مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. صناديق التحوط تعيد ترتيب أوراقها.. العملات المشفرة على حساب الأسهم والسندات والان إلى التفاصيل: في الربع الثالث من العام الماضي بدا الأفق إيجابيا ورحبا لصناديق التحوط عبر العالم، إذ نمت الأصول المدارة لصناديق التحوط وبلغت أعلى مستوى لها على الإطلاق لتصل إلى نحو 4. 3 تريليون دولار، مدفوعة بعائدات تزيد على 10 في المائة، وتدفقات بقيمة 24 مليار دولار، وكانت أغلب التوقعات حينها أن يستمر هذا الزخم القوي في النمو، خاصة مع مشاعر التفاؤل وأحاسيس الثقة التي بدأت تعم الاقتصاد العالمي في نهايات العام الماضي، بسبب تراجع وباء كورونا وانتعاش الاقتصاد الدولي. صناديق التحوط تعيد ترتيب أوراقها .. العملات المشفرة على حساب الأسهم والسندات .. مباشر نت. تلك الرؤية الإيجابية لم تستمر طويلا، فبحلول نوفمبر الماضي، ظهرت مجموعة متغيرة من اضطرابات الأسعار، وزاد الحديث عن المشكلات المتفاقمة في سلاسل الإمداد، وبعد أن كان الخبراء يتجادلون حول إذا ما كان التضخم سيطل برأسه على الاقتصاد العالمي أم لا، بات التضخم واقعا يوميا معيشا في معظم أقطار العالم إن لم يكن جميعها، وجاءت الحرب الروسية - الأوكرانية ليتفاقم الوضع ويزداد سوءا وخطورة. وسط ذلك كله عاد وباء كورونا ليضرب مجددا في شنغهاي، فارتفعت أعداد الوفيات واتجهت الصين مرة أخرى إلى سياسة الإغلاق.
صناديق التحوط تعيد ترتيب أوراقها .. العملات المشفرة على حساب الأسهم والسندات .. مباشر نت
في الربع الثالث من العام الماضي بدا الأفق إيجابيا ورحبا لصناديق التحوط عبر العالم، إذ نمت الأصول المدارة لصناديق التحوط وبلغت أعلى مستوى لها على الإطلاق لتصل إلى نحو 4. 3 تريليون دولار، مدفوعة بعائدات تزيد على 10 في المائة، وتدفقات بقيمة 24 مليار دولار، وكانت أغلب التوقعات حينها أن يستمر هذا الزخم القوي في النمو، خاصة مع مشاعر التفاؤل وأحاسيس الثقة التي بدأت تعم الاقتصاد العالمي في نهايات العام الماضي، بسبب تراجع وباء كورونا وانتعاش الاقتصاد الدولي. تلك الرؤية الإيجابية لم تستمر طويلا، فبحلول نوفمبر الماضي، ظهرت مجموعة متغيرة من اضطرابات الأسعار، وزاد الحديث عن المشكلات المتفاقمة في سلاسل الإمداد، وبعد أن كان الخبراء يتجادلون حول إذا ما كان التضخم سيطل برأسه على الاقتصاد العالمي أم لا، بات التضخم واقعا يوميا معيشا في معظم أقطار العالم إن لم يكن جميعها، وجاءت الحرب الروسية - الأوكرانية ليتفاقم الوضع ويزداد سوءا وخطورة. وسط ذلك كله عاد وباء كورونا ليضرب مجددا في شنغهاي، فارتفعت أعداد الوفيات واتجهت الصين مرة أخرى إلى سياسة الإغلاق. باختصار بات عدم اليقين هو اليقين الوحيد، وكان على المسؤولين في صناديق التحوط صياغة استراتيجية جديدة تتناسب مع تطورات الأوضاع وعدم اليقين المهيمن على الأسواق.
"الاقتصادية" استطلعت آراء مجموعة من الخبراء حول الآفاق المتاحة لصناديق التحوط هذا العام، وأبرز القطاعات الاستثمارية التي ستتوجه إليها، وإلى أي مدى ستنجح في التعامل مع التحديات التي ستواجهها. من جانبه، يرى ان. دي فابيو الخبير الاستثماري، أن التحدي الأكبر لصناديق التحوط هذا العام سيكون الطبيعة المتغيرة لمخاطر السوق، لكنه يرى أن المؤشرات الصادرة عن الربع الأول من العام الجاري لا تزال تصب في مصلحة أداء صناديق التحوط. وقال فابيو لـ"الاقتصادية"، "إن مؤشر النجاح الأول يظهر في بلوغ إجمالي تدفقات رأس المال الداخلة 20 مليار دولار في الربع الأول من العام الجاري، وهذا أكبر مبلغ من رأس المال الجديد يتدفق على صناديق التحوط منذ 2015، ويلاحظ توسع إجمالي رأسمال صناعة صناديق التحوط بأكثر من تريليون دولار منذ انخفاضه إلى أقل من ثلاثة تريليونات دولار في الربع الأول من 2020". لكنه يعتقد أن صناديق التحوط ونظرا إلى تقلبات الأسواق ستبتعد عن أسواق الأسهم والسندات والدخول الثابتة، التي يرجح أن يكون أداؤها الاقتصادي ضعيفا هذا العام، نظرا إلى تشديد السياسة النقدية من قبل البنوك المركزية، وزيادة التضخم، وارتفاع معدلات الوفيات والإصابة بكورونا في الصين، والتداعيات الاقتصادية للحرب الروسية - الأوكرانية.
