إليكم روابط تحميل رواية عداء الطائرة الورقية بصيغة PDF ، للكاتب المعروف خالد حسيني، حيث نشرت الرواية باللغة الإنجليزية لآن الكاتب من أصل أفغاني ولكن عاش بأمريكا أكثر أوقات عمرة، وسوف أشاركم الكثير من المعلومات عن الرواية وعن الكاتب، وستجدون رابط تحميل رواية عداء الطائرة الورقية مترجمة في روابط أسفل الموضوع، وإليكم نبذة عن الرواية. غلاف رواية عداء الطائرة الورقية
معلومات عن رواية عداء الطائرة الورقية
أسم الرواية: رواية عداء الطائرة الورقية، بالإنجليزية (The Kite Runner)
أسم الكاتب: خالد حسيني
تاريخ النشر: 2003
البلد: الولايات المتحدة الأمريكية
ترجمة: تم ترجمة الرواية من قبل الدكتور أحمد خالد توفيق
ترجمة آخرى: منار فخر الدين فياض
تم تحويل الرواية إلى فيلم سنة 2007، وللعلم أيضًا تصدّرت رواية عداء الطائرة الورقية قائمة النيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعاً لأكثر من عامين، وأثارت الكثير من الجدل في المجتمع الأمريكي والعربي، ولكن لا أحكي قصة الرواية ولكن سوف أشاركم الرواية وتعرف أنت بنفسك. اقتباسات من الرواية
"قالت أنا خائفة جداً،قلت لماذا؟ قالت لأني أشعر بسعادة غامرة، د رسول. عداء الطائرة الورقية. السعادة بهذا القدر مرعبة.
عداء الطائرة الورقية
8- لا يجوز للعامل أن يطالب بأي اجر أو تعويض عن عمل إضافي أو ساعات عمل إضافية ما لم يثبت خطيا بكتاب يحمل توقيع مدير الأعمال وخاتم الشركة بأنه كلف بذلك من قبل مجلس الإدارة أو المدير نفسه. 9- وقد قام مجلس الإدارة بإعداد هذا النظام الداخلي وفقا لقانون العمل رقم 91 لعام 1959 ووفقا لسائر الأنظمة العمالية النافذة ، كي يجري عرضه على وزارة العمل والشؤون الاجتماعية للحصول على موافقتها على مضمونه ، كما يبقى لمجلس الإدارة ولمدير الأعمال ، بعد استشارة مجلس الإدارة ، أن يطور ويعدل هذا النظام الداخلي بما لا يتعارض مع القوانين والأنظمة النافذة وضمن الحدود المقررة في تلك القوانين والأنظمة. بنود النظام: مادة 1: يعتبر هذا النظام الداخلي لشركة "............ " ساري المفعول ومعمولا به من تاريخ المصادقة عليه من قبل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل. جديد أنفو:. مادة 2: كل عامل يعمل حاليا في الشركة ، أو سوف يدخلها للعمل فيها بعد وضع أحكام هذا النظام موضع التنفيذ، يعتبر خاضعا تلقائيا وعفوا وحكما لمنطوق أحكامه ومواده. خاصة وانه عند التعاقد معه قد تبلغ نسخة عنه واطلع على مضمونه ومواده المختلفة ووافق عليها جملة وتفصيلا ، كما وان عقد العمل المبرم معه قد تضمن نصا بان هذا النظام الداخلي يعتبر جزءا لا يتجزأ من ذلك العقد.
جديد أنفو:
بتصرّف. ↑ "عداء الطائرة الورقية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 24-12-2019. بتصرّف.
عداء الطائرة الورقية The Kite Runner صورة غلاف النسخة الأمريكية معلومات عامة المؤلف
خالد حسيني اللغة
الإنجليزية البلد الولايات المتحدة الأمريكية الموضوع القائمة...
