إذا ذهب الحياء حل _____ مكون من سته حروف لعبه رشفه كلمات متقاطعه
مرحبا بكم زوارنا في موقع عالم المعرفه يسعدنا ان نقدم لكم اجابه اللغز؟ إذا ذهب الحياء حل _____؟
اسالنا
اجابه اللغز
البلاء
إذا ذهــب الــحــيــاء وقــع الــبــلاء
ولكنه حدث عبر خطة التدرج في التعري التي رسمها الشيطان وأعوانه من مصممي الأزياء وتجارها ولعبوا بها على عقول بعض النساء اللاتي بدأت عوراتهن المغلظة في الظهور بعد ذلك. ذهبت فتاة في العشرين من عمرها إلى إحدى المناسبات
وهي ترتدي بنطلون (Low Waist) الذي يكشف نهاية الظهر من الخلف ومنطقة السرة من الأمام، كما أنه لا يستطيع أن يخفي الملابس الداخلية إن وُجدت! لأنه يبدأ من منطقة الحوض وليس الخصر!. كانت الفتاة واقفة فسقط منها شيء على الأرض، فجلست القرفصاء لتلتقطه، فانخلع بنطالها من الخلف جاذباً معه ملابسها الداخلية لتظهر عورتها أمام الضيوف..! الملفت للنظر أن الفتاة لم ترتبك أو تستحي من ذلك لأن الحياء مات تدريجياً في قلبها فلا مانع من الانتقال للمرحلة التي تليها من التعري والعياذ بالله!. لا خير في حياة إذا ذهب الحياء. إذا ذهب الحياء حل البلاء
كتبته: هناء بنت عبدالعزيز الصنيع
ونقلته للفائدة والعبرة
لا خير في حياة إذا ذهب الحياء
و إلى الله المشتكي فلم يكن لها من الثمار الواضحة في تغيير مظهرنا العام وإيقاف الظواهر الغريبة التي تزداد بمرور الأيام. ومن باب المشاركة في هذه القضية التي أقضت مضاجع الكثيرين وتفطرت لها قلوب أهل الإيمان، واقشعرت لها جلود أهل الغيرة فإني أقول. الواقع المؤلم لحال كثير من الفتيات فيه: التبرج والسفور ولبس الضيق من الثياب، اختلاط بين فتيان وفتيات، وخلوات مريبات تتفطر برؤيتها الأكباد، وإركاب في السيارات أمام الملأ من ذوي الهيئات، طربٌ ورقص في ساحات الحفلات، ممارسات مستفزة في كثير من الحدائق والمنتزهات، بل واكتظت بذلك أفنية كثير من المعاهد والجامعات!! رفع للصوت أمام الرجال، بل ضحكات مزعجات، وغير ذلك، فرحماك ربي رحماك. واقع مؤلم يبعث في ذوي الغيرة والإيمان وأهل البصيرة وعلو الشأن الهمة العالية للنصح والبيان، أخذاً بالأسباب وإقامة للحجة والبرهان، والهداية بيد مقلب القلوب الملك الرحمن. ولما كان كثير من هذه الأخطاء والممارسات يرجع إلى قلة الحياء عند كثيرين وكثيرات، بل لعدمه لدى البعض!! شرح ابيات شعر من تجارب الحياة للصف الثامن. كان من المناسب التذكير بأهمية (الحيـــــاء)، حيث إن بسبب فقده وقع البلاء!! وعظم الداء!! و الأمر لا يخفى على كل ذي عينين.
