عصر
يوم الخميس 28 شعبان 1443هجرية
- @aemate - channel telegram audience statistics أئمّتي و سادتي
- مقتطفات من قصيدة المتنبي في هجاء كافور
- شرح قصيدة العيد للمتنبي - سطور
- شرح قصيدة المتنبي في هجاء كافور الإخشيدي - موضوع
- قصة المتنبي مع كافور الإخشيدي | قصص
@Aemate - Channel Telegram Audience Statistics أئمّتي و سادتي
مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. 20 ألف نسخة من المصحف الشريف خدمة لضيوف الرحمن والان إلى التفاصيل: تفاصيل 20 ألف نسخة من المصحف الشريف كانت هذه تفاصيل 20 ألف نسخة من المصحف الشريف خدمة لضيوف الرحمن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. الجزء التاسع عشر من القران الكريم المصحف المصور الفوتوغرافي “الهذلي” يلتحق. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
كفُّ عليّ الدّافئة، كيف تبرد؟!
امتلاك الشاعر نفسا طموحة تتطلع للأفضل والأعلى. تقلّب الشاعر في جمر الحياة وعانى منها ما عانى. تجمّد أحاسيس الشاعر من شدة ما لقي من الدهر حتى لم يعد يثيره ولا يستفزّه أيّ شيء. معاناة الشاعر في الحياة ومع ذلك فالناس تحسده على حياته. هجاء كافور الإخشيدي وحاشيته ووصفهم بالكذب والخيانة والبخل. شعور الموت بالاشمئزاز من نفوس رجال كافور الإخشيدي. وصف كافور الإخشيدي بالعبد الآبق مُعيِّرًا إيّاه بماضيه حين كان مولًى لسلطان مصر. تعيير كافور الإخشيدي ببشرته السوداء ووصفه ببعض الصفات غير المحبوبة. معاني المفردات في قصيدة المتنبي في هجاء كافور الإخشيدي
من المفردات التي تحتاج إلى توضيح معانيها ما يأتي:
المفردة
معنى المفردة
البيداء
هي الصحراء، وسميت بالبيداء لأنّها تبيد الداخل إليها. [٢]
الأماليد
الناعم اللين من الغصون والناس. [٣]
تسهيد
مصدر الفعل سهَّدَ بمعنى أرَّقَ. مقتطفات من قصيدة المتنبي في هجاء كافور. [٤]
القِرى
القِرى هو الطعام الذي يُقدَّم للضيوف. [٥]
الرعاديد
مفردها رعديد: وهو الجبان الذي يضطرب عند القتال جُبنًا. [٦]
الصور الفنية في قصيدة المتنبي في هجاء كافور الإخشيدي
لعلّ أبرز الصور الفنية التي يجب الوقوف عندها في قصيدة المتنبي ما يأتي:
لَم يَترُكِ الدَهرُ مِن قَلبي وَلا كَبِدي شبه الشاعر الدهر بالكائن الذي يُمكن له أن يمسك أو يترك، فحذف المشبه به وأبقى على شيء من لوازمه على سبيل الاستعارة المكنية.
مقتطفات من قصيدة المتنبي في هجاء كافور
أبو الطيب المتنبي وقصيدة على قدر أهل العزم
سيرة ذاتية
أبو الطيب احمد بن الحسين المعروف بالمتنبي من اصل عربي ينتهي إلى كهلان من القحطانية. ولد في الكوفة سنة 915 من أسرة فقيرة في محلة تدعى "كندة" فنسب إليها، وكان أبوه سقاء في الكوفة يستقي على جمله لأهل محلة كندة ويعرفه القوم بعبدان السقاء، والمرجح أن أمه ماتت وهو طفل، فقامت له جدته مقام الأم. شرح قصيدة العيد للمتنبي - سطور. ونشأ الفتى في الكوفة، أحد مواطن الحضارة العباسية وأهم موطن للشيعة ، وما لبث أن اشتهر بقوة الذاكرة وشدة النباهة والذكاء، والجد في النظر إلى الحياة، والمقدرة على نظم الشعر. وفي سنة 925م استولى القرامطة على الكوفة، ففر الشاعر مع ذويه إلى السماوة الشرقية، ومكث فيها سنتين اختلط خلالهما بالبدو حتى تمكن من ملكة اللغة العربية الأصيلة؛ ثم عاد إلى الكوفة سنة 927م، واتصل بأحد أعيانها أبي الفضل الكوفي. وكان أبو الفضل قد اعتنق مذهب القرامطة فتشرب الشاعر المذهب القرمطي. قدم سيف الدولة انطاكية سنة 948 وبها أبو العشائر الحمداني ولديه المتنبي يمدحه، فقدمه إلى سيف الدولة وأثنى عليه. وكان سيف الدولة عربياً يملك على حلب منذ سنة 944، وكان محباً للأدب وأصحابه، يجمع في بلاطه عدداً كبيراً من الأدباء والشعراء حتى قال ابن خلكان: "يقال انه لم يجتمع بباب أحد من الملوك؛ بعد الخلفاء، ما اجتمع ببابه من شيوخ الشعر، ونجوم الدهر".
