وفي هذا الحَديثِ يَحكي أبو هُرَيرةَ رضِيَ اللهُ عنه أنَّ رجلًا -وهو معاويةُ بنُ حَيدةَ رضِيَ اللهُ عنه؛ جَدُّ بَهْزِ بنِ حَكيمٍ- سَأَل رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مَن أَوْلى النَّاسِ بالإحسانِ إليه والبِرِّ به في مُصاحبتِه له؟ فأجابه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بأنَّ أَوْلى النَّاسِ بحُسنِ المُعاملةِ وطِيبِ المُعاشَرةِ هي الأمُّ، ثمَّ سأله: ثمَّ مَن يلي الأمَّ في هذا الحَقِّ؟ فأجابه بالإجابةِ نفسِها: أمُّك، قال: ثمَّ مَن؟ قال: أمُّك، وهكذا أوصاه بالأمِّ وأكَّد حقَّها في حُسنِ المُعاملةِ ثَلاثَ مرَّاتٍ؛ بَيانًا لفضْلِها على سائرِ الأقاربِ دونَ استثناءٍ. ثمَّ سأله الرابعةَ: ثمَّ مَن؟ قال: أبوك، فكرَّر صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حقَّ الأمِّ ثلاثًا، وذكَر حقَّ الأبِ مرَّةً واحدةً، وليس ذلك تَقليلًا مِن حقِّ الأبِ، وإنَّما هو تأكيدٌ على عِظَمِ حقِّ الأمِّ؛ ولعلَّ ذلك لكثرةِ أفضالِها على ولدِها، وكثرةِ ما تحمَّلَتْه مِن المتاعبِ الجِسميةِ والنَّفسيَّةِ أثناءَ حمْلِها به، ووضْعِها وإرضاعِها له، وخِدمتِها وشَفقتِها عليه، وهذه الشَّفقةُ قد تُطمِعُ وَلدَها فيَتهاونُ في بِرِّها؛ ولذا أكَّدَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بِرَّ الأمِّ مِرارًا.
امك ثم امك ثم امك ثم ابوك اسلام ويب
ومما يؤكد حنان الأم وشفقتها أن الابن مهما كان عاقاً لها، مستهزئاً بها معرضاً عنها.. فإنها تنسى كل شيء حين يصاب بمصيبة أو تحل عليه كارثة. وقد قدمنا من قبل حديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ حيث قال: جاء رجل إلى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقال: يا رسول الله: من أحق الناس بحسن صحابتي؟
فقال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك. متفق عليه. والصحبة والمصاحبة هي الرفقة والعشرة، وأولى الناس بحسن المصاحبة وجميل الرعاية ووافر العطف والرفقة الحسنة هي الأم التي حملت وليدها وهناً على وهنٍ. أمك..ثم أمك.. ثم أمك... قال القرطبي: إن هذا الحديث يدل على أن محبة الأم والشفقة عليها ينبغي أن تكون ثلاثة أمثال محبة الأب، وذلك أن صعوبة الحمل، وصعوبة الوضع، وصعوبة الرضاع والتربية، تنفرد بها الأم دون الأب، فهذه ثلاث مشقات يخلو منها الأب. ولا يستطيع إنسان أن يحصي أو يقدر حق الآباء والأمهات على الأبناء، ولو يستطيع الأبناء أن يحصوا ما لاقاه الآباء والأمهات في سبيلهم، لاستطاعوا إحصاء ما يستحقونه من البر والتكريم ولكنه أمر فوق الوصف خاصة ما تحملته الأم من حمل وولادة، وإرضاع وسهر بالليل، وجهد متواصل بالنهار، في سبيل الرعاية المطلوبة.
