1) من أدوات النصب: a) مِن b) أنْ c) على 2) من أدوات النصب: a) في b) الكاف c) كي 3) من أدوات النصب: a) كيف b) لام التعليل c) إنَّ 4) من أدوات النصب: a) حتّى b) إلى c) لام الأمر 5) كي تفيد: a) المصدرية b) إلى أنْ c) التعليل 6) تدخل أدوات النصب على الفعل: a) المضارع b) الماضي c) الأمر
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. من أدوات نصب الفعل المضارع هي. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
- أدوات نصب الفعل المضارع.. وأمثلة عليها | المرسال
أدوات نصب الفعل المضارع.. وأمثلة عليها | المرسال
ومن الممكن أن ينصب الفعل المضارع إذا سبق الفعل أي أداة من أدوات النصب التي سبق وأن أشرنا لها. ومن الممكن أن يجزم الفعل المضارع إذا سبقه حرف من حروف الجزم، وحروف الجزم هي (لا الناهية، ولم، ولام الأمر، ولما). ويجزم إما بحذف حرف العلى وذلك في حالة معتل الآخر، أو يجزم إذا كان فعل من الأفعال الخمسة. كما يجزم الفعل المضارع في حالة كان الفعل جزء من جملة شرطية ( سواء كان فعل الشرط أو جواب الشرط). في بعض الحالات من الممكن أن يبني الفعل المضارع. فيبني على السكون إذا اتصلت نون النسوة به، مثل: يقرأن. أدوات نصب الفعل المضارع.. وأمثلة عليها | المرسال. ويمكن أن يبنى على الفتح إذا اتصل بنون التوكيد، مثل: لأذاكرن. وأكد علماء اللغة العربية والمتخصصين فيها أن من المستحيل أن يجر الفعل المضارع أبدًا. وهكذا تكون تعرفت على أن من الادوات التي تنصب الفعل المضارع حرف أن، ويمكنك قراءة كل جديد في موسوعة. شرح درس الفرق بين الاسم والفعل مع الأمثلة
يمكن ان يحدث الفعل بلا فاعل
قارن بين الجملة الاسمية والفعلية من حيث البداية والمكونات
المصدر:
1.
4- (كي) المصدرية، وهي بمنزلة (أن) المصدرية في تأويلها مع ما بعدها بمصدر، و(كي) يجب أن تقع بعد اللام الجارة، وهذه اللام إمَّا ظاهرة؛ مثل: جئتُ لكي أساعدَك، والتأويل: جئتُ لمساعدتِك، أو مقدرة تظهر عند التأويل، تقول: جئتُ كي أساعدَك، والتأويل كما هو عند وجود اللام، ولو كان قبل الفعل (لا) النافية، وجب إظهار اللام، تقول: زرتُك لكيلا تعتبَ عليَّ، قال الله تعالى: ﴿ لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ ﴾ [الحديد: 23]. (لكيلا): اللام: حرف جر، كي: حرف نصب مصدري، لا نافية. والفعلان (تَعتِبَ وتأسَوا): منصوبان بكي، علامة نصب الأول الفتحة الظاهرة، وعلامة نصب الثاني حذف النون. وينصب المضارع بأن مضمرة في المواضع التالية:
1- إذا وقع بعد عاطف مسبوق باسم خالص؛ (أي غير مقصودٍ به معنى الفعل)؛ كما في قوله تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ ﴾ [الشورى: 51]؛ أي: إلا وحيًا أو إرسالًا، وإضمار (أن) في هذا جائز. 2- إذا وقع بعد لام الجر، سواء كانت للتعليل أم للجحودِ (أي للنفي)، فالتي للتعليل مثل: جئتُ لأتعلَّمَ، فأتعلم منصوب بأن مضمرة، وإضمارها جائز؛ إذ يصح أن تقولَ: جئتُ لأِن أتعلم، ومثال لام الجحود، (وهي ما كانت مسبوقةً بِكَوْنٍ منفي مثل ما كان أو لم يكن): ما كنتُ لأِفعلَ الشرَّ، ولم أكن لأتركَ الواجبَ، فالفعلان (أفعل وأترك) منصوبان بأن مضمرة بعد لام الجحود، وإضمارها هنا واجب، فلا يصح أن تقول: ما كنت لأن أفعل، أو لم أكن لأن أترك.