منتجع الغروب بالقطيف / شبكة حب القطيف للزواج - YouTube
- شبكة حب القطيف يطلع على فعالية
- شرح حديث عمران بن حصين : واعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أعمر أهله . - الإسلام سؤال وجواب
- "عمران بن الحصين" شبيه الملائكة | المرسال
- سيدنا عمران بن حصين(رضي الله عنه)
شبكة حب القطيف يطلع على فعالية
قالوا القطيفُ فقلتُ ما ملكت يديَّ فداها
القائمـة الرئيســية
المـلف الشـخصي
المتواجدون الآن
الذكور 1
الإنــاث 0
الـــزوار 16
الكامل 17
زيارات اليوم 2555
كل الزيارات 10726847
التصويت
بفلوسك بنت السلطان عروسك
خطأ صـح
حاسبات الحب
مرخص من وزارة الاعلام برقم 455986
تأسس عام 2010. الحقوق محفوظة © 2022
قالوا القطيفُ فقلتُ ما ملكت يديَّ فداها
القائمـة الرئيســية
المـلف الشـخصي
نبض الأعضاء
الدخول والتسجيل
المتواجدون الآن
الذكور 1
الإنــاث 0
الـــزوار 15
الكامل 16
زيارات اليوم 2554
كل الزيارات 10726846
التصويت
بفلوسك بنت السلطان عروسك
خطأ صـح
حاسبات الحب
مرخص من وزارة الاعلام برقم 455986
تأسس عام 2010. الحقوق محفوظة © 2022
{البخاري- كتاب التيمم - باب التيمم ضربة - رقم 335}
وعنه أيضًا قال: صلى مع علي رضي الله عنه بالبصرة فقال ذكرنا هذا الرجل صلاة كنا نصليها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر أنه كان يكبر كلما رفع وكلما وضع. { البخاري - كتاب الأذان - باب إتمام التكبير في الركوع - رقم 742}
بعض كلماته:
قال عمران بن حصين: لوددت أني كنت رمادا تسفيني الريح في يوم عاصف حثيث. شرح حديث عمران بن حصين : واعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أعمر أهله . - الإسلام سؤال وجواب. عن عمران بن حصين قال: افتدى يوم المريسيع نساء بني المصطلق وكان يتعاقلون في الجاهلية. وقال: ما مسست ذكري بيميني منذ بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم. الوفاة:
عن حفص بن النضر السلمي قال: حدثتني أمي عن أمها وهى بنت عمران بن حصين أن عمران بن حصين لما حضرته الوفاة قال: إذا مت فشدوا علي سريري بعمامتي فإذا رجعتم فانحروا وأطعموا..........
وكانت وفاته في سنة اثنتين وخمسين، ودفن بالبصرة.
شرح حديث عمران بن حصين : واعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أعمر أهله . - الإسلام سؤال وجواب
وفاته: توفّي عام 52 من الهجرة. بلغ عن ابنته أنّه لما حضرته المنية قال: إذا متّ فشدّوا على سريري بعمامتي، فإذا رجعتم فانحروا وأطعموا.
هو الصّحابي عمران بن حصين بن عبيد بن خلف الذي أسلم عام 7 هجريًّا عام غزوة خيبر، وكنيته أبو نجيد، وسكن البصرة. فضل عمران بن حصين: أبلغ عمران بن حصين لصاحبه مطرف بن عبد الله في فراش مرضه أنّه كانت تسلّم عليه الملائكة، وأوصاه أنّه إن عاش كتَم عنه، وإن لقي ربّه أن يحدّث به إن رغب. شهد عمران بن حُصين عددًا من الغزوات، وكان من فقهاء البصرة، ومن خيرة فضلائها. انقطع عنّه سلام الملائكة حين اكتوى بالنّار، ثم عادوا يراجعونه بالسّلام قبل موته. من هو عمران بن حصين تسلم عليه الملايكه. وطلب أن يُعفى من تولّي إمارة البصرة حين استقضاه عبد الله بن عامر عليها فعفا عنه. كما اعتزل بن حُصين الفتنة ولم يحارب مع عليّ بن أبي طالب. وأخبر عنه الحسن البصريّ وابن سيرين أنّه لم يطأ البصرة رجلٌ من أصحاب النبيّ خيرٌ من عمران وأبي بكر. قوّة حجّته ورجاحة عقله: ورَد عنّ الحبيب المالكي أن رجلًا قال لابن حُصين: أما أنّكم لتحدّثوننا بالأمر لا نجدُ له ما يأصّله في كتاب الله. فغضب بن حُصين وقال: أقرأتَ القرآن؟، قال: نعم فعلت، قال: أفوجدَت فيه المغرب ثلاثًا، والعشاء أربعًا، والعصر أربعًا، والصّبح اثنين؟
قال: لا، قال: فعمّن اُخذتموه؟ أليس عنّا أصحاب رسول الله؟ أفتجدون في القرآن " وليطّوفوا بالبيتِ العتيق" أن طوفوا سبعًا وصلّوا اثنين خلف المقام؟ فعمّن أخذتموه؟ أليس عنّا أصحاب رسول الله؟ أفتجدون في القرآن لا جنب ولا جلب ولا شغار في الإسلام؟
قال: لا، قال: أرأيتم أنّ الله يقول لأقوامٍ في كتابه (وقرأ من "ما سلككم في سقرٍ" حتّى بلغ " فما تنفعهم شفاعة الشّافعين").
&Quot;عمران بن الحصين&Quot; شبيه الملائكة | المرسال
قال حبيب: أنا سمعتُ عمران يقولُ الشّفاعة. بكاء النّبي من أحد مواقف عمران بن الحُصين: جاءت قريش إلى الحُصين طالبين منه أن يُكلّم رسول الله، فإنّه قد بلغ أن يسبّ آلهتهم. فقام إلى النّبي مع نفرٍ من قريش، فلمّا رآه النّبي عليه السّلام قال لأصحابه " أوسعوا للشّيخ ". وقد كان عمران بن الحصين بين أصحاب النّبي. فلما جَلسَ الحصين إلى النّبي قال: " بلغنا أنّك تسبُّ آلهتنا وتذكرهم؟ وقد كان أبوك الحصين خيرًا
قال النّبي: " يا حُصين، إن أبي وأباكَ في النّار. يا حُصين كم تعبدُ من إله؟"، قال: سبعةً في الأرض، وواحدًا في السّماء. قال:"فإذا مسّك ضرٌ، فمن تدعو؟"، قال: أدعو الذي في السّماء، قال: "فإذا هلك مالُك، من تدعو؟"
قال أدعو الذي في السّماء. قال: "فيستجيبُ لك وحده، وتُشركهم معه؟ أرضيته في الشّكر أم تخشى أن يغلب عليك؟"
قال: لا هذا ولا هذا. سيدنا عمران بن حصين(رضي الله عنه). (يقول وقد علمتُ أنّي لم أحدّث مثله قطّ)، قال: "يا حصين، أسلِم تسلَم"
قال: إنّ لي قومًا وعشيرةً، فماذا أقول؟، قال: " قل اللهم إنّي استهديكَ لأرشدِ أمري، فزدني علمًا ينفعني" فقالها حُصين، وأسلَم، فقام إليه عمران وقبّل رأسه ويديه ورجله. فبكى من ذلك النّبي وقال: "بكيتُ من صنيع عمران، دخل حُصين وهو كافر فلم يقم إليه ولده، ولم يتلفت ناحيته، فلمّا أسلم قضى حقّه.
". فأجابهم - عليه السلام -: ((والذي نفسي بيده، لو تدومون على حالكم عندي، لصافحتكم الملائكة عيانًا، ولكن ساعة وساعة)). ولله في خلقه شؤون، فمنهم من يختار الوسطية في مسلكه، فتارةً في فريضة وأخرى في سنَّة، وثالثة في صباح، وهو المعنيُّ بقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((ساعة وساعة)). ومنهم من آثر الله طلبًا لمرضاته والدار الآخِرة، فنظروا إلى الدنيا كلها على أنها ساعة واحدة، فجعلوها في الطاعة الكاملة، وعزَفوا عن كثير من المباحات؛ تطلُّعًا إلى الدرجات العُلا. وعمران - رضى الله عنه - واحد من هذا النمط العزيز؛ مما جعل الخليفة " عمر بن الخطاب " - رضى الله عنه - يرسله إلى أهل البصرة؛ ليُعلِّمهم ويُفقِّههم في أمور دينهم، وقد عرف الناس فضله وخيره وتقواه، فأقبلوا عليه مستضيئين به متبرِّكين، وقد عبَّر الحسن وابن سيرين - رحمهما الله - عن ذلك بقولهما: "ما قدم البصرة من أصحاب رسول الله - صلى الله وسلم - أحد يَفضُل عمران بن حصين". من هو عمران بن حصين رضي الله عنه. وبالَغ الرجل في التبتُّل والتقوى والزهد؛ حتى صار كواحد من الملائكة، يُحدِّثهم ويحدِّثونه، ويصافحهم ويصافحونه. فقد كانت الملائكة تسلِّم عليه - رضي الله عنه - حتى اكتوى لأجل الاستشفاء من المرض، فتركت الملائكة السلام عليه، ثم ترك الاكتواء، فعادت الملائكة تسلِّم عليه، وفي هذا يقول - رضي الله عنه-: "نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الكيِّ، فابتُلينا، فاكتَوينا، فما أفلحْنا ولا أنجحْنا"؛ رواه الترمذي وأحمد وغيرهما، وصحَّحه الألباني.