حديث الرسول امك ثم امك ثم امك ثم ابوك
قال شاعر النيل (حافظ إبراهيم): الأم مدرسة إذا أعددتها أعددت شعباً طيب الأعراق وليس شرطاً أن كل أُم متعلّمة ينطبق عليها ذلك البيت من الشعر، فقد ينطبق كذلك على أُم بسيطة وفلاحة وأمية لا تقرأ ولا تكتب، ولكن لديها رؤية وضمير حي، وتعرف كيف تُخرج من الأطفال رجالاً، ولكنّ هذا لا يمنع من أن أقول: أما إذا كانت الأم متعلمة ولديها رؤية وضمير حي، فهي من دون شك (خير على خير)، فالتعليم أصبح تقريباً (فرضاً واجباً) على المرأة مثلما هو على الرجل. واسمحوا لي في هذا اليوم أن أحكي لكم عن قصة – إن جاز التعبير - وبطلتها امرأة فلاحة وأميّة ومكافحة، قد تكون فيها عبرة لكل أُم لديها أطفال، وباسم الله نبدأ: في عام 1879 تزوجت (مبروكة خفاجي) من (إبراهيم عطا) وهو فلاح، وبسبب ضيق الحال طلّقها رغم أنها كانت حاملاً في الشهور الأخيرة. حديث الرسول امك ثم امك ثم امك ثم ابوك. انتقلت مبروكة مع والدتها وأخيها إلى الإسكندرية وأنجبت ابنها (علي إبراهيم عطا) وقررت أن تفعل كل ما بوسعها لتربيته وتعليمه على أحسن وجه. كان عندها مائة سبب وسبب لتندب حظها وتتعقد من الرجال، وتترك ابنها يبيع مناديل في الشوارع، لكنها عملت بائعة جبنة في شوارع الإسكندرية وأدخلت ابنها (علي) مدرسة، وبعد أن حصل على الابتدائية ذهب والده ليأخذه ويوظّفه بالشهادة الابتدائية.
امك ثم امك ثم امك ثم اباك
حاولْتُ جاهدةً أن أنمّقَ الحديثَ خجلًا، وإذ بي أجدُني أغْرَقُ في براثِنِ التّفْسيرِ اللّبنانيّ "الجِينيّ" المُعقّدِ عن الطّائفيّةِ والقانون والأحوال الشّخصيّة والجندرية الّتي لا تُشبِهُ خُرْمَ إبْرةٍ تلك "الأناقة الفكرية" و"الفنتازيا" الفنّيّة التي كانت قبيل دقائق، فكانَ وقْعُها أشبَهُ بالطّلاسم بين يديّ منجّم يضرب بالرّمال. امك ثم امك ثم امك ثم اباك. باغتتني صديقتي القطريّة "الشّيعيّة" باستنكارِها، مقارنةً ذلك الواقع بقانونِ الأحوالِ الشّخصيّة الحضاريّ في دوحتِها متسائلةً بلهجةٍ إتّهاميّة دفاعيّةٍ و"فُقهيّةٍ" عن كُنْهِ "الإجتهاد". إبتَسمَتْ صديقتي "الإكوادورية" من أصولٍ لبنانية "دُرزيّة" تخبِرُنا بفخرٍ تَبرِيرِيّ عن "طائفتها" الّتي طوّرت قانون الحضانة لعُمرِ الخمسة عشر للجنسينِ. وانتفضَتْ صديقتِي االكاتبة التّونسيّة احتجاجًا خدّر حُنجرتَها خَنقًا وبانَ في عروقِها المُتَورّمة أصْلًا من فَرْطِ ما أبْدَعت سَرْدًا عن "أُبّهِيّةِ" الرّقِيّ اللّبنانيّ في الحُرّياتِ والشّرائع والإنسان. أمّا السّيّدة الرّوسية "المُسلمة"، فقد ظَنّتْ حقًّا أنّني "أُمازحِهنّ" وبادرت فَورًا بقولِ:"أعوذ بالله من الشيطان الرّجيم"، حرفيًّا وباللّغة العربيّة الفَصيحةِ و"البوتينيّة" اللّهجة.
