كليم الله عز وجل جميع المسلمين على حق المعرفة في قصة سيدنا موسى عليه السلام وفق ما قرؤه في كتاب القرآن الكريم من أدلة ونصوص قرآنية تبين تفاصيل قصة سيدنا موسى وسبب لقبه بكليم الله عز وجل وهو أحد الأسباب التي يتم البحث عنها للتعرف على الدلالات والأسباب والحكمة الواردة في ذلك، لأن ألقاب الأنبياء التي تطلق عليهم حق، فلم تكن تطلق عليهم أو يعرفون بها دون أسباب. النبي الذي كلم الله عز وجل أثناء قراءتنا لكتاب الله سبحانه وتعالى لنيل العبرة والموعظة بذلك نجد ان لكل نبي من أنبياء الله عليهم صلوات الله جميعا كان له معجزة على الأقل، وربما أن هذا ما ورد إلينا بالذكر، فنبي الله موسى عليه السلام، كان له الكثير من المعجزات والتي وردت جميعها في آيات القرآن الكريم، فهو النبي موسى عليه السلام الذي تحدى جبروت فرعون فكان انتصاره عليهم بإذن من الله سبحانه وتعالى وعونه، عندما تبدلت عصاه إلى أفعى ضخم وهي أحد المعجزات البارزة في قصة سيدنا موسى عليه السلام. قصة سيدنا موسى كليم الله قصة سيدنا موسى عليه السلام تكمن في المعجزات التي قصها القرآن الكريم علينا لنعلم أن قدرة الله سبحانه وتعالى كانت بنصره انبياءه وأصفياءه، فكانت قصة موسى التي تحمل في ثناياها المعجزة الأكبر كانت في شق البحر للنبي موسى عليه السلام ومن اتبعه والحكمة من ذلك، لينجيهم الله عز وجل من فرعون وجنوده ويغرق الظالمين.
- سبب تسمية عيسى عليه السلام روح الله - إسلام ويب - مركز الفتوى
- معني لكل مقام مقال من القايل
سبب تسمية عيسى عليه السلام روح الله - إسلام ويب - مركز الفتوى
أين كلم الله نبيه موسى عليه السلام تشير الدراسات الى أن الله سبحانه وتعالى أكرم نبيه موسى عليه السلام بالتكليم دون وساطة بمكان يطلق عليه اسم " وادي طُوى" ، حيث يقع هذا الوادي في صحراء سيناء بدولة مصر العربية ويطلق على المكان اسم الميقات المكاني وما يثبت صحة تكليم الله عز وجل لموسى عليه السلام هو ذكر الآيات القرآنية كقوله تعالى:"وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا" وقوله تعالى:"فَلَمّا أَتاها نودِيَ يا موسى*إِنّي أَنا رَبُّكَ فَاخلَع نَعلَيكَ إِنَّكَ بِالوادِ المُقَدَّسِ طُوًى".
قال البغوي في التفسير: وروح منه، هو روح كسائر الأرواح إلا أن الله تعالى أضافه إلى نفسه تشريفاً. وقيل: الروح هو النفخ الذي نفخه جبريل عليه السلام في درع مريم فحملت بإذن الله تعالى، سمي النفخ روحاً لأنه ريح يخرج من الروح وأضافه إلى نفسه لأنه كان بأمره. وقيل: روح منه أي رحمة، فكان عيسى عليه السلام رحمةً لمن تبعه وآمن به. وقيل: الروح: الوحي، أوحى إلى مريم بالبشارة، وإلى جبريل عليه السلام بالنفخ، وإلى عيسى أن كن فكان، كما قال الله تعالى: يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ، يعني: بالوحي، وقيل: أراد بالروح جبريل عليه السلام، معناه: وكلمته ألقاها إلى مريم، وألقاها إليها أيضاً روح منه بأمره وهو جبريل عليه السلام، كما قال: تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ يعني: جبريل فيها، وقال: فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا يعني: جبريل. اهــ
وقال الشوكاني: قوله وروح منه أي: يرسل جبريل فنفخ في درع مريم فحملت بإذن الله، وهذه الإضافة للتفضيل، وإن كان جميع الأرواح من خلقه تعالى، وقيل: قد يسمى من تظهر منه الأشياء العجيبة روحاً ويضاف إلى الله فيقال هذا روح من الله: أي من خلقه، كما يقال في النعمة إنها من الله وقيل روح منه أي: من خلقه كما قال تعالى وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ أي: من خلقه وقيل روح منه أي: رحمة منه، وقيل روح منه أي: برهان منه، وكان عيسى برهاناً وحجة على قومه.
