........................................................................................................................................................................ النشيد الوطني الفلسطيني
النشيد الوطني الفلسطيني هو النشيد غير الرسمي لدولة فلسطين، وكتبه الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان عام 1936، ولحنه الموسيقار اللبناني محمد فليفل وعنوانه موطني.
- النشيد الوطني الفلسطيني كتابة
- النشيد الوطني الفلسطيني مع الكلمات
- النشيد الوطني الفلسطيني مكتوب
- النشيد الوطني الفلسطيني القديم
النشيد الوطني الفلسطيني كتابة
مدونة الاحبة – النشيد الوطني الفلسطيني أو السَلام الوَطني الفلسطيني أَو نشيد فدائي من أناشيد الثورة الفلسطينية، اعتُمِد ليكون النشيد الوطني الرسمي للفلسطينيين بقرار من اللجنة التنفيذية لـمنظمة التحرير الفلسطينية سنة 1972 خلفاً لنشيد موطني الذي كان بمثابة النشيد الوطني غير الرسمي للفلسطينيين منذ عقد 1930. قامت حركة فتح بتغيير اسمه من "فدائي" إلى "نشيد الثورة الفلسطينية" في إطار حملتها لتحويل الأسماء الفتحاوية إلى أسماء فلسطينية عامة. صادق عليه مجلس الوزراء الفلسطيني في السلطة الوطنية الفلسطينية سنة 2005 ليصبح النشيد الرسمي لها
فدائي فدائي فدائي
يا أرضي يا أرض الجدود
يا شعبي يا شعب الخلود
بعزمي وناري وبركان ثاري
وأشواق دمي لأرضي وداري
صعدت الجبال وخضت النضال
قهرت المحال حطمت القيود
بعصف الرياح ونار السلاح
وإصرار شعبي لخوض الكفاح
فلسطين داري فلسطين ناري
فلسطين ثاري وأرض الصمود
بحق القسم تحت ظل العلم
بأرضي وشعبي ونار الألم
سأحيا فدائي وأمضي فدائي
وأقضي فدائي إلى أن أعود
المصدر: مواقع الكترونية
Post Views:
273
النشيد الوطني الفلسطيني مع الكلمات
إلا أنه لايزال قطاع واسع من الشعب الفلسطيني يعتبر نشيد "موطني" نشيدا رسميا له. أما اليوم، فيُستخدم "نشيد موطني" رسميا نشيداً وطنياً لجمهورية العراق منذ العام 2003. استخدمت حركة فتح نشيد "فدائي" في إطار تحويل أسماء مؤسساتها إلى أسماء فلسطينية عامة، وجاء لاستبدال نشيد "العاصفة". نشيد "فدائي" من تأليف الشاعر الفلسطيني سعيد المزين (فتى الثورة) وتلحين الموسيقار المصري علي إسماعيل عام 1965. أعاد توزيعه الموسيقي أول مرة الموسيقار اليوناني ميكيس ثيودوراكيس عام 1981 في خطوة رمزية منه للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني. ثم أعاد التوزيع الموسيقي للمرة الثانية الملحن الفلسطيني حسين نازك عام 2005. [1]
النص [ عدل]
نص القصيدة: [3]
فدائي - النشيد الوطني الفلسطيني
( سعيد المزين)
فدائي فدائي فدائي يا أرضي يا أرض الجدود
فدائي فدائي فدائي يا شعبي يا شعب الخلود
بعزمي وناري وبركان ثأري وأشواق دمي لأرضي وداري
صعدت الجبالَ وخضت النضالَ قهرت المحالا حطمت القيود
بعزم الرياح ونار السلاح وإصرار شعبي لخوض الكفاح
فلسطين داري ودرب انتصاري فلسطين ثاري وأرض الصمود
بحق القسم تحت ظل العلم بأرضي وشعبي ونار الألم
سأحيا فدائي وأمضي فدائي وأقضي فدائي إلى أن تعود
انظر أيضًا [ عدل]
أناشيد الثورة الفلسطينية
نشيد موطني
المراجع [ عدل]
↑ أ ب ت النشيد الوطني الفلسطيني ، مركز المعلومات الوطني الفلسطيني.
