اختر الإجابة الصحيحة: العددان الأوليان التوأمان هما:... يقوم الطالب بالبحث عن الإجابة النموذجية للأسئلة التي يصعب عليه حلها ، وعبر مـنـصـة موقع حقـول الـمـعرفة الأكثر تميزا ً ، والذي يعرض أفضل الإجابات للطالب المثالي والطالبة المثالية ، الباحثين عن التفوق الدراسي والإرتقاء العلمي ، وبناءً على ضوء ما تم دراسته ، يسرني أن أقدم لكم الإجابة الـصـحـيحة على هذا السؤال... اختر الإجابة الصحيحة: العددان الأوليين التوأمان هما: أ) ٧ ، ٩ ب) ١٠ ، ١١ ج) ١١ ، ١٣ د) ١٩ ، ٢١ الإجابة الصحيحة هي: ج) ١١ ، ١٣ _____
العددان الاوليان التوأمان هما – المحيط
العددان الأوليان التوأمان هما أ ٧ ٩ ، الاعداد الاولية هي الاعداد الطبيعية في علم الرياضيات والتي تتميز بانها لا يمكنها ان تقبل القسمة الا على العدد نفسه او على رقم 1وهي الاعداد التي يمكن اجراء عدد كبير من المعادلات الحسابية عليها وذلك لانها من الاعداد الفية التي بها اصغر توأم ف الاعداد الولية وهما العدد ثلاثة والعدد خمسة وتبدأ بعد ذلك بالترتيب التصاعدي الى ان نصل الى العدد مئة. العددان الأوليان التوأمان هما أ ٧ ٩ يتم تميز الاعداد في علم الرياضيات حسب المنزلية العشرية او القيمة المنزلية والتي تنقسم الى خانات منها خانة الاحاد والعشرات والمئات وهي الاعداد الكبيرة التي نقوم بترتيبها ترتيب تصاعد من العدد الاصغير قيمة الى العدد الاكبر قيمة او الترتيب التنازلي من الاكبر قيمة وصولا الى اصغير قيمة وهي الصفر. الاجابة: العبارة صحيحة
اختر الإجابة الصحيحة
العددان الأوليان التوأمان هما
٧؛٩
١٠؛١١
١١؛١٣
١٩؛٢١
موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية
اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات
نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم
زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث
السؤال التالي مع الإجابة الصـ(√)ـحيحة هــــي::
««« الاجابة الصحيحة والنموذجية هي »»»
حل السوال التالي
الإجابة الصحيحة و النموذجية هي
١١؛١٣
قال الامام الحافظ ابن كثير: "وقول الملائكة هذا ليس على وجه الاعتراض على الله، ولا على وجه الحسد لبني آدم، كما قد يتوهمه بعض المفسرين، وقد وصفهم الله تعالى بأنهم {لَا يَسْبِقُونَهُ بِالقَوْلِ وَهُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ}(الأنبياء:27)، أي: لا يسألونه شيئا لم يأذن لهم فيه، وهاهنا لما أعلمهم بأنه سيخلق في الأرض خلقا. قال قتادة: وقد تقدم إليهم أنهم يفسدون فيها فقالوا: أَتَجْعَلُ فِيهَا، وإنما هو سؤال استعلام واستكشاف عن الحكمة في ذلك، يقولون: يا ربنا، ما الحكمة في خلق هؤلاء مع أن منهم من يفسد في الأرض ويسفك الدماء، فإن كان المراد عبادتك، فنحن نسبح بحمدك ونقدس لك، أي: نصلّي لك كما سيأتي، أي: ولا يصدر منا شيء من ذلك، وهلَّا وقع الاقتصار علينا؟ قال الله تعالى مجيبا لهم عن هذا السؤال: إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ أي: إنّي أعلم بالمصلحة الراجحة في خلق هذا الصنف على المفاسد التي ذكرتموها ما لا تعلمون أنتم، فإني سأجعل فيهم الأنبياء، وأرسل فيهم الرسل، ويوجد فيهم الصديقون والشهداء، والصالحون والعُبَّاد. إلى هنا نصل إلى نهاية المقال الذي تناولنا فيه جواب سؤال من القائل اتجعل فيها من يفسد فيها وانتقلنا بعد أن تعرّفنا بالقائل إلى تفسير بقية الآية القرآنية التي تحدّثت عن الامر، لنختتم في توضيح سؤال الملائكة عن ذلك الأمر.
اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء
والمعنى: واذكر يا محمد وقت أن قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة. شاهد أيضًا: من القائل ياليتني لم اشرك بربي احدا
تفسير الآيات 30 32 من سورة البقرة
قال تعالى" قالوا اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدّس لك، قال إنّي أعلم ما لا تعلمون.
قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء
ت + ت - الحجم الطبيعي
قال الله تعالى: ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً * قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ * قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ﴾، كيف عرف الملائكة ذلك؟
ذكر ابن كثير في تفسيره (1/70) روايات كثيرة:
منها: ما رواه السُدّي في تفسيره أن الله تعالى لما قال للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة، قالوا: ربَّنا وما يكون شأن ذلك الخليفة؟ قال: يكون له ذرية يفسدون في الأرض. فقالوا: أتجعل فيها مَن يُفسِد فيها ويسفك الدماء. ومنها: ما رواه ابن جرير عن ابن عباس أن أول من سكن الأرض الجن، فأفسدوا فيها وسفكوا الدماء، فقاس الملائكة هؤلاء على أولئك. وهذا خبر ضعيف. وفي تفسير السُدي إسرائيليات. وقال الزمخشري في الكشاف (1/93): عرفوه بإخبار من الله، أو من جهة اللّوح، أو ثبت في علمهم أن الملائكة وحدهم المعصومون، أو قاسوا أحد الثقلين على الآخر، حيث أُسكنوا الأرض فأفسدوا فيها. وقوله من جهة اللوح (يقصد اللوح المحفوظ) بعيد، ولو علموه من هذه الجهة لعلموا ما أجابهم الله به، ولعلموا أن ذلك كائن لا محالة.
اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك
ولأجل ذلك نبأنا العليم الخبير بما خصّ به آدم من العلم في ذات سياق القصة، لتدرك الملائكة على إثرها حقيقة التكريم وطبيعة المكانة التي حظي بها الإنسان وفضل ما لديه من العلم. فتخيّل معي بعد كل ما تقدّم أن يأتي هذا الإنسان -المُشرَّف بالتكريم الإلهي وهذا الدور المحوري- ليحصر مهمته في التسبيح والتقديس، ظانًّا أن هذا مقتضى وجوده والغاية المطلقة لخلقه! يقصر نشاطه على العبادات الشعائرية في المسجد ودور العبادة، ويترك ساحات التعليم ومنابر الإعلام ومنصات القضاء ومراكز الاستثمار لمن لا يعرف للكون خالقًا وإلهًا. واضعًا بذلك كل ما حباه الله إياه من إمكانيات وقدرات خلف ظهره، ليظلم بذلك نفسه أولاً وبني جنسه ثانياً. نعم، سوف يرتقي في روحانياته وتسمو به حالته الملائكية وتغشاه السكينة والطمأنينة في صلاته وصيامه وسائر عباداته إن أخلص فيها وأصاب، لكنه ما دام قاصرًا جهده على هذا الباب فقد جانب الصواب. هو بذلك على الحقيقة يترك الميدان للمفسدين في الأرض الذين تحدّثت عنهم الملائكة الكرام، يسلّمهم الراية متناسيًا -أو لعلّه متجاهل- التكليف الذي شُرِّف به وأُعطي بحق مؤهلاته. قد يُخيّل إليه أن ذلك هو الأسلم للجميع.
إقبالك بصدق على صلاتك وصيامك ودعائك وسائر عباداتك مستشعرًا به صلتك بالله ما هو إلا زادك للطريق، وما تقوى به على المسير، وأدعى لتثبيت بوصلتك في مهب التحديات من حولك. هي -إذَنْ- وقودك للحركة والسعي والعمل، فخيرها لا ينبغي أن يكون موقوفًا عليك، بل الأصل فيها أن تبني فيك الإنسان الصالح المصلح أينما وُجد. ولعلك الآن تسألني عن أولئك الذين يسعون معمّرين ونافعين لكل من على الأرض، وليس لهم من هذه العبادات الشعائرية نصيب. نعم، سيدركون من نجاحات ويحققون من أهداف بقدر صحة سعيهم واجتهادهم لما عملوا، هذه من سنن الكون التي لا محاباة فيها لأحد. لكن دعني أسألك بدوري: ما الذي يحرّكهم؟ وما هو دافعهم وهدفهم فيما يقومون به؟ إن هم أرادوا بذلك تحقيق مراد الله بكونهم مستخلفين معمّرين نافعين فأولى بهم أن يكونوا على مراده في سائر شؤونهم، فالله الذي أوكل إليهم هذه المهمة وشرّفهم بها هو ذاته الذي أوجب عليهم هذه العبادات لعلمه بحاجتهم لها، فليسددوا ويقاربوا.
أي: إنَّ اللهَ بالنَّاسِ لَذُو رأفةٍ ورَحمةٍ، ومِن رأفتِه ورَحمتِه بهم سَخَّر لهم جميعَ تلك الأشياءِ. المصدر:
(وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا) أي: ولا تُفسِدوا- أيُّها النَّاسُ- في الأرضِ بالشِّركِ والمعاصي، وغيرِ ذلك مِن أنواعِ الفَسادِ، بعد أن أصلَحَ اللهُ تعالى الأرضَ؛ بإرسالِ الرُّسُلِ، وتقريرِ التَّوحيدِ، وبيانِ الشَّريعةِ، وعَمَلِ الطَّاعاتِ. المصدر:
تحميل التصميم
تحميل نسخة النشر الإلكتروني تحميل نسخة الطباعة