الأستاذة عبير خشاب
عبير خشّاب*:
كانَ يومها عيدُ الأمّ. فجأةً تشقّقت دهشةٌ كالحةُ الألَمِ ومكفهرّةُ الصّوتِ بين أحداقِ ووجوهِ السّيّداتِ الحاضراتِ العربيّاتِ والأجنبيّاتِ لحظةَ أفصَحْتُ بعفوّيةٍ في سياق حديثٍ عرضيّ عن واقعِ حقّ الحضَانةِ وحقوقِ الأمّ والطّفل في لبنان. هُنّ صديقاتٍ من خلفيّاتٍ وحضاراتٍ ثقاقيّة متعدّدة إجتمعْن يومَها في ضِيافةِ تكريمِ الأمّ في "حضنِ" الديارِ اللبنانيّة. كُنّ قبلَ دقائقٍ من "الإفصاحِ" – غير الفصيحٍ ربّما- مندهشاتٍ حدّ الثّمالةِ بالسّحر الحضاريّ للعراقة اللّبنانية وأنا أُقلّب بينَ كفّيَّ بريقَ أَرزتِي "ماسة" بيروت، وأستفيضُ سردًا بكُلّ خيلاء على ضِفافِ "عَلَمِي" عن تاريخِ بعلبكّ وصور وجبيل. كنّ قبلَ بُرهَةٍ فقط كالمَسحوراتِ المُنتشِياتِ ذهولًا بإصغائهنّ لِأُغنيةِ "أمّي يا ملاكي" الّتي كانَت تُنشِدُها بِخُشوعِ نشيدِ "كُلّنا للوَطنِ"، أيقونةُ بلادي "سُميّة البعلبكي" التي رصّعَت حينها لوحةً ضوئيّة صَوتيّة عن لبنان فيروز وجبران خليل جبران والأُمّ دفعةً واحدة من الحُبّ. أمك ثم أمك ثم أمك. لا أدري كيف تحوّلت هذه "الأناقة" المُبهرة كلّها في لحظاتٍ إلى دهشة نُدوبٍ موجعة إزاء قضيّة حقوق الحضانة والأمّهات في وطني.
ظهرت الفنانة وفاء موصلي هي وابنتها "نايا" عبر لقاء لهارصده "الدليل" وتكلمت من خلاله عن عدة امور
ومن بينها كانت تتمنى لو زوجها الراحل خانها مع غيرها لأن ابنتها نايا كانت دائماً تبكي وتمر بحالة
نفسية لأجل ان وفاء موصللي والدتها لم تنجب لها اخوة لذلك كانت ابنتها دائماً تقول لها من المحتمل ان
يكون والدي متزوج قبلك ومن الممكن ان يكون لي اخوة منه لذلك" وفاء موصللي "بدأت بالبحث عن اذا
كان زوجها متزوج قبلها وعرفت بالصدفة ان زوجها من قبل كان قد عقد قرانه على احدى الفتيات وهي
طبيبة وتبين بعد ذلك ان عقد قران فقط ولم يكتمل. ولأجل ابنتها تمنت وفاء موصللي ان يكون زوجها
الراحل قام بخيانتها من قبل. ومن خلال القاء قالت ابنة الفنانة وفاء موصللي "نايا" انها تفضل الفنان"تيم
حسن" عن الفنان "معتصم النهار" لأن تمثيله افضل من معتصم النهار وايضاً الفنانة وفاء موصللي وصفت
الفنانة "نسرين طافش "بدلع قائلة:انها قطقوطة وامورة وكربوجة وفنانة موهوبة وتشتغل على حالها
جيداً. وتابعت من خلال حديثها ان الفنانة"هيا مرعشلي مثل ابنتها وتحبها كثيراً وتتمنى ان تأخذ دور
ابنتها بالمسلسلات. ومن خلال اللقاء غنت الفنانة وفاء موصللي بصوتها اغنية"الف ليلة وليلة" وابنتها
"نايا"غن بصوتها اغنية"قلبي ياقلبي" وتبينت ان اصواتهم جميلة وهادئة جداً وتبينت ان علاقهتم
جميلة جداً ببعضهم كأم وابنتها مثل الصديقات وختمت اللقاء وفاء موصللي"بالدعاء الشهير اللي كل
جمهورها يعرفه منها هو"اللهي يبعتلك 12 سوا نار وبارود وهوا وصياح ونواح وغزو ورماح وعمى وفالج مكرسح وغضب الوالدين يامقطع العينتين".
