أوصاف الأحصنة العربية
تتميز الخيول العربية عن غيرها من الخيول بالعديد من الأوصاف أبرزها ما يأتي: [٢]
الذكاء والوفاء. العيون البرّاقة والصافيّة. الجبهة العريضة مستديرة الأطرف. الخدان الأملسان. الأنف المستقيم. العنق الطويل والليّن. الجلد الرقيق والأملس. السمع القوي والحِس العالي. أهمية الأحصنة عند العرب
كان للخيول العربيّة قيمة عظيمة قديمًا وتغنى بها الشعراء والفرسان العرب أصحابها بأبيات شعرٍ عديدة، ومن الأمثلة على ذلك ما قاله المتنبي في مدح حصانه: [٣] وَمَا الْخَيْلُ إِلَّا كَالصَّدِيقِ قَلِيلَةٌ
وَإِنْ كَثُرَتْ فِي عَيْنِ مَنْ لَا يُجَرِّبُ يَقصد المتنبي بذلك أنّ الخيل بمثابة الصديق قليلة عند التجربة والامتحان وكثيرة في نظر من لم يُجرب الصداقة، حيث إنّ الصديق الحقيقي يُعرف صِدقه ووفاءه بالتجربة. أدب الخيل في التراث العربي - جريدة الوطن. [٣]
المراجع ↑ محمد الأعرابي، أسماء خيل العرب وأنسابها وذكر فرسانها ، صفحة 29 - 273. بتصرّف. ↑ الأستاذ أمير بشير مارديني، أوصاف الخيل العربية الأصيلة وأنسابها وما تفرع عنها ، صفحة 3 - 7. بتصرّف. ^ أ ب "شرح ديوان المتنبي" ، هنداوي ، اطّلع عليه بتاريخ 8/4/2022. بتصرّف.
- اسماء الخيل عند العرب
- اسماء الخيل عند العرب قديما
- ماهو مقص الجينات ؟ تقنية أمريكية جديدة في الطب | المرسال
- تحليل الجينات - موضوع
- الجينوم (السرد الوراثى)
اسماء الخيل عند العرب
قيل إن العرب قديما كانت ترسل خيل السباق عشرة أكثرها، بمعنى أن عدد الخيل المتسابقة في كل مضمار عشرة خيول لا تزيد، وقد تنقص أحيانا. تتنافس بالجري ليفوز في النهاية واحد منها بقصب السبق. وكانوا يمسحون على وجه الفائز تحفيزا ومباركة له. وكان لكل واحد من هذه العشرة اسم يسمى به، بحسب ترتيبه في الوصول لنهاية المضمار.. في المساحة التالية نذكر هذه الأسماء، ثم نفصل لها.. فأولها (المجلّي) وهو السابق والمبرز أيضا، ثم (المصَلّي) وهو الثاني، ثم (والمُسَلّي) وهو الثالث، ثم (التالي) وهو الرابع، ثم (المرتاح) وهو الخامس، ثم (العاطف) وهو السادس، ثم (والحظيّ) وهو السابع، ثم (المؤمَّل) وهو الثامن، ثم (اللطيم) وهو التاسع، ثم (السُّكَّيْت) وهو العاشر، وربما قيل في بعضها غير ذلك. وقيل إن المحفوظ عن العرب؛ السابق والمصلي والسكيت، أما باقي الأسماء فقيل إنها محدثة. كرَّموها حتى على أبنائهم وأموالهم.. أسماء خيل العرب. وقد جمعت هذه الأسماء في بيتين من الشعر: وغدا المجلي والمصلي والمسلي … تاليا مرتاحها والعاطف وحظيها ومؤمل ولطيمها … وسكيتها هو في الأواخر عاكف أما تفصيلها؛ فقد قيل إن الأول سمي المجلّي لأنه جلّى عن صاحبه ما كان فيه من الكرب والشدة. وسمى الثاني المصَلّي لوضع جحفلته على قطاة (عجز) السابق، والثالث المعَفّى والمُسَلّي لأنه سلّى عن صاحبه بعض همه بالسبق حيث جاء ثالثًا.
