وأوضحت "عزيز" أنه تم إطلاق عرض ماريونيت كلمة من حرفين في ٣ ديسمبر ٢٠٢٠ بالتعاون مع ساقية الصاوي وبدعم من هيئة بلان انترناشيونال في إنتاج العرض والمساهمة صوتية من الفنان أحمد حلمي والفنانة منى زكي، بهدف تمكين المجتمع لمواجهة التحرش الجنسي وتوعية الأهالي و الأطفال و المراهقين لمعرفة كيفية التصدي لهذه الجريمة.
- أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال .. نجوم و فن
- أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال
- «كلمة من حرفين».. عرض ماريونيت لتوعية الأطفال بكيفية حماية أنفسهم من التحرش
- أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال
- كيف نستقبل شهر رمضان؟ - IslamHouse.com
- كيف نستقبل شهر رمضان؟ : اقرأ - السوق المفتوح
- كيف نستقبل شهر رمضان المبارك - عالم حواء
- كيف نستقبل شهر رمضان 2022؟ هذا ما عليكم الآن
أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال .. نجوم و فن
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على موقع جولولي وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال
قدم مسرح الساقية للعرائس بالتعاون مع مؤسسة سيف كيدز لحماية الطفل، عرض عرائس ماريونيت تحت اسم "كلمة من حرفين" من تأليف وإخراج المهندس محمد عبد المنعم الصاوي، بقاعة الحكمة. وقد شارك في الأداء الصوتي للعرض النجمان أحمد حلمي ومنى زكي، وتتناول المسرحية قضية الاعتداء الجسدي على الأطفال من خلال عرض مجموعة مواقف يتعرض لها الأطفال. ويوضح العرض للأطفال كيفية التصرف الصحيح في مثل هذه المواقف، وتقديم حلولاً عملية دون أن تضع أي ضغوط أو تترك أي أثر سلبي على الأطفال وذلك بأسلوب تربوي وترفيهي فى نفس الوقت. أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال. وقدمت المحتوى العلمى للمسرحية مؤسسة سيف كيدز وفقاً لأحدث الدراسات والخبرات المجتمعية التى جمعتها خلال السنوات العشر الماضية.
«كلمة من حرفين».. عرض ماريونيت لتوعية الأطفال بكيفية حماية أنفسهم من التحرش
نشر
الأربعاء 31/مارس/2021 - 09:24 م
شهدت اليوم الدكتورة سحر السنباطي أمين عام المجلس القومي للطفولة والأمومة إطلاق عرض الماريونيت " كلمة من حرفين" الخاص بتوعية الأطفال بكيفية حماية أنفسهم من التحرش الجنسي بمكتبة مصر العامة ببورسعيد والذي نظمته " سيف كيدز " تحت رعاية المجلس وبالتعاون مع مسرح ساقية عبد المنعم الصاوي بحضور عدد من الأهالي والأطفال.
أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض &Quot;كلمة من حرفين&Quot; للأطفال
وقالت "السنباطي" أن هذا العرض يطرح مشكلة شديدة التعقيد، ويقدم لها الحلول العملية من خلال عدة مواقف يتعرض لها الأطفال مع توضيح كيفية التصرف الصحيح فيها دون أن تترك أى أثر سلبى على الأطفال وهي خطوة جادة على الطريق الصحيح في مواجهة تلك الجرائم التى مازالت أحداثها تهز المجتمع. وأكدت السنباطي أن المجلس القومي للطفولة والأمومة يسعى جاهدا لوقف كافة الانتهاكات من العنف والاستغلال التي يتعرض لها الأطفال ولاسيما التحرش الجنسي والتصدي له والذي أصبح ملحوظاً في مجتمعنا ويتعرض لها أطفالنا من الإناث والذكور على حد سواء، وواقع نعيشه بين جميع الفئات. ويمكن أن يحدث في المنازل، أو المؤسسات، أو المدارس وفي سياقات مختلفة. وله عواقب خطيرة على المدى القصير والبعيد وتأثيرات غاية في الخطورة، بدنية ونفسية واجتماعية. ومن جانبها توجهت سارة عزيز مدير ومؤسس "سيف كيدز " بالشكر للمجلس القومي للطفولة والأمومة لرعايته لهذا الحدث وأعربت عن تقديرها لحضور الدكتورة سحر السنباطي العرض. أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال .. نجوم و فن. وقالت "عزيز" أن الوعي هو مفتاح النجاح ولابد من المضي قدما نحو توعية الأطفال أنفسهم وأسرهم لتجنب العديد من المخاطر والتهديدات التي من الممكن أن يتعرض لها أطفالنا.