وفاء موصللي وابنتها نايا الأندلس تعيدان روح الطفولة مع مصطفى الآغا وملابسهما تلفت الأنظار (صور) - Mada Post - مدى بوست
دمشق - هدى العبود أكدت الفنانة السورية وفاء موصللي لـ «الأنباء» ان مسلسل باب الحارة للمخرج بسام الملا كان وراء اكتشاف مواهب العديد من الفنانين ليدخلوا عالم الشهرة، وكشفت أنها واحدة من أولئك الفنانين الذين دخلوا هذا العالم على الرغم أنها خريجة المعهد العالي للعلوم المسرحية، وحاصلة على دكتوراه في التمثيل والمسرح من موسكو، لكنني أكشف سرا من أسرار نجاح مسلسل «باب الحارة»، وقالت أرفض إطلاق عليه الخلطة السحرية لنجاح العمل. «لأنه لا يوجد في الفن شيء اسمه خلطة سحرية فمسلسل «باب الحارة» من وجهة نظري فانتازيا بيئية مسلية تصلح للعرض في رمضان، لأنها مخزون كبير من حكايا الجدات وحتوتاتهم التي لا تنتهي، كما ان الكاركترات مختلفة لشخصيات الفنانين، ولا تتعرض لتسلسل أحداث سياسية، ولا تؤرخ لها، كما أنها لا تستعرض المجتمع السوري بكل مكوناته في فترة معينة، ثم إن الحارات افتراضية وليست حقيقية لكنها تعرضت لجمال العمارة التي تدهش كل من شاهد سلسلة باب الحارة الشهير بأجزائه في الموسمين الأول والثاني. وعودة للشهرة التي وصلت إليها من خلال شخصية «فريال» في المسلسل قالت لم تفرش الأرض أمامي بالحرير، لقد تعبت جدا في التحضير لها وتكوين الكاركتر الخاص بها كونها شخصية امرأة قوية وجبارة وبعيدة كل البعد عن شخصيتي» أنا وفاء الإنسانة قبل أن أكون الممثلة «وأوضحت وفاء أنها بحثت عن نقاط ضعف وقوة الشخصية وعلاقتها بالشخصيات الأخرى إلى ان وصلت لتلك الشخصية التي أذهلت المخرج بسام الملا قبل المشاهد الذي كان يستوقفني في الشارع ويسأل بلهفة، ترى ماذا أنت فاعلة بصهرك عصام زوج ابنتك لطفية» ومن خلال «الأنباء» أنا أشكر كل من شاهدة سلسلة باب الحارة وشاهد شخصية فريال.
زهرة الخليج - وفاء موصللي وابنتها نايا: من ستسبق للزواج؟
أطلت الفنانة السورية وفاء موصللي في لقاءٍ قصير مع شبكة ET بالعربي، للحديث عن علاقتها الفريدة بابنتها الوحيدة نايا الأندلس، وللرد على الاتهامات التي طالتها بأنها تدعم ابنتها لدخول مجال التمثيل بقوة. موصللي نفت هذه الاتهامات تمامًا، حيث قالت: "دعمت كل العالم إلا بنتي"، وأوضحت أن هذا الأمر يُشعرها بالذنب، فتقوم من نومها لتبكي وتقبل قدمي ابنتها وهي نائمة، وفي الصباح التالي تعود للانشغال بأشياء كثيرة عن ابنتها الوحيدة. وأشارت موصللي أن حياة ابنتها ليست وردية كما يبدو حسابها على موقع انستغرام، فهي تفتقد لحنان والدتها المشغولة أو المسافرة، وقد تقوم بتصوير مقطع فيديو طريف للسوشيال ميديا ثم تنخرط بعده في البكاء حزنًا. جدير بالذكر أن نايا الأندلس، هي ابنة وفاء موصللي من زواجها الثاني بالطبيب سامر جلعوط، والذي توفي عام 2002، ومن بعده كرست حياتها لتربية ابنتها التي أصبحت مهندسة معمارية وتشق طريقها كممثلة. آخر أعمال الفنانة وفـاء موصللي
تشارك الفنانة وفـاء موصللي في 3 مسلسلات بيئة شامية هامة، من المنتظر عرضهم في موسم دراما رمضان 2021، الأول هو مسلسل حارة القبة، حيث تُجسد شخصية "أم سعيد"، من تأليف: أسامة كوكش وإخراج: رشا شربتجي.
