0201560
البلاغة العربية والأسلوبية
يتناول المساق علم البلاغة العربية من حيث الأصول المعرفية والأهداف، والمصطلحات، والخصائص العامة، ويُعنى ببيان مفاهيم الأسلوب في التراث البلاغي والنقدي عند العرب، كما يقارن بين البلاغة العربية والدراسات الأسلوبية الحديثة ومفاهيمها وإجراءاتها ومناهجها، مع التركيز على قضايا التحليل الأسلوبي للبنية اللغوية في ضوء أسلوبية الانزياح، وإجراء تطبيقات على نصوص من القرآن الكريم والأدب العربي.
0201582
قضايا في الأدب المقارن
يدرس هذا المساق مفهوم الأدب المقارن وتطور دراساته، ويُظهر تفاعل الأدب العربي مع الآداب العالمية، ويحدد وسائل التواصل بين الآداب الإنسانية، ويرصد من خلال ذلك أصالة الأدب العربي وتأثيره في الآداب الأخرى.
0201511
التعبير القرآني
يتناول المساق متطلبات التفسير البياني للقرآن الكريم، والخصائص العامّة للتعبير القرآني، ودقائق التعبير في الخطاب القرآني من خلال الكلمة والجملة والنصّ، ويناقش قضايا تتعلّق بتركيب الجملة مثل مسألة التقديم والتأخير، والذكر والحذف والاستبدال في الكلمات والحروف والجمل، ومسألة التوسع في المعنى، وأسرار التكرار، والقصص القرآني، والفاصلة القرآنية، والوحدة الموضوعية في السورة القرآنية.
مواضيع ماجستير لغة عربية
ماجستير اللغة العربية
الخطة الدراسية للبرنامج
للتحميل اضغط هنا
الكلية التابع لها البرنامج
الآداب والعلوم الإنسانية
مقر الدراسة
المركز الرئيسي السليمانية
نوع ومواعيد الدراسة
انتظام
نوع البرنامج
عام
بالإضافة إلى
شروط القبول العامة يشترط التالي:
التقدير
المطلوب
جيد مرتفع
التخصص المطلوب
اللغة العربية
اختبار المفاضلة
لا يوجد
اختبار القدرات العامة
للجامعيين
مطلوب درجة 65 كحد أدنى
اختبار اللغة الانجليزية
غير مطلوب
للتفاصيل اضغط هنا
آلية المفاضلة
تتم المفاضلة وفق الآتي:
- المعدل التراكمي 50%. - اختبار القدرات للجامعيين 40%. برنامج ماجستير في اللغة العربية وآدابها | الجامعة العربية الأمريكية. - مدى قرب تخصص المتقدم من تخصص البرنامج 1 0%. موافقة جهة العمل
مطلوبة
للتفاصيل اضغط هنا
برنامج ماجستير في اللغة العربية وآدابها | الجامعة العربية الأمريكية
0201590
الرسالة الجامعية
9-0:9
بعد اجتياز الطالب المساقات المقررة في متطلبات الدراسة للماجستير بنجاح، فإن على الطالب أن يكتب رسالة علمية متعمقة ، في موضوع تخصصه.
ماجستير اللغة العربية
أهداف البرنامج ومبرراته:
1. تخريج كفاءات علمية متخصصة لرفع مستوى التعليم الجامعي في فلسطين. 2. إثراء المكتبة الفلسطينية بالأبحاث اللغوية والأدبية العلمية المتخصصة في اللغة العربية. 3. تلبية الرغبات المتزايدة لخريجي قسم اللغة العربية بالجامعة الإسلامية وغيرها من الجامعات لاستكمال دراساتهم العليا. 4. تيسير الجهد على الراغبين باستكمال دراسته في اللغة العربية من أعباء السفر وتكاليف الدراسة الباهظة بالخارج، وإيجاد فرص عمل للأكاديميين المتخصصين. 5. ماجستير لغة عربية ١٩٦٦. حاجة أبناء قطاع غزة بشكل خاص إلى مثل هذا البنامج نظرا لأن الجامعة الإسلامية بغزة هي أقدم جامعات القطاع، وهي أول من تقدم بطلب إلى وزارة التعليم العالي لفتح هذا البرنامج. 6. إبراز الشخصية الثقافية والأدبية للإنسان الفلسطيني. 7. تنشيط عملية البحث والتفاعل العلمي في فلسطين، وتشكيل قاعدة للبناء الأكاديمي التراكمي، وتسريع المشاركة الحضارية للفلسطينيين في الثقافة العالمية. 8. تسريع الاستقلال الأكاديمي وهو جزء لايتجزا من استقلال الدولة والشعب وزيادة الثقة الحضارية وتأكيد الذات الوطنية لفلسطين. 9. إبراز كفاءة الشعب الفلسطيني ةقدراته الذاتية على العطاء في المجالات النعرفية والثقافية والإنسانية.
يدرس طالب تخصص اللغة العربية عددا كبيرا من المقررات خلال سنوات الدراسة ، وتزيد هذه المقررات من خبرة الطالب في مجال اللغة العربية وتمكنه، و من أبرز هذه المقررا ت: 1- مقررات النحو والصرف. 2- مقررات علم العروض. 3- البلاغة بفروعها وفقه اللغة. ماجستير لغة عربية ١٩٨٨. 4-المقررات الأدبية ؛ كالأدب المقارن، الأدب الجاهلي، الأدب الإسلامي، الأدب الأموي، الأدب العباسي، الأدب في العصر المملوكي، الأدب في العصر العثماني، الآداب المترجمة. 5- مواد علم اللسانيات ، بالإضافة إلى مبادئ النقد والتفصيل في النقد القديم والحديث. 6- الفنون الحديثة مثل؛ الشعر والنثر الحديث، المسرح، القصة، الرواية. 7- مواد علم القرآن الكريم وعلوم الحديث الشريف ، وغيرها من المقررات التي تكسب الطالب خبرة كبيرة في مجال اللغة العربية.
روى معمر عن الزهري قال كنت عند الوليد بن عبد الملك فكان يتناول عائشة عنها فقلت يا أمير المؤمنين ألا أحدثك عن رجل من أهل الشام كان قد أوتي حكمة قال من هو قلت أبو مسلم الخولاني سمع أهل الشام ينالون من عائشة فقال ألا أخبركم بمثلي ومثل امكم هذه كمثل عينين في رأس تؤذيان صاحبهما ولا يستطيع أن يعاقبهما إلا بالذي هو خير لهما فسكت. قال الزهري أخبرنيه أبو إدريس الخولاني عن أبي مسلم قال عثمان بن أبي العاتكة علق أبو مسلم سوطا في المسجد فكان يقول أنا أولى بالسوط من البهائم فإذا فتر مشق (ضرب) ساقيه سوطا أو سوطين قال وكان يقول لو رأيت الجنة عياناً أو النار عياناً ما كان عندي مستزاد. عن عطية بن قيس قال دخل ناس من أهل دمشق على أبي مسلم وهو غاز في أرض الروم وقد احتفر جورة في فسطاطه وجعل فيها نطعا وافرغ فيه الماء وهو يتصلق (يتقلب) فيه فقالوا ما حملك على الصيام وأنت مسافر قال لو حضر قتال لأفطرت ولتهيأت له وتقويت إن الخيل لا تجري الغايات وهن بدن إنما تجري وهن ضمر ألا وان أيامنا باقية جائية لها نعمل. روى محمد بن زياد الألهاني عن أبي مسلم الخولاني أنه كان إذا غزا أرض الروم فمروا بنهر فقال أجيزوا بسم الله ويمر بين أيديهم فيمرون بالنهر الغمر فربما لم يبلغ من الدواب إلا الركب فإذا جازوا قال هل ذهب لكم شيء (فمن ذهب له شيء فأنا ضامن له) فألقى بعضهم مخلاته (عمدا) فلما جاوزا قال (الرجل) مخلاتي وقعت قال اتبعني فاتبعه فإذا بها معلقة بعود في النهر قال خذها.
أبو مسلم الخولاني - موضوع
و فى الحديث قصة. رواه الترمذى ، عن أحمد بن منيع ، عن كثير بن هشام عن جعفر بن برقان ، فوقع لنا عاليا ، و لفظه: قال الله تعالى:" المتحابون فى جلالى لهم منابر من نور يغبطهم النبيون و الشهداء ". و قال: حسن صحيح. إليه، فقال: ممن الرجل؟
قال: من اليمن. قال: ما فعل الذي حرقه الكذاب بالنار؟
قال: ذاك عبد الله بن ثوب. قال: نشدتك بالله، أنت هو؟
قال: اللهم نعم. فاعتنقه عمر، وبكى، ثم ذهب به حتى أجلسه فيما بينه وبين الصديق، فقال:
الحمد لله الذي لم يمتني حتى أراني في أمة محمد من صنع به كما صنع بإبراهيم الخليل. رواه: عبد الوهاب بن نجدة - وهو ثقة - عن إسماعيل، لكن شرحبيل أرسل الحكاية
ويروى عن مالك بن دينار:
أن كعبا رأى أبا مسلم الخولاني، فقال: من هذا؟
قالوا: أبو مسلم. فقال: هذا حكيم هذه الأمة (3). وروى: معمر، عن الزهري، قال:
كنت عند الوليد بن عبد الملك، فكان يتناول عائشة - رضي الله عنها - فقلت:
يا أمير المؤمنين، ألا أحدثك عن رجل من أهل الشام كان قد أوتي حكمة. قال: من هو؟
قلت: أبو مسلم الخولاني، سمع أهل الشام ينالون من عائشة، فقال:
ألا أخبركم بمثلي ومثل أمكم هذه؟ كمثل عينين في رأس تؤذيان صاحبهما، ولا يستطيع أن يعاقبهما إلا بالذي هو خير لهما، فسكت.