شرح قصيدة العيد للمتنبي - سطور
المتنبي يعتبر من أعظم الشعراء العرب، وله تاريخ كبير في الشعر العربي، حيث ترك الكثير من القصائد في كافة ربوع الشعر، كما كان له العديد من قصائد الهجاء، التي تعتبر ايقونة شعرية مهمة جدا، والتي نقدمها اليوم أفضلها من خلال مقالنا اليوم. هجاء المتنبي لمجهولين
أماتَكمُ مِن قَبلِ مَوتِكُمُ الجَهلُ وجرَّكُمُ مِن خِفّةٍ بِكُمُ النَّمْلُ
ولَيدَ أبيِّ الطَّيِّبِ الكَلْبِ ما لَكُم فطَنتُمْ إلى الدَّعوَى وما لكمُ عَقلُ
ولو ضربَتْكُم مَنجَنيقي وأصلُكُم قَويٌّ لهَدَّتكُمْ فكيفَ ولا أصلُ
ولو كُنتُم ممَّنْ يُدبِّرُ أمرهُ، لما صِرتُمُ نَسلَ الذي ما لهُ نَسْلُ!!
شرح قصيدة المتنبي في هجاء كافور الإخشيدي - موضوع
فضم سيف الدولة الشاعر الجديد إليه، ورجع به إلى حلب، فنال المتنبي لديه حظوة كبيرة، وصحبه في بعض غزواته وحملاته على الروم والبدو. وقد لاقت نفسية الشاعر احسن ملاءمة مع نفسية الامير، فكانت تلك الحقبة أطيب حقبة في حياة المتنبي وأخصبها، فقد حاز لدى سيف الدولة من الإكرام ما لم يحزه شاعر آخر، وطار له في الشعر صيت طوى البلاد؛ ولكن كثر من جراء ذلك حساده؛ وراحوا يرمونه بالوشايات وهو يقاومهم بعنف وكبرياء، حتى نغصوا عليه العيش؛ وقد لاحظ في آخر عهده عند سيف الدولة جفوة من الأمير وانحرافاً، إذ جرت في حضرته مناظرة بين الشاعر وابن خالويه أدت إلى المهاترة والغضب، وضرب ابن خالويه الشاعر بمفتاح شج به رأسه؛ فغادر المتنبي حلب وفي نفسه حنق جبار وحزن أليم عميق على فردوسه المفقود. قصة المتنبي مع كافور الإخشيدي | قصص. توجه الشاعر إلى دمشق ولكنه لم يلبث فيها طويلاً، واتى الرملة بفلسطين، فسمع كافور الإخشيدي بأخباره فطلبه. وكان كافور عبداً زنجياً.