مشهد تمثيلي بين وفاء موصللي وابنتها نايا الأندلس - فيديو Dailymotion
يذكر أن نايا الأندلس ناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي، تعمل مهندسة معمارية، وشاركت في عددٍ من الأعمال الفنية، مثل: باب الحارة ج3، ج4، ج5، الرابوص، وتُعدها والدتها لتصبح فنانة مثلها. وفاء موصللي.. من هي؟ وفـاء موصللي ؛ فنانة سورية شهيرة، خريجة المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق دفعة 1981، التي ضمت الفنانين: أيمن زيدان، فايز قزق، أمانة والي، جمال قبش، جمال سليمان، والأخير تزوجها لمدة 7 سنواتٍ ثم انفصلا. شغلت موصللي منصب مديرة قسم التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 2001، وهي عضو في نقابة الفنانين السوريين ما بعد تخرجها مباشرةً، في رصيدها أكثر من 180 عملًا فنيًا ما بين السينما والمسرح والتليفزيون والإذاعة. حازت الفنانة وفـاء موصللي شهرتها عربيًا من مسلسل البيئة الشامية الشهير باب الحارة، حيث جسدت شخصية "فريال" التي تثير المشاكل بين نساء الحارة في مسلسل البيئة الشامية الشهير باب الحارة، وكانت الشخصية محرك للكثير من الأحداث الهامة. الفنانة وفاء موصلللي وابنتها نايا الأندلس قبل 23 عامًا
صُورة توضح الشبه بين الفنانة وفاء موصللي وابنتها
وفاء موصللي وابنتها في تونس
القلعة نيوز | وفاء موصللي تتمنى اخ لأبنتها حتا وان كان عن طريق الخيانة!
أما المسلسل الثاني، فهو مسلسل "الكندوش"، من تأليف: حسام تحسين بيك، إخراج: سمير حسين، إشراف فني: أيمن رضا، وتُجسد فيه دور داية الحارة. أما العمل الثالث، فهو ما زال قيد الكتابة، وهو الجزء الثاني من مسلسل "سوق الحرير"، حيث تُجسد في المسلسل دور "أدهمية/ أم قمر"، وقمر تٌجسد دورها الفنانة كاريس بشار. وفاء موصللي.. من هي؟ وفاء موصللي؛ فنانة سورية شهير، خريجة المعهد العالي للفنون المسرحية دفعة 1981، بدأت مسيرتها في بداية الثمانينات ومستمرة حتى الآن، وتُعد واحدة من نجمات الصف الأول في سوريا. في أرشيف الفنانة وفـاء موصللي أكثر من 180 عملًا فنيًا تنوعوا ما بين المسرح والتليفزيون والسينما والإذاعة، اشتهرت في الوطن العربي بأداء شخصية "فريال" التي تثير المشاكل بين نساء الحارة في مسلسل البيئة الشامية الشهير باب الحارة. شغلت موصللي منصب مديرة قسم التمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 2001، وهي عضو في نقابة الفنانين السوريين ما بعد التخرج مباشرةً، ومن أبرز المسلسلات التي شاركت فيها مؤخرًا: "طريق"، "الحرملك"، "سوق الحرير". اقرأ ايضاً: حلقة طويلة مع الفلكي ميشال حايك في رأس السنة أول منخفض جوي حقيقي ومتكامل سيدخل البلاد مشاريع كهربائية كُبرى للقطر ستنطلق العام القادم وستُحدث نقلة نوعية بالطاقة الكهربائية
طريقة العرض:
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات