مسلسل الحفرة الحلقة ١ مدبلج عربي الحفرة الموسم الاول - YouTube
- مسلسل الحفرة الموسم الاول الحلقة 1 الاولي مترجمة - شاهد فور يو
- شاهد مسلسل الحفرة موسم 1 حلقة 164 - سيما لينكس
- تشوكور الموسم 1 الحلقة 07 - فيديو Dailymotion
مسلسل الحفرة الموسم الاول الحلقة 1 الاولي مترجمة - شاهد فور يو
مسلسل الحفرة الحلقة 1 كاملة مترجمة للعربي HD (اشترك وفعل الجرس) - YouTube
شاهد مسلسل الحفرة موسم 1 حلقة 164 - سيما لينكس
موقع حكاية حب - مشاهدة مسلسلات تركية مترجمة في موقع حكاية حب
تشوكور الموسم 1 الحلقة 07 - فيديو Dailymotion
تشوكور الموسم 1 الحلقة 28 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
الحفرة -
الموسم 1 / الحلقة 1 |
كن علي اتصال بنا شارك صفحاتنا علي مواقع التواصل الاجتماعي ليصلك كل جديد
تاريخ النشر: الأحد 2 ذو القعدة 1428 هـ - 11-11-2007 م
التقييم:
رقم الفتوى: 101070
84808
0
416
السؤال
ما هو الغائط، وما هو المذي، وما هو الودي أفادكم الله؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالغائط قد ورد في قول الله تعالى: أَوْ جَاء أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَآئِطِ {النساء:43} وفي الآية 6 من المائدة، والغائط في اللغة هو المكان المنخفض من الأرض، واستعير هذا اللفظ للخارج من الإنسان مجازاً ترفعاً عن ذكر القبيح، والمراد به ما يخرج من الدبر على وجه الخصوص. والمذي ماء رقيق لزج يخرج عند الشهوة الصغرى، ويجب منه غسل الذكر كله والوضوء. والودي ماء أبيض خاثر يخرج بعد البول غالباً وربما خرج قبله، ولا علاقة له بالشهوة، ولا يلزم منه إلا ما يلزم من البول, وكل هذه الثلاثة نجسة. والله أعلم.
الثاني: أن الفعل لا صيغة له، وإنما هو حكاية حال، وحكايات الأحوال معرضة للأعذار والأسباب. والثالث: أن القول شرعٌ مبتدأ، وفعله عادة، والشرع مقَّدم على العادة. الرابع: أن هذا الفعل لو كان شرعاً لما تستر به " أ. ه-. انظر: عارضة الأحوذي شرح الترمذي (1/ 27)
الفائدة الثانية: قوله صلى الله عليه وسلم: " ولكن شرقوا أو غربوا " فيه دليل على جواز استقبال الشمس أو القمر حال قضاء الحاجة لأن الإنسان إذا شرَّق أثناء قضاء الحاجة عند طلوع الشمس أو القمر استقبلهما وإذا غرَّب عند غروبهما استقبلهما أيضاً، وأيضاً نهي النبي صلى الله عليه وسلم حيث لم ينههم عن استقبال أو استدبار غير القبلة، وأما ما هو موجود في كتب الفقه من كراهة استقبال الشمس أو القمر حال قضاء الحاجة لما فيهما من نور الله تعالى فهو غير صحيح ولا دليل على ذلك بل النور الذي فيهما هو نور مخلوق لا نور الله تعالى الذي هو صفته واسمه. قال ابن القيم: " فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم ينقل عنه ذلك (أي كراهة استقبال الشمس والقمر أثناء قضاء الحاجة) في كلمة واحدة لا بإسناد صحيح ولا ضعيف ولا مرسل ولا متصل وليس لهذه المسألة أصل في الشرع " [ انظر:" مفتاح دار السعادة "2/ 205)].
المقدم: لكن في مثل حالة المستمع الذي ذكر أليس من الأجدر أن لا يذهب إلى المسجد إلا عند إقامة الصلاة؛ إذا كان مصاب بمرض البول؟
الشيخ: هذا أولى به، يعني لا يعجل، حتى يكون مجيئه قرب إقامة الصلاة حتى يتمكن من أدائها مع الجماعة، ثم يرجع سليمًا، هذا ينبغي له أن يلاحظه من أصيب بمثل هذا من كثرة البول أو الريح، أو ما أشبه ذلك، ينبغي له أن يتحرى قرب الإقامة حتى يتمكن من الأمرين من صلاة الجماعة، وسلامة الطهارة، نعم.
الفائدة الثالثة: قول أبي أيوب رضي الله عنه " فننحرف عنها ونستغفر الله " الاستغفار هنا: إما أن يكون لباني هذه المراحيض لأنه لم يحوِّل هذه المراحيض إلى جهة غير القبلة، أو لأنهم إذا انحرفوا لا يحصل بانحرافهم تمام الانحراف عن القبلة لصعوبة ذلك لأن المراحيض تضطرهم لأنها موجهة إلى القبلة. الفائدة الرابعة: لم يتعمد ابن عمر رضي الله عنه الصعود لكي يشرف على النبي صلى الله عليه وسلم وإنما ذلك وقع له من غير قصد حيث صعد لحاجة له فوافق ذلك. قال ابن حجر: إنما صعد السطح لضرورة له كما في الرواية الآتية فحانت منه التفاته كما في رواية للبيهقي من طريق نافع عن ابن عمر رضي الله عنه " [ انظر: "الفتح" كتاب الوضوء- باب من تبرز على لبنتين - حديث 145)]. مستلة من إبهاج المسلم بشرح صحيح مسلم (كتاب الطهارة)
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم