خطة عمل التوجيه الطلابي الأسبوعية 1443 هـ – 2022 م جاهزة للتحميل المباشر المجاني لكل من يرغب في الحصول عليه بسهولة ويسر لكل من يعمل في مجال التعليم.
نائب وزير التعليم يفتتح ملتقى الإرشاد الطلابي بجامعة جازان
بعدها دشن رئيس الجامعة مبادرة «أرشدني» وتم عرض فيديو عن المبادرة وأهدافها، ثم انطلقت جلسات الملتقى التي أتيحت مباشرة عبر تقنية الاتصال المرئي.
جريدة الرياض | ملتقى الإرشاد الطلابي يناقش مستجدات الوقاية من المخدرات بجامعة نايف
جميـــع المشــاركات في ركن الإرشـــاد تعبر عـن رأي أصحـــابها وليس بالضـــرورة أنها تعبر عن رأي إدارة المــدارس
للتواصل مع مصمم ركن الإرشاد حسن الحلواتي -الطائف
وأوضح معاليه أن تنظيم هذا الملتقى المهم يأتي في إطار جهود الجامعة لمعالجة مشكلة المخدرات التي تعد مشكلة بالغة الخطورة على كل المستويات نظراً لآثارها المدمرة على الفرد والاسرة والمجتمع، حيث تشير الإحصائيات إلى تزايد الطلب وارتفاع معدلات استهلاك المخدرات خاصة بين الفئات الشابة والمتعلمة ما يمثل كارثة تهدد طلابنا بتدمير عقولهم وإنهاك أجسامهم وتعيق نمو المجتمع وتدفع إلى العديد من أنماط السلوك المنحرف. نائب وزير التعليم يفتتح ملتقى الإرشاد الطلابي بجامعة جازان. وأكد معاليه أن ممارسات الإرشاد الطلابي في هذا السياق بالغة الاهمية وعامل جوهري في إجراءات وتدابير الوقاية من تعاطي المخدرات وتكوين قناعات واتجاهات ذاتية قوية في مناهضتها لتعاطي المخدرات ، ولأهمية هذا الدور الذي يضطلع به الإرشاد الطلابي تنظم الجامعة هذا الملتقى الذي تأمل من خلاله أن يكون إضافة علمية وإسهاماً فاعلاً في تعزيز دور الإرشاد الطلابي في المؤسسات العلمية في حماية طلابنا وطالباتنا من الوقوع في شرك المخدرات. وأشار د. بن رقوش في كلمته إلى أن الجامعة وبتوجيهات كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رئيس المجلس الأعلى للجامعة أولت موضوع مكافحة المخدرات أهمية خاصة وعناية فائقة لتأهيل الكوادر العربية في هذا المجال من خلال الدراسات العليا المتقدمة، كما أفردت حيزاً كبيراً من نشاطاتها لهذا الموضوع فقامت في إطار التعاون القائم بينها وبين المؤسسات الدولية ذات العلاقة بتنفيذ المئات من الندوات والدورات والمؤتمرات حول مكافحة المخدرات كما أصدر مركز الدراسات والبحوث في الجامعة مجموعة من الدراسات والإصدارات التي أضحت مرجعاً للباحثين في هذا المجال.