ومن جانبهم أعرب مسؤولو دور الرعاية، عن سعادتهم الكبيرة بحضور المحافظ ومشاركة الأطفال فرحتهم بالعيد، خاصة وأن المحافظ لم ينقطع منذ أن تولي المسئولية عن زيارة أبنائه بتلك الدور، مؤكدين على أن هذه الزيارة تعبير حقيقي عن مبادئ الجمهورية الجديدة التي يسودها الحب والتكامل بين كل المواطنين من أجل وطننا مصر، كما عبر الأطفال عن سعادتهم بتلك الزيارة المعتادة لمحافظ قنا إليهم، مؤكدين أنها أدخلت الفرحة علي قلوبهم متمنين تكرارها دائماً.
عن مدينة جدة
المساجد: ومنها المساجد القديمة، مثل: مسجد الشافعيّ الذي يقع في حارة المظلوم، والذي بُنِي بأمر من ملك اليمن الأيُّوبي (سليمان بن سعد الدين شاهنشاه الثاني) الشافعيّ المذهب، وكان ذلك في عام 648هـ، كما تضمُّ المدينة مسجد عُثمان بن عفّان الذي يقع على بُعد مسافة قليلة من مسجد الشافعيّ، وقد تمّ بناؤه في الفترة ما بين القرنَين: التاسع، والعاشر الهجريَّين، وتحتوي المدينة على مسجد يُعَدُّ من المعالِم الحديثة؛ حيث بُنِي على سطح البحر، وهو مسجد الرحمة الذي يُعتبَر الأوَّل من نوعه من حيث التصميم في العالَم. سُوق جدَّة القديم: وهو سُوق تُراثيّ أثريّ يتميَّز باحتوائه على الأحياء، والمباني القديمة التي تضمُّ عدداً كبيراً من المَحالّ التجاريّة الصغيرة، والتي يتمّ فيها بَيْع موادّ التجميل، والبخور، والتوابل، والأدوات المنزليّة، والمنسوجات، وبالإضافة إلى هذا السُّوق، فإنّ هناك العديد من الأسواق المشهورة، مثل: سُوق العطور، وسُوق الذهب ، وسُوق السجَّاد ، وسُوق الملابس. المنحوتات، والمُجسَّمات: تشتهر شوارع جدَّة باحتوائها على عدد كبير من المُجسَّمات، والمنحوتات الفنِّية المصنوعة من الجرانيت ، أو البرونز، أو الفولاذ، أو الحجر، حيث تمّ تصميمها على يَد مُتخصِّصين عالَميِّين، مثل: فيكتور فازاريلي، وخوان ميرو، وهنري مور.
وصف لمدينة جدة - موضوع
متحف امانة مدينة جدة
يحتل هذا المتحف مبنى قديما تم ترميمه وتجهيزه للعرض المتحفي من قبل امانة جدة مقابل مبنى البنك الاهلي التجاري الناحية الجنوبية على شارع الملك عبدالعزيز بحي البلد بجدة يعرض في هذا المتحف مقتنيات اثرية وتراثية متنوعة من عصور ما قبل الاسلام والعصور الاسلامية وكذلك نماذج من الحرف والصناعات اليدوية وادوات الصيد البحرية واثاث البيت الجداوي. سوق البدو
على الرغم من قدم التسمية التي اتت لكثرة ارتياد البدو قديما لهذا السوق لوقوعه في الجزء الشرقي من جدة القديمة قريبا من باب مكة المكرمة الا ان زوارها الان من جميع طبقات المجتمع تقريبا سواء كان ذلك للتسوق او للتجوال ومع ذلك ما زال هنالك زبائن معينون باتون لهذا السوق الذي يحافظ على بعض من التخصص في بيع المنتجات التي تهم توارثها الاجيال ومحافظتها على الطابع العمراني القديم وتنوع معروضاتها. أبحر
شرم بحري كان به صخور بازلتية سوداء اللون على حرة جبل صغير نفذ بها اشكال آدمية واشكال حيوانية تمثل: ابقارا وكلاب صيد وشكلا يشبه سرطان البحر وقد قامت وكالة الاثار والكتاحف بإجراء حفرية صغيرة على بعد 400 م من الحرة، عثر فيها على اصداف بحرية وكسر فخارية وفناجين قهوة من الخزف الصيني.