ولكنها لم تفعل ذلك في اللحظة الأخيرة". مضيفة: "ويبدو أنهم يعملون عليها الآن ولكن يبدو أيضًا كتكتيك لطالبان لأنهم استخدموا نفس التكتيك خلال الأشهر السبعة الماضية، بين الحين والآخر يتجاهلون القضايا الحساسة للغاية الخاصة بالنساء والفتيات للتهرب من المجتمع الدولي وخاصة من الأمم المتحدة، كما لاحظنا ما فعلوه بالمتظاهرات وقد لاحظنا كما يمكننا أن نرى مع الاعتقال من المتظاهرات وكيفية انتزاع الاعترافات. يمكن أن تكون هذه خطوة سياسية كما أن هناك احتمالية كبيرة لحدوث صدام كبير بين طالبان نفسها". أمثال أفغانية مترجمة عن الروسية (5) أ.د. ضياء نافع. - Beider Media. الأمم المتحدة تعبر عن استيائها
من ناحيتها، أعربت الأمم المتحدة الأربعاء عن خيبة أملها و"إحباطها الكبير" بعد إغلاق ثانويات البنات في أفغانستان. وقالت مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه في بيان "أنا أشارك تلميذات الثانويات الأفغانية شعورهن بالإحباط وخيبة الأمل، بعدما منعن، بعد ستة أشهر من الانتظار، من العودة إلى المدرسة اليوم". واعتبرت "أن فشل سلطات الأمر الواقع في الوفاء بالتزاماتها... - على الرغم من التعهدات المتكررة بتعليم الفتيات، وخاصة خلال زيارتي إلى كابول قبل أسبوعين - يضر جداً بأفغانستان".
أمثال أفغانية مترجمة عن الروسية (5) أ.د. ضياء نافع. - Beider Media
لكن وسائل إعلام أفغانية ذكرت أن خان تحدث مجددًا عن الأمر أمس الجمعة أمام حشد في باكستان، وأوضح أن تصريحاته الأصلية كانت "نصيحة أخوية". وكتب أحمدي على تويتر "تعتبر أفغانستان تصريحات عمران خان الأخيرة تدخلًا صريحًا في شؤون أفغانستان الداخلية وتعتبر تصريحات رئيس الوزراء عودة إلى موقفه السابق".
أفغانية تلِد في غرفة شحن طائرة أميركية | Laha Magazine
أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أنه بعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان، سيتم توفير التمويل لجيشها. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية صرحت، بأن الإنسحاب الأمريكية من أفغانستان تم بنسبة تزيد عن 50% وسيتنم إنجازه بالكامل في 11 سبتمبر المقبل. ووفقًا للقيادة المركزية للجيش الأمريكي، فقد سحب الأمريكيون من أفغانستان ما يعادل 500 طائرة شحن من طراز سي-17 محملة بالعتاد، منذ أمر الرئيس جو بايدن بالبدء بمغادرة الجنود الأمريكيين في أبريل، كما سلّموا أكثر من 13 ألف قطعة من المعدات لوكالة تابعة للبنتاجون لإتلافها. الانسحاب الأمريكي
وأوضحت القيادة المركزية أن "هذه المعدات ليست دفاعية ولا تعتبر تجهيزات رئيسية". أفغانية تلِد في غرفة شحن طائرة أميركية | Laha Magazine. وأشارت إلى أنها سلمت وزارة الدفاع الأفغانية الإشراف على ست منشآت، أي العدد نفسه مثل الأسبوع الماضي. وأضافت: "نخطط لنقل قواعد وتجهيزات عسكرية إضافية لدعم القوات الأفغانية". وسيعيد الجيش الأمريكي خصوصًا قاعدة باجرام العسكرية الرئيسية في أفغانستان على بعد حوالي 50 كيلومترًا شمال شرق كابول. وأكد الجيش الأمريكي الذي لا يرغب بالكشف بدقة عن تسارع الانسحاب وموعده النهائي من أجل "الحفاظ على أمن العمليات"؛ أنه لن يكشف بعد الآن تقديرات انسحابه بالنسبة المئوية.
واليوم ترتكب أوروبا خطيئة ستعض أصابع الندم عليها، بعد بضع سنوات، فقد فتحوا الأبواب للمتطرفين والعنصريين المتشددين، للذهاب إلى أوكرانيا، وهؤلاء أو من سيعودون إلى بلادهم لاحقاً لن يكونوا هم الذين غادروها، سيعودون أكثر تطرفاً وأكثر عنصرية وأكثر تشدداً، فالذين يدفعون بهم إلى التطوع، ولن نقول الجهاد ضد روسيا، ينتقون أصحاب الانتماءات العقائدية، وكأنهم من إخوان الغرب، فإذا قاتلوا وتمرسوا سيكون من الصعب عليهم أن يعودوا إلى طبيعتهم، وأن يندمجوا في مجتمعاتهم، وأن يخضعوا للقوانين المدنية، التي تنظم شؤون بلادهم، وسيشكلون تنظيمات تقاوم كل ذلك، وتظهر من بينهم القاعدة، وداعش بعيون زرقاء، وشعر أشقر. يومها لن ينفع أوروبا الندم.