الإيرادات بلغت 35. 4 مليون دولار بتراجع أكثر من 50% عن عام 2016
الأحد - 26 صفر 1443 هـ - 03 أكتوبر 2021 مـ رقم العدد [
15650]
حقوق نقل الدوري السعودي للمحترفين تراجعت كثيراً عن ذي قبل (الشرق الأوسط)
الرياض: «الشرق الأوسط»
أبلغت مصادر مطلعة «الشرق الأوسط» مساء أمس، أن إيرادات رابطة الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم التي استحدثت في عام 2008 تتجاوز الـ35. «رابطة الدوري السعودي»: استمرار الجوائز الشهرية... واستبعاد المعاقبين | الشرق الأوسط. 4 مليون دولار (133 مليون ريال سعودي)، وهي مختصة بعقد النقل التلفزيوني مع شركة الرياضة السعودية التابعة لوزارة الرياضة في البلاد ورعاية شركة روشن الناشطة في مجال البناء والعقار، وكذلك رعاية «روح السعودية» التي تم توقيعها الأسبوع الماضي وتمتد لـ3 أشهر فقط قابلة للزيادة. وكانت الرابطة تحصل على إيرادات تتجاوز 300 مليون ريال، وذلك بحسب البيانات المالية للرابطة عام 2016، لكنها تراجعت أكثر من النصف. وبحسب المصادر ذاتها، فإن حقوق النقل التلفزيوني الموقعة مطلع أغسطس (آب) الماضي، مع شركة الرياضة السعودية «إس إس سي» لمدة عام واحد فقط، بيعت من قبل الرابطة بنحو 18. 6 مليون دولار (70 مليون ريال سعودي)، وهو رقم ضئيل جداً قياساً بالحقوق التلفزيونية التي وقعت خلال السنوات الـ15 الماضية.
«رابطة الدوري السعودي»: استمرار الجوائز الشهرية... واستبعاد المعاقبين | الشرق الأوسط
5 ألف ريال للمباراة الواحدة، وكان ذلك في الثمانينات وحتى أواخر التسعينات، قبل أن تدخل شبكة أوربت التلفزيونية في شراء حقوق النقل التلفزيوني مقابل 9. 9 مليون ريال للسنة الواحدة، قبل أن تكسب شبكة راديو وتلفزيون العرب (إيه آر تي) حقوق النقل التلفزيوني عام 2006 مقابل 100 مليون ريال للموسم الواحد. قرارات رابطة دوري الأولى : لازيادة في عدد الأندية .. وأجنبي واحد | صحيفة الرياضية. ونالت القنوات الرياضية السعودية حقوق البيع ممثلة بوزارة الإعلام في عام 2011 مقابل 150 مليون ريال سعودي، لتستمر في ذلك حتى عام 2015، حيث فازت مجموعة «إم بي سي» الإعلامية بحقوق النقل التلفزيوني بعقد تاريخي بلغ 4. 1 مليار ريال سعودي، بحيث يبدأ العقد بحصول الرابطة على 210 ملايين ريال في السنة الواحدة، على أن يزداد حتى يصل إلى 300 مليون في السنة الواحدة، لكن العقد تم فسخه بعد نحو 3 أعوام من توقيعه. وحلت شركة الاتصالات السعودية محل «إم بي سي» في عقد النقل التلفزيوني بقيمة بلغت 660 مليون ريال في السنة الواحدة، لكن اتحاد الكرة السعودي فسخ العقد، علماً بأن الشركة رفعت دعوى ضد الاتحاد، ويبدو أنها في طريق كسبها، حيث تطالب بدفع تعويضات بقيمة 78 مليون ريال، كما نصت ذلك القوائم المالية لاتحاد الكرة السعودي في يونيو (حزيران) الماضي.
قرارات رابطة دوري الأولى : لازيادة في عدد الأندية .. وأجنبي واحد | صحيفة الرياضية
طريقة التقديم: – لمعرفة بقية الشروط والمهارات والوصف الوظيفي وللتقديم من خلال الرابط التالي
1- أخصائي موارد بشرية ( من هنا)
2- أخصائي أول الشؤون القانونية ( من هنا)
3- مدير مكتب إدارة المشروع ( من هنا)
– القدرة على العمل بمرونة وخارج ساعات العمل العادية في المناسبات ، والتي يمكن أن تشمل العمل في المساء وعطلة نهاية الأسبوع من وقت لآخر. 3- مدير مكتب إدارة المشروع (Manager Project Management Office): – أن يكون المتقدم سعودي الجنسية. – درجة البكالوريوس في (إدارة الأعمال، الإدارة) أو في مجال ذي صلة. – شهادة محترف إدارة المشاريع (PMP). رابطة الدوري السعودية. – التواصل الشفوي والكتابي الجيد ومهارات العرض الممتازة (باللغتين العربية والإنجليزية) – القدرة على بناء علاقات عمل فعالة مع أصحاب المصلحة المتعددين ، عبر الإدارات ، ذوي الاهتمامات المختلفة. – مهارات تنظيمية وتقنية ممتازة. نبذه عن الرابطة (ويكيبيديا):
– رابطة دوري المحترفين السعودي، هي هيئة تعنى بتظيم وتطوير وحل إشكالات دوري المحترفين السعودي، تابعة للإتحاد السعودي لكرة القدم، ولكنها مستقلة مادياً وإدارياً، تحافظ على كافة الحقوق التجارية للأندية وشعاراتها، ومسابقات الدوري للفئة الممتازة، تم إستحداثها في عام 2008، بمسمى «هيئة»، وفي فبراير 2012 حولت إلى رابطة. موعد التقديم: – التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الاثنين بتاريخ 1443/08/11هـ الموافق 2022/03/14م وينتهي عند الاكتفاء بالعدد المطلوب.
وقوله: ( وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة) يعني: أنه لا تجتمع قلوبهم ، بل العداوة واقعة بين فرقهم بعضهم في بعض دائما لأنهم لا يجتمعون على حق ، وقد خالفوك وكذبوك. وقال إبراهيم النخعي: ( وألقينا بينهم العداوة والبغضاء) قال: الخصومات والجدال في الدين. رواه ابن أبي حاتم. كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله. وقوله: ( كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله) أي: كلما عقدوا أسبابا يكيدونك بها ، وكلما أبرموا أمورا يحاربونك بها يبطلها الله ويرد كيدهم عليهم ، ويحيق مكرهم السيئ بهم. ( ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين) أي: من سجيتهم أنهم دائما يسعون في الإفساد في الأرض ، والله لا يحب من هذه صفته. ثم قال جل وعلا ( ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا) أي: لو أنهم آمنوا بالله ورسوله ، واتقوا ما كانوا يتعاطونه من المحارم والمآثم ( لكفرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم) أي: لأزلنا عنهم المحذور ولحصلناهم المقصود. ( ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم) قال ابن عباس وغيره: يعني القرآن. ( لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم) أي: لو أنهم عملوا بما في الكتب التي بأيديهم عن الأنبياء ، على ما هي عليه ، من غير تحريف ولا تغيير ولا تبديل ، لقادهم ذلك إلى اتباع الحق والعمل بمقتضى [ ص: 148] ما بعث الله به محمدا صلى الله عليه وسلم; فإن كتبهم ناطقة بتصديقه والأمر باتباعه حتما لا محالة.
كلما أوقدوا ناراً للحرب كانت جذوة لإشعال الثورة - نشوان نيوز
وعلى عقلاء أصحاب القرار في هذا العالم أن يعودوا إلى رشدهم بعد غيهم ، وأن يلتزموا القدر المطلوب من الموضوعية والعدل والإنصاف صيانة لمصداقيتهم التي جعلها الكيان الصهيوني المتغطرس والمارق من الالتزام بالقوانين والقيم الإنسانية في مهب الريح وهم يدللونه ، ويقلبون الحقائق حين يسمون عدوانه وهو الجلاد على الإنسان والعمران دفاعا عن النفس في حين يسمون دفاع الضحية عن نفسه عدوانا وإرهابا ، وأحرار العام ينكرون عليهم ذلك ، ويسخرون من هوان مصداقيتهم على أنفسهم. إن ما حدث في عشرة أيام من الصراع الدامي الذي سقط خلاله من الضحايا الفلسطينيين وهم مواطنون عزل أضعاف ما سقط من مواطني الكيان الصهيوني من قتلى وجرحى ، نبه العالم الذي يتعمد سياسة غض الطرف عن العدوان المتكرر للكيان المحتل لأرض فلسطين على أهلها تقتيلا وتشريدا وأسرا وحصارا ومصادرة للممتلكات إلى أن القضية الفلسطينية ليست كما يظنون قابلة لأن يطوى ملفها بجرة قلم كما فعل الرئيس الأمريكي السابق حين ظهر أمام العالم منتفخ الأوداج ومتنطعا ومزهوا بتسليم مدينة القدس للصهاينة وكأنها ملكه أو كأنه وصي عليها وعلى أصحابها الشرعيين. إن القدس الشريف وأكنافه قضية كل العالم الإسلامي ، ووراءها الدين الإسلامي العظيم الذي ارتضاه الله تعالى للعالمين ، ووراءها كل المسلمين على اختلاف ألوانهم وألسنتهم وأعراقهم ، لهذا فمن الوهم المثير للسخرية أن يفكر الكيان الصهيوني في تهويده ، أو يزعم أحد في هذا العالم ذلك.