سيدنا عمران بن حصين(رضي الله عنه)
ثم قام إليه الثالث فقال مثل مقالته، فأعرض عنه رسول اللّه. ثم قام الرابع فقال مثل ما قالوا: فأقبل إليه رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم ـ والغضب يعرف في وجهه ـ فقال:
ما تريدون من علي! ما تريدون من علي! ما تريدون من علي! إن علياً منّي وأنا منه وهو ولي كلّ مؤمن من بعدي. هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلاّ من حديث جعفر بن سليمان»(4). وأخرج الطبري بإسناده وصحّحه:
«عن عمران بن حصين: بعث رسول اللّه ـ صلّى اللّه عليه وسلّم ـ سرية واستعمل عليها علياً، فغنموا، فصنع علي شيئاً أنكروه. وفي لفظ: فأخذ علي من الغنيمة جاريةً، فتعاقد أربعة من الجيش إذا قدموا على رسول اللّه ـ صلّى اللّه عليه وسلّم ـ أن يعلموه، وكانوا إذا قدموا من سفر بدءوا برسول اللّه ـ صلّى اللّه عليه وسلّم ـ فسلّموا عليه ونظروا إليه، ثم ينصرفون إلى رحالهم. فلمّا قدمت السرية سلّموا على رسول اللّه ـ صلّى اللّه عليه وسلّم ـ فقام أحد الأربعة فقال:
يا رسول اللّه، ألم تر أن عليّاً قد أخذ من الغنيمة جارية؟ فأعرض صلّى اللّه عليه وآله وسلّم عنه. ثم قام الثاني فقال مثل ذلك. فأعرض عنه. "عمران بن الحصين" شبيه الملائكة | المرسال. ثم قام الثالث فقال مثل ذلك. فأعرض عنه. ثم قام الرابع. فأقبل إليه رسول اللّه يعرف الغضب في وجهه فقال: ما تريدون من علي!
بعض المواقف من حياته مع الصحابة:
قال الحسن: تذاكر سمرة وعمران بن حصين فذكر سمرة أنه حفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سكتتين: سكتة إذا كبر وسكتة إذا فرغ من قراءة ولا الضالين. فأنكر ذلك عليه عمران بن حصين فكتبوا في ذلك إلى المدينة إلى أبي بن كعب فكان في جواب أبي بن كعب: أن سمرة قد صدق وحفظ. وعن أبي قتادة- إن قصد بأبي قتادة الحارث بن ربعي فهو صحابي، وإن قصد به تميم بن نذير فهو من كبار التابعين ويكون هذا من مواقفه مع التابعين وليس مع الصحابة، وإن قصد به عبد الله بن واقد فهو من الطبقة الصغرى من الأتباع ولا أظنه هو - قال: قال لي عمران بن حصين الزم مسجدك قلت فإن دخل علي قال فالزم بيتك قال فإن دخل علي بيتي قال فقال عمران بن حصين لو دخل علي رجل بيتي يريد نفسي ومالي لرأيت أن قد حل لي قتاله. من هو عمران بن حصين يحمل رايه قبيله. أثره في الآخرين:
كان - رضي الله عنه - عظيم الأثر في غيره، ويبدو ذلك جليا من هذا العدد الكبير من التلامذة الذين نهلوا من علمه، وتربوا على يديه، وهذا بعضهم:
1- بشير بن كعب بن أبي وكنيته أبو أيوب وهو من كبار التابعين. 2- بلال بن يحيى وهو من الطبقة الوسطى من التابعين. 3- تميم بن نذير وكنيته أبو قتادة وهو من كبار التابعين.