النشيد الوطني الفلسطيني مكتوب
تسجيل الدخول
تم التبليغ بنجاح
اسأل الخبراء
أسئلة ذات صلة
من هو مؤلف النشيد الوطني العراقي الجديد؟
إجابتان
من هو ملحن النشيد الوطني قسما؟
20
إجابة
من هو الشاعر السعودي الذي كتب نشيد الوطني السعودي؟
من هو الشاعر الذي كتب النشيد الوطني للمملكه العربيه السعوديه؟
إجابة واحدة
ما موقف البروفيسور سليم الحاج يحيى إقالته من رئاسة حامهة النجاح الوطنية الفلسطينية؟
اسأل سؤالاً جديداً
الرئيسية
شخصيات ومشاهير
من هو مؤلف النشيد الوطني الفلسطيني ؟
4 إجابات
أضف إجابة
إضافة مؤهل للإجابة
حقل النص مطلوب. إخفاء الهوية
يرجى الانتظار
إلغاء
عروب السقا
متابعة
1537707432
سعيد المزين هو الذي كتب النشيد الوطني الفلسطيني - فدائي- حيث تم اعتماده كنشيدا رسميا في عام 1972 بقرار من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية. 46 مشاهدة
تأييد
إيمان الدسوقي
طالبة. 1537775058
الف النشيد الوطني الفلسطين على يد الشاعر سعيد المزين والذي عمل على تلحينه الموسيقار المصري عليى اسماعيل. 43 مشاهدة
جمانة بعلوشة
مترجمة مقالات عربية وإنجليزية. 1537719524
سعيد المزين، وتم اعتماده كنشيد وطني لما يحمله من كلمات تلامس وجدان الوطن. أحمد خليل
خبير في العناية بالجسم.
النشيد الوطني الفلسطيني القديم
موسيقى النشيد الوطني الفلسطيني ( احدث نسخة) - YouTube
وان هذه الأهداف لم تتبلور كما هي عليه الا عبر تضحيات جسام قدمها الشعب الفلسطيني. وايضاً مهم، ان يدرك هذا الجيل أن النضال السياسي والدبلوماسي في ظروف صعبة، خاصة في ظرف تشهد فيه الأمة العربية ذروة تمزقها.. هو الاداة والوسيلة الافضل في هذه المرحلة وهي قادرة على تحقيق انجازات، خصوصاً اذا ادرك هذا الجيل ان صراعنا مع اسرائيل ومشروعها الصهيوني الاحلالي والتوسعي، لا يحسم بالضربة القاضية، وانما بالنقاط ومدى قدرتنا على مراكمة هذه النقاط لصالحنا. ومن ناحية أخرى، فنحن في ظل العولمة وما تفرضه علينا من تحد وأدوات، فإننا مطالبين بإتقان استخدام هذه الأدوات لما فيه مصلحتنا عبر طريق عمل مدرب ومُحصن وطنياً يعمل ليل نهار ليحتل مساحة معقولة على وسائل التواصل الاجتماعي هدف هذا الطريق هو تحصين الوعي الوطني وتوضيح السياسات بطريقة عقلانية وموضوعية تتمتع بمصداقية بعيداً عن الانجرار وراء اساليب الروح والبناء في دائرة الاشاعات والرد على هذه الاشاعات. ولكن الأهم من ذلك، هو الاتصال المباشر مع الجيل الفلسطيني من شباب و شابات عبر ندوات تنظم في الجامعات والأحياء والقرى والمخيمات وضمن خطة طويلة الأمد لندوات تعقد في الشتات ايضاً.
"وبدلاً من فكرة الذكورة أو الأنوثة الجوهرية" الأصيلة" أصبحت هناك فكرة أن كل التصورات الجنسية والمتعلقة بالنوع تؤدى وتصاغ من خلال إعادة استخدام العلامات المرتبطة بالنوع، والتى ترمز إلى الرغبة والطبيعة الجنسية. فلا توجد ذات مذكرة في جوهرها، مثلما لا توجد ذات مؤنثة في جوهرها. والذات.. ،تستطيع أن تختار تحديد وضعها عن طريق المحاكاة. "(3) وهناك اعتقاد قديم في أن الروح تستجيب للمرآة. والروح تغضبها المرآة المكسورة التى تنذر بسوءالحظ. والمرآة هى حيلة بعض اللوحات وغالباً ما تركز المرآة على شخصية محورية ،مثلما هو بالنسبة للمرآة المحدبة في لوحة" زواج ارنولفينى")1439)لـلفنان الفلمنكى"جان فان أيك" (1390-1441)Jan Van Eyckالتى تعكس صورة الزوجين " أرنولفينى " الفنان مع الشاهد الرسمي للعقد الذي حدث في إيطاليا بغاية الدقة ،حيث كان الرسام أحدهما،وعلى إطارها رسم الفنان مراحل حياة "المسيح"،وكتب على الجدار أعلاها توقيع (جان فان أيك كان حاضراً)واللوحة تمثل قدسية معانى الزواج والطهارة والخصوبةعلى نحو رمزى. جان فان أيك-زواج ارنولفينى
زواج ارنولفينى -التوقيع
المرآة تعكس صورة الذات
كانت تغطى المرايا أثناء النوم حتى لاتحاصر الروح خلال ترحالها فلا تسطيع العودة للجسد.
