الحياة برس - بعد أن أمضى على رحيله 11 عاماً، إستذكر الفنان السوري أيمن زيدان، ذكرى ميلاد ابنه "نوار" بكلمات حزينة. ونشر أيمن زيدان على حسابه في انستغرام صورة تجمعه بإبنه الراحل وكتب قائلاً "كان من المفترض في حياة عادلة ان احتفل الليلة بعيد ميلادك الثلاثين، لكن جدار الزمن الهش هوى بك باكراً وظل يطفئ شموع ميلادك منذ أحد عشر عاما... نوار كل عام وأنت في قلبي". منشور أيمن زيدان لقي تفاعلاً كبيراً من أصدقائه وزملائه ومتابعيه، الذين عبروا عن مواساتهم له داعين لابنه بالرحمة والمغفرة. سبب وفاة ابن ايمن زيدان توفي نوار ابن ايمن زيدان في عام 2011، عن عمر يناهز 19 عاماً، بعد صراع مع مرض السرطان دام 3 أعوام. المصدر: الحياة برس - وكالات مقالات ذات صلة
كيف مات ابن ايمن زيدان - عربي نت
سبب وفاة ابن ايمن زيدان | فكرة
فكرة
»
تريند
» سبب وفاة ابن ايمن زيدان
بواسطة نجوي
–
منذ 3 أشهر
سبب وفاة ابن ايمن زيدان، الفنان ايمن زيدان هو فنان سوري، قدم لنا العديد من الأعمال في الدراما السورية،وسارك أيضا في المسلسلات المصرية، من اشهر اعمال الفنان ايمن زيدان مسلسل جميل وهناء الذي لاقى تفاعل كبير على مستوى الوطن العربي، في عام 2011م، وكان ابن الفنان ايمن زيدان شاب في التاسعة عشر من عمره، وكان وفاة ابن الفنان ايمن زيدان صدمة للفنان والغايلة، وسنتحدث من خلال موقع فكرة سبب وفاة ابن ايمن زيدان. سبب وفاة ابن ايمن زيدان
في اليوم الرابع من مايو لعام 2001، توفي نوار ايمن زيدان، وهو ابن الفنان ايمن زيدان ، وقد خيم على عائلة الفنان ايمن زيدان الحزن بعد وفاة نوار ايمن زيدان، نوار ايمن زيدان كان يعاني من المرض الخبيث السرطان، الذي نهش جيم نوار، ولم يصمد نوار أمامه كثيرا ليودعوالعالم عام 2011، أن وفاة نوار ايمن زيدان ترك جرح كبيرا في قلب الفنان ايمن زيدان، حيث أنه ابتعد عن الوسط الفني لفترة بعد وفاتة ابنه. يذكر أن نوار ايمن زيدان كان يعاني من مرض سرطان في أنسجة الرئة، وكان يتلقى العلاج في لبنان في مستشفى الجامعة الامريكية، وقد تم دفن نوار ايمن زيدانفي دمشق في مقبرة العائلة في الرحيبة، وقد ودع ايمن زيدان ابنه بكلمات مؤثرة حيث قال( لن يغيب نور نوار عن روحي وسيبقى مضيئاً لكل ما فيها من حب وفرح).
سبب وفاة ابن ايمن زيدان | فكرة
وبهذا نكون قد انتهينا مقالنا المقدم من موقع فكرة الذي تحدثنا فيه عن سبب وفاة ابن ايمن زيدان، وتكلمنا عن رحلة علاج نوار مع أبيه الفنان ايمن زيدان، وتحدثنا عن تأثر الفنان ايمن زيدان بوفاة ابنه لدرجة كبيرة.