قصة المتنبي مع كافور الإخشيدي | قصص
قاموسياً فإن خَفَيْتُ الشيءَ أَخْفِيه: كتَمْتُه. وخَفَيْتُه أَيضاً: أَظْهَرْتُه، وهو من الأَضداد. بينما الخافي هو الظاهر، فيما المستور هو المخفي. لذلك تجد الشروح تتضارب في معنى المراد بقول الشاعر: لو أُخفت النفس خافياً. فقد جاء شرح ابن بسام النحوي: "أتجمل وأريك أنني راضٍ عنك والنفس تبدي خلاف ذلك. وقوله: (ولا أنا عن نفسي ولا عنك راضيا) محمول على المعنى، لان معنى (لو أخفت النفس) ليست النفس مخفية ولا أنا عن نفسي ولا عنك راضيا، ويجوز أن تكون (لا) بمنزلة ليس كما قرئ: (ولات حين مناص)". بينما يرى ابن الأفليلي في شرحه أن "الخافي من الأشياء: الذي يبدو ويظهر، والخفي: الذي ينطوي ويستتر". لذلك يفهم الأفليلي البيت كالتالي: "أريك من نفسي الرضا بقصدك، والاغتباط بما يكون من فعلك، لو أخفت النفس ما هو ظاهر من تكرهي لك، وطوت قدمي على ما ظننته من الجميل بك، وما أنا مع ما أظهره راضيا عنك، للدناءة التي خبرتها منك، ولا عن نفسي لسوء ما تخيرته فيك". لكن البرقوقي يذهب إلى التالي في شرحه البيت: "الخافي: ضد الظاهر. شرح قصيدة المتنبي في هجاء كافور الاخشيدي. يقول: لو أخفت النفس ما فيها من كراهتك لأريتك الرضى، أي لو قدرت على إخفاء ما في نفسي من البغض لك والكراهة لقصدك لكنت أريك الرضا، ولكني لست براضٍ عن نفسي في قصدي إليك، ولا عنك أيضاً لتقصيرك في حقّي".
[1]
نبذة عن المتنبي
هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي أبو الطيب المتنبي، ولد بالكوفة في العراق عام 303 هجريًا، لكنه نشأ بالشام وترعرع هناك وتنقل في البادية لطلب العلم وهو من أهم شعراء العرب وأبلغهم، فلقد لقب بشاعر العرب لبلاغته وفصاحته، كما أنه كان صاحب مكانة سامية وسط الحكام والنبلاء على عكس غيره من الشعراء. وذلك بسبب ما تميز به شعره الذي يعتبر إلهام للشعراء والأدباء إلى يومنا هذا، وهو أحد مفاخر الأدب العربي فلقد كان أعجوبة عصره، ولقد بدأ بإلقاء الشعر صغيرًا وهو في التاسعة من عمره
واشتهر بمدحه للحكام والملوك، فقام بمدح كافور الإخشيد ملك الدولة الإخشيدية ومدح سيف الدولة، ومدح ابن العميد من بلاد فارس، فقتل هو وابنه وهو عائد من بلاد فارس، ولقد كان يملك مكانة رفيعة بين الحكام بسبب مدحه لهم في قصائده التي كانت تلقى صيتًا واسعًا. لكن بعد أن رفض كافور الإخشيدي أن يوليه أي منصب قام بهجائه واستفحل في الأمر كثيرًا، ولقد بقيت كلماته هذه عن كافور الإخشيدي عالقة في أذهان التاريخ بغض النظر عن إنجازاته ومدى عظم هذه الشخصية. [2]
قصة المتنبي مع كافور الإخشيدي
كان المتنبي ضيف الملوك، يحب مجالستهم ومدحهم طالم يكرمونه، لكن إن رفض أحدهم متطلباته هجاه هجاءً فاحشًا مثلما فعل ما كافور الإخشيد، ولقد كان المتنبي ملازمًا لمجلس سيف الدولة، يمدحه ليل نهار، حتى وقع خلاف بين المتنبي وبين شاعر آخر في حضرة سيف الدولة.
أصبح الحاكم الفعلي لمصر منذ 946 م بعد وفاة محمد بن طغج (كوصي على العرش) وتوفي في القاهرة كما أنه دفن في القدس. على الرغم من أن المؤرخين وصفوه بأنه حاكم عادل ومعتدل، إلا أن شهرته ارتبطت بالقصائد الساخرة الموجهة ضده من قبل المتنبي الشاعر الأكثر شهرة عربيا. رعايته للأدب [ عدل]
اكتسب شعبية بين العلماء والأدباء ويجد راحته مع العلماء والشعراء. وكان يحيط نفسه برجال الدين وأكرمهم بالكثير من الهدايا.