أسفل القفل مباشرة:
كتبت سورة الفاتحة والتي تضع وسط الدائرتين، قال تعالى: {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ * اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}. أعلى القفل:
يتواجد دائرتين كالشمس في كينونتهما مثبت بداخلهما حلقتين في المنتصف، وكتبت الآية الكريمة من سورة الزمر، {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}. إلى هنا أعزائنا المتابعين نصل لنهاية مقال اين صنعت اول كسوة للكعبه ، والذي قدمنا من خلاله كافة المعلومات حول كسوة الكعبة المشرفة. اين صنعت اول كسوة للكعبة. المراجع
^, كسوة الكعبة على مر العصور, 14/01/2021
^, بعد استبدالها.. أين تذهب كسوة الكعبة القديمة؟, 14/01/2021
1346.. أول كسوة للكعبة تصنع في مكة بأمر الملك عبدالعزيز | صحيفة مكة
عرفت الكعبة المشرفة في انه تم القيام في كسوته اول مرا في عام 1346 من السنة الهجرية، والذي تم القيام في صناعتها في مكة المكرمة، وكذلك ايضا عرفت دار الكسوة في اجياد في انها استمرت في صناعة الكسوة الشريفة وكان ذلك منذ القيام في تشغيلها من عام 1346 هجري. اين تم تصنيع اول كسوه للكعبه؟ الاجابة: في مكة المكرمة.
تعرف على قصة أول مصنع لكسوة الكعبة بالسعودية
أسئلة ذات صلة
لماذا كسوة الكعبة سوداء؟
إجابتان
لماذا كسوة الكعبة سوداء ولماذا لا تكون خضراء؟
إجابة واحدة
أين يذهب ثوب الكعبة القديم بعد تغيير كسوتها وأين صنع أول لباس للكعبة المشرفة ومن أول من كساها في التاريخ؟
في أي دولة تم لأول مرة صناعة كسوة الكعبة؟
من أول من بني الكعبة ؟
4
إجابات
اسأل سؤالاً جديداً
إجابة
أضف إجابة
حقل النص مطلوب. تعرف على قصة أول مصنع لكسوة الكعبة بالسعودية. إخفاء الهوية
يرجى الانتظار
إلغاء
الكعبة هي بيت الله فلها عظمة وحرمة ورفعة عند الله وتعظيمها وتكريمها من شعائر الله ومن أجلّ مظاهر التبجيل والتشريف لها القيام بكسوتها التي تعتبر من الشعائر الإسلامية التي يحرص عليها المسلمون كل سنة. وإذا تتبّعنا تاريخ الكسوة نجد أن أول من كساها كان الملك تبع الحميري ملك اليمن ثم كستها قريش في زمن الجاهلية وكان اول من نظَّم كسوتها قصي بن كلاب الجد الرابع للنبي محمد عليه الصلاة والسلام. ثم في عام الفتح كساها النبي بالبرود اليمانية وكساها الخلفاء الراشدين من بعده أبو بكر وعمر ثم كساها عثمان بكسوتين بالقباطي والبرود اليمانية فكان اول من يقوم بهذا العمل وصنعت الكسوة في اليمن. ثم صارت كسوة الكعبة ترسل من دمشق كل سنة في عهد الخلافة الأموية ثم في عهد الخلافة العباسية صُنعت أول كسوة فاخرة للكعبة في مدينة تنيس المصرية واستمرت مصر على عهد الخلافة العثمانية بإرسال كسوة الكعبة كل سنة إلى مكة حتى قام آل سعود بعد ذلك بالقيام بكسوتها كل سنة في موسم الحج.
اين صنعت أول كسوة للكعبة
تغيير كسوة "الكعبة" الذي عبرت عنه برفع الستار عنها أمر قديم معروف. وقد كُسيت الكعبة في الجاهلية، ثم استمرت كسوتها في الإسلام. وليس ذلك إحراماً للكعبة، فإن الكعبة جماد لا تُحرم ولا تؤدي نسكاً، وإنما يكسوها المسلمون تعبداً لله عز وجل، وشكراً له على منته أن جعلها قبلة يستقبلونها، وألّف بها بين قلوبهم. في الجاهلية، لم يكن لكسوة الكعبة طراز خاص يلتزم به من يكسوها، فكانت الكسوة ذات ألوان مختلفة ومن نسيج وجلد، ومن ستائر تسدل أو نمارق تعلق. 1346.. أول كسوة للكعبة تصنع في مكة بأمر الملك عبدالعزيز | صحيفة مكة. وروى الواقدي عن إبراهيم بن أبي ربيعة: "كسا البيت في الجاهلية الأنطاع". أما في الإسلام، فأول من كساها الرسول الكريم بالثياب اليمانية، وكذلك أبو بكر وعمر وعثمان ومعاوية وابن الزبير، ومعروف أن الثياب اليمانية مخططة بيضاء وحمراء، كما كساها الحجاج في زمن عبدالملك بن مروان بالديباج، وفي عهد المأمون كان يكسوها ثلاث مرات في السنة، فيكسوها الديباج الأحمر يوم التروية، والقباطي يوم هلال رجب، والديباج الأبيض يوم 27 من رمضان، وفي عصر المأمون يذكر للمرة الأولى بوضوح ألوان كسوة الكعبة. وأول من كسا الكعبة الديباج الأسود الخليفة الناصر العباسي (متوفى 622هـ)، وكان قد كسا البيت الديباج الأخضر قبله، ثم كساه بعد ذلك الديباج الأسود، فاستمر ذلك إلى يومنا هذا.
تعود صناعة أول كسوة للكعبة المشرفة في مكة المكرمة إلى عام 1346، عندما أصدر الملك عبدالعزيز ـ رحمه الله - أوامره بإنشاء دار خاصة بصناعة الكسوة في مستهل محرم من نفس العام، وأنشئت تلك الدار بمحلة أجياد أمام دار وزارة المالية العمومية بمكة، وتم بناء المصنع الجديد من طابق واحد في 6 أشهر. فكانت هذه الدار أول مؤسسة خصصت لحياكة كسوة الكعبة المشرفة بالحجاز منذ كسيت الكعبة في العصر الجاهلي إلى العصر الحالي. وفي أول رجب من نفس العام 1346، وصل من الهند إلى مكة 12 نولا يدويا، وأصناف الحرير المطلوبة ومواد الصباغة اللازمة بذلك والعمال والفنيون اللازمون وكان عددهم 60 عاملا، 40 منهم من (المعلمين) الذين يجيدون فن التطريز على الأقمشة، و20 من العمال المساعدين. اين صنعت أول كسوة للكعبة. وعند حضورهم إلى مكة نصبت الأنوال ووزعت الأعمال وسار العمل على قدم وساق في صنع الكسوة وتطريزها، حتى تمكنوا من إنجازها في نهاية ذي القعدة 1346. وكسيت الكعبة المشرفة بهذه الكسوة التي تعد أول كسوة للكعبة تصنع في مكة، وظلت دار الكسوة بأجياد تصنع الكسوة منذ تشغيلها، واستمرت في صناعتها حتى عام 1358، ثم أغلقت الدار. وعادت مصر بعد الاتفاق مع الحكومة السعودية إلى فتح أبواب صناعة الكسوة بالقاهرة سنة 1358هـ، وأخذت ترسل الكسوة إلى مكة سنويا حتى عام 1381هـ.