يضرب للنازل يُطيل الإقامة؛ ["مجمع الأمثال" (2/ 201)]. 31- لكل دهرٍ رجال؛ ["مجمع الأمثال" (2/ 202)]. وفي "الحيوان" للجاحظ (1/ 132)، و"العقد الفريد" لابن عبدربه (3/ 14): "لكل زمان رجال". 32- لكل جنب مصرع. المَصْرَع: يكون مَصْدرًا، ويكون موضع الصَّرْعِ، والمعنى لكل حي موت؛ ["مجمع الأمثال" (2/ 202)]. 33- لكل عُودٍ عُصَارَةٌ. العُصَارَةُ: ما يخرج من الشيء إذا عصر، إن حُلْوًا فحلو، وإن مُرًّا فمُرٌّ؛ أي: لكل ظاهرٍ باطنٌ؛ ["مجمع الأمثال" (2/ 202)]. 34- لكل قضاء جالب، ولكل دَرٍّ حالب؛ ["مجمع الأمثال" (2/ 203)]. 35- لكل شيء عماد؛ ["مجمع الأمثال" (2/ 449)]. 36- لكل طعام أكلة؛ ["الحيوان" للجاحظ (1/ 132)]. 37- لكل صباح صبوح. أي: كل يوم يأتي بما ينتظر فيه؛ ["المستقصى" (2/ 292)، "مجمع الأمثال" (2/ 182)]. 38- لكل ضعيف صولة، ولكل ذليل دولة؛ ["البيان والتبيين" (3/ 239)، "التذكرة الحمدونية" (1/ 417)]. 39- لكل عشاء عشاء؛ ["محاضرات الأدباء ومحاورات الشعراء والبلغاء" للراغب الأصفهاني (1/ 601)]. 40- لكل فرعونَ مُوسَى. أَي: لكل ظَالِم مبطلٍ عَادلٌ مُحِقٌّ؛ ["خِزانة الأدب" (7/ 241)]. 41- لكل يدٍ ما ضربت. معنى لكل مقام مقاله. أي: كسبت؛ ["المستقصى" (2/ 293)].
معني لكل مقام مقال من القايل
ومن وجهة نظري عزة النفس لها دور كبير فعزيز النفس يفرض على غيره ان يعامل بكل احترام وتبجيل. ويجب ان نبتعد عن التملق ونعامل كل شخص على اخلاقه ايا كان منصبه وحالته الماديه. مشكوره غاليتي
ودي واحترامي
ولانغفل ان الناس مقامات
فكبير السن له مقامه وطريقة معامله تكون خاصه له
◄زيتية العينين► 26-11-2010, 12:34 AM رد: لكل مقام مقال!!! قصة لكل مقام مقال!!! قصة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القيصر
وعليكم السلام
يستحق عودة
بانتظار عودتك
واعتبر الموضوع موضوعك سيره كيفما تشاء:) ◄زيتية العينين► 26-11-2010, 12:04 PM رد: لكل مقام مقال!!! قصة لكل مقام مقال!!! لكل مقام مقال - صحيفة الاتحاد. قصة
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عراقيه وافتخر
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حللت اهلا و وطئت سهلا
احترم وجهة نظرك وأقدرها كما أشكرك على طرحها
حياك الله و بياك ◄زيتية العينين► 29-11-2010, 12:41 PM رد: لكل مقام مقال!!! قصة لكل مقام مقال!!! قصة بإنتظار عودة الاخوه
14- لكل يوم غد؛ ["الأمثال المولدة" (ص/ 115)]. 15- لكل جديد لذة؛ ["الأمثال المولدة" (ص/ 117)]. 16- لكل هم من الهموم سَعة؛ ["الأمثال المولدة" (ص/ 416)]. 17- لكل شيء أجل ومنتهى؛ [الأمثال المولدة (ص/ 417)]. 18- لكل كلام يا بني جواب؛ ["الأمثال المولدة" (ص/ 460)]. 19- لكل اجتماع من خليلين فرقة؛ ["الأمثال المولدة" (ص/ 461)]. 20- لكل عاصفة ركود؛ ["الأمثال المولدة" (ص/ 484)]. 21- لكل حريق مطفئ؛ للنار الماء، وللسم الدواء؛ ["جمهرة الأمثال" (1/ 18)]. 22- لكل شيء طرفان ووسط، ففي طرفه الأول شُعْبَة من التَّقْصِير، ومع الأخير بعض الإفراط، وخيره وسطه؛ ["جمهرة الأمثال" (1/ 20)]. 23- لكل شيء ضراوة؛ فضر نفسك بالخير؛ ["جمهرة الأمثال" (1/ 494)، "الفاخر" (ص/ 263)]. قلت: وأخرج أبو الشيخ في "الأمثال" (ص/ 422)، عن أكثم بن صيفي، قال: "لكل شيء ضراوة؛ قصر لسانك بالخير". الضراوة: اللهج بالشيء فلا يُصْبَرُ عنه؛ غريب الحديث لابن الجوزي (2/ 10). وضَرِيَ على الشَّيء يضرَى ضِراءً وضَراوةً، إِذا اعتاده؛ جمهرة اللغة (2/ 1066). معني لكل مقام مقال من القايل. فمعنى: "لكل شيء ضراوة"؛ أي: عادة ولهج به لا يصبر عنه. أما معنى: "فضر نفسك بالخير"؛ فقال ابن فارس في "معجم مقاييس اللغة" (3/ 360-361): "الضاد والراء ثلاثة أصول: الأول خلاف النفع، والثاني: اجتماع الشيء، والثالث: القوة، وأما الثالث فالضرير: قوة النفس، ويقال: فلان ذو ضرير على الشيء، إذا كان ذا صبر عليه ومقاساة"، وعليه فإن معنى: "فضر نفسك بالخير"؛ أي: علق نفسك بفعل الخير، واجعله عادة لك، والله أعلم.