اجتماع بجوار (كشك الموسيقى):
شاء صديقي الأستاذ وديع فلسطين أن يفرع الحديث في موضوع اختيار الجامعة أساتذتها، فأرسل الكلام في شعب هذا الموضوع، دائراً حول المحور الذي يظهر من قوله: (إن الحياة كثيراً ما تكون أقدر على إعداد المرء ثقافياً وعلمياً من الجامعة. وقد أعترف جورج برناردشو بأنه لم يدخل جامعة ولا معهداً عالياً، وأنه كان خامل الذكر في دراسته الابتدائية). وأذكر - لهذا - ما رأيته بعدد من جريدة (المؤيد) يقع تاريخه قبيل سنة 1908، فقد كنت أتصفح أعدادها منذ سنوات بدار الكتب المصرية، فلمحت هذا التوقيع (عباس محمود العقاد) تحت أسطر تتضمن دعوة الراسبين في الشهادة الابتدائية إلى الاجتماع بجوار (كشك الموسيقى) بحديقة الأزبكية.. ولعل التلميذ عباس محمود العقاد كان يريد بهذا الاجتماع أن يتزعم زملاءه للمطالبة بعقد امتحان (ملحق) لهم، وقد يكون الأمر غير ذلك. ولكن المعروف في تاريخ الأستاذ الكبير أنه لم يستمر في دراسة مدرسية بعد التعليم الابتدائي، لحسن حظه! فقد كسب بذلك وقتاً طويلاً من عمره كان يضيع في تعلم ما لا يرد ولا يفيد، فأستغل وقته ووجه همه إلى ما أراد. وهو يعبر عن ذلك في مقال بالعدد الأخير من مجلة الهلال بقوله: (ومما أحمد الله عليه أن أساتذتي جميعاً قد اخترتهم بنفسي، ولم يفرضهم علي أحد يملك سلطة التعيين والفصل دون غيره، لأنهم كانوا جميعاً مؤلفين مشهوداً لهم برسوخ القدم في صناعة التأليف أقرأ منهم من أشاء وأعرض عمن أشاء، وأطلبهم حين أريد وحيث أريد).
لذلك ينبغي أن تطلب الصداقة لذاتها، وحينئذ يحس المرء بلذتها. والصداقة من أقوى الروابط التي يقوم عليها دعامة المجتمع، فإذا شاعت في أمة تماسكت، ثم قويت لتماسكها، ثم علا شأنها لقوتها، فتصدرت سائر الأمم لعلو شأنها والاعتراف بمنزلتها. وكان هذا هو حال الأمة الإسلامية في بدء نشأتها. وأنت تعلم أن الدعوة الإسلامية قامت على اثنين من الرجال، النبي عليه السلام، وأبي بكر، الذي سمي لصدق وفرط تصديقه بالصدق دلالة على المبالغة، فقالوا أبو بكر الصديق، رضي الله عنه وإذا أطلعت على سير الرجال من أهل الإسلام في عزة وعنفوانه، وفي أوجه وعلمه وسلطانه، يوم أن كانت أوربا تعيش على علوم الشرق وتعترف من عمرانه، رأيت أن الروابط بينهم قامت على الصداقة، وعلى التفاني والوفاء، رأيت أن الروابط بينهم قامت على الصداقة، وعلى التفاني والوفاء، وعلى الإخلاص والإثيار، والإثيار أعلى مراتب الصداقة. حكت كتب القدماء أن عشرة من المسلمين وقعوا جرحى في قتال في إحدى الغزوات، وكانت مع أحدهم شربة ماء لا تكفي إلا واحداً لتهبه الحياة، فآثر بها صاحبه ومات، وآثر بها الثاني صاحبه ومات، وهكذا حتى مات الجميع. ونحن نرى أن الجماعة تحتاج إلى ترابط يربط ما بين أفرادها، وليست هذه الروابط مادية يمكن أ، ترى، فليس هناك حبل يربط بين فلان وفلان، ولو كانت الروابط حبالا لتقطعت وبقيت الصداقات الصادقة لأنها أوثق، ثم لا تبلى مع مرور الزمان بل تقوى على الأيام.