أفغانستان — صداقة — طبقة اجتماعية — هزارة — شعور بالذنب — كابل — طالبان — تحرش جنسي بالأطفال — هجرة بشرية النوع الأدبي
دراما الناشر
ريفرهيد تاريخ الإصدار
29 مايو 2003 المعرفات ردمك
1-57322-245-3 OCLC
51615359 جود ريدز
77203 ديوي
813/. كتاب عداء الطايره الورقيه pdf. 6 21 كونغرس
PS3608. O832 K58 2003 كتب أخرى للمؤلف ألف شمس ساطعة تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
عداء الطائرة الورقية ( بالإنجليزية: The Kite Runner) هي أول رواية للروائي الأمريكي من أصل أفغاني خالد حسيني ، والتي تحكي قصة الفتى أمير من حي وزير أكبر خان في كابل وصديقه المقرب حسان، خادم والده الهزاري. تقع أحداث القصة على خلفية أحداث مضطربة من سقوط للنظام الملكي في أفغانستان ، مروراً بالتدخل العسكري السوفييتي ، فنزوح اللاجئين إلى باكستان والولايات المتحدة ومن ثم صعود نظام طالبان. يصف خالد حسيني الكتاب بأنه قصة عن العلاقة بين الأب والابن، مشدّداً على الجوانب الأسرية في الرواية، وهو عنصر واظب على استخدامه في أعماله اللاحقة.
انضم الشيخ حافظ سلامة إلى جماعة شباب محمد التي أنشأها مجموعة من الأشخاص المنشقين عن الإخوان المسلمين وحزب مصر الفتاة عام 1948. وشارك الشيخ حافظ من خلال تلك الجمعية في النضال الوطني الإسلامي في مصر ضد الاحتلال الإنجليزي، وبعد انضمامه بفترة قصيرة أُعلن قيام دولة إسرائيل في نفس العام، وجرى إعلان الجيوش العربية للحرب. شكل حافظ أول فرقة فدائية في السويس، كانت مهمتها الرئيسية مهاجمة قواعد القوات الإنجليزية على حدود المدينة، والاستيلاء على كل ما يمكن الحصول عليه من أسلحة وذخائر، كان يتم تسليمها للمركز العام للجمعية في القاهرة، لتقوم هي بعد ذلك بتقديمها كدعم للفدائيين في فلسطين. في يناير عام 1950 ألقي القبض عليه في إثر مقال كتبه في جريدة النذير انتقد فيه نساء الهلال الأحمر بسبب ارتدائهن أزياء اعتبرها مخالفة للزي الشرعي. اعتقل الشيخ حافظ سلامة بعد ذلك في إطار الاعتقالات التي نفذها النظام الناصري ضد الإخوان، وظل في السجن حتى نهاية 1967 بعد حدوث النكسة. أفرج عن الشيخ حافظ سلامة في ديسمبر عام 1967 فاتجه إلى مسجد الشهداء بالسويس، وأنشأ جمعية الهداية الإسلامية، وهي الجمعية التي اضطلعت بمهمة تنظيم الكفاح الشعبي المسلح ضد إسرائيل في حرب الاستنزاف منذ عام 1967 وحتى عام 1973.
من هو الشيخ حافظ سلامة؟
توفي قائد المقاومة الشعبية في مدينة السويس خلال حرب أكتوبر 1973 الشيخ حافظ سلامة، مساء الاثنين، عن عمر ناهز 95 عاما بمستشفى الدمرداش بالقاهرة. وأعلنت أسرة الشيخ حافظ ، تشييع الجنازة الثلاثاء من المسجد الكبير بمدينة السلام بالسويس، وسيجري دفنه بمقابر السويس الجديدة. يذكر أن الشيخ حافظ سلامة ، بطل و قائد المقاومة الشعبية في مدينة السويس ، وأحد رموز العمل الخيري، وباعث الروح المعنوية، وأحد رموز مصر على مر العصور. وذكر المؤرخ العسكري جمال حماد الشيخ حافظ سلامة في كتابه العمليات الحربية على الجبهة المصرية ، في حديثه عن معركة السويس وما قام به قائد المقاومة الشعبية. ولد الشيخ حافظ علي أحمد سلامة بالسويس في 6 ديسمبر 1925 أثناء الاحتلال الإنجليزي لمصر، وكان الابن الرابع لوالده الحاج علي سلامة، الذي كان يعمل في تجارة الأقمشة. بدأ حافظ سلامة تعليمه بـ"كُتاب الحي"، ثم التعليم الابتدائي الأزهري، وأخذ في تثقيف نفسه في العلوم الشرعية والثقافة العامة ودرس العديد من العلوم الدينية، ثم عمل في الأزهر واعظًا، حتى أصبح مستشارًا لشيخ الأزهر لشؤون المعاهد الأزهرية حتى 1978، ثم أحيل إلى التقاعد. انتسب للعمل الخيري مبكرا، وشارك في العديد من الجمعيات الخيرية في السويس، وكان له دور اجتماعي وسياسي ونضالي بارز، حيث ساهم في دعم المقاومة والمشاركة في العمليات الفدائية والتعبئة العامة للفدائيين.