وكأنْ قد نسي هؤلاء - أو تناسوا - أن إسرائيل عدو لئيم للعرب والمسلمين أجمعين بغير تمييز ولا تفريق. وأن اليهود يريدون كسر شوكة الصامدين لكي يفرغوا من بعدهم للباقين أولي المذلة والخذلان، وأرباب الاستكانة والهوان. إن هؤلاء "الكتبة" يسخرون من صواريخ القسام ويتخذونها هزواً. وينسون أثرها الكبير الجليل في إفزاع المواطن الإسرائيلي وإخافته وحرمانه من الشعور بالأمن. كلما أوقدوا ناراً للحرب كانت جذوة لإشعال الثورة - نشوان نيوز. إن هذه الصواريخ - في الحقيقة الغائبة أو المتجاهَلة عند حملة الأقلام - رمز للمقاومة ورمز للإصرار العنيد على مواصلة الكفاح واستمرار الجهاد المقدس ضد الاحتلال. إنها - يا دعاة التخذيل والخنوع - أشبه ما تكون بحجارة الانتفاضة التي لم تقتل ولم تهدم، ولكنها بعثت ضمير العالم من مرقده، وأفاقته من غفوته، ثم حملته على الاعتراف بأن على أرض فلسطين شعباً عربياً له حق معلوم في الحياة العزيزة الكريمة مثل سائر الشعوب. هذا - أيها المصفقون لعدوكم، اللائمون لأبطالكم في موقف غريب تمتزج فيه الاستكانة بالمهانة - هو ما فعلته بالأمس حجارة الانتفاضة، وهو ما تفعله اليوم صواريخ القسام. إنها صفعات مزلزلة مهينة تتلقاها كل حين إسرائيل ومعاونوها بالقول والعمل والشعور أو كتابة السطور في الشرق والغرب، وبين خائني العرب.
( كلما أوقدوا نارًا للحرب أطفأها الله )
ولقد آن الأوان ليفيق المعتدي الصهيوني من ضلال أوهامه ، ومن غروره واعتقاده أنه جنس فوق كل الأجناس البشرية ، وأنه يحق له أن يفعل في هذا العالم ما يشاء دون رقيب أو حسيب. إن المقاومة الفلسطينية الباسلة قد أيقظته من وهمه وغروره ، وأنزلته من أبراجه العاجية إلى أرض الواقع الذي وهو وضعه الذي يجب أن يكون عليه الشيء الذي خلف لديه صدمة كبرى. إن الشعب الفلسطيني مسلما ومسيحيا مستعد كما كان دائما لاحتضان اليهود ولكنه لن يسمح للمتصهينين منهم بفرض واقع لا يقبله الله عز وجل ولا التاريخ ولا المسلمين في كل العالم ولا البشرية قاطبة. لقد انتهى زمن العدوان الصهيوني الذي يمر دون عقاب. وعلى الشعب اليهودي الذي غرر به قادته الصهاينة أن يدرك بأنه قد خدع بأوهام كشف عن وهمها النزال الأخير مع المقاومة الفلسطينية، وهو ما يقتضي منه أن يراجع حسابه معهم وأن يعتذر للشعب الفلسطيني الذي استضاف واحتضن أسلافه من أصحاب الديانة اليهودية منذ الفتح العمري المبارك راعيا أمنهم وسلامهم وحرية عبادتهم إلى أن تسلط عليه قادته الصهاينة فغرروا به ، وباعوا له الأحلام والأوهام وسرابا بقيعة. كلما اوقدوا نارا للحرب اطفاها. وفي الأخير نتقدم بتحية حارة للمقاومة الفلسطينية الباسلة في غزة العز ، ولكل المرابطين فوق التراب الفلسطيني الذين شاركوا في النزال المبارك بصمود وشجاعة وصبر وثبات.