اخبار الفن ـ الرأي ـ
قدم مسرح الساقية للعرائس بالتعاون مع مؤسسة سيف كيدز لحماية الطفل، عرض عرائس ماريونيت تحت اسم "كلمة من حرفين" من تأليف وإخراج المهندس محمد عبد المنعم الصاوي، بقاعة الحكمة. وقد شارك في الأداء الصوتي للعرض النجمان أحمد حلمي ومنى زكي، وتتناول المسرحية قضية الاعتداء الجسدي على الأطفال من خلال عرض مجموعة مواقف يتعرض لها الأطفال. أحمد حلمي ومنى زكي يشاركان في عرض "كلمة من حرفين" للأطفال. ويوضح العرض للأطفال كيفية التصرف الصحيح في مثل هذه المواقف، وتقديم حلولاً عملية دون أن تضع أي ضغوط أو تترك أي أثر سلبي على الأطفال وذلك بأسلوب تربوي وترفيهي فى نفس الوقت. وقدمت المحتوى العلمى للمسرحية مؤسسة سيف كيدز وفقاً لأحدث الدراسات والخبرات المجتمعية التى جمعتها خلال السنوات العشر الماضية. طباعة الخبر
ارسال الخبر الى صديق
إخوة الإسلام: يحل بنا شهرنا الكريم، وأمّتنا الإسلامية لا زالت تعاني
جراحات عُظمى، وتُعايش مصائب كبرى. فبأي حال يستقبل المسلمون في الأرض المباركة من جوار الأقصى المبارك
هذا الشهر الكريم، وهم لا زالوا يُعانون صَلَفَ الصهاينة المجرمين؟! بأي حال يعيش إخوانكم المبعدون المشرّدون عن ديارهم وأهليهم
وأموالهم؟! كيف نستقبل شهر رمضان 2022؟ هذا ما عليكم الآن. وما استمرار قضية أولى القبلتين، ومسرى سيد الثقلين، وثالث
المسجدين الشريفين، ما استمرار تلك القضية المأساوية إلا تحدّ سافر من
إخوان القردة والخنازير، لكل مبادئ الدين والعقل، والحق والعدل،
والسلام والأمن. بأي حال يستقبل إخوانكم المسلمون في أماكن كثيرة من العالم هذا الشهر
الكريم وهو يعانون أبشع حرب إبادة عرفها التاريخ المعاصر؟! ويعانون
حياة الجوع والتقتيل والتشريد؟! رمضان مدرسة الأجيال
إخواني الصائمين: في رمضان تتربى الأمة على الجدّ، وأمة الهزل أمة
مهزومة، في رمضان يتربّى أفراد الأمة على عفة اللسان ، وسلامة الصدور،
ونقاء القلوب، وتطهيرها من أدران الأحقاد والبغضاء، والحسد والغلّ
والشحناء، ولا سيّما من طلبة العلم ، والمنتسبين إلى الخير والدعوة
والإصلاح؛ فتجتمع القلوب، وتتوحّد الجهود، ويتفرّغ الجميع لمواجهة
العدو المشترك، ونتخلى جميعاً عن تتبع السقطات، وتلمّس العثرات،
والنفخ في الهنّات، والحكم على المقاصد والنيات.