وسط البلد
قلب جدة ومركزها التاريخي وهو مركز الأسواق التجارية مثل سوق الكورنيش وسوق المحمل و أسواق الفيصلية، وبه ميدان البيعة ووزارة الخارجية والبنك الأهلي التجاري، ووسط البلد معلم مهم من معالم جدة التي تستحق الزيارة، حيث تتجلى بوضوح عادات أهل جدة القدامى من خلال مشهدٍ فلكلوري يتمثل في الأزياء والسلع المعروضة والأكلات الشعبية، أما العبارات الحجازية فتعتبر لمسات جمالية إضافية تزيد من استمتاعك بالرحلة، وتحملك على الابتسام بين الفينة والأخرى. الأسواق
بكل فخر ندعوك لزيارة اسواقنا التي تفتح ابوابها لتقدم لك اجمل وافخر المنتجات الراقية والمبدعة والماركات العالمية في أحدث المجمعات التجارية المجهزة بكافة الخدمات التي ترضي كافة متطلباتك, والتي يمكنك من خلالها الدخول في تجربة تسوق رائعة.
اندريه قصاص- لبنان24... وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟ هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد، هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت ولا الخنوع. لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق – topskynews. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر والعوز والتعتير. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.
لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق
وقال هنية في كلمة له خلال فعاليات منبر القدس، اليوم الثلاثاء: إن يوم القدس العالمي يأتي على وقع الأحداث الضخمة والكبيرة التي تعيشها القدس. وأشار إلى أن العمليات البطولية في الضفة الغربية والداخل المحتل سجلت نقاطا مهمة في مقدمتها أن خيار المقاومة هو خيار شعبنا.. مؤكدا أن العمليات البطولية هي روح تسري في أوصال الشعب الفلسطيني وخيار استراتيجي للتحرير والعودة والصلاة في المسجد الأقصى. ونوه بأن العمليات البطولية سجلت أهمية الضفة الغربية ورجالها الميامين في معادلة الصراع مع العدو الصهيوني وفي إعادة التوازن لهذا الصراع. وأضاف: إن موجة المقاومة الجديدة تأكيد على أن قضية القدس والمسجد الأقصى وحق العودة وتحرير الأسرى لا يمكن أن تحسم على طاولة المفاوضات. وتابع: إن التطبيع مع كيان العدو وإقامة العلاقات معه من بعض الحكومات العربية شجع الاحتلال على الإسراع في محاولة حسم المعركة على الأقصى. لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق. وأكد على ضرورة التراجع عن خطوات التطبيع التي تضر بالمنطقة والدول العربية والقدس والأقصى. ولفت إلى أن الاحتلال يشرعن وجوده عبر اتفاقيات التطبيع ويشرعن مشاريعه لتصفية القضية الفلسطينية.. مشيرا إلى أن الاحتلال يستغل انشغال العالم في الحرب الروسية الأوكرانية ويسعى لتمرير مشاريعه تجاه القدس والمسجد الأقصى.
هنية يؤكد أن أمن و استقرار المنطقة مرهون بالقدس
… وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟
هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد،
هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية
للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت
ولا الخنوع. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر
والعوز والتعتير. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات
الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه
ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي
هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في
شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه
المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه
حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته
أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.
لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق - أخبار لبنان
مرّة جديدة نضع هذه الكارثة التي تتكرر وستكرّر في رسم ما تبقّى من دولة، ولو أشلاء، ما لم تتم المعالجة المحصورة مباشرة بمثل هذه الحوادث سواء من خلال مكافحة مافيات الموت، وبالتالي تنبيه المواطنين من مصائد تلك المافيات التي تجني أموالا طائلة لإزهاق أرواح الناس، ومطلوب الكثير من التدابير من الأجهزة الأمنية والقضائية التي يفترض بها أن تعتمد أمنًا إستباقيًا تجاه تجار الموت الذين لا تختلف أعمالهم عن العمليات الارهابية، لكشفهم وكشف من يقف خلفهم. وبعد كل هذا نسأل مع السائلين: هل يجوز أن يكون اليوم يومًا عادّيًا؟ هل من الممكن أن نسامح تلك الطبقة السياسية التي جعلت من الوطن مركبًا للموت المجاني؟ هل سيكون يوم 15 أيار يومًا إنتخابيًا كغيره من الأيام الإنتخابية أم سيكون فرصة، وقد لا تتكرر، لمحاسبة من يجب محاسبتهم؟
المحاسبة الحقيقية تكون في صندوق الإقتراع وليس بقطع الطرقات والتهجّم على الجيش، وهو المؤسسة الوحيدة الباقية أملًا للمستقبل.