اسماء الخيل عند العرب قديما
ومن أسماء الخيل (جنبر) وتعني الجمل الضخم، و(الشَموس) تقال للخمر وتسمّى بها البنات أيضاً، و(الهِراوة) وما تشتمله من معنى الضّرب، و(الواقعُ) و(زِيَم) ومن معانيها الغارة والمتفرّق من اللحم، و(المتمطّر) بجميع مدلولات الكلمة والتي منها التسابق، و(الظليم) ومن أحد معانيه ذكر النعام، و(النهّات) لأنه كان ينهت في صوته، و(المألوق) وهو من أسماء المجنون، و(العمرَّد) الطويل من كل شيء والشرس الخُلق، و(سَكاب) من السكْب ومعنى دهم الشيء والنزول عليه. اسماء الخيل عند العرب. معتوه يلقّن لغوياً درساً بتسمية الخيل! وأسماء الخيل كثيرة وترد في المعجمات ومنقولات الشعر، إلا أن المصنفين الذين وضعوا كتباً في أسماء الخيل وأنسابها، جمعوا كل ما عثروا عليه في المرويات والأخبار والأشعار، فأحصى ابن الأعرابي أكثر من مئتي اسمٍ لخيل العرب ومنها: اليعسوب، هذلول، المألوف، الأبجر، رغوة، جلوى، أعوج، الخذواء، الأجدل، الرقيم، الظل، الضرس، السرحان، الصبوح، الجرادة، الأحوى، الحرون. ويقول (تاج العروس) إن الخيل هي جماعة الأفراس ولا واحد لها، لكنه يرجّح أن المفرد في الخيل، هو (خائلٌ لأنه يختال). ويعزز هذه الرواية بقصة قدوم "معتوه" إلى اللغوي أبي عمرو بن العلاء وسؤاله لم سمّيت الخيل خيلاً؟ فقال له اللغوي: "لا أدري" فقال المعتوه: "لكن (أنا) أدري" فرد ابن العلاء: "عَلِّمنا" فقال: "لاختيالها في المشي".
فأجادوا في وصف طباعها و تسمياتها ، خيرها و أشرها ، أصيلها و هجينها ، عجمها و عربها. وصفت العرب الخيل بعدة أوصاف على حسب أصلها ، قوتها و ألوانها.
ما هو الجينوم المرجعي؟ الجينوم المرجعي (المعروف أيضًا باسم التجميع المرجعي) هو قاعدة بيانات رقمية لتسلسل الحمض النووي، تم تجميعها من قبل العلماء كمثال تمثيلي لمجموعة الجينات في كائن فردي مثالي لأحد الأنواع. وفي النهاية يشبه الجينوم المرجعي فسيفساء ولا يمثل أي فرد، بل يحدد صفات عامة للإثنيات والعرقيات. الجينوم (السرد الوراثى). وفي هذا الصدد يقول الدكتور سامح سرور عميد كلية الصيدلة جامعة حلوان، وعضو اللجنة العلمية لمشروع الجينوم المصري، إن الحمض النووي لجميع البشر متشابه بنسبة 99 في المئة، لكن الـ1 في المائة المتبقي، هو ما يجعل كل مجموعة إثنية من البشر لها صفات مختلفة عن الأخرى. ويضيف سرور في تصريحات خاصة لموقع سكاي نيوز عربية، أن هناك عديد من الدراسات نشرت في دوريات علمية حديثة، كان من بينها مؤخرًا دراسة أجرتها الجامعة الأميركية في بيروت، وأخرى أعدتها جامعة المنصورة بالتعاون جامعة ألمانية. تدعيم المنظومة الصحية ويلفت عضو اللجنة العلمية إلى أن أهمية المشروع لا تتوقف فقط عند تحديد مدى قرابة المصريين إلى العرقيات والإثنيات الأخرى، لكن الأهم هو ما يمثله المشروع في تحديد مدى ملائمة الأدوية للمصريين، خاصة أن البشرية مقبلة على عصر الطب الشخصي.
