مستشفى
مركز رسيل الطبي, الرياض, معن بن زائدة، المنصورة
مغلق
ساعات العمل
الإثنين
09:00 — 12:00,
16:30 — 21:30
الثلاثاء
الأربعاء
الخميس
الجمعة
يوم عطلة
السبت
الأحد
مركز رسيل الطبي
للحصول على عرض أفضل للموقع "مركز رسيل الطبي", انتبه إلى الشوارع التي تقع في مكان قريب: طريق النهضة, عمار بن ياسر -رضي الله عنهما-, طريق العزيزية, طريق الحائر, طريق النصر, طريق الامير محمد بن عبدالرحمن, طريق الحائر، حي العزيزية, شارع إسلام أباد،, طريق جدة, الاصمعي. لمزيد من المعلومات حول كيفية الوصول إلى المكان المحدد ، يمكنك معرفة ذلك على الخريطة التي يتم تقديمها في أسفل الصفحة. استعراض, مركز رسيل الطبي
ٍ عيادتكم | مركز رسيل الطبي
مجمع شركة مركز رسيل الطبي بالمنصورة الرياض 0 5 0 0
Only registered users can save listings to their favorites
مجمع شركة مركز رسيل الطبي بالمنصورة الرياض
موقع صفحة مجمع شركة مركز رسيل الطبي معلومات عامة تحتوي هذه الصفحة على عناوين واماكن الخدمة فقط – في حال لديك اقتراح مراسلة من خلال النموذج الجانبي تواصل معنا, في حال وجود اي تعديل بالمعلومات الرجاء ابلاغنا لتحديث المعلومات من خلال التبليغ عن خطأ.
مركز رسيل الطبي (حي المنصورة)
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة سبق اﻹلكترونية وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي. اسماعيل الماحي
كاتب محتوى باللغة العربية شغف بالبحث والإطلاع بجانب دقة في مراعاة قواعد اللغة وعلامات الترقيم
3 كيلو متر
حي اليمامة 3. 7 كيلو متر
حي المصانع 3. 7 كيلو متر
حي الشفا 7. 7 كيلو متر
50 كيلو متر
55 كيلو متر
110 كيلو متر
177 كيلو متر
182 كيلو متر
370 كيلو متر
373 كيلو متر
389 كيلو متر
399 كيلو متر
401 كيلو متر
حي المنصورة
سوق التعمير لجملة الخضار والفاكهة
حي منفوحة
صناعية الموسى
حي العزيزية
مصلحة المياه والصرف الصحي ـ برنامج تشغيل الصرف الصحي
Manfouhah Al Jadidah
حي اليمامة
حي المصانع
حي الشفا
الخميس 04/يناير/2018 - 08:36 م
أم كلثوم
كانت أول أسطوانة لكوكب الشرق «أم كلثوم» هي أسطوانة (أراك عصي الدمع) من شعر أبي الفراس الحمداني، لحن عبده الحامولي، وقد سجلتها «أم كلثوم» على أسطوانات أوديون عام 1926، وهى من مقام بياتي. أعاد زكريا أحمد تلحين هذه القصيدة في مقام السيكا، وغنتها «أم كلثوم» عام 1944، ولم تسجل. ثم أعاد رياض السنباطي تلحينها للمرة الثالثة من مقام الكرد، وغنتها «أم كلثوم» يوم الخميس 3 ديسمبر عام 1964، وأضاف إلى القصيدة الأبيات التالية بعد البيت الخامس: «وفيت وفي بعض الوفاء مذلة.. لفاتنة في الحي شيمتها الغدر.. حديث الروح. تسائلني من أنت وهي عليمة.. وهل لشج مثلي على حالة نكر.. فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى.. قتيلك قالت أيهم فهم كثر». وقد كانت معظم تسجيلات «أم كلثوم» من الأسطوانات في العشرينات، من الطقاطيق الخفيفة مثل: (يا كروان والنبي سلم، حبيت ولا بانش على، وأنا على كيفك)، إلى جانب بعض القصائد الشعرية القديمة مثل: (أفديه إن حفظ الهوى أو ضيعا، وأمانا أيها القمر المطل، وأكذب نفسي عنك في كل ما أرى). وبذلك استطاعت بأغانيها أن تواكب موجة الغناء الخفيف، إلى جانب حرصها على الارتقاء بذوق الجماهير بأدائها بعض القصائد.. وكان في هذا إرضاء لنفسها ولفنها.
