9 million........................................................................................................................................................................ مقدمة
نشرت الرواية عام 1998، وفازت بجائزة كتاب السنة، وفازت أيضاً بجائزة "الرواية النسائية المنفردة" لعام 2000
و في عام 2001, أنتج فيلم يحمل قصة "مذكرات بريدجيت جونز" حيث تقوم "رينيه زيلويجر" بدور بريدجيت، و "هيو غرانت" بدور دانيال كليفر (زير النساء) و"كولين فيرث" بدور مارك دارسي
قصة
تحذير إفساد فيلم: يلي هذا التحذير قصة أو تفاصيل الفيلم، ما قد يفسده لمن يرغب بمشاهدته.
- مشاهدة فيلم Bridget Joness Diary 2001 مترجم للعربية كامل
- يوميات بريدجيت جونز (فيلم) - المعرفة
- مذكرات بريدجيت جونز (فيلم) - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية
- مذكرات بريدجيت جونز | VisitBritain
مشاهدة فيلم Bridget Joness Diary 2001 مترجم للعربية كامل
يمكن معرفة مذكرات بريدجيت جونز من خلال الرواية أو الفيلم؛ لأنهما يحملان نفس تفاصيل القصة بطريقة متشابهة. لقد اشتهرت الرواية سريعاً مما جعلت عدة مخرجين يرغبون في مشاهدتها على هيئة فيلم لمعرفة كافة التفاصيل بطريقة أفضل. كاد الجميع يملون من القراءة ولكن الرواية تتمتع بالأحداث الشقية التي جعلتها مختلفة عن الروايات الأخري. يمكن مشاهدة الفيلم عن طريق عدة مصادر تقوم بعرض الفيلم ليكون الجميع على علم بهذه القصة وما فيها من تفاصيل. ملخص رواية مذكرات بريدجيت جونز
تتمتع هذه القصة بكونها الأفضل لما فيها من تفاصيل متعددة وشيقة وجعلت الجميع يستمتعون بها، وتدور أحداثها حول فتاة متعثرة الحياة. حيث أن هذه الفتاة قررت كتابة مذكراتها التي جمعت فيها عدة تفاصيل متميزة عن حياتها اليومية، وجميع التفاصيل مختلفة وشيقة. كانت الفتاة تبلغ من العمر حوالي ثلاثين عاماً وفي هذا الوقت كانت تشعر بالإحباط الشديد والتعاسة التي تفسد حياتها. دائماً كانت تشعر بالقلق بسبب وزنها، ولا يوجد هناك أشخاص في حياتها إلا عدد صغير من أصدقائها والعمل الخاص بها. في مذكرات بريدجيت جونز تعمل هذه الفتاة في شركة خاصة بنشر الكتب موجودة في لندن ، وكانت على صلة بوالدها ووالدتها.
يوميات بريدجيت جونز (فيلم) - المعرفة
لو فكرتم بالصورة النمطية للمرأة العزباء، لا شك في أن بريدجيت جونز ستخطر في بالكم. ربما تذكرونها وهي ترتدي ملابس النوم المتناسقة من الفلانيل وتردد كلمات أغنية جيمس أونيل "وحدي" All By Myself وبقربها قنينة نبيذ فارغة وصحن ممتلئ بأعقاب السجائر، أو ربما تذكرونها وهي تتلوى من الخجل حين يكتشف دانييل كليفر سروالها الداخلي "الضخم". ومع أن كتاب هيلين فيلدينغ الأكثر مبيعاً، مذكرات بريدجيت جونز، نُشر منذ ربع قرن في العام 1996، وتلاه بعد خمس سنوات الفيلم المقتبس عنه للمخرج ريتشارد كورتيس، فمعظم الأمور التي وردت فيه عن نظرة المجتمع إلى المرأة العزباء، سواء عن قصد أم بغير قصد، ما زالت تؤثر في النساء اليوم، إذ كشف استطلاع للآراء من العام 2020 أن بريدجيت جونز هي البطلة السينمائية الأكثر تأثيراً على الإطلاق. وعلى الرغم من أن جونز ما زالت محبوبة، غير أنها لا تشكل فعلياً انعكاساً للعصر الحالي. وفيما يسعى الفيلم جاهداً للسخرية من بعض الأفكار النمطية المحيطة بالعزوبية، إلا أنه يتبنى العديد منها. منذ البداية يبدو أن الفيلم ينوي السخرية من النظرة النمطية إلى النساء العازبات باعتبارهن حزينات ووحيدات. أتذكرون مشهد بريدجيت جونز، وحيدة في منزلها، تشاهد فيلم الانجذاب القاتل Fatal Attraction؟ أو عندما تُصور مع كثير من الإيحاءات الجنسية عند ارتدائها زي الأرنب مثل فتيات بلايبوي، أو في مشهد "هل التنورة غائبة عن العمل بداعي المرض؟"، في محاولة بائسة للإيقاع برجل؟
اقرأ المزيد
يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
لكن بريدجيت تراقب نفسها باستمرار، وتعد السعرات الحرارية التي تتناولها وتسجل وزنها، وهي تضغط على نفسها لكي تمارس الرياضة أكثر وتخفف من شرب الكحول وتغير بعض النواحي في شخصيتها سعياً إلى العثور على الحب الرومانسي.
مذكرات بريدجيت جونز (فيلم) - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية
اطلع عليه بتاريخ 21 ابريل 2022. مذكرات بريدجيت جونز على مواقع التواصل الاجتماعى
مذكرات بريدجيت جونز على كورا. مذكرات بريدجيت جونز فى المشاريع الشقيقه
ضبط استنادى
GND: 4707407-3
VIAF: 316751975
وورلدكات (via VIAF): 316751975
مذكرات بريدجيت جونز | Visitbritain
قصة [ عدل]
تدور القصة حول فتاة حظها عاثر في الحياة تدعى «بريدجيت جونز»؛ تقرر أن تكتب مذكراتها الخاصة عندما تبلغ أوائل الثلاثينات، وتبدأ تشعر بالإحباط والوحدة والفراغ الشاسع في حياتها، وقلقها الدائم من وزنها؛ لا يوجد شيء في حياتها إلا أصدقاؤها وعملها، حيث تعمل في شركة نشر الكتب في لندن، وهي على صلة مع أبيها وأمها.
وعلى الرغم من هذا، فمن الواضح أن بريدجيت جونز ما زالت تعكس شعوراً دفيناً لدى العديد من النساء اليوم، ولو كان فقط الخوف الداخلي من قضائهن ليلة الميلاد وحيدات، يشاهدن فيلم "إنها حياة رائعة" It's a Wonderful Life، ويرمين شاشة التلفاز بفطائر اللحم في حال من السُكر. لكن لا شك في أن الوقت حان كي تظهر امرأة عازبة جديدة على شاشاتنا، يمكنها أن تتحول إلى أيقونة كما هو الحال مع بريدجيت. على الرغم من زيادة عدد الأفلام والبرامج التلفزيونية التي تحتفي بالنساء العازبات، مثل فيلم "كيف تكونين عزباء" How to be Single وبرامج مثل "المدينة الواسعة" Broad City، فمن النادر إجمالاً أن نرى شخصية بطلة لا يشكل الحب الرومانسي هدفها الأول. وتسأل الدكتورة تايلور، "ألن يكون من الرائع إن صار نموذج المرأة العازبة طبيعياً في الثقافة الشعبية لدرجة تصبح معها المرأة العزباء عادية تماماً وغير لافتة للنظر؟ سيكون ذلك منعطفاً ونقطة تحول حقيقية، لكننا لم نبلغ تلك المرحلة بعد".