الجمعة 6 شوال 1433 هـ - 24 اغسطس 2012م - العدد 16132
صورة أزعجت مجتمع الأفلاج في أيام العيد
الأفلاج – مشعي البريكان
ابدى عدد من المواطنين في مدينة ليلى بالأفلاج انزعاجهم من صورة عمال أحد المطابخ في بالمدينة وهم يتخلصون من كمية كبيرة من اللحم والأرز زادت عن إحدى المناسبات الأهلية ثاني أيام عيد الفطر المبارك بالرغم من وجود مبرة خيرية نشطة في الأفلاج تنتظر من أصحاب المناسبات الاتصال بها لتتولى توزيعها بطريقتها على الفقراء من المواطنين والعمالة المحتاجين المسجلين ضمن قوائمها. ومن المؤكد بأن جرأة عمال المطابخ وعدم مبالاتهم في التخلص من هذه النعم في مكب النفايات يحدث بعلم أصحاب الاحتفالات الذين بالغوا في الاسراف في ولائم احتفالاتهم فأكملوا إسرافهم الممقوت بالتخلص من تلك النعم بهذه الطريقة المؤلمة التي أزعجت مجتمع الأفلاج. وطالب المواطنون عبر "الرياض" بضرورة متابعة مثل هؤلاء المتجاوزين الذين بطروا النعمة وتجاوزوا المدى في ولائمهم مع فرض عقوبات على أصحاب المطابخ المخالفة.
- مكب النفايات في الرياض الان
- مكب النفايات في الرياضية
- مكب النفايات في الرياض اليوم
مكب النفايات في الرياض الان
منذ 6 أشهر
274 مشاهدة
مطلوب مدير فرع في شركة سيارة بالرياض
المهام الوظيفية:
الإشراف على إعداد مجالات العمل ذات الصلة للبنية التحتية الإقليمية للنفايات الصلبة
الإشراف على الامتثال لمراحل التصميم والمشتريات والتسليم. مراقبة ومراجعة التقديمات لامتثال المخططين والاستشاريين ضمن مخططات التطوير لاستراتيجية إدارة النفايات
الإشراف على إصلاح مكب النفايات الحالي على أراضي أمالا بما يتماشى مع متطلبات ومعايير AMAALA
الاتصال بالمشاريع العملاقة المجاورة لتعظيم الفرص للبنية التحتية المشتركة للنفايات الصلبة
المشاركة مع PMC والمستشار والمقاول والمشغل وتقديم التقارير عن الأداء والميزانية والبرنامج والجودة والمخاطر والتغيير داخليًا. إدارة تسليم الاستشاريين ذوي الصلة بما يتماشى مع البرنامج مع التركيز بشكل خاص على المسار الحرج
التنسيق مع أصحاب المصلحة ومراقبة تكامل متطلباتهم في التنمية
مراجعة عروض العطاءات وإعداد التوصيات الفنية
مراجعة تقارير إدارة النفايات من المخطط الرئيسي وفرق التطوير لضمان التوافق مع الاستراتيجية
الإدارة اليومية لعلاقة العمل مع مشاريع جيجا المجاورة
الشروط:
درجة في الهندسة المدنية أو الميكانيكية أو الكهربائية أو ما يعادلها.
مكب النفايات في الرياضية
نقل سكان منطقة "شرق الرياض" معاناتهم مع الروائح النفاذة والكريهة، إثر تفريغ "أمانة الرياض" للنفايات في تلك المنطقة، عبر هاشتاق أطلقوه في تويتر بعنوان: #مكب_النفايات_شرق_الرياض، طالبوا من خلاله بإيصال أصواتهم إلى المسؤولين والمهتمين، وسرعة إيجاد الحلول لهذه المشكلة الكبيرة. ومن أبرز المعلقين على الوسم المغرد "سليماني"، الذي قال: "والله أصبحت كارثة بالنسبة لنا، والروائح تنتشر بشكلٍ نفاذ في وقتي الصباح والمغرب، مما يجعل الفرد منا سيئ المزاج". وأضاف "نتمنى من أمير الرياض، الأمير تركي بن عبد الله حل المشكلة بشكل فوري". وأيده من جهة أخرى "حاتم الراجح" الذي علق قائلاً: "من شدة الروائح الكريهة إثر- مكب النفايات- أصبح الواحد منا يتنفس من فمه، حتى يتفادى استنشاق تلك الروائح من أنفه". وعلقت المغردة "ضحى التميمي"، مؤكدة أن الروائح أصبحت لا تطاق، خاصة بعد صلاة المغرب، وأنهم حاولوا محاربتها بـ"تعطير وتبخير" المنزل إلا أنه لا فائدة عائدة من تلك المحاولات، فالروائح تعم ولا شيء يطردها. وأشار المغرد "صالح الجار"، إلى أن الروائح أصبحت تؤذي حتى النائمين من سكان شرق الرياض، فيما أكد أنه من أول المتضررين من روائح مكب النفايات؛ إذ إنه استيقظ على إثرها هذا الصباح.
مكب النفايات في الرياض اليوم
وذكر المغرد "بندر"، أن الهواء في منطقة شرق الرياض دائماً ما يكون ملوثاً، خاصة في أوقات الليل، ويطالب بالنظر في الموضوع ووضع أسرع الحلول حوله.
الخميس 3 جمادى الأولى 1432 هـ - 7 ابريل 2011م - العدد 15627
فلسطينيون يقيمون قرب " المخلفات " في مساكن من ألواح خشبية ومغطاة بأكياس القمامة
أهالي يطا يعانون من الفقر في ظل الاحتلال
بين التلال المغطاة بأشجار السرو قرب مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، يقع مكب نفايات كريه الرائحة يشكل مصدرا للرزق وحتى المبيت لعشرات الأولاد والرجال الذين يعتاشون عليه. لا يقطع الصمت في المنطقة القريبة من قرية يطا والمحاطة باشجار الزيتون الا صوت الجرافة التي تغطي النفايات المفروزة بالرمل والتراب وصيحات العمال الذين يلتقطون النفايات ويجمعونها، وعدد كبير منهم من الأطفال. هنا تنتهي مخلفات الحياة اليومية للناس بدءا من بقايا الطعام والملابس القديمة والعلب المعدنية وقناني سوائل التنظيف وغيرها. رجال وأطفال يجمعون مايمكن الاستفادة منه كالالمنيوم والبلاستيك والخشب لإعادة بيعه في السوق
وفي آخر التل المكون من طبقات من النفايات المغطاة بالرمال والمكدسة فوق بعضها، تنتشر مساكن مؤقتة للعمال صنعت من ألواح خشبية وغطيت بأكياس القمامة او قطع قماش لتوفر لهم مكانا ينامون فيه. ويعيش العديد من العمال في هذه الأكواخ خلال ايام الاسبوع، فهم ينامون فيها بدلا من العودة يوميا الى قرية يطا وهذا يعني استعدادهم لفرز اي نفايات تأتي بعد حلول الظلام.