ملاحظة: تتضمن هذه الصفحة الجامعات الحكومية فقط والمتاح التسجيل عليها للدراسات العليا. اما بالنسبة للجامعات الخاصة يمكنكم الاطلاع على الجامعات المتاح التسجيل عليها من خلال الرابط التالي اضغط هنا
في حال لم تجد جامعة حكومية في هذه الصفحة فهذا يعني ان الجامعة لم تفتح ابواب التقديم بعد
تجمّع طلّاب Turkey - تركيا |~
برنامج المنح التركية Türkiye bursları
الثلاثاء 07/03/2017
برنامج المنح التركية (Türkiye Bursları) هو البرنامج العالمي للمنح الممول من قبل الحكومة التركية. المنح تقدم في إطار برامج متوفرة للطلاب
منوعات سنتين ago
معرض افتراضي للتعريف بالجامعات التركية عالميا
يُشرف مجلس التعليم العالي التركي (YÖK) على تنظيم معرض افتراضي، الإثنين، للتعريف بالجامعات التركية في 142 بلدا، بعدما حال تفشي فيروس كورونا دون تنظيمه "واقعيا". ويُنظم...
والقاعدة الأخيرة هذه لا تصح وكلمة يعبأ. فما قولك ؟ والله أعلم. 2009-10-07, 04:02 PM #12 رد: ماهو اعراب هذه الاية ((قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم))
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما ذكرته لك أخي الكريم خاص برسم الهمزة في آخر الكلمة, وما ذكرته أنت أتت فيه الهمزة متوسطة. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الفرقان - الآية 77. بارك الله فيك
2009-10-07, 04:06 PM #13 رد: ماهو اعراب هذه الاية ((قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم))
أفاء الله عليك علما يا أبا حاتم إتضحت المسألة ولله الحمد. 2011-10-30, 01:29 PM #14 رد: ماهو اعراب هذه الاية ((قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم))
اضافات قيمة جزاكم الله خيرا
قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم - موقع مقالات إسلام ويب
أخبرنا عبدالواحد بن أحمد المليحي، أنا أحمد بن عبدالله النعيمي، أنا محمد بن يوسف، أنا محمد بن إسماعيل، أنا عمر بن حفص بن غياثٍ، أنا أبي، أنا الأعمش، حدثنا مسلمٌ، عن مسروقٍ قال: قال عبدالله: خمسٌ قد مضين: الدخان، والقمر، والروم، والبطشة، واللِّزام. وقيل: اللِّزام: عذاب القبر. تفسير القرآن الكريم
مرحباً بالضيف
ماهو اعراب هذه الاية ((قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم ))
والضمير في ( يكون) عائد إلى التكذيب المأخوذ من ( كذبتم) ، أي سوف يكون تكذيبهم لزاما لكم ، أي لازما لا انفكاك لكم منه. وهذا تهديد بعواقب التكذيب تهديدا مهولا بما فيه من الإبهام كما تقول للجاني: قد جعلت كذا فسوف تتحمل ما فعلت. ودخل في هذا الوعيد ما يحل بهم في الدنيا من قتل وأسر وهزيمة وما يحل بهم في الآخرة من العذاب. واللزام: مصدر لازم ، وقد صيغ على زنة المفاعلة لإفادة اللزوم ، أي عدم المفارقة ، قال تعالى: ( ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما) في سورة طه. والضمير المستتر في ( كان) عائد إلى عذاب الآخرة في قوله: ( ولعذاب الآخرة أشد وأبقى) فالإخبار باللزام من باب الإخبار بالمصدر للمبالغة. وقد اجتمع فيه [ ص: 87] مبالغتان: مبالغة في صيغته تفيد قوة لزومه ، ومبالغة في الإخبار به تفيد تحقيق ثبوت الوصف. وعن ابن مسعود وأبي بن كعب: اللزام: عذاب يوم بدر. ومرادهما بذلك أنه جزئي من جزيئات اللزام الموعود لهم. ولعل ذلك شاع حتى صار اللزام كالعلم بالغلبة على يوم بدر. قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم - موقع مقالات إسلام ويب. وفي الصحيح عن ابن مسعود: خمس قد مضين: الدخان ، والقمر ، والروم ، والبطشة ، واللزام. يعني أن اللزام غير عذاب الآخرة.