ماهو مقص الجينات ؟ تقنية أمريكية جديدة في الطب | المرسال
استطاع مجموعة من العلماء الأمريكيون خلال تجربة فريدة من نوعها من القيام بتعديل في الحمض النووي DNA الخاص بالأجنة البشرية بالاعتماد على تقنية جديدة تُسمى المقص الجيني كريسبر و سجلت هذه التقنية نجاحها على البشر لأول مرة في الولايات المتحدة الأمريكي ة ، مما سيفتح المجال أمام العديد من علاجات الجينات التي يُمكن أن تستفيد منها الأجيال الجديدة. المقصود بالجين:
الجين هو جزء من شريط الـ DNA يوجد في ترتيب معين ليكوّن شفرة تُشكّل معلومة وراثية معينة ، و يحتوي كل كروموسوم على أعداد كبيرة من الجينات ، وهي تنتقل من جيل لآخر من خلال ما يسمى بالجاميتات المذكرة ( حيوانات منوية) و الجاميتات المؤنثة ( البويضات) ، و يكمن دورها الرئيسي في التحكم في نمو صفات الشخص و تكوينها. ماهو مقص الجينات ؟ تقنية أمريكية جديدة في الطب | المرسال. المقصود بالجينوم:
الجينوم أو ما يُعرف بالسرد الوراثي هو مجمل المادة الوراثية التي تتواجد في خلايا الكائن الحي ، سواء الإنسان أو الحيوان أو النباتات ، و يتميز كل إنسان بجينوم بشري مختلف خاص به. التحرير الجيني:
يوجد ثلاثة طرق يُمكن من خلالها القيام بتحرير للجينات أي التلاعب بها من أجل القيام ببعض التغييرات. – الطريقة الأولى: هي طريقة نيوكلييز اصبع الزنك وهي أول أداة تم استخدامها لتحرير الجينوم ، ولكن قدرتها محدودة و قد تخطئ في نتائجها.
تحليل الجينات - موضوع
000 زوج قاعدي فقط ، والتي تحتوي على جميع المعلومات التي يحتاجها للعيش. يبلغ طول الحمض النووي لخلية بشرية واحدة حوالي 1. 80 مترًا عند ربطها معًا. من الناحية النظرية ، يحتوي الزوج الأساسي على محتوى معلومات يبلغ 2 بت لأنه يمكن أن يفترض 4 حالات (A / T / G / C). مع حوالي 3. 27 مليار زوج أساسي ، سيكون الحد الأقصى لمحتوى المعلومات الخاص بها 6. 54 مليار بت أو 780 ميجابايت. يُفترض أن محتوى المعلومات الفعلي أقل لأن أجزاء كبيرة من الحمض النووي تحتوي على تسلسلات غير مشفرة بوظائف تنظيمية جزئية. وفقا ل نتائج مشروع الجينوم البشري في عام 2003 ، كان 99. 99٪ من الجينوم البشري يحتوي على جينات. هناك نقص في الارتباط بين حجم الجينوم وتعقيد الكائن الحي ، أو "مفارقة القيمة C". على سبيل المثال ، يحتوي الذنب على جينومات أكبر من الزواحف والطيور والثدييات. تمتلك أسماك الرئة والأسماك الغضروفية جينومات أكبر من الأسماك العظمية الحقيقية. ومع ذلك ، يختلف حجم الجينوم داخل النباتات المزهرة أو البروتوزوا بشكل كبير. تم العثور على أكبر كمية من الحمض النووي في حقيقيات النوى البسيطة مثل الأميبات والسراخس البدائية. تحليل الجينات - موضوع. تمتلك هذه الكائنات حوالي تريليون زوج قاعدي.
