صحيح ان الجائحة انتهت آثارها المباشرة على الاقتصاد الوطني لكن الآثار غير المباشرة ما تزال تلقي بظلالها، وهو ما يحتم على الحكومة ان تواصل مسألة توظيف ايجابيات الكورونا التي ظهرت بتعزيز الاصلاح الاقتصاديّ بالاعتماد أكثر وأكثر على الذات.
تجربتي مع اثار حبوب الظهر جده
تابعوا البيان الرياضي عبر غوغل نيوز
أخبار مصر الخميس، 21 أبريل 2022 10:52 صـ بتوقيت القاهرة قال الدكتور على المصيلحى وزير التموين إن احتياطي القمح في مصر يغطي حتى شهر يناير المقبل، ولدينا اكتفاء ذاتي من الأرز والاحتياطي يغطي 6 أشهر، مشيرا إلى انه يتم توفير ما يصل إلى 270 مليون رغيف خبز يوميا رغم كل الظروف العالمية. وأكد وزير التموين، فى كلمته أمام الرئيس عبد الفتاح السيسى، بمؤتمر بدء موسم حصاد القمح من توشكى، أن استراتيجية توفير السلع الغذائية تشمل ضمان احتياطي لا يقل عن 6 أشهر وزيادة منافذ التوزيع. وتابع: الدولة اتخذت إجراءات لدعم محصول القمح من خلال حوافز استثنائية وزيادة السعات التخزينية، وحققنا الاكتفاء الذاتي في عدد كبير من المحاصيل الزراعية الاستراتيجية، مؤكدا ملف الأمن الغذائي يشكل أولوية قصوى للدولة المصرية من خلال مسارات متوازية.
(38)
أكثرُ ما يُضايقهُ
أنّهُ محروم
من وضعِ قبضتهِ العالية
في يدِ طفل! (39)
هُم عيّنوهُ حارِساً. لماذا، إذن،
يمنعونَهُ من تأديةِ واجِبه ؟
ينظرُ بِحقد إلى لافتة المحَل:
(نفتَحُ ليلاً ونهاراً)! (40)
أمّا أنا.. فلا أسمحُ لأحدٍ باغتصابي. هكذا يُجمِّلُ غَيْرتَه
الحائطُ الواقف بينَ الباب والنافذة. لكنَّ الجُرذان تضحك! (41)
فَمُهُ الكسلان
ينفتحُ
وينغَلِق. يعبُّ الهواء وينفُثهُ. لا تطرق الباب تدري أنهم رحلوا. لا شُغلَ جديّاً لديه..
ماذا يملِكُ غيرَ التثاؤب ؟! (42)
مُعاقٌ
يتحرّكُ بكرسيٍّ كهربائي..
بابُ المصعد! (43)
هذا الرجُلُ لا يأتي، قَطُّ،
عندما يكونُ صاحِبُ البيتِ موجوداً! هذهِ المرأةُ لا تأتي، أبداً ،
عندما تكونُ رَبَّةُ البيتِ موجودة! يتعجّبُ بابُ الشّارع. بابُ غرفةِ النّوم وَحدَهُ
يعرِفُ السّبب! (44)
( مُنتهى الإذلال. لم يبقَ إلاّ أن تركبَ النّوافِذُ
فوقَ رؤوسنا. ) تتذمّرُ
أبوابُ السّيارات! (45)
أنتَ رأيتَ اللصوصَ، أيُّها الباب،
لماذا لم تُعطِ أوصافَـهُم ؟
لم يسألني أحد! (46)
تجهلُ تماماً
لذّةَ طعمِ الطّباشير
الذي في أيدي الأطفال،
تلكَ الأبوابُ المهووسةُ بالنّظافة! (47)
أأنتَ متأكدٌ أنهُ هوَ البيت ؟
أظُن..
يتحسّرُ الباب:
تظُنّ يا ناكِرَ الودّ ؟
أحقّاً لم تتعرّف على وجهي ؟!
لا تطرق الباب تدري أنهم رحلوا
وأشار يعض الأهالي إلى أن هناك أخطاءً تقع حيث الاجتهاد, ومنها عدم دراية من تقوم بالتغسيل بشروط الغسل, وعدد الأكفان وطريقة ربط الكفن, وأكبر الأخطاء أن يجتمع عدد من ذوي المتوفاة أثناء التغسيل, بحجة أنهن من أقاربها أو للمساعدة ناهيك عن "تبخير" الجنازة، وهذا لا يجوز للمرأة لأن حرمة الأموات كحرمة الأحياء.
خـُذ ْها.. لمـاذا إذ َنْ تـَبكي وَتـَلثمـُها؟ كانـَت أعَـزَّ مُنـاهـُم هـذه ِالقـُبَـلُ! يا أدمـُعَ العَين.. لا تطرُق ِالبابَ.. تَدري أنَّهُم رَحَلوا. مَن منكـُم يُشـاطِرُني هـذا المَسـاء ، وَبـَدْرُ الحُزن ِيَكتـَمِلُ ؟! هـا بَيتيَ الواسـِعُ الفـَضفاضُ يَنظرُ لي وَكلُّ بـابٍ بـِه ِ مِزلاجـُهـا عـَجـِلُ كـأنَّ صـَوتاً يـُناديـني ، وأسـمَعـُه ُ يا حارِسَ الدّار.. أهلُ الدارِ لن يـَصِلوا شاعر العراق الكبير عبد الرزاق عبد الواحد توقيع: منصورة منتديات منصورة والجميع ترحب بالجميع