أبو مسلم الخولاني - أرابيكا
عن عنبسة بن عبد الواحد عن عبد الملك بن عمير قال كان أبو مسلم الخولاني إذا استسقى سقي. روى بقية عن محمد بن زياد عن أبي مسلم أن امرأة خببت عليه امرأته فدعا عليها فعميت فأتته فاعترفت وتابت فقال اللهم أن كانت صادقة فاردد بصرها فأبصرت. عن ضمرة بن ربيعة عن بلال بن كعب أن الصبيان قالوا لأبي مسلم الخولاني ادع الله أن يحبس علينا هذا الظبي فنأخذه فدعا الله فحبسه فأخذوه. عن عطاء الخراساني أن امرأة أبي مسلم قالت ليس لنا دقيق فقال هل عندك شيء قالت درهم بعنا به غزلا قال ابغينيه وهاتي الجراب فدخل السوق فاتاه سائل وألح فأعطاه الدرهم وملأ الجراب نشارة من تراب واتى وقلبه مرعوب منها وذهب ففتحه فلما جاء ليلا وضعته فقال من أين هذا قالت من الدقيق فاكل وبكى. وصلات خارجية
فيديو حلقة عن أبو مسلم الخولاني في برنامج مع التابعين للدكتور عمرو خالد ، ٢٧ نوفمبر ٢٠١١
أبو مسلم الخولاني – شبكة أهل السنة والجماعة
التابعي أبو مسلم الخولاني. أبو مسلم الخولانيّ:
هو العابد الزاهد عبد الله بن ثُوَب الخولاني الداراني، وهو تابعيٌّ مخضرمٌ، عاش زمناً في الجاهلية، وعايش رسول الله وأسلم؛ لكنّه لم يلقَ نبيّ الله صلّى الله عليه وسلّم؛ لذلك لم يكن من الصحابة كما صنّفه العلماء، وأصل أبي مسلم أرض اليمن، لكنّه نزل داريّا وسكنها وصار قارئ أهل الشام، كان أبو مسلم صاحب خصالٍ جليلةٍ عظيمةٍ، فكان عابداً زاهداً مسارعاً إلى الغزو في سبيل الله حتى ظهرت له كراماتٍ عدّةٍ في حياته. كراماتٌ وقعت مع أبي مسلم
ظهرت في حياة أبي مسلم الخولاني العديد من الكرامات التي تدلّ على فضله في ميزان الله تعالى، منها:
استجابة الله لدعاء أبي مسلم؛ فذات مرةٍ حين خبّبت امرأةٌ بينه وبين زوجته، دعا عليها أبو مسلم فعُميَت عيناها، ثمّ أتته معترفةً بذنبها تسأله أن يدعو لها بالشفاء، وإنّها لن تعود إلى ما كانت عليه من سوء خُلُقٍ، فدعا أبو مسلم الله إن كانت صادقةً أن يردّ عليها بصرها، فارتدّ إليها بصرها من فوره. حدث أن مرّ أبو مسلم بصبيانٍ يطاردون ظبياً لا يستطيعون الإمساك به، فطلبوا منه أن يدعو الله لهم أن يحبس لهم الظبي، فاحتُبس الظبي حتى مسكه الصبيان بأيديهم.
الحمد لله. أولا:
روى اللالكائي في "كرامات الأولياء" (ص 183)؛ قال:
أخبرنا أَحْمَدُ – وهو أحْمَد بْن عُبَيْد بْن الفضل بْن سهل بْن بِيري، أبو بَكْر الواسطيّ -. قَالَ: ثنا مُحَمَّدٌ – هو محمد بن الحسين الزعفراني الواسطي -. قَالَ: ثنا أَحْمَدُ – هو ابن زهير، ابن أبي خيثمة -. قَالَ: ثنا الْحَوْطِيُّ – هو عبد الوهاب بن نجدة -. قَالَ: ثنا أَشْعَثُ بْنُ شُعْبَةَ، عَنِ السَّرِيِّ بْنِ يَحْيَى، عَنْ سُلَيْمَانَ: " أَنَّ جَارِيَةً كَانَتْ لِأَبِي مُسْلِمٍ – الخولاني - قَالَتْ لَهُ: يَا أَبَا مُسْلِمٍ! مَا زِلْتُ أَجْعَلُ السُّمَّ فِي طَعَامِكَ مُنْذُ كَذَا، وَكَذَا، فَمَا أُرَاهُ ضَرَّكَ؟
قَالَ: وَلِمَ جَعَلْتِ ذَلِكَ ؟
قَالَتْ: لِأَنِّي جَارِيَةٌ شَابَّةٌ إِلَى جَانِبِكَ فَلَا أَنْتُ تُدْنِينِي مِنْ فِرَاشِكَ ، وَلَا أَنْتُ تَبِيعُنِي. قَالَ: إِنِّي كُنْتُ أَقُولُ إِذَا أَرَدْتُ أَنْ آكُلَ: بِسْمِ اللَّهِ خَيْرِ الْأَسْمَاءِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ دَاءٌ رَبِّ الْأَرْضِ وَرَبِّ السَّمَاءِ ". وهذا الإسناد رجاله ثقات، سوى أشعث بن شعبة، فقد اختلف في حاله؛ فهناك من وثقه، وهناك من ضعفه، ولخّص الحافظ ابن حجر حاله بأنه "مقبول" انتهى من "التقريب" (ص 113).