وبتغطية المرايا تتحول إلى جدار. وبالطبع تعكس المرآة ما يوضع أمامها، إذ بوقوف الإنسان أمامها فإنه يرى ما يعرف أنه ذاته،رغم أن ما يراه هو عكس صورته التي يراها الآخرون الذين ينظرون إليه. وللفيلسوف" جاك لاكان "نظرية حول المرآة حيث لا يعتبرها انعكاسا للنفس. ولكنها عنصر في بناء الذات. (4)أما "سيجموند فرويد " فله نظرية عن" الهوية الذاتية" تقوم على أساس «ذكورى»، والتحليل النفسى يختزلها في صورة " دوافع لاشعورية ". وقد تطورت الذات مرتبطة بفكرة «المرأة» كآخر. والصورة الثقافية حول المرأة كتابع أو خاضع،تؤدى إلى تمثيل محدود للإناث،بينما يتوسع الفن في تمثيل "المرأة" على خلفية من الرؤية الذكورية. وعادة ينظر الرجال للنساء كموضوع رؤية للرجال. وكذلك ينظرالنساء لأنفسهن كموضوع رؤية للرجال. وقد رسمت المرأة ونحتت في تماثيل «عارية» أو «شبه عارية» كموضوع للذكور،ومن أجل إسعاد المشاهد (الذكور) ويتضمن فعل الأبصار فكرة أن المرأة تدرك وجود " النظرة" التي تمثل علاقة هيمنة. أي أن المشاهد يهيمن ويخضع الموضوع (الفيتشى-Fetishied) الذي يرغب الذكور في النظر إليه. وحيث أن للذكور تلك القدرة على الاستمتاع بالنظر نحو الأنثى. واستناداً إلى مبدأ الثنائية المتعارضة:الذكورى/الأنثوى،أوالثقافة/الطبيعة أو الخير/ الشر،كانت هيمنة أحد شقى الثنائية على الآخر.
"لكن هناك ألواناً من المتعة تقدم فقط للمشاهد الذكر. فالمرأة تظل موضوعاً للتحديق المذكر و للتلذذ بمشاهدة مثيرات الشهوة والذكورة والقوة والتبعية اعتماداً على الرغبة فيها بالقمع. وكذلك لـ"فيلاسكيز" لوحة بعنوان "فينوس في المرآة" (متحف برادو) رغم وجودها في بلاط "فيليب الربع"(ملك إسبانيا)المعروف بتزمته. إنها وقد عالج افنانو "الباروك "مسألة التمثيل في لوحاتهم إعتمادا على تجربة الانعكاس في المرآة بطرق متغيرة. روبنز-فينوس أمام المرآة
مصادر}}
1-Melchior-Bonnet, S. :The Mirror, A History, London, Routledg 2004 p. 106
2-محسن عطيه:غاية الفن، عالم الكتب ،القاهرة 2010، ص 53
3-سارة جامبل:النسوية وما بعد النسوية،ترجمة أحمد الشامى، المجلس الأعلى للثقافة، مصر 2002ص100
4-Sturken, M, &Cartwright, L. :Practices of Looking, An Introduction to Visual Culture, Oxford University Presskp 2008p. 121
(*)بولس:إلى الرومان1،20
بقلم/ د. محسن عطيه
بينما يرى"أفلاطون" النفس إنعكاساً للإلهى. فهي كذلك" تمثل النقاء الأبدى لـ مريم العذراء.. مثلما تتخلل الشمس الزجاج. "(1)إذ أن فكرةالإله في مفهوم "العصورالوسطى" تتتمثل في مرآة للكمال. وإنه "مرآة" مشرقة لذاته. أي أن الإله ينعكس في مرآة العقل الكونية ، ولأن الإنسان قاصرعن معرفة الإله بعقله مباشرة ،لذا يستعين بمرآة ،أي عبر الكائنات و الأشياء التي تكشف الوهيته. تلك مرآة العقل حيث: (يتراءى للعقل عبر آثاره وقدرته الأزلية وألوهيته(*). و تمثل فكرة"العقل كمرآة" وانعكاس المتشابهات،المواجهة الأصلية بين الإنسان والإله. فعقل الإنسان يقود إلى تمزيق الحجاب ،وتجلى الإله للإنسان، وهما واجهتان لنفس المرآة. وكذلك ماهية العقل في الفكر الإغريقى تأملية،إذ تعتبر المرآة استعارة رمزية للمعرفة التي تعترف أنها محاكاة (mimesis). فهناك إمكانية ظهور "الميتافيزيقا" بمعنى الثقافة والنظرة الإلهية والإنسانية في آن واحد تتابعا. كما تتضمن المواجهة بين الإنسان والكون. ومع علمنة أنماط الحياة والمعارف في مقابل التفسير الدينى للأشياء،انتقل نمط الرؤية من مرآة الإله إلى «مقلة العقل» نحو «مرآة الواقع» المباشر،وتأسيس انعطافات فكرية ومعرفية أخرى وتشكيل صورأخرى في «مرآة العقل الملتوية».