ثلاث هزلهن جد وجدهن جد؟ - YouTube
ثلاث هزلهن جد – لاينز
ثلاث جدهن جد وهزلهن جد، حيث قام الصحابة بحفظ القران الكريم كاملا، وايضا السنه النبوية والاحاديث النبويه حيث ان الله كفل لسيدنا محمد حفظ القران الكريم من التحريف والتزوير، وحيث ان الصحابة قاموا بحفظ جميع ما ورد عن النبي من اقوال وافعال وحيث ان الرسول هو صادق ومبلغ عن اللع سبحانه وتعالى، وحيث انه معصوم من الخطا لقول الله تعالى[وما ينطق عن الهوى* إن هو إلّا وحيٌّ يوحى]صدق الله العظيم ، واليوم مقالنا يتحدث عن احدى احاديث الرسول الله صلى الله عليه وسلم وهو(ثَلاثٌ جِدُّهُنَّ جِدٌّ، وهَزلُهُنَّ جِدٌّ: النِّكاح، والطَّلاقُ، والرَّجعةُ) ومن خلال موقعنا سنوضح المقصود بالحديث. ثلاثة جد جدا و مضحك جدا وروى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاثة أقوياء ونكتهم جد خطيرة: النكاح والطلاق والرجوع". ورغم كثرة الشكوك في ضعف الحديث اتفق العلماء والفقهاء على صحته ، ورواه الترمذي وأبو داود وابن ماجه. عن أبي هريرة أنه حكى عن رسول الله أن هذه الأمور الثلاث خطيرة ، سواء قالها المتحدث وقصدها أم لا. [1] شرح حديث الأجداد الثلاثة ونكاتهم كانت جدّية بعد ذكر الحديث ونقله على كثير من الرواة والفقهاء والعلماء المسلمين ، وبعد إثبات صحته من قبل جمهور العلماء ، يبحث كثير من المسلمين عن شرح وشرح لهذا الحديث ، وذلك على النحو التالي:
إقرأ أيضا: ما هو حزب الناتو
الزواج في جدية و دعابة الزواج هو التشريع الأساسي للزواج في الدين الإسلامي ، ويتم عقد الزواج بين الزوج والزوجة أو أحد أولياء أمورها وعملائها ، وهو عادة الزواج الشائعة منذ بداية الإسلام.
ــــــــــــــــــــــــــــــ * دَرجَةُ الحَديثِ: الحَدِيثُ ضَعِيفٌ. أخْرَجَهُ الحارِثُ بنُ أَبِي أُسَامَةَ فِي مُسْنَدِه: حَدَّثَنا بِشْرُ بنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللهِ بنُ أَبِي جَعْفَرٍ، عَنْ عُبَادَةَ بنِ الصَّامِتِ به. قُلْتُ: وهذا إسنادٌ ضَعِيفٌ، وله عِلَّتانِ: الأُولَى: الانقطاعُ بينَ عُبَيْدِ اللهِ بنِ أَبِي جَعْفَرٍ، وعُبَادَةَ بنِ الصَّامِتِ؛ فإنَّه لَمْ يَثْبُتْ لعُبَيْدِ اللهِ سَمَاعٌ مِن الصَّحَابَةِ. الثاني: ضَعْفُ عَبْدِ اللهِ بنِ لَهِيعَةَ، قالَ الحافِظُ: صَدُوقٌ خَلَّطَ بعدَ احْتِرَاقِ كُتُبِهِ. لَكِنْ ذَكَرَ ابنُ حَجَرٍ في (التلخيصِ الحَبيرِ) عِدَّةَ طُرُقٍ للحديثِ، وكُلُّها فيها ضَعْفٌ، لكِنْ تَتَقَوَّى ببعضِها، واللهُ أعْلَمُ، ورُوِيَ مَوْقُوفاً عن عُمَرَ وعَلِيٍّ نَحْوُه. * مُفْرداتُ الحديثِ: - وَجَبْنَ: لَزِمْنَ، وثَبَتْنَ، ونَفَذَ حُكْمُهُنَّ. * مَا يُؤْخَذُ من الحَديثِ: 1- الحَدِيثَانِ يَدُلاَّنِ علَى نُفوذِ الأحكامِ المَذْكُورَةِ، وهي عَقْدُ النكاحِ، والطلاقُ، ورَجْعَةُ الزوجةِ إلى عِصْمَةِ النكاحِ، والعِتْقُ. 2- فهذهِ أحكامٌ سريعةُ النُّفُوذِ، قَوِيَّةُ السَّرَيانِ, مَتَى ما صَدَرَتْ مِمَّن يَمْلِكُها ويَمْلِكُ التصَرُّفَ فيها، فإنَّه لا رَجْعَةَ له فيها بعدَ إطلاقِها.