يدل قوله تعالى قل ما يعبؤا بكم ربي لولا دعاؤكم على؟ - مدينة العلم
أما المعنى الثاني، فإنه لا يلائم تفرّع قوله: { فَقَدْ كَذَّبْتُمْ} عليه، وكان عليه من حقّ الكلام أن يقال: وقد كذبتم، على أنَّ المصدر المضاف إلى فاعله، يدلّ على تحقق الفعل منه وتلبّسه به، وهم غير متلبّسين بدعائه وعبادته تعالى، فكان من حقّ الكلام على هذا التقدير أن يقال: لولا أن تدعوه.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الفرقان - الآية 77
الدّعاء صلة وصل بين العبد وربّه، بحيث يؤكّد فيه ارتباطه بالله، وانتماءه إليه انتماءً واعياً، يركّز مشاعر الإيمان في وجدانه ومشاعره، بحيث يتحرّك العبد وفق إرادة الله فيما يقول ويفعل. هذا الدعاء الذي يعكس روح إيمان العبد بما جاء في رسالات الله من دعوات متتالية على لسان رسله، كي ينفتح الناس على توحيد الله، وليتوجّهوا في مشاعرهم وحاجاتهم إلى الله تعالى، بما يمنحهم السّلامة في كلّ خطواتهم وكدحهم إليه تعالى. ماهو اعراب هذه الاية ((قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم )). العبد هو من يحتاج إلى فعل الإيمان والدّعاء، بغية التّعبير عن عمق عقيدته والتزامه الإيماني الذي ينعكس مزيداً من الوعي والحكمة في تصرّفاته وأوضاعه، والله تعالى هو الغنيّ عن عباده، ويريد لهم كلّ خير ينفعهم في دنياهم وآخرتهم. لذا، أرسل رسله ليهدوا النّاس ويتعرفوا إلى خالقهم، ولكي يدعوه دعوة فيها كلّ الإخلاص والانفتاح على آفاق ألوهيّته وعظمته. يقول تعالى في كتابه العزيز: { قُلْ مَا يَعْبأ بِكُمْ رَبِّي لَوْلاَ دُعَآؤُكُمْ}. وحول تفسير هذه الآية، يقول العلامة المرجع السيِّد محمد حسين فضل الله(رض):
"{ قُلْ مَا يَعْبأ بِكُمْ رَبِّي لَوْلاَ دُعَآؤُكُمْ}، أي أنَّ الله لا يبالي بكم ولا يعتني بشأنكم، ولا يجعل لكم منزلةً عنده لولا دعاؤكم.
معنى آية: قل ما يعبؤا بكم ربي لولا دعاؤكم، بالشرح التفصيلي - سطور
ويؤيد هذا قراءة ابن الزبير وغيره. ( فقد كذب الكافرون) فالخطاب ب " ما يعبأ " لجميع الناس ، ثم يقول لقريش: فأنتم قد كذبتم ولم تعبدوه فسوف يكون التكذيب هو سبب العذاب لزاما. وقال النقاش وغيره: المعنى; لولا استغاثتكم إليه في الشدائد ونحو ذلك. بيانه: فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين ونحو هذا. وقيل: ما يعبأ بكم أي بمغفرة ذنوبكم ولا هو عنده عظيم لولا دعاؤكم معه الآلهة والشركاء. بيانه: ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم. قاله الضحاك. وقال الوليد بن أبي الوليد: بلغني فيها: أي ما خلقتكم ولي حاجة إليكم إلا أن تسألوني فأغفر لكم وأعطيكم. قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم تفسير. وروى وهب بن منبه أنه كان في التوراة: يا ابن آدم وعزتي ما خلقتك لأربح عليك إنما خلقتك لتربح علي فاتخذني بدلا من كل شيء فأنا خير لك من كل شيء. قال ابن جني: قرأ ابن الزبير وابن عباس فقد كذب الكافرون. قال الزهراوي والنحاس: وهي قراءة ابن مسعود وهي على التفسير; للتاء والميم في " كذبتم ". وذهب القتبي والفارسي إلى أن الدعاء مضاف إلى الفاعل ، والمفعول محذوف. الأصل: لولا دعاؤكم آلهة من دونه; وجواب " لولا " محذوف ، تقديره في هذا الوجه: لم يعذبكم. ونظير قوله: لولا دعاؤكم آلهة قوله: إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم.
هذا هو المنشورُ الرابع من سلسلة المنشورات التي خصَّصتُها للحديث عن التفسير الذي كان سائداً ايامَ الإسلام الأولى لبعضٍ من آيات القرآن العظيم لم تتمكن مدارسُ "التفسير التقليدي" من مقاربتها وبما يمكننا من الإحاطة بمعناها الذي تنطوي عليه. فمدارس "التفسير التقليدي" تأثرت بما كان قد أصاب اللسانَ العربي من اعتلالٍ حتَّمه اختلاطُ العربِ بالأعاجم والذي عادَ علينا وبما جعلنا عاجزين عن فقه معنى كثيرٍ من آيات القرآن العظيم الفهمَ الصائبَ الصحيح. وإلا فكيف انتهى بنا الأمرُ حتى وقرَّ لدينا أن المعنى الذي ينطوي عليه قوله تعالى: "قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلا دُعَاؤُكُمْ فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا" هو ما بالإمكان إيجازه وتلخيصه بالكلمات التالية: "إن الله لا يكترث لشيءٍ من أمركم ولن يُؤتيَكُم ما تريدون إن أنتم أعرضتم عن دعائه. فدعاؤكم هو سبيلكم لنيل ما ترجون من الله. ولأنكم كذبتم فسوف يكونُ لزاماً على الله أن يعذبَكم". وهذا، لا يمكن بحالٍ من الأحوال، أن يُمثِل معنى قوله تعالى الواردِ أعلاه، وذلك لأننا لو سلمنا جدلاً بأن معناها هو ما أوجزتُهُ أعلاه فإن ذلك سيلزَم عنه، بالضرورة، تناقضٌ يشتمل عليه هذا المعنى!