كيف نستقبل شهر رمضان؟ - Islamhouse.Com
وقد سار على ذلك السلف الصالح - رحمهم الله - حيث ضربوا أروع الأمثلة
في حسن الصيام، وإدراك حقيقته، وعمارة أيامه ولياليه بالعمل الصالح. كيف نستقبل شهر رمضان المبارك - عالم حواء. واعلموا - إخواني المسلمين - أنكم كما استقبلتم شهركم هذا ستودعونه
عما قريب، وهل تدري يا عبدالله هل تدرك بقية الشهر أو لا تكمله؟! إننا
_ والله - لا ندري، ونحن نصلي على عشرات الجنائز في اليوم والليلة:
أين الذين صاموا معنا فيما مضى؟! إن الكيّس اللبيب من جعل من ذلك فرصة
لمحاسبة النفس ، وتقويم إعوجاجها، وأطرها على طاعة ربّها قبل أن يفجأها
الأجل، فلا ينفعها - حينذاك - إلا صالح العمل، فعاهدوا ربكم - يا عباد
الله - في هذا الشهر المبارك على التوبة والندم، والاقلاع عن المعصية
والمأثم، واجتهدوا في الدعاء لأنفسكم وإخوانكم وأمتكم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
كيف نستقبل شهر رمضان؟ : اقرأ - السوق المفتوح
3- الفرح والسرور بقدوم الشهر الكريم حيث أن العبد الصالح يستقبل مواسم الخير، والطاعات بالفرح والاستبشار، ويسعد ويبتهج بفضل الله عليه أن مد في عمره وبلغه هذا الشهر قال تعالى " قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ ". لذلك، لا بد للمسلم أن يفرح بإطلالة شهر رمضان، ونسماته الروحية ونفحاته الدينية. كيف نستقبل شهر رمضان؟ - IslamHouse.com. 4- إخلاص وتجديد النية لله سبحانه وتعالى والعزم على استغلال أوقاته المباركة وذلك عن طريق الحرص على تأدية العبادات، واجتناب المعاصي والسيئات، وتطهير القلب من أي علائق دنيوية؛ حيث أن الله تعالى يجزي العبد على نيته بدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم " إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى ". 5- التوبة الصادقة لا بد للعبد أن يجدد العبد توبته في كل وقتٍ وحين من أي إثم يقترفه خاصةً مع حلول شهر رمضان؛ وذلك لأن المعاصي والذنوب تعد سبباً من أسباب عدم توفيق العبد إلى الطاعات، وحرمانه لذة القرب من الله، والالتزام بأوامره؛ لذلك يجب استقبال شهر رمضان بالتوبة مع مراعاة شروطها التي تنحصر في الندم على الذنب، والعزم على عدم الرجوع إليه مرة أخرى، ورد الحقوق إلى أصحابها بجانب كثرة الاستغفار.
كيف نستقبل شهر رمضان المبارك - عالم حواء
وإن مما يُستقبَل به شهر رمضان: أن يتأمَّل المسلمُ في خصائص هذا الشهر وميزاته وفضائله وبركاته ليعرفَ قدرَ هذا الشهر ومكانته، وليتعلَّم أيضًا ما ينبغي أن يكون عليه في هذا الشهر من صيامٍ وقيامٍ، فيتأمَّلُ في فوائد الصيام ومنافعه وما فيه من عِبرٍ ودروسٍ وعِظاتٍ بالغةٍ، ويتأمَّل في فضل قيام رمضان وما أعدَّه الله - جلّ وعلا - للقائمين فيه من أجورٍ عظيمةٍ، وفضائلَ جمَّة. ثَبَتَ في "الصحيحين" عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «مَنْ صَامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه، ومن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِرَ له ما تقدَّم من ذنبه». وإن مما يُستقبَل به شهر رمضان المبارك: أن يُجاهِد الإنسانُ نفسَه بإصلاح قلبه، وطرحِ ما فيه من غِلٍّ أو حقدٍ أو حَسَدٍ أو ضغينةٍ أو غير ذلك. يقول النبي - صلى اله عليه وسلم -: «صومُ شهر الصبر وثلاثة أيام من كل شهر يُذهِبْنَ وَحَرَ الصدر» ، إن في الصدر إِحَنٌ، وفي الصدر سخائمُ وضغائِن وأحقاد، فإذا جاءت هذه المواسم المباركة فإنها تكون فرصةً سانحةً، ومناسبةً كريمةً لطرد ما في القلب من غِلٍّ أو حقدٍ أو حَسَدٍ. يقول - عليه الصلاة والسلام -: «لا تَحَاسَدوا، ولا تَبَاغَضُوا، ولا تَنَاجَشُوا، ولا تَدَابَرُوا، ولا يَبِعْ بعضُكم على بيعِ بعضٍ، وكونوا عبادَ الله إخوانًا».