حكاية أغنية «الخلاعة والدلاعة مذهبي» التي أغضبت جمهور أم كلثوم
وأمر بإخراجه، وكان ذو الرمة يخاطب نفسه، وعندما علم سبب غضب الخليفة أعاد إنشاد القصيدة وبدل ضمير المخاطب بضمير المتكلم. خيارات عدة... أحلاها علقم. وقد سمى البلاغيون هذا الاستعمال بالتجريد، والالتفات رغبة منهم في تقعيد هذه الظاهرة اللغوية (البيانية) وتقريبها للمتلقي، وإبعاد ما يجد فيها من نكارة وغرابة بالرغم من مخالفتها طبيعة اللغة. ومن القضايا التي يظل الحديث فيها مفتوحاً بالرغم من كثرة القول فيه، وتعدد مساربه الحديث عن المرأة في الشعر سواء بتوجيه القول إليها أم باتخاذها موضوعاً للقول بالرغم من عدم صلتها به. وهي ظاهرة قديمة في الشعر منذ عصر ما قبل الإسلام إذ نجدها في المقدمات الطللية، وكثرة أسماء النساء اللاتي يردن في شعر الشاعر الواحد، وهو ما يبعث على التساؤل عن حقيقة هؤلاء النسوة ووجودهن في حياة الشاعر، ويرى آخرون أن هذا التعدد دليل على عدم حرفية المعنى وأن المقصود هو المؤنث بوجه عام أو القول بصورة كلية، وأن تعددها يؤدي إلى نفي بعضها بعضاً على طريقة أن العدد لا مفهوم له. ومما يدعو إلى التأمل في هذا المجال ما جاء في قول أمير بني حمدان: وفيت وفي بعض الوفاء مذلة لفاتنة في الحي شيمتها الغدر هذا البيت من قصيدة الشاعر المشهورة التي مطلعها: أراك عصي الدمع شمتك الصبر أما للهوى نهي عليك ولا أمر وهي قصيدة أنشدها الشاعر وهو في الأسر يشكو غربته ووحدته، وتخلي أصدقائه عنه خاصة ابن عمه «علي» سيف الدولة الذي لم يسارع إلى فدائه بالرغم مما يربطهما من أواصر القرابة والصداقة والنسب، فزوجة سيف الدولة أخت الأمير الأسير.
خيارات عدة... أحلاها علقم
لكن أم كلثوم أخطأت مرة، بنزولها على رغبة الجمهور، وسجلت لإحدى شركات الأسطوانات أغنية من ألحان الدكتور صبري النجريدي، الذي كان يتميز بألحانه الخفيفة المرحة ومطلعها: «الخلاعة والدلاعة مذهبي من زمان»، ولما طرحت الأسطوانة في الأسواق، إذا بمحبي فن كوكب الشرق «أم كلثوم» يلومونها على انسياقها وراء موضة العصر من الأغاني الهابطة الخليعة. فسارعت أم كلثوم إلى جمع الأسطوانات من الأسواق، بعد أن دفعت تعويضًا لشركة إنتاج الأسطوانة. ولكنها عادت وغنت الأغنية من جديد، بعد أن أجرى أحمد رامي تعديلًا على الكلمات، فأصبح مطلعها «الخفافة واللطافة مذهبي من زمان».
حديث الروح
ربما لم يعد للوصل طريق بين العرب اليوم، بل ضاع الوصل والوفاء مع ضياع زمانه أعني زمان الأندلس ، لله درنا…. تضيع دول وأقاليم…. فكيف بمحبوب أو محبوبة كما صدح الشاعر:
يا زمان الوصل بالأندلس …..
لم يكن وصلك إلا حلما في ال…. كرى أو خلسة المختلس
حتى أصبح الوصل حلما او خلسة وغادر أرض الواقع إلى غير رجعة ، ليس بفقدان الوصل عنوة او دون يد ، بل فقدانه بإرادة نافذة شيمتها الغدر ، أي مع سبق إصرار وترصد، فانقطاع الوصل بين المحبين بالموت أهون من انقطاعه بالغدر. بعض الشعراء قد يختلف مع أبي فراس ومع ما أقنعنا به تعززا، فقد ينعي الشعراء الآخرون على الذل في كل شيء الا في الحب فيجعلون التذلل للحبيب هو أسمى آيات المحبة والشعور وأعظم دليل على بلوغ الحب مداه، خصوصا وسط نظريات تلاشي الذات في سبيل الآخر. غير أن ابا فراس أبدع في قلب الصورة ليعلن ان الخنوع في الحب لم يعد من صفات الفارس ولا الفروسية حيث ان بعض الوفاء مذلة … وليس ذلك فحسب بل يعظُم ظلم الغدر بقدر المعطيات والتضحيات التي يبذلها المحبوب لمن يحب، خصوصا لمن لا يدير الحب ومشاعره وحتى عطاءاته او تضحياته وسط سياسات المقاضاة أو حسابات المقايضة، أعني من يتقلد بشفافية وروحانية ونقاء شعار ان: "المحبة عطاء" لا مكان للبخل فيها ولا المقايضة والمقابل ولا الأخذ وبالتأكيد ولا الغدر مع التسليم سلفا بان المشاعر تبادلية وليست موقع مقايضة، خصوصا ان البخل بالمشاعر هو أقسى درجات البخل.
في المحصّلة، الجميع في أزمة، وكل الخيارات أفضلها علقم. * نقلا عن " الجمهورية "
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.