الجينوم (السرد الوراثى)
[١]
التحليل الجُزيئيّ الجينيّ
يهدف التحليل الجُزيئيّ للجينات إلى تحرِّي وجود الطفرات، والتغيُّرات الحاصلة في الجينات، حيث يُمكن تحليل جينٍ واحد فقط، أو عِدَّة جينات معاً، كما يكشف عن التغيُّرات الكروموسوميّة التي تتضمَّن نقص أو زيادة الكروموسومات، وفقدان جزء مُعيَّن، أو تغيير الترتيب الخاصِّ به داخل الكروموسوم. [١]
عيِّنات تحليل الجينات
يعتمد اختيار العيِّنة المُلائمة لتحليل الجينات على نوع التحليل المُراد إجراؤه، وفيما يأتي ذكر بعض أنواع العيِّنات التي يتمّ تحليلها في المختبر: [٢]
مسحة الخدِّ: ويتمّ فيها تجميع مسحة من باطن الخدِّ لتحليلها. عيِّنات الدم: والتي تُؤخَذ عبر إدخال إبرة صغيرة مُخصَّصة في أحد الأوردة الموجودة في الذراع للبالغين، أو عن طريق وخز كعب القدم عند الأطفال حديثي الولادة. خملات الكوريون: يُعَدُّ فحص خملات الكوريون (بالإنجليزيّة: Chorionic villus sampling) أحد التحاليل الجينيّة التي يتمّ إجراؤها للأجنَّة، وتعتمد على تحليل عيِّنة نسيجيّة من المشيمة المُحيطة بالجنين، ويتمّ تجميعها باستخدام إبرة صغيرة، أو أنبوب مُخصَّص. السائل الأمنيوسيّ: يتمّ في تحليل بزل السائل الأمنيوسيّ (بالإنجليزيّة: Amniocentesis) الذي يُجرى للأجنَّة إدخال إبرة مُجوَّفة صغيرة عبر جدار البطن إلى الرحم؛ للحصول على عيِّنة من السائل الأمنيوسيّ، وتحليلها جينيّاً.
تم تجميع هذا النوع من المعلومات حاليًّا فى مشروع «خريطة طريق علم الوراثة فوق الجينية»، الذي تديره المعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. وقد أنشئ هذا المشروع لتوليد ومشاركة البيانات الوراثية فوق الجينية للخلايا الجذعية والخلايا الناضجة، والعديد من الأنسجة المختلفة لأشخاص أصحاء ومرضى مصابين بأمراض معينة، مثل السرطان، وضمور الأعصاب، وأمراض المناعة الذاتية. ومن خلال هذا المشروع تبرز ثلاثة أسئلة تتعلق بأهم الجوانب الرئيسة لعلم الوراثة فوق الجينية: كيف يؤثر المحتوى الوراثي فوق الجيني على التعبير الجيني؛ وكيف يتغير المحتوى الوراثي فوق الجيني خلال تمايز الخلايا الجذعية (أى خلال التطور الطبيعي)؛ وكيف يتغير خلال المرض. «إن معالجة المرض باستخدام معلومات عن الجينوم وحده أصبحت كمحاولة العمل وإحدى اليدين مقيَّدة خلف الظَّهر». وتؤكد النتائج الدور الأساسي لمعلومات الوراثة فوق الجينية في فهم هذه العمليات. ويتضح بشكل حاسم أنه ليس نوعًا واحدًا أو نوعين من التعديلات هو ما يهم، فعلم الأحياء نادرًا ما يكون بهذه البساطة.. فالتآلف بين هذه التغيرات يتوقع نشاط الجين بطريقة لا يفعلها نوع واحد من التغييرات. وحتى الآن، ثمة صعوبة في إيجاد علاقة سببية بين التغييرات في المحتوى الوراثي فوق الجيني والإصابة بالأمراض.