لبنان زورق يغرق… يغرق… يغرق – Topskynews
… وبعد ماذا يمكن أن يُقال؟ هل تكفي كلمات التعزية، وهل يعيد لطم الوجوه على من إبتعلهم بحر الشقاء؟ هذه المأساة – الكارثة التي عاشتها طرابلس، التي لبست السواد، هي مأساة كل الوطن وكل مواطن لا يزال يؤمن بأن الوضع العام آيل إلى التحسن مهما طال الزمن، ولا يزال يعتقد أن الفرج آتٍ لا محال بعد طول صبر ومعاناة. أمام هول هذه الكارثة، التي هي في حجم المعاناة اليومية للمواطنين الصابرين على بلاويهم، لم يعد ينفع السكوت ولا الخنوع. ولم يعد جائزًا الترحّم فقط على ضحايا الفقر والعوز والتعتير. لم يعد من المقبول السماح لـ"مافيات الموت" الإستمرار في إستغلال أوجاع الناس ودفعهم إلى فم التنين مقابل حفنة من المال. هذه الكارثة التي أصابت كل مواطن في صميمه ووجدانه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة ما لم يوضع حدّ لتمادي هذه المافيا في إستغلال تعلّق الناس الفقراء بحبال الهواء. هذه الكارثة لم تكن لتحصل لو لم يكن الفقر متغلغلًا في شرايين كل حيّ من أحياء من يزالون أحياء في وطن الموت. لم يكن الذين ركبوا في زورق الموت مضطّرين للقيام بهذه المغامرة القاتلة لو أنهم كانوا يعيشون في وطن تُحترم فيه حياة البشر كقيمة إنسانية وكمواطن من حقّه على دولته أن تؤّمن له فرص عمل، وأن تسهر على مصالحه.
لبنان زورق يغرق... يغرق... يغرق
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على عرب جورنال وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
لو لم يكن البلد مفلسًا لما كان صار ما صار. ولو كان اللبناني
غير متروك لأقداره "يقبّع" شوكه بيديه لما حدث ما حدث. التبريرات لن تعيد الحياة لتلك الطفلة التي لا ذنب لها سوى
أنها ولدت في بلد تتساوى فيه الحياة مع الموت. وقد يكون
الموت بالنسبة إلى البعض أفضل من العيش في "جهنم". ماذا تنتظرون من مواطنين بلغ بهم اليأس حدّ المخاطرة
بحياتهم وحياة أطفالهم من أجل الهرب من واقع ميؤوس
منه، وبحثًا عن وطن بديل، حتى ولو كان هذا البديل محفوفًا بالمخاطر، ويلفّه الغموض ودهاليز المجهول. عاشت طرابلس ومعها كل لبنان ليلًا حزينًا، ليس فقط على
ضحايا اليأس والجهل، بل على وطن يشبه كل شيء إلاّ
معالم وطن. فهذه الحادثة المأسوية كغيرها من الحوادث المماثلة التي تتكرّر في كل مرّة تشتدّ فيها الأزمات المعيشية والاجتماعية، حيث تنشط "مافيات الموت" وتضرب ضربتها القاتلة، بإغراء الفقراء وإغراقهم، ومن ثم تتربص وتتحيّن الفرص في إنتظار فرائس أخرى من اليائسين الذين لا يزالون يصدقون ما يُغدق عليهم من وعود زهرية بحياة كريمة في بلاد الله الواسعة، فيبيعون ما فوقهم وما تحتهم ويعطون
أموالهم الى سفاحين مجرمين ثمنًا لإغراقهم في البحر، حيث يتم إرسالهم في مراكب قديمة تفتقد أدنى شروط السلامة العامة معرضة في كل لحظة للغرق.