وفاة المناضل المصري حافظ سلامة.. شيخ المقاومة الشعبية
وانضم الشيخ سلامة إلى المعتصمين المطالبين بتنحي حسني مبارك عن الحكم في ميدان التحرير خلال ثورة 25 يناير/ كانون الثاني عام 2011، كذلك شارك في قيادة وتنظيم مجموعات الدفاع الشعبي عن الأحياء السكنية في مدينة السويس ضد عمليات السلب والنهب التي انتشرت بسبب الفراغ الأمني في أثناء الاحتجاجات. وفي الرابع من مايو/ أيار عام 2012، شارك الشيخ حافظ سلامة في "جمعة الزحف" بالعباسية، متضامناً مع مطالب القصاص لشهداء العباسية الذين قُتلوا على أيدي بلطجية ووقوف الشرطة العسكرية والجيش دون تحريك ساكن، وكان الشيخ موجوداً داخل مسجد النور، عندما فضّ الجيش الاعتصام.
وفاة الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية المصرية في السويس | القدس العربي
ويصف رئيس أركان حرب القوات المسلحة سعد الدين الشاذلي وقت الحرب هذا الدور قائلاً: "إن الشيخ حافظ سلامة رئيس جمعية الهداية الإسلامية، إمام وخطيب مسجد الشهداء، اختارته الأقدار ليؤدي دوراً رئيسياً خلال الفترة من 23 – 28 أكتوبر/ تشرين الأول عام 1973، عندما نجحت قوات المقاومة الشعبية بالتعاون مع عناصر من القوات المسلحة في صد هجمات العدو الإسرائيلي وإفشال خططه من أجل احتلال المدينة الباسلة". وبعد هذا التاريخ العظيم للشيخ من جهاد ونضال ضد العدو، ظل الشيخ حافظ سلامة يؤدي دوراً إيجابياً في مجتمعه من الناحية الدعوية والاجتماعية، وأيضاً السياسية، فقد رفض الشيخ حافظ سلامة زيارة الرئيس أنور السادات للقدس عام 1977 و معاهدة كامب ديفيد عام 1979، ما جعل الرئيس السادات يضعه على رأس قائمة اعتقالات سبتمبر/ أيلول 1981، وقد أُفرج عنه بعد اغتيال السادات. وظل الشيخ حافظ سلامة قبل وفاته وهو في ذلك السن الكبير صاحب عزيمة وهمة غير عادية في العمل الخيري، منها بناء المساجد مثل مسجد النور بالعباسية ومسجد الرحمن بشبرا الخيمة والعديد من المساجد في مدينة السويس التابعة لجمعية الهداية، وبناء المدارس الإسلامية بمدينة السويس ومساعدة المحتاجين.
وفاة الشيخ حافظ سلامة، قائد المقاومة الشعبية بالسويس - الامنيات برس
تاريخ النشر:
27 أبريل 2021 3:31 GMT
تاريخ التحديث: 27 أبريل 2021 8:10 GMT
رحل عن عالمنا مساء الاثنين، الشيخ حافظ سلامة، أحد أهم السياسيين المصريين الذين كان لهم باع كبير في مقاومة الاحتلال الإنجليزي في مصر وخروج إسرائيل من سيناء، وذلك بعد حرب 1973، بالإضافة لمشاركته في أبرز ثورات الوطن العربي في مصر وليبيا وسوريا والانتفاضة الثالثة بفلسطين. نشأته
ولد حافظ سلامة في 6 ديسمبر 1925 وهو بطل وقائد المقاومة الشعبية في مدينة السويس، لديه ثلاثة أشقاء وكان يعمل مع والده بتجارة الأقمشة، بدأ تعليمه بكتاب الحي ثم التعليم الابتدائي الأزهري وأخذ في تثقيف نفسه في العلوم الشرعية والثقافة العامة ودرس العديد من العلوم الدينية ثم عمل في الأزهر واعظا، حتى أصبح مستشارا لشيخ الأزهر لشؤون المعاهد الأزهرية حتى 1978، ثم أحيل إلى التقاعد. انضمامه للفدائيين
في عام 1944 قابل حافظ سلامة أحد الحجاج الفلسطينيين الذين كانوا يمرون من السويس، حيث طلب من الشيخ حافظ توفير حجارة الولاعات التي تستخدم في صناعة القنابل اليدوية ومده بالسلاح لمساندة المقاومة الفلسطينية ضد الاحتلال، حتى قبض عليه في إحدى المرات وحكم عليه بالسجن 6 أشهر ولكن تم الإفراج عنه بعد 59 يوما بعد وساطة من أحد أمراء العائلة المالكة في مصر.