القول في تأويل قوله تعالى: لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلا قَلِيلا (60) يقول تعالى ذكره: لئن لم ينته أهل النفاق الذين يستسرون بالكفر ويظهرون الإيمان (وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) يعني: ريبة من شهوة الزنا وحب الفجور. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو بن علي قال: ثنا أَبو عبد الصمد قال ثنا مالك بن دينار عن عكرمة في قوله ( لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) قال: هم الزناة. حدثنا ابن بشار قال ثنا عبد الأعلى قال ثنا سعيد عن قتادة (وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) قال: شهوة الزنا. قال ثنا عبد الرحمن بن مهدي قال ثنا أَبو صالح التمار قال: سمعت عكرمة في قوله (فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) قال: شهوة الزنا. ص493 - كتاب تفسير العثيمين الأحزاب - الآية - المكتبة الشاملة. حدثنا ابن حميد قال ثنا حكام عن عنبسة عمن حدثه عن أَبي صالح (وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) قال: الزناة. حدثني يونس قال أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد في قوله ( لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ... ) الآية، قال: هؤلاء صنف من المنافقين (وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ) أصحاب الزنا، قال: أهل الزنا من أهل النفاق الذين يطلبون النساء فيبتغون الزنا.
لئن لم ينته المنافقون - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
{ لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض} يعني: الزناة { والمرجفون في المدينة} الذين يوقعون أخبار السرايا بأنهم هزموا بالكذب والباطل { لنغرينك بهم} لنسلطنك عليهم { ثم لا يجاورونك فيها} لا يساكنونك في المدينة { إلا قليلا} حتى خرجوا منها. لئن لم يكفَّ الذين يضمرون الكفر ويظهرون الإيمان والذين في قلوبهم شك وريبة، والذين ينشرون الأخبار الكاذبة في مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم عن قبائحهم وشرورهم، لنسلِّطنَّك عليهم، ثم لا يسكنون معك فيها إلا زمنًا قليلا.
ص493 - كتاب تفسير العثيمين الأحزاب - الآية - المكتبة الشاملة
وقوله رَحِمَهُ اللَّهُ: [ {وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ} بالزِّنا] وهذا بِناءً على أن قوله تعالى: {ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ} أن المُراد الأذِيَّة بالتَّعرُّض لهن بالفاحِشة، فالمَعنَى: {وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ} همُ الذين يَتَعرَّضون للنساء بطلَب الفاحِشة والزِّنا.