كيف نستقبل شهر رمضان 2022؟ هذا ما عليكم الآن
فيا لها من فرصة عظيمة، ومناسبة كريمة تصفو فيها النفوس، وتهفو إليها
الأرواح، وتكثر فيها دواعي الخير؛ تفتّح الجنات، وتتنزل الرحمات،
وترفع الدرجات، وتغفر الزلات. في رمضان تهجُّد وتراويح، وذكر وتسبيح، في رمضان تلاوة وصلوات، وجُود
وصدقات، وأذكار ودعوات، وضراعة وابتهالات. حاجتنا إلى رمضان
إخواني المسلمين: إذا كان الأفراد والأمم محتاجين إلى فترات من الصفاء
والراحة؛ لتجديد معالم الإيمان، وإصلاح ما فسد من أحوال، وعلاج ما جدّ
من أدواء، فإن شهر رمضان المبارك هو الفترة الروحية التي تجد فيها هذه
الأمة فرصة لإصلاح أوضاعها، ومراجعة تاريخها، وإعادة أمجادها، إنه
محطة لتعبئة القُوى الروحية والخُلُقية، التي تحتاج إليها كل أمة، بل
تتطلع إليها الأفراد والمجتمعات المسلمة، إنه مدرسة لتجديد الإيمان،
وتهذيب الأخلاق ، وشحذ الأرواح، وإصلاح النفوس، وضبط الغرائز، وكبح
الشهوات. في الصيام: تحقيق للتقوى، وامتثال لأمر الله وقهر للهوى، وتقوية
للإرادة، وتهيئة للمسلم لمواقف التضحية والفداء والشهادة؛ كما أن به
تتحقق الوحدة والمحبة والإخاء والأُلفة، فيه يشعر المسلم بشعور
المحتاجين، ويحس بجوع الجائعين، الصيام مدرسة للبذل والجود والصلة؛
فهو حقاً معين الأخلاق، ورافدُ الرحمة، من صام حقاً: صفت روحه، ورقّ
قلبه، وصلحت نفسه، وجاشت مشاعره، وأُرهفت أحاسيسه، ولانت عريكتُه.
التفكير والتأمل في مواعظ الشهر الكريم
يجب إستقبال الشهر الكريم بالتفكير في العبر والمواعظ التي تحدث في حياتنا وبالأخص العبر الخاصة بشهر رمضان مثل الصيام والتدبر في أمره فكم يشبه الإفطار الآخرة بعد الصيام وهي الدنيا فالإفطار يجعل الشخص في فرحه بعد تعب وعناء وهو إحساس جميل يجعلنا نفكر في إحساس أخذ الكتاب باليد اليمنى فالصائم يفرح بالفطار ويفرح حين يلقى ربه ويرى أجره العظيم يوم القيامة. [2]
شهر رمضان هو الشهر التاسع في التقويم الهجري، ولقد فضل الله سبحانه وتعالى هذا الشهر بخصائص وميزات عدّة، فهو الشهر الذي أنزل فيه القرآن الكريم، والشهر الذي يكثر فيه الصدقات والإحسان، شهر تضاعف فيه الأجور، وتصفد فيه الشياطين، شهر ترفع فيه الدرجات، وتجاب فيه الدعوات، ويتوب العُصاه من ذنوبهم. كيف نستقبل شهر رمضان المبارك؟
ينبغي على كل مسلم الاستعداد لاستقبال الشهر المبارك واستغلاله بالعبادات والطاعات، ومن الأعمال التي يُستقبل بها شهر رمضان المبارك ما يلي:
تعويد النفس على الطاعات، مثل: تلاوة القرآن الكريم، وقيام الليل، والصيام؛ ليتم الاستعداد النفسي لأداء الطاعات دون مَشقّةٍ أو كُلفةٍ. استقبال شهر رمضان بتجديد التوبة مع مراعاة شروطها وهي: العزم على عدم الرجوع إلى الذنب، والندم، وكثرة الاستغفار، وإعادة الحقوق إلى أهلها. إخلاص النية لله سبحانه وتعالى، والالتزام بالطاعات، وتطهير القلوب واجتناب المعاصي، والتوبة الصادقة. استقبال مواسم الخير والطاعات بالفرح والسرور، قال الله سبحانه وتعالى {وَإِذا ما أُنزِلَت سورَةٌ فَمِنهُم مَن يَقولُ أَيُّكُم زادَتهُ هـذِهِ إيمانًا فَأَمَّا الَّذينَ آمَنوا فَزادَتهُم إيمانًا وَهُم يَستَبشِرونَ} (سورة التوبة: 124).