الشيخ حافظ سلامة في ميزان التاريخ &Quot;باعث الروح لا قائد مقاومة ولاهث وراء الشعبوية الدينية&Quot;
يحظى الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية في السويس ، الذي وفاته المنية أمس، عن عمر ناهز الـ 95 عاما، في مستشفى الدمرداش بالقاهرة، وتشيع الجنازة من محافظة السويس، بجانب آخر من حياته ربما لا يعرفه البعض وهو أنه كان قد تعلم بكتاب الحي، ثم التعليم الابتدائي الأزهري، وأخذ في تثقيف نفسه في العلوم الشرعية والثقافة العامة، ودرس العديد من العلوم الدينية، ثم عمل في الأزهر واعظًا، حتى أصبح مستشارا لشيخ الأزهر لشؤون المعاهد الأزهرية حتى 1978م، ثم أحيل إلى التقاعد. الاحتلال الإنجليزي
ولد الشيخ حافظ علي أحمد سلامة، بالسويس في 6 ديسمبر 1925، أثناء الاحتلال الإنجليزي لمصر، وكان الابن الرابع لوالده الحاج علي سلامة، الذي كان يعمل في تجارة الأقمشة. ويعد الشيخ حافظ سلامة، كان بطل وقائد المقاومة الشعبية في مدينة السويس، وأحد رموز العمل الخيري، وباعث الروح المعنوية، وأحد رموز مصر على مر العصور. العمل الخيري
وانتسب للعمل الخيري مبكرا، وشارك في العديد من الجمعيات الخيرية في السويس، وكان له دور اجتماعي وسياسي ونضالي بارز، حيث ساهم في دعم المقاومة والمشاركة في العمليات الفدائية والتعبئة العامة للفدائيين. فبعد نشوب الحرب العالمية الثانية بين قوات المحور وقوات الحلفاء أصبحت السويس إحدى مناطق الصراع بين القوتين، وكانت مصر واقعة تحت الاحتلال الإنجليزي آنذاك، ما أدى إلى هجرة أهالي السويس ومنهم عائلة الشيخ حافظ سلامة والذي رفض أن يهاجر معهم وفضل البقاء في السويس وكان عمره آنذاك 19 عاما.
موقع مصرنا الإخباري: شيع الآلاف من أبناء السويس جثمان الشيخ حافظ سلامة ، قائد المقاومة الشعبية، من المسجد الكبير إلي مثواه الأخير بمقابر السويس الجديدة. وتوفى الشيخ حافظ سلامة مساء أمس، عن عمر يناهز 92 عاما، بعد تدهور حالته الصحية ونقله إلي مستشفي الدمرداش. وتوافد المواطنين علي المسجد الكبير بمدينة السلام بمحافظة السويس لتشيع جثمان الشيخ حافظ سلامة قائد المقاومة الشعبية في السويس. اقرأ ايضاً: حالة من الجدل بعد إعدام متهمين في قضية "أحداث كرداسة" وشارك فى صلاة الجنازة بالمسجد الكبير عددًا من القيادات التنفيذية والشعبية بالسويس، وكذلك عددًا كبير من الأهالى، وعائلة الشيخ حافظ سلامة، واصطف المصلين داخل وخارج المسجد للصلاة وسط إجراءات احترازية. وحرص أهالي السويس عقب أداء صلاة الجنازة بالمسجد الكبير، علي توديع الشيخ حافظ الذي يعتبره الأهالي أبًا للسويس، رغم ارتفاع درجات الحرارة في ذلك التوقيت. وأكد الأهالى بالمنطقة والمسجد، أن الشيخ على الرغم من كبر سنه إلا أنه كان حريصا على أن يؤم الناس فى الصلاة، إلى جانب تقديم النصح والإرشاد لهم، كما كان يحبه الأطفال بالمنطقة وكانوا يطلقون عليه "جدو حافظ"، حيث كان الجميع يعتبره جدا وأبا لهم.