وقد رأى العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي وجود شبه بين جودي ووالدتها نورمان أسعد أكثر من شبهها لوالدها أيمن زيدان، مؤكدين أن الشابة نسخة عن والدتها. وكان بطلا مسلسل "يوميات جميل وهناء" قد تزوجا بعد انتهائهما من تصويره، لكنهما انفصلا، ثم عادا وتزوجا مرة أخرى بعد سنة واحدة من الانفصال، ودام زواجهما لثلاث سنوات، لينفصلا في العام 2003 للمرة الثانية، بعد إنجاب ابنتهما الوحيدة جودي. [advertise] ومن ناحية أخرى، كان شارك الممثلة السوري أيمن زيدان صورة له قبل 38 عاماً حيث صدم الجمهور بظهور تغبّر كبير في شكل وجهه وملامحه طيلة هذه السنوات. صورة تغيّر شكل أيمن زيدان ظهرت بجانب إعلان لمسرحية كان يتولى الإشراف عليها وهي من تأليف الراحل محمد الماغوط وعلق أيمن على الصورة:"من سنوات الحلم الأولى 1983". العرّاب
كنافة بين نارين بالقشطة Kunafa Recipe - YouTube
كنافة بين نارين بالصور من Chef_ Ahlam - كوكباد
بعض المؤلفات في الكنافة
أول من ألف كلام عن الكنافة كان العلامة المصري جلال الدين السيوطي في عام 1505م كتاب باسم (منهل اللطائف في الكنافة والقطايف) حيث أنهما كانوا من أشهر أنواع الحلويات في تلك الفترة، وكانت هذه الحلويات مرتبطة بشكل أكبر في شهر رمضان. ومن الأشعار المعروفة في الكنافة:
(سقى الله أكناف الكنافة بالقطر، وجاد وليها سكر دائم الدر، وتبا لأوقات المخلل إنها، تمر بلا نفع وتحسب من عمري. ) ويقال أن الجزار هو أول من تغنى بالكنافة فقال فيها:
(وما لي أرى وجه الكنافة مُغضباً، ولولا رضاها لم أرد رمضانها، عجبت لها من رقة كيف أظهرتـ عليّ قد صد عني جناحها، تُرى اتهمتني بالقطايف فاغتدت، تصُدُ اعتقاداً أن قلبي خانهــا، ومُذ قاطعتني ما سمعت كلامها، لأن لساني لم يُخاطب لسانهـا)
وهنالك العديد من الضحايا الذين وقعوا ضحية لآرائهم الصادقة والمباشرة فسحقتهم القوى السياسية والمالية التي تتحكم بمقدرات هذه الدولة أو تلك، في حين أن المداهنون منهم قد تربعوا على مرتبة الشهرة والمجد ويرافقون ذوي السلطان في كل تنقلاتهم وتلقى أخبارهم الاهتمام والرعاية الكاملتين. وقد تكون الصحفية الشهيرة جدا "هيلين توماس" هي واحدة من أكثر الصحفيين الأمريكيين الذين اشتهروا وبزوا أقرانهم فتلقفتها وسائل الإعلام الأمريكية وقدمت لها الدعم والمساندة التي يتمناها أي صحفي ناجح وعلى مدى عقود من الزمن. توفت هذه الصحفية منذ ثلاث سنوات مضت وطواها التراب، وفجأة اختفت وبلا إنذار كل إنجازاتها ومسحت سيرتها الذاتية من معظم وسائل الإعلام الأمريكية وحتى الجائزة التقديرية التي كانت تقدمها إحدى الجامعات باسمها قد تم إيقافها تماما… كل ذلك لانها تجرأت وقالت الحقيقة عن ذلك العنصر القوي الخفي الذي يدير السياسة الأمريكية من خلف الكواليس ألا وهو "اللوبي الصهيوني". ففي إحدى المقابلات التلفزيونية التي أجريت معها قالت وبالحرف الواحد "أن اليهود قد احتلوا فلسطين وأقاموا دولتهم على أرض ليست لهم وطردوا شعبها وشردوهم وهم لاجئون في معظمهم حتى يومنا هذا… لذا لا بد لهم أن يخرجوا وينصرفوا من تلك الأرض ويعيدوها لأصحابها وأن يعودوا من حيث أتوا إلى بولندا وألمانيا وأمريكا"… كانت هذه الكلمات كفيلة جدا بتحطيم كل إنجازات هذه المرأة، فكلماتها قد أطلقت المارد من قمقمه وخرج اللوبي الصهيوني يهاجمها ويتهمها بمعاداة السامية وخاصة أنها من أصل عربي لبناني.