الإنتاج الأول تأسست دار الكتاب العربي في عام 1980 في دمشق على يد وليد ناصيف وكان باكورة إنتاجها: تاريخ فلسطين والخلفية الزائفة للصهيونية للكاتب العراقي (عبد الحكيم ذا النون) منافع الأغذية ودفع مضارها محقق (للرازي) مسألة القضاء والقدر للعالمين الجليلين الشيخ خالد العك والأستاذ عبد الحليم قنبس إمارة حلب للدكتور/سهيل زكار الدر المنتخب في تاريخ مملكة حلب (ابن الشحنة) سلسلة شعراء العرب (1/11) إسماعيل اليوسف. طالع قائمة دور النشر في لبنان المصدر:
- الكامل في التاريخ دار الكتاب العربي pdf
- اللهم .. يا حى يا قيوم برحمتك أستغيث
الكامل في التاريخ دار الكتاب العربي Pdf
الأقسام الرئيسية / القرآن الكريم / تفسير الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل – دار الكتاب العربي
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان تفسير الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل – دار الكتاب العربي المؤلف الزمخشري المعتزلي الناشر دار الكتاب العربي – بيروت الطبعة الثالثة – 1407 هـ
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "تفسير الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل – دار الكتاب العربي"
دار الكتاب العربي
تاريخ
التأسيس
1980م
المؤسس
محمد ناصيف
بطاقة تعريفية
المقر
حلب
لغات النشر
العربية
فروع المؤسسة
بيروت القاهرة
الموقع الرسمي
تعديل مصدري - تعديل
دار الكتاب العربي دار نشر لبنانيـة. منشوراتها كادت تكون وقفاً على الأعمال الأدبية. نشرت أعمال الكاتب أحمد أمين ، وأعمال الأديب الكبير مصطفى صادق الرافعي ، وأعمال الأستاذ الكبير عباس محمود العقاد ، التي ظلت تطبعها إلى أوائل السبعينيـات من القرن الماضي، وهي أجود طبعات العقاد وأوضحها، وقد تعاقد الأستاذ عامر العقاد - ابن أخ الكاتب الكبير - من بعد ذلك مع داري نشر لبنانيتين آخرى ين لطبع تراث عمه الخالد هما: دار الكتاب اللبناني ، والمكتبة العصرية في صيدا وبيروت لصاحبها السيد شريف عبد الرحمن الأنصاري. عن دار النشر [ عدل]
في مدينة حلب بدأت الرحلة بمكتبة دار الكتاب أوائل السبعينات على يد محمد ناصيف وقبله كانت دار الفجر ودار التقدم في الستينات ودار الكتاب السوري على يد جلال ناصيف كأول وكيل للهيئة المصرية العامة للكتاب في سوريا وكأول وكيل لدار مير ودار التقدم موسكو حيث كان الكتاب العلمي والأدبي الروسي يغزو العالم العربي بأسعار زهيدة وكان يديرها مدير فرع دار الكتاب العربي الحالي بالقاهرة الأستاذ أسعد كوسا.
اللهمّ آتنا في الدّنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النّار #من_استعد_استمد #سارعوا_سابق_استقم_تدافع #رسائل_تربوية #ومضات
اللهم .. يا حى يا قيوم برحمتك أستغيث
أصلح لي شأني كلّه الإنسان إذا تُرِكَ وتخلَّى الله عنه؛ بدأ التَّمزق ينتابه من كل ناحيةٍ، فتبدأ العلاقات تسوء مع الزوجة، ومع الأقارب، وتصير علاقته سيئةً مع إخوانه، ومع جيرانه وزُملائه في العمل، ومع مَن تحت يده، وما إلى ذلك، فتبدأ هذه العلاقات تتفكَّك؛ هنا مشكلة، وهنا مشكلة، وعلاقاته ومصالحه التِّجارية الوظيفية، وما إلى ذلك، فهو بحاجةٍ إلى مثل هذه الألطاف الربانية التي تصل إليه من طريق رحمة الله -تبارك وتعالى-. فالله هو الحيّ الذي يقوم بنفسه، ويُقيم هؤلاء الخلائق، ويقوم عليهم بأرزاقهم ومعايشهم، فالعبدُ لا يستغني عن ربِّه طرفةَ عينٍ، فهو بحاجةٍ إلى أن يُصلح له شأنه كلّه، فتصلح له أعماله، وأقواله، وعلائقه بربِّه وبالخلق. ولا تكلني إلى نفسي طرفةَ عينٍ ولاحظ هنا الخروج من الحول والطَّول والقوّة، والنَّظر إلى النَّفس، فمن الناس مَن يعتقد أنَّه يملك مهارات وقُدرات على التَّواصل والاتِّصال بالآخرين، وأنَّه يملك شخصيةً جاذبةً وقادرةً على تفكيك المشكلات وحلّها، وشخصية مُؤثّرة، فيعتقد أنَّه يستطيع الإقناع والتَّخلص من المواقف الصَّعبة، وأنه يملك مهارات، ولربما كان يُدرب الآخرين، ويُقدّم لهم الدَّورات في هذه الأشياء.
ا لحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد،
فعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال لفاطمة -رضي الله عنها-: «ما يمنعك أن تسمعي ما أوصيك به أن تقولي إذا أصبحت وإذا أمسيت: يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين» [رواه النسائي في السنن الكبرى والحاكم والبزار، وحسنه الألباني]. معنى ألفاظ الحديث:
(يا حي): يا دائم البقاء. (يا قيوم): أي القائم على شؤون خلقه. (أصلح لي شأني كله): أي أصلح لي حالي وأمري. (لا تكلني إلى نفسي): لا تتركني إلى نفسي. (طرفة عين): لحظة ولمحة. الشرح:
هذا الذكر من أذكار الصباح والمساء، والذي كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يواظب عليه في هذين الوقتين المباركين. اللهم برحمتك استغيث. وفيه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- علَّم فاطمة -رضي الله عنها- أن تستغيث برحمة الله -عز وجل- الحي القيوم، أن يصلح لها شأنها كله، وألا يتركها إلى نفسها طرفة عين أبدا، وهذه وصية النبي -صلى الله عليه وسلم- لابنته فاطمة -رضي الله عنها-، فقال لها: «ما يمنعك أن تقولي إذا أصبحت أو أمسيت: يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين».