أفلام 5 شارع الحبايب وثلاثية الرحيل كاتب وقصة أقوي من الأيام شيء من الخوف نحن لا نزرع الشوك كاتب وقصة عزة فؤاد بعد ان اصبحت شابة أعتزال الفن كان أخر ظهور فني لها في عام 1980 كان أخر أعمالها امام الفنان محمود عبد العزيز والفنانة نجلاء فتحي عند بلوغها ال 20 عام قررت التركيز في دراستها وترك المجال الفني وأعتذرت عن فيلم العذراء والشعر الأبيض بعد قرات السيناريو قررت الأعتذار لتاخذ مكانها في الفنانة شيريهان. عزة فؤاد بصحبة احفادها سعادة غامرة حياتها الشخصية ركزت عزة في دراستها وتزوجت وأنجبت ولد وبنت وألتحقت بالعمل بشركة بترول وأحيلت للمعاش عام 2019 لتستمع بوقتها بصحبة أحفادها وتنشر صور تجمعها بهم وهي في سعادة غامرة. شاهد الفيديو
- في شيء من الخوف فيلم
- شيء من الخوف فيلم
في شيء من الخوف فيلم
عزة فؤاد فيلم نحن لا نزرع الشوك الطفلة عزة فؤاد ولدت في 1 أكتوبر عام 1959 بالقاهرة تم ترشيحيها للإنضمام في برنامج الاطفال مع ماما سميحة من هنا جاءت فرصة دخول عزة فؤاد للتمثيل كان المخرج حسين كمال يعد عملا سينمائيا جديدا وهو فيلم شيء من الخوف بطولة الفنانة شادية فبحث كثيرا عن ملامح تتقارب معها حيث أهتدي إلى عزة فؤاد بعد أن كانت اكملت عامها الثامن. عزة فؤاد فيلم شيء من الخوف بدايتها الفنية بعد أن وقع أختيار المخرج حسين كمال عليها شعرت الطفلة الصغيرة بالخوف عالم مختلف أشعل الخوف بداخلها كان أول مشهد لها هو أطفاء الحريق في الفيلم فظهر أرتباكها فأثارت غضب المخرج من أول مشهد أندمجت في التصوير لكن ظل خوفها من المخرج لكن تدخل الفنان صلاح ذو الفقار وهو منتج الفيلم حسم الأمر وقالت عزة أما كان يشوف المخرج بيتعصب عليا يقوله بالراحة عليها دي صغيرة جدا تلتقي الطفلة بالفنانة الكبيرة شادية ويدور بينهما أحاديث بسيطة وتطمن عليها تقاضت عزة أجر 40 جنية عن الفيلم. عزة فؤاد بعد أنتهاء عزة فؤاد من فيلم شيء من الخوف وقع عليها الأختيار لتجسد دور الطفلة سيدة من خلال أحداث فيلم نحن لا نزرع الشوك بطولة الفنانة شادية والفنان محمود يسن وهو فيلم أرتبط بمشاهد الطفله في ذهن المشاهد حيث لاقت كل انواع العذاب.
شيء من الخوف فيلم
وتم تحويلها لفيلم سينمائى يحمل نفس الأسم، وهو من إنتاج عام 1969 ومن إخراج حسين كمال، وقام بكتابة بمعالجتها وكتابة السيناريو الشاعر الكبير "عبدالرحمن الأبنودى"، وتعرض للكثير من الانتقادات وقت عرضه ولاقى اعتراضا من الرقابة، وكانت قصة الفيلم تدور حول "عتريس" وهو رجل متسلط قاسى القلب يفرض إرهابه على أهل قريته. وكان وجه اعتراض الرقابة هو ظنا منهم أن شخصية عتريس ترمز إلى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، لكنه سمح بعرض الفيلم بعد أن شاهده أكثر من مرة، واصفا شخصية عتريس بقوله: "لو كنت بتلك البشاعة فمن حق الناس أن يقتلونى". وكشف الكاتب الصحفى الكبير يوسف القعيد، تعليق الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، عقب معرفته بتجسيد شخصيته في فيلم "شىء من الخوف"، قائلًا: إن "عبد الناصر"، علم بشخصية "عتريس"، فى الفيلم، طلب مشاهدته على الفور، قبيل عرض على الشاشات للجمهور. وتابع "القعيد" في أحد حواراتة التلفزيونية، أنه تم توجيه اتهامات إلى الروائى ثروت أباظة، بكتابة رواية ضد الرحل "عبد الناصر"، بينما نفى ذلك، موضحًا موقفه بأنه يقصد بشخصية "عتريس" الاستعمار وأعوانه، حيث تم تعطيل تصوير الفيلم عدة مرات، إلى أن تم كتابة تعهد من "أباظة" بأن شخصية "عتريس" ليس المقصود بها الرئيس "عبد الناصر".
«أنتَ لا تستطيعُ أنْ تقتلَني، وإذا قتلتَني فإنِّي لن أموت … أنا أملٌ في نفسِك، فكرةٌ في ضميرِك … الزواجُ مِني حُلمُ طفولتِكَ وصِباكَ وشبابِك. إذا قتلتَني فسأظلُّ في نفسِكَ أملًا وفكرةً وحُلمًا … وسيظلُّ الحُلمُ حُلمًا لم يتحقَّق. »
ما من مجتمعٍ إلا وفيه «عتريس». تختلفُ الشخصياتُ والزمانُ والمكانُ ويبقى التسلطُ بمظاهرِه ومقوِّماتِه وجبروتِه، نشاركُ فيه أحيانًا برضوخِنا له، ونتأذَّى منه دومًا باعتدائِه على حقوقِنا، وفي هذه الروايةِ نجدُ أنَّ الخوفَ هو مجردُ شعورٍ ضعيف، شيءٌ يمكنُ انتزاعُه من أنفُسِنا، فإن خرجَ منها تغلَّبَتْ على مَن زَرعَه فيها. ولكن هل يتمكَّنُ المجتمعُ القَرويُّ البسيطُ من انتزاعِ خوفِه ليَصرخَ في وجهِ الاستبداد؟ إنْ كنتَ قد شاهدتَ الفيلمَ المأخوذَ عن هذه الروايةِ فستحتاجُ إلى قراءةِ ما كتبه المؤلفُ قبلَ تدخُّلِ المعالجةِ السينمائية، وإن لم يسبقْ لك مشاهدتُه فهذه فرصتُكَ للتعرفِ على واحدةٍ من أشهرِ كلاسيكياتِ الرِّواياتِ العربية، وهي الرِّوايةُ صاحبةُ المركزِ ٧٢ ضِمنَ قائمةِ أفضلِ مائةِ روايةٍ عربية. هذه النسخة من الكتاب صادرة ومتاحة مجانًا بموجب اتفاق قانوني بين مؤسسة هنداوي وأسرة السيد الأستاذ ثروت أباظة.