ويـلات التــعري !! أذا ذهب الحياء حل البلا !! - عالم حواء
فحريٌ بكل من أراد ــ بصدق ــ لنفسه الخير في الدنيا والآخرة أن يستقيم على الحياء. قَالَ ابْنُ القَيِّمِ ـ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى ـ: (مِنْ عُقُوبَاتِ المَعَاصِي ذَهَابُ الحَيَاءِ الَّذِي هُوَ مَادَّةُ حَيَاةِ القَلْبِ، وَهُوَ أَصْلُ كُلِّ خَيْرٍ وَذَهَابُهُ ذَهَابُ الخَيْرِ أَجْمَعِهِ فَقَدْ جَاءَ فِي الحَدِيثِ الصَّحِيحِ [الحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ]. إذا ذهب الحياء حل البلاء. وَالمَقْصوُدُ أَنَّ الذُّنُوبَ تُضْعِفُ الْحَيَاءَ مِنَ الْعَبْدِ، حَتَّى رُبَّمَا انْسَلَخَ مِنْهُ بِالكُلِّيَّةِ حَتَّى إِنَّهُ رُبَّمَا لاَ يَتَأَثَّرُ بِعِلْمِ النَّاسِ بِسُوءِ حَالِهِ، وَلاَ بِاطِّلاَعِهِمْ عَلَيْهِ، بَلْ كَثِيرٌ مِنْهُمْ يُخْبِرُ عَنْ حَالِهِ وَقُبْحِ مَا يَفْعَلُ، والحَامِلُ لَهُ عَلَى ذَلِكَ انْسِلاَخُهُ مِنَ الحَيَاءِ، وَإِذَا وَصَلَ العَبْدُ إِلَى هَذِهِ الحَالِ لَمْ يَبْقَ فِي صَلاَحِهِ مَطْمَعٌ). وعَنْ أَنَسٍ ـ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ ـ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (مَا كَانَ الْفُحْشُ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلاَّ شَانَهُ، وَلاَ كَانَ الْحَيَاءُ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلاَّ زَانَهُ)رواه ابن ماجه وأحمد وصححه الألباني.
شرح ابيات شعر من تجارب الحياة للصف الثامن
ي قول الشيخ الغزالي: « إن الحياء ملاك الخير، وهو عنصر النبل في كل عمل يشوبه » ويقول أيضا:« أما إذا سقطت صبغة الحياء عن الوجه، كما تسقط القشرة الخضراء عن العود الغض، فقد آذنت الحياة الفاضلة بالضمور، وتهيأ الحطام الباقي أن يكون حطبا للنار. » [ خلق المسلم ص:169]
وقال الشاعر أبو تمام:
يعيش المرء ما استحيى بخير ٭٭٭ ويبقى العود ما بقي اللحاء فــلا والله ما في العـيش خـيـر ٭٭٭ ولا الدنـيـا إذا ذهـب الحياء إن لم تخـش عاقــبـة اللـيالي ٭٭٭ ولم تستحي فافعـل ما تشاء
وخلق الحياء في المسلم لا يمنعه من قول الحقً أو طلب العلم أو الأمر بالمعروف أو النهى عن المنكر أو السؤال عن أمور دينه، لأن ترك ذلك ضعف وليس حياء. إن القلب ليتمزق وهو يرى ما وصل إليه مجتمعنا من تفسخ وانحلال، وتنافس وتفاخر في الرذائل والمنكرات، وتصرفات لا أخلاقية بعيدة كل البعد عن الحياء، وكأننا تجردنا منه تجردا كاملا، وكأن هذه الكلمة حذفت من قاموسنا، ولم يعد لها مكان بيننا. إذا ذهــب الــحــيــاء وقــع الــبــلاء. عري وعربدة في الشوارع وبعض الحفلات بدعوى الحرية والحقوق، كلام بذيء ونكت فاحشة في المجالس والتجمعات بدعوى المزاح والتسلية، سهر أمام وسائل الإعلام لمشاهدة اللقطات الفاضحة والصور الخليعة بدعوى التفرج والترويح عن النفس، جهر بالمعاصي والمنكرات بدعوى التحرر والانفتاح، قلة الغيرة على المحارم أو انعدامها بدعوى الحداثة والحرب على التقاليد.
ولما كان كثير من هذه الأخطاء والممارسات يرجع إلى قلة الحياء عند كثيرين وكثيرات، بل لعدمه لدى البعض!! كان من المناسب التذكير بأهمية ((الحيـــــاء))، حيث إن بسبب فقده وقع البلاء!! وعظم الداء!! والأمر لا يخفى على كل ذي عينين. وَحَقِيقَةُ الحَيَاءِ خُلُقٌ يَبْعَثُ عَلَى فِعْلِ الحَسَنِ وَتَرْكِ الْقَبِيحِ. قَالَ ابْنُ القَيِّمِ: (الحَيَاءُ (الذَّي هُوَ الاسْتِحْيَاءُ) مُشْتَقٌ مِنَ الحَيَاةِ. وَعَلَى حَسَبِ حَيَاةِ القَلْبِ، يَكُونُ فِيهِ قُوَّةُ خُلُقِ الحَيَاءِ، وَقِلَّةُ الحَيَاءِ مِنْ مَوتِ القَلْبِ والرُّوحِ، فَكُلَّمَا كَانَ القَلْبُ أَحْيَا كَان الحَيَاءُ أَتَمَّ). وقد وردت نصوص كثيرة في الكتاب والسنة في بيان أهمية الحياء والحث عليه، والتحذير من فقده ومن ذلك: قال الله تعالى في قصة موسى عليه السلام: "فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لاَ تَخَفْ نَجَوْتَ مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ". وقد أثنى الله تعالى على هذه المرأة بحيائها، وهو الذي ينبغي أن تكون عليه من تخشى ربها وتخافه.
إذا قلَّ ماءُ الوجْهِ قلَّ حياؤه *** ولا خير في وجه إذا قلَّ ماؤه
حياءَك فاحفظه عليك فإنما *** يدل على وجه الكريم حياؤه
اللهم حبب إلينا هذا الخلق وزينه في نفوسنا ، اللهم آت نفوسنا تقواها...
بقلم
د\محمود عبدالرحمن
عناصر المادة
نص الحديث
شرح الحديث
المقصود بقوله: يا مقلب القلوب
المقصود بقوله: ثبت قلبي على دينك
00:00:01
الحديث الثالث:
ما رواه أنس قال: كان النبي ﷺ يكثر أن يقول: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ، قال أنس فقلنا: يا رسول الله آمنا بك، وبما جئت به، فهل تخاف علينا؟ -هو قال: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك قال أنس فقلنا: يا رسول الله آمنا بك، وبما جئت به، فهل تخاف علينا؟- فقال: نعم، إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها [رواه الترمذي: 2140، وأحمد: 12128، وصححه الألباني فيمشكاة المصابيح: 102]. 00:00:55
تقليب الله للقلوب:
أين مصدر الخوف؟
لازم نخاف من أفعال الله؛ لأن من أفعال الله: تقليب القلوب، فمصدر الخوف: أن من أفعال الله تقليب القلوب، يعني لو واحد قال لك: كيف يعني التمعن في الأسماء والصفات يوصل الواحد للخوف من رب العالمين؟
تقول: هذا مثال: التأمل في فعل من أفعال الله، الذي هو تصريف القلوب، وتحويل القلوب، وتقليب القلوب، هذا لوحده كافي أن الواحد يخاف من الله أن يقلب قلبه. قال: نعم، إن القلوب بين أصبعين من أصابع الله يقلبها [رواه أحمد: 12128، وقال محققو المسند: "إسناده قوي على شرط مسلم"].
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك - ملتقى الخطباء
والمرء تبع لقلبه فإذا تقبَّل الفتنة صارت نقطة سوداء، وجعلت القلب مستعداً لتقبُّل مثلها حتى يصبح أسود؛ كالليل المظلم، أو كالكوز المقلوب؛ لا يستقر فيه ماء، ولا خير. وإذا قاوم الفتنة وجاهدها أصبح أبيض مثل الصفا؛ لا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض. شرح دعاء " اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك" - الكلم الطيب. متى يستسلم القلب، ويعرف طريقه، ويقر قراره؟
إذا طال ترداده في طرق التقوى والإيمان، ودامت صلواته وسجداته، فللقلب سجدات تحت العرش، وتلاوات خاشعات، ومناجاة وأسرار إذا عرفها تعلّق بها، ولم ينفك عنها، ولا رضي بغيرها بدلاً. ولذا قال يعقوب لبنيه: (إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ) [البقرة: 132]. وحكى الله عن المؤمنين الصادقين أن الملائكة تحضرهم عند الموت، وتثبّتهم وتحميهم من إلقاء الشيطان: ( إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ) [فصلت: 30:]. وهو معنى قول الحق -سبحانه-: (يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ) [إبراهيم: 27].
(يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك) - منتديات همسات الثقافية
(رواه مسلم، وأحمد عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ). في داخلي وجدت القِدْر الذي يغلي فيصبح أعلاه أسفله، ويصبح أسفله أعلاه، وهو في الحديث عَنْ الْمِقْدَادِ بْنِ الْأَسْوَدِ -رضي الله عنه-: "لَقَلْبُ ابْنِ آدَمَ أَسْرَعُ تَقَلُّبًا مِنَ الْقِدْرِ إِذَا اسْتَجْمَعَتْ غَلَيَانًا" (أخرجه أحمد). وكأن المراد هنا أن اهتمامات القلب تختلف، وأولوياته تتغير، فيصير الأعلى أدنى والأدنى أعلى، وكل مافي القِدْر فهو مما يُستطعم ويُنتفع به، ولعله تعبير عن الطبيعة البشرية وتحولاتها. اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. ومرة شعرت بعصفور يتحرك في صدري، ويهمّ بالطيران، ويتقلّب يميناً وشمالاً، فكان ذلك توصيفاً عملياً لقول طبيب القلوب -عليه الصلاة والسلام-: (إِنَّ قَلْبَ ابْنِ آدَمَ مِثْلُ الْعُصْفُورِ يَتَقَلَّبُ فِي الْيَوْمِ سَبْعَ مَرَّاتٍ) ( أخرجه البيهقى فى شعب الإيمان (1/474، رقم 754)، والحاكم (4/342، رقم 7850)، وقال: صحيح على شرط مسلم. وأبو نعيم (5/216). ويا ليت قلبي كقلب طائر؛ بريء نزيه لا يحقد، ولا يحسد، ولا يغل، ولا يحمل هموم الغد وآلام اليوم ومرارات الأمس! وأشد من كل هذا أن تجد قلبك يوماً كالريشة في مهب الرِّيح؛ كما جاء في حديث أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ -رضي الله عنه- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم-: « إِنَّمَا سُمِّىَ الْقَلْبُ مِنْ تَقَلُّبِهِ إِنَّمَا مَثَلُ الْقَلْبِ كَمَثَلِ رِيشَةٍ مُعَلَّقَةٍ فِى أَصْلِ شَجَرَةٍ يُقَلِّبُهَا الرِّيحُ ظَهْراً لِبَطْنٍ » (أخرجه أحمد)، وكما قيل:
وما سُمَّي الإنسان إلا لنسيه *** ولا القلب إلا أنه يتقلَّبُ
إنها الفتن التي تطيش لها القلوب وتتشرّبها أو ترفضها وتنكرها.
شرح دعاء " اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك" - الكلم الطيب
وبالنهاية لايسعني سوى ان اقول
(يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك) (dhlrgf hgrg, f efj rgfd ugn]dk;)
التوقيع?????????????????????
خلاص، هو منهم البلاء منهم، الله يعامل الناس بكسبهم ويجازيهم بأعمالهم، والمحسن لا يخاف لديه ظلمًا ولا هضمًا: وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا [طـه: 112]، فَلَا كُفْرَانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كَاتِبُونَ [الأنبياء: 94]، إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ [التوبة: 120]، إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِن تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِن لَّدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا [النساء: 40]. وإذا أوقع عقابًا منه سبحانه فإنما يوقعه من جراء تمرد العبد عليه، وإرادته للشر، فإذا تأكدت من ذلك -يا عبد الله- فاعلم عدل ربك في خلقه، وأنه يأخذهم جراء كفرهم وعتوهم وتمردهم: فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنبِهِ فَمِنْهُم مَّنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُم مَّنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُم مَّنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُم مَّنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ [العنكبوت: 40]. ولذلك ما في أحد يدخل النار يوم القيامة إلا وهو مقتنع تمامًا بأنه مستحق لدخول النار، ما في واحد يدخل النار وهو شاك، يعني أنه يمكن ما يستحق: وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ فَاعْتَرَفُوا بِذَنبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ [الملك: 10 - 11].