تزوير السجل الإلكتروني أو التوقيع الإلكتروني أو الشهادة الرقمية. تعمد تقديم بيانات ومعلومات خاطئة لمقدم خدمة التصديق. محاولة الوصول إلى نظام التوقيع الإلكتروني الخاص بشخص ما دون الحصول على إذن ساري المفعول من مالك التوقيع ، أو نسخ النظام أو الاستيلاء عليه أو إعادة تكوينه بشكل غير قانوني. نشر شهادة مصادقة رقمية غير صحيحة أو مزورة أو معلقة أو ملغاة أو ضعها في متناول شخص آخر غير مالكها الذي يدرك تمامًا حالتها ، باستثناء أن هذه المادة مستثناة من حق مزود خدمة المصادقة المذكور في الفقرة الرابعة من المادة الثامنة عشرة من نظام المعاملات الإلكترونية في المملكة العربية السعودية. المركز الوطني للمصادقة الرقمية بالمملكة
تنص المادة السادسة عشرة من نظام التعاملات الإلكترونية في المملكة العربية السعودية على إنشاء المركز الوطني للمصادقة الرقمية ، وهو الجهة الحكومية المختصة بالقيام بعملية إصدار وإدارة الإصدار الرقمي وإدارة المهام. شهادات الاعتماد ، وتحدد لائحة النظام ، وقواعد تحديد مقر المركز ، ووظائف التشكيل الإداري للمركز ، ومهام المركز ، وآلية المركز للقيام بعمله. مع الحق الكامل للوزير في منح بعض الصلاحيات للهيئة أو أي جهة حكومية أخرى للقيام ببعض مهام المركز مع مراعاة اختصاص المركز الوطني للمصادقة الرقمية وشهادات التصديق الرقمية الصادرة عن جهات أجنبية معتمدة.
نظام التعاملات الالكترونية السعودي هيئة الخبراء - موقع محتويات
يطبق النظام على التعاملات الإلكترونية والتوقيعات ويستثني من أحكامه:[1]
إقرأ أيضا: اذا حلف على ترك واجب أو فعل محرم فحكم حنثه
عمليات الأحوال الشخصية. إصدار السندات المتعلقة بالأسهم العقارية. أهداف ونطاق نظام المعاملات الإلكترونية
يهدف نظام المعاملات الإلكترونية إلى مراقبة وتنظيم المعاملات والتوقيعات الإلكترونية ، وكذلك توفير الأساس القانوني لها لخدمة المصالح التالية:
إنشاء أطر قانونية موحدة لاستخدام المعاملات والتوقيعات الإلكترونية وتسهيل تطبيقها في القطاعين العام والخاص من خلال السجلات الإلكترونية الآمنة. ضمان الثقة في دقة وسلامة المعاملات والتوقيعات والسجلات الإلكترونية. تشجيع استخدام المعاملات والتوقيعات الإلكترونية محليًا ودوليًا للاستفادة منها في جميع المجالات مثل الإجراءات الحكومية ، والتجارة ، والطب ، والتعليم ، والمدفوعات المالية الإلكترونية. إزالة العوائق التي تحول دون استخدام المعاملات الإلكترونية والتوقيعات. منع سوء الاستخدام والاحتيال في مختلف المعاملات والتوقيعات الإلكترونية. انظر أيضاً: خدمات الحكومة الإلكترونية في السعودية
اللوائح الخاصة بنظام المعاملات الإلكترونية
تم نشر اللائحة التنفيذية لنظام التعاملات الإلكترونية بموجب المرسوم رقم (11) تاريخ 17/5/1423 هـ ، وتم تعديلها بقرار من معالي وزير الاتصالات.
حول نظام التعاملات الإلكترونية السعودي - سليمان الخميس المحامي
معاملات الأحوال الشخصية. تنفيذ أهداف نظام ونطاق المعاملات الإلكترونية في المملكة العربية السعودية
يهدف نظام المعاملات الإلكترونية في المملكة العربية السعودية في المقام الأول إلى مراقبة وإنشاء عمليات خاصة للمعاملات والتوقيع الإلكتروني ، فضلاً عن توفير إطار تنظيمي لتلك المعاملات لتعزيز المصالح التالية. منع بعض الأشخاص من إساءة استخدام المعاملات والتوقيعات الإلكترونية في عمليات الاحتيال المختلفة. وضع قواعد تنظيمية متفق عليها بشأن استخدام المعاملات الإلكترونية والتوقيعات التي تسهل تطبيقها في القطاعين العام والخاص من خلال سجلات إلكترونية موثوقة. ختم الثقة بصحة المعاملات الإلكترونية وإضافة التوقيعات والسجلات وسلامة التحقق منها. تسهيل استخدام المعاملات والتوقيعات الإلكترونية على المستويين المحلي والدولي لضمان استخدامها في مجموعة متنوعة من المجالات ، بما في ذلك الإجراءات الحكومية والتعليم والطب والتجارة والدفع الإلكتروني. إضافة معوقات لاستخدام المعاملات والتوقيعات الإلكترونية. لوائح نظام المعاملات الإلكترونية
صدرت اللائحة التنفيذية لنظام التعاملات الإلكترونية في المملكة العربية السعودية بموجب المرسوم الملكي رقم.
3- أن يكون لمنشئ التعامل الإلكتروني صفة تمكنه من التصرف، والمراد بالمنشئ الشخص المرسل للتعامل الإلكتروني، والمعتبر تحديد صفته الأصلية فلو أرسل التعامل الإلكتروني غيره باسمه لزمه وإذا ثبت أن هناك من تجاوز الصلاحية وأرسل باسم المنشئ من إيميله المعتمد في التعاقد أو استعمل توقيعه الإلكتروني فيرجع المنشئ عليه ولا ينقض التعامل لأجل هذا حماية للتعاملات الإلكترونية من أن تفقد مصداقيتها. 4- أن يكون السجل الإلكتروني المتضمن للتعامل قابلا للحفظ والتحقق من مصداقيته وصحة نسبته للمنشئ ووقت وتاريخ الإنشاء وذلك كالإيميل، ويخرج بهذا الواتس آب في نظري لكونه ممكن التزوير ويتعذر التحقق منه بشكل يغلب على الظن صحة نسبته لمصدره. 5- أن يكون السجل الإلكتروني قابلا للعرض والاستعادة متى طلب ذلك، وهذا يخرج الرسائل التي تعرض لمرة واحدة ثم تختفي ويغلب على الظن فقدانها، ولا يتم حفظها بشكل قابل للاسترجاع؛ فهذه الرسائل لا تعتبر حجة في التعامل الإلكتروني بخلاف الرسائل التي لا تختفي إلا بأمر المستلم بمسحه لها من سجلاته. والذي نوصي به عملاءنا أن يتأكدوا قبل اعتماد التعامل الإلكتروني صراحة أو ضمنا من وجود الحد الأدنى من التنظيم والدقة لدى منشآتهم الذي تحفظ به مصالحهم ؛ حيث لا يقبل من المتعاقد دعوى أنه لم يشعر بالمراسلة أو أنه أرسل الرد لكن حصل خطأ في طريقة الإرسال، أو أن غير ذي صفة هو الذي أنشئ الرسالة فكل ذلك لا يقبل من المتعاقد إذا أقر باعتماد التعامل الإلكتروني في تعاقده مع الآخر.