تفسير: لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا - شبكة الوثقى
وكانت النتيجة بعد ذلك أن خرج عن جواره من المدينة من خرج خوفاً على حياته، وحضر منهم من حضر القتال مع الرسول صلى الله عليه وسلم، وبقي منافقاً، فقتل قتل الكافرين. لئن لم ينته المنافقون - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. مثال ذلك: أنه في معركة من المعارك رأى الصحابة رجلاً يقاتل قتالاً في غاية ما يكون من الحماسة والشجاعة ويصول على الأعداء يميناً وشمالاً وأماماً وخلفاً إلى أن جرح، فذهبوا يخبرون رسول الله عليه الصلاة والسلام عن بلائه وشجاعته وقتاله، فقال لهم: ( هو في النار، فعجبوا وقالوا له: إن كان هذا معنا وقد أبلى وهو في النار فأين نحن ولم نبل بلاءه ولم نقاتل قتاله؟ قال لهم رسول الله عليه الصلاة والسلام: هو في النار). فذهبوا ليترصدوه ويترقبوه، فأتوه وهو يجود بنفسه ويحتضر ويموت، فقالوا له: هنيئاً لك يا فلان الجنة، قال: والله لم أقاتل من أجل الدين وإنما أقاتل عصبية وأقاتل للقبيلة والعشيرة، فتبين أنه تظاهر مع المؤمنين أنه مؤمن وكان كذاباً منافقاً. قال ابن عباس: هذا خبر في الآية بمعنى الأمر، وكأن الله يقول للنبي عليه الصلاة والسلام: اطرد هؤلاء عن جوارك، وأبعدهم عن كرامة المؤمنات وشرفهن أو اقتلهم تقتيلاً. ومن هنا قال علماؤنا: الحدود في الزنا تكون جلداً للأعزب، ورجماً للمحصن المتزوج.
[٣]
ولا بدّ من السّؤال هنا: لماذا قال -جلّ وعلا- {فَأَصَّدَّقَ} مستخدمًا النّصب فيها واستخدم العطف بالجّزم {وَأَكُن} ولم يجعلْهُما نسقًا واحدًا؟ والإجابة عن هذا الاستفسار هي: لقد قال -تعالى-: {لَا تُلْهِكُمْ} وقصد بها: لا تشغلكم، وقد يُقال لمَ لم يقل لا تشغلكم بشكلٍ مباشرٍ؟ والجواب: إنّ من الشّغل ما يكون محمودًا ومنه قوله -تعالى- في سورة يس: {إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ} [٤] ، أمّا الإلهاء فهو بما لا خير فيه وهو أمرٌ مذمومٌ بالعموم، فاختار -سبحانه- ما هو الأحقّ بالنفي. [٣] وأما القضية الثانية، فقد أسند -سبحانه وتعالى- الإلهاء إلى كلٍّ من الأموال والأولاد فقال: {لَا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ} [٥] ، أي أنّه نهى الأموال عن إلهاء المؤمن ، وما يُراد حقيقةً من ذلك هو نهيُ المؤمن عن الإلتهاء بما تمّ ذكره، وهو من باب النّهي لشيءٍ والمراد لغيره، وهو كما الحال في قوله -تعالى- في سورة لقمان: {فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُم بِاللَّـهِ الْغَرُورُ} [٦] ، فإنّه قد نهى الحياة الدّنيا عن غرّ المؤمن والمراد حقيقةً نهي المؤمن عن الاغترار بحال الدّنيا، وهكذا تكون قد تمّت الإجابة عن جانبٍ من تأمّلاتٍ في سورة المنافقون.
[٣]
آيات المنافقين في القرآن
بعد الوقوف مع جانبٍ من تأمّلاتٍ في سورة المنافقون فإنَّ من الجّدير بالذّكر أن يتمّ التعرّف إلى مواضع أخرى ذكر فيها الله -سبحانه وتعالى- المنافقين وبيّن أحوالهم وصفاتهم وأخبر عنهم في سياق العديد من آيات الذّكر الحكيم ، ومن ذلك ما يأتي: [٧]
سورة التّوبة: قال الله تعالى: {الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ}. [٨]
سورة الأحزاب: قال الله تعالى: {وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا}. [٩]
سورة الحديد: قال الله تعالى: {يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا}. [١٠]
سورة الأحزاب: قال الله تعالى: {لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ}. [١١]
المراجع [+] ↑ "سورة المنافقون -كتاب الحاوي في تفسير القرآن الكريم " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 01-08-2019. بتصرّف. ↑ سورة المنافقون، آية: 9-10. ^ أ ب ت د. فاضل السامرائي (2003)، لمسات بيانية في نصوص التنزيل (الطبعة الثالثة)، عمان: دار عمار للنشر و التوزيع، صفحة 178.