كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات، يعتبر فن الغناء من الفنون التي ليست بفن حديث بل كان متواجد من العصور القديمة، حيث يوجد العديد من الفنانين حول العالم المختصين بالغناء، وهناك اشكال ومجالات عديدة للغناء، منهم من يغنى الشعبي ومنهم كلاسيكي ومنهم رومنسي والعديد من الانواع ، حيث كل فنان لديه حنجرة صوتية تميزه عن غيرة من الفنانين ولديه اسلوب يختص به في الغناء عن غيره. الاجابة: تعتبر الأغنية من الطرز الحزينة وهي اغنية خليجية، بصوت الفنان أحمد السمراني، وجاءت الكلمات على النحو الآتي: خيرة صدقني يا قلبي كل شيء صاير معالك باي أحد ليش اتعشم شوفه خلالك ونساك كان باين م البداية انه جبار واناني شي طبيعي بالنهاية انت وحدك من يعاني احمد الله جت سليمة فكة منه دام راح الخساير مو عظيمة كلها شوية جراح حكمة قالوها قديمة ظنيت تهون عزاك رب خيرا لم تنله كان شرا لو اتاك
- كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات – المنصة
- البعد العاطفي في النهضة الحسينية
- هوى العشاق.. رائعة الرادود محمد الجنامي في مصاب الإمام الحسين (ع) | Urmedium
كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات – المنصة
كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات، انتشرت هذه الاغنية عبر مواقع التواصل الاجتماعي بكثرة وأصبح الكثير من رواد السوشيال ميديا يرددونها لإعجابهم الكبير بكلمات الاغنية وبصوت الفنان الرائع أحمد السمراني، حيث أنه قام بتلحين الاغنية وغنائها وهذا ما زاد الاغنية جمالا، يذهب الكثير من الناس للاستماع للاغاني التي تناسبهم وايضا للمطرب الذي يفضلونه عن غيره ولكن هناك شيء يجعل للفنان ميزة عن غيره وهو الصوت وكلمات الاغنية وواقعيتها. يعد الفنان المتألق أحمد السمراني من اشهر المطربين العرب، حيث أنه يعد مغني وملحن مشهور في دول الخليج وقدم الكثير من الاغاني الجميلة. كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات
خَيْرِه صَدَقَنِي ياقلبي
كُلِّ شَيِّ صَائِرٌ معاك
بِأَيّ أَحَدٌ ليش اتعشم ؟
شَوْفَة خَلَاك ونساك
كَان بَائِنٌ مِنْ الْبِدَايَة
أَنَّه جَبَّار واناني
شَيّ طَبِيعِيٌّ بالنهايه
أَنْتَ وَحْدَكَ مِن يُعَانِي
أَحْمَدُ اللَّهَ جِت سَلِيمَة
فَكَّه مِنْه دامه رَاح
الخَسائِر مو عَظِيمَةٌ
كُلُّهَا شُوَيَّة جِرَاحٌ
حُكْمُه قَالُوهَا قَدِيمَةٌ
ظنتي تَهُون عزاك
رَبّ خَيْرٌ لَمْ تَنَلْهُ
كَانَ شَرًّا لَو أَتَاك
انت وحدك من يعاني احمد الله جت سليمة فكه منه دامه راح الخساير مو عظيمه كلها شوية جراح حكمه قالوها قديمة ظنتي تهون عزاك رب خير لم تنله كان شرا لو اتاك كان باين من البدايه انه جبار واناني يوتيوب كان باين من البدايه انه جبار واناني يوتيوب، يتساءل العديد من الأشخاص عن أغنية كان باين من البداية انه جبار واناني يوتيوب وهي بعنوان جت سليمة للفنان احمد السمراني، وهي من أروع الأغني التي تأسر قلوب مستمعيها، لأنها تشمل على الكلمات المعبرة والمنتقاة بعناية فائقة، وبالإمكان الإطلاع على فيديو الخاص بأغنية جت سليمة للفنان السمراني من خلال التالي. كان باين من البدايه انه جبار واناني كلمات، كاتب كلمات أغنية جت سليمة هو ماجد اليافعي، وهي من ألحان احمد السمراني وغناء أحمد السمراني أيضاً، تم التعرف على كلمات أغنية كان باين من البداية انه جبار واناني من خلال السطور السابقة عبر موقع المنصة، مع تمنياتنا لكم بالاستفادة.