و يتذكر الجميع ما قاله نيافة الأنبا يوحنا قلته الكاثوليكي: "كلنا مسلمون حضارة وثقافة، وإنه ليشرفني وأفخر أنني مسيحي عربي, أعيش في حضارة إسلامية, وفي بلد إسلامي, وأساهم وأبني مع جميع المواطنين هذه الحضارة الرائعة"، وغير هذا كثير.. لقد كشفت الثورة الكريمة في 25 يناير الحقيقة التي ظنَّ الصهاينة والمتصهينون أنهم نسفوها، وهي أن المصريين جميعًا نسيج وطني واحد، وعرق واحد، يجري فيهم دم واحد، وأن من الصعب على أي إنسان أن يفرق في بين مصري مسلم ومصري مسيحي؛ لأن العادات الاجتماعية واحدة، والتعبيرات المستخدمة في التعاملات اليومية واحدة، والقبول المشترك من كل طرف للآخر علامة مميزة للحالة المصرية. كشفت بعض الوثائق التي ظهرت أثناء الثورة الكريمة أن النظام المخلوع وأجهزة أمنه كانت تعمل لحساب أجندة خاصة ضيقة النظرة، تلاقت مع الأجندة الصهيونية، وأن تلك الأجهزة هي من كان يدبِّر ما يسمى بالحوادث الطائفية، أو على الأقل تغضُّ الطرف عنها، أو تتعمَّد تقديم العلاج الخاطئ لها، وهي إذ تفعل ذلك تغفل عن أنها تلعب بالنار التي ستحرقها، أو لعلها ظنت أنها بذلك تتحكَّم في الوطن، وتتمكَّن من ابتزاز المواطنين، وابتزاز المجتمع الدولي إذا فكَّر أحد في الدعوة للإصلاح أو التغيير، ودائمًا ما كان الرئيس المخلوع يقول: أنا أو الفوضى!!.
10- زيادة الضغط والخناق والاعتداء والإرهاب والتشويه الإعلامي على الشباب المعتصمين في ميدان التغيير، وكان آخرها ماحدث يوم الثلاثاء مساء من اعتداء قوات الأمن على المعتصمين التي وصلت حصيلتها إلى استشهاد واحد وأكثر من ستين جريحا منهم خمسة في حالة خطرة ، وفي نفس الوقت استمرار الحماية الأمنية والدعم المالي من ميزانية البلاد واستضافتهم في وسائل الاعلام الرسمية للمتضامنين مع السلطة في ميدان التحرير. 11- استمرار ظهور أكابر المفسدين والبلاطجة في مسيرات مؤيدة للنظام ولقاءات إعلامية كمطالبين بالإصلاح والاتجار بالشعارات الوطنية والولاء الوطني والوحدة ومهاجمين للمطالبين بالتغيير وناصحين لهم بالتوبة والولاء للوطن!!. 12-استمرار النظام في السخرية من أبناء الشعب اليمني المطالبين بالتغيير بانهم أصيبوا بالحمى وإنهم مقلدون وخارجين على وحدة الأمة وانهم ينفذون مؤامرات أجنبية وأنهم عملاء وتديرهم غرفة عمليات في تل أبيب وأمريكا ، ثم تلهث السلطة وراء الاعتذار لتلك الدول والتعالي من الاعتذار للشعب اليمني عن اتهامهم بالعمالة وكذا استمرار السلطة في التقليل من عددهم بانهم بضع مئات ، بالرغم من انهم مئات الآلاف في صنعاء ومئات آلاف في تعز ومئات آلاف في إب ومئات آلاف في عدن وعشرات آلاف في كل من ذمار – البيضاء – مأرب – أبين – حضرموت – صعده وآلاف في غيرها من المحافظات.