير عن الرأي" والأمر أعلى وأرقي من ذلك بكثير. فالعقيدة غالية، حتى وإن لم يوجد من يعلن الدفاع عنها، أو ضرورة حمايتها، وتقديسها. وتحت مسمى "ثقافة الحريات" انتشرت ظاهرة الاستهزاء بالدين، وهي ما سنتناول أبرز ملامحها فيما يلي:
انواع الاستهزاء بالدين
أن يكون هناك تراشق بالألفاظ فيه إهانة للذات الإلهية والعياذ بالله، أو الرسول عليه الصلاة والسلام، أو آل بيته، أو صحابته أو أي من مجموع الأنبياء والرسو. وعلى نفس النهج نجد إهانة الملائكة. وقد تظهر أنواع أخرى منها نشر هذا الاستهزاء بالكتابة أو الرسم أو أي من الفنون والعلوم التي وجدت في الأصل لتنوير البشرية، وإعلاء قيمهم الحسية والمعنوية. ويعد الاستهزاء بمتبعي السنن والشرائع في المظهر والمأكل والمعاملة أيضاً استهزاءً بالدين.
عالم مسلم
المعتزلة
الاسم:
الجهم بن صفوان
اللقب:
مؤسس فرقة الجهمية
ميلاد:
؟؟
وفاة:
128هـ / 746م
منطقة:
الكوفة ثم ترمذ
مذهب:
الجهمية
الاهتمامات الرئيسية:
الجهمية - علم الكلام تأثر بـ:
الجعد بن درهم تأثر به:
عمرو بن عبيد – بشر المريسي
هو أبو محرز، الجهم بن صفوان الترمذي ، من موالي بني راسب ( احدى قبائل الأزد)، ولد و نشأ في الكوفة. كان ذا دأب و ذكاء و فكر و جدال و مراء، صحب الجعد بن درهم بعد قدومه الى الكوفة و تأثر بتعاليمه، و بعد مقتل الجعد عام 105هـ حمل لواء ( المعطلة) من بعده إلى أن نفي إلى ترمذ في خراسان. فهرست
1 في ترمذ
2 مذهبه
3 مقتله
4 انظر أيضاً
5 مرئيات
6 مصادر
7 كتب أخرى يمكن الرجوع إليها........................................................................................................................................................................ في ترمذ
كان الجهم بارعاً في علم الكلام فأخذ بنشر مذهبه في ترمذ الى أن ظهر فيها و صار له أتباع، و وصل مذهبه الى بلخ ( احدى أكبر مدن خراسان آنذاك) و انتشر فيها. و هناك كان يكثر من المناظرات و الجدال، فكان يناظر قوماً يقال لهم السمنية من فلاسفة الهند ، و كان يذهب الى مسجد مقاتل بن سليمان (المفسر الشهير)؛ ليناظره، حيث كان مقاتل - بعكس الجهم بن صفوان تماماً - يميل الى التشبيه.
تحميل كتاب مقالات الجهم بن صفوان وأثرها في الفرق الإسلامية Pdf - مكتبة نور
الجهم بن صفوان
معلومات شخصية
الميلاد
78 هـ / 696م سمرقند
الوفاة
128 هـ / 746م مرو الشاهجان
سبب الوفاة
قطع الرأس
مواطنة
الدولة الأموية
اللقب
مؤسس فرقة الجهمية
المذهب الفقهي
الجهمية
الحياة العملية
العصر
القرن الاول للهجرة
المنطقة
الكوفة ثم ترمذ
تعلم لدى
الجعد بن درهم
التلامذة المشهورون
ضرار بن عمرو
المهنة
عالم مسلم
مجال العمل
الجهمية - علم الكلام
تعديل مصدري - تعديل
هو أبو محرز، الجهم بن صفوان الترمذي ، من موالي بني راسب ويعود أصله إلى مدينة في ترمذ والتي تقع حاليا في أوزباكستان على الحدود الأفغانية (إحدى قبائل الأذر)، ولد ونشأ في الكوفة. [1] [2] كان حاد الذكاء قوي الحجة ذا دأب وفطنة وفكر وجدال ومراء، صحب الجعد بن درهم بعد قدومه إلى الكوفة وتأثر بتعاليمه، وبعد مقتل الجعد عام 105 هـ حمل لواء ( المعطلة) من بعده إلى أن نفي إلى ترمذ في خراسان. محتويات
1 في ترمذ
2 مذهبه
3 مقتله
4 انظر أيضا
5 مصادر
في ترمذ [ عدل]
كان الجهم بارعاً في علم الكلام فأخذ بنشر مذهبه في ترمذ إلى أن ظهر فيها وصار له أتباع، ووصل مذهبه إلى بلخ (إحدى أكبر مدن خراسان آنذاك) وانتشر فيها. وهناك كان يكثر من المناظرات والجدال، فكان يناظر قوماً يقال لهم السمنية من فلاسفة الهند ، وكان يذهب إلى مسجد مقاتل بن سليمان (المفسر الشهير)؛ ليناظره، حيث كان مقاتل - بعكس الجهم بن صفوان تماماً - يميل إلى التشبيه.
هل الجنة والنار موجودتان؟ وهل تفنيان؟ - زيد بن مسفر البحري - طريق الإسلام
الجعد بن درهم
أصله من خراسان، أسلم أبوه وصار من موالى بني مروان، وقد ولد في خراسان وهاجر بعد ذلك إلى دمشق، حيث أقام هناك، كان أحد علماء الكلام، وهو معلم الجهم بن صفوان، اتهم بسبب أفكاره بتأثره بالآراء الفلسفية المسيحية التي كانت تثار حول طبيعة الإله. ووفقا لكتاب "اللاهوت العربى" للدكتور يوسف زيدان، قتل الجهد قتلة أشد فظاعة من "معبد"، فقد قتله الأمير خالد بن عبدالله القسرى، فى جامع واسط بالعراق، ووقع هذا الأمر الشنيع صبيحة عيد الأضحى، فى الساعة المبكرة التى يذبح فيها المسلمون الخراف، بعد انتهائهم من صلاة أول أيام العيد، وخطبيته. وكان الجهد حينها مسجونا فى سجن الأمير، فأخرجوه مقيدا بأغلاله فجر يوم العيد، وجاءوا إلى المسجد فأجلسوه أمام الناس، تحت المنبر، وفوق المنبر راح الأمير خالد القسرى، يلقى خطبة العيد، التى أنهاها بقوله للحاضرين "ارجعوا فضحوا، تقبل الله منكم، فإنى مضح بالجعد بن درهم، ونزل فاستل سكينا وذبح الجعد، تحت المنبر وسط المصلين، والناس ينظرون. الجهم بن صفوان
الجهم بن صفوان الترمذى، من موالى بنى راسب، ويعود أصله إلى مدينة في ترمذ، وكان الجهم بارعاً فى علم الكلام فأخذ ينشر مذهبه فى "ترمذ" إلى أن ظهر فيها وصار له أتباع، بحسب الكتاب سالف الذكر، قتل "الجهم" على يد الأمير سلم بن أحوز بأصبهان، رغم أنه كان لديه عهد أمان من الأمير، ابن القاتل، ولما ذكر له الجهم ذلك رد عليه الأمير بقوله: "ما كان ينبغى أن يفعل، ولو فعل ما أمنتك، ولو ملأت هذه الملاءة كواكب (دنانير) وأبرأك إلى عيسى بن مريم، ما نجوت، والله لو كنت فى بطنى، لشققت بطنى حتى أقتلك" وقتله.
يبين المصنف أن هذه المذاهب الكلامية التالية -التي تسمى مذاهب متكلمة الصفاتية- تركب من مادتين: الأولى: حق أخذوه من السلف، وهذا يتفاضلون فيه. الثانية: نفي أخذوه من المعتزلة والجهمية. ولهذا يقول بعد ذلك في مقام الربط بين مذهب الأشعرية والمتأخرين بعامة، وبين مذهب الجهمية والمعتزلة والمتقدمين من المتكلمين بعامة، قوله: وهذه التأويلات الموجودة اليوم بأيدي الناس.. وهذا هو أخص مقصود للمصنف يريد أن يصل إليه، وهو أن الأشاعرة كما أنهم يذمون المعتزلة فإنهم هم قد وقعوا في شيء من هذا الذي ذم لأجله السلف المعتزلة. [وهذه التأويلات الموجودة اليوم بأيدي الناس مثل أكثر التأويلات التي ذكرها أبو بكر بن فورك في كتاب التأويلات]. أبو بكر بن فورك متكلم أشعري، وهو يعتبر من متقدمي الأشاعرة، وهو في الجملة من فضلائهم، أي: ليس هو بمنزلة الجويني و الرازي وأمثالهما، وإن كان الباقلاني خيراً منه في هذا، و الأشعري خيراً من الباقلاني ، فـ ابن فورك يقارب طريقة الباقلاني وإن كان ليس عليها؛ لأن الباقلاني أقرب إلى الإثبات من أبي بكر بن فورك ، وإن كان لـ ابن فورك اشتغال بالآثار مشهور أكثر من اشتغال القاضي الباقلاني. وله كتاب التأويلات ، وقد رد عليه القاضي أبو يعلى الحنبلي في كتابه إبطال التأويلات ، وكتاب أبي يعلى مطبوع.