ويمكن أن نجيب
على كل ما تقدم بالآتي:
أولا: فيما
يتعلق بالروايات فأنها صادرة من نبي مرسل او إمام معصوم، ومن المعلوم انهم لا
ينطقون عن الهوى، وهم أعرف بطبيعة الحدث والانسان، ويعلمون تماما أن القضية
وصاحبها لا يمكن لهما الخلود الا بتثوير البعد العاطفي. ثانيا: لعل
الحكمة من اختيار الجانب العاطفي هو أن الانسان بجبلته تكون مشاعره الحزينة اقوى
واكثر تأثرا وتأثيرا من مشاعر الفرح او المهيمنات الفكرية والعقلية، وهو ما اثبته
علماء النفس من إن الجانب التراجيدي يُحدث هزة في النفس الإنسانية، وتمتد الى
فترات زمنية طويلة، وتتحول الى مثيرات نفسية، تقوم بربط كل ذكرى حزينة بتلك الذكرى
الاصيلة. البعد العاطفي في النهضة الحسينية. والشاهد على
ذلك، لو أن هناك قصة تكتب بتقنية مجردة من العاطفة، فسيكون التلقي باهتا، ولن يعلق
في الذهن الا لحظات قصيرة، ولكن لو كتب نفس القصة كاتبٌ اخر بتوظيف العاطفة واضفاء
الحزن عليها، لكانت اكثر علوقا والتصاقا وتأثيرا، وتدفع القارئ الى اتخاذ مواقف
اكثر من الاستجابة الآنية. ثالثا: إن
الحزن والبكاء يجذران شخصية الحسين في أعماق نفوس الموالين، بحيث تكون شخصية
الحسين جزءا من الذات المحبة والموالية، فيغدو البكاء مثيرا داخليا لمشاعر لا
تتحقق الا على القريب من النفس، واحسب ان هذا الامر يفسر كيف يشعر الموالي بأن
الحسين يعيش في داخله بمختلف مراحل حياته ويذكره اكثر من ذكره لأمه وأبيه.
البعد العاطفي في النهضة الحسينية
ونحن نتفق مع
الإجابة المتقدمة المعتضدة بالروايات، والتي تتسق مع الرؤية المعروفة من كون الحزن
والاسى ملازما لذكرى استشهاد الامام الحسين، غير انا يمكن أن نعمق السؤال المتقدم،
وهو لماذا اختار النبي والأئمة المعصومون هذه الآلية المتمثلة بالبعد العاطفي في
ذكرى اسشهاد الحسين؟
ولا يفهم من هذا الكلام قصر القضية الحسينية على
هذا البعد فحسب، وانما هناك ابعاد متعددة مرتبطة بالقيم النبيلة، لا تقل أهمية عن
البعد العاطفي، كالبطولة والشجاعة والايثار والتضحية والحفاظ على الكرامة
الإنسانية وغيرها من المثل الجلية في نهضة الامام الحسين، وكذلك ما يرتبط بالمبادئ
الدينية والعقائدية والأفكار الاجتماعية والإنسانية. فإذن لماذا كل
هذا التحشيد الروائي على الجانب الوجداني والتركيز على العاطفي منه؟
وقد انسحب هذا
الامر على الموالين، إذ طغى الجانب العاطفي على الابعاد الأخرى، وأضحى الحزن سمة
مائزة في الشخصية الشيعية الموالية، وانطبع على وجدانها، واثر في كل انساقها
الثقافية والاجتماعية والفكرية، وتمظهر هذا الامر في كل الفعاليات الحياتية
والسلوكية والاجتماعية. ولكن هذا
الاستغراق في الحزن الحسيني قد ولد إشكالات عند من يعتنق رؤى مغايرة، ومن اهمها هو
سؤالهم المتكرر: لماذا لا تقدم القضية الحسينية من خلال البحوث العلمية والمؤتمرات
والافكار والمفاهيم الحديثة، بدلا من ممارسة شعائر وطقوس يغلب عليها طابع البكاء
والندب وضرب الصدور وغيرها من الطقوس المتنوعة.
هوى العشاق.. رائعة الرادود محمد الجنامي في مصاب الإمام الحسين (ع) | Urmedium
8. صحيح مسلم (ط دار الفكر) ج 3 ص 45 و (ط أخرى) ج 3 ص 234 و مسند أحمد ج 6 ص 107 وسنن الترمذي ج 2 ص 236 وسنن النسائي ج 4 ص 17 والسنن الكبرى للبيهقي ج 4 ص 72 وفتح الباري ج 3 ص 122 وج 3 ص 128 وعمدة القاري ج 8 ص 78 و 82 وصحيح ابن حبان ج 7 ص 394 ومعرفة علوم الحديث ص 88 وإثبات عذاب القبر للبيهقي ص73 ومعرفة السنن والآثار ج 3 ص 200 والإستذكار ج 3 ص 70 والتمهيد لابن عبد البر ج 17 ص 273 وكشف الخفاء ج 1 ص 258. 9. صحيح مسلم (ط دار الفكر) ج 3 ص 43 و (ط أخرى) ج 3 ص 233 وتلخيص الحبير ج 5 ص 272 ومسند أحمد ج 1 ص 42 وسنن النسائي ج 4 ص 19 والسنن الكبرى للبيهقي ج 4 ص 73 وعمدة القاري ج 8 ص 78 ومسند ابن راهويه ج 3 ص 663 والسنن الكبرى لنسائي ج 1 ص 610 والتمهيد لابن عبد البر ج 17 ص 275 وكشف الخفاء ج 1 ص 258 وعلل الدارقطني ج 2 ص 79 وتاريخ مدينة دمشق ج 31 ص 110. 10. التراتيب الإدارية ج 2 ص 375 ، والاصابة ج 1 ص 415 ، وصفة الصفوة ج 1 ص 655 ، وأسد الغابة ج 2 ص 96 ، وحياة الصحابة ج 1 ص 465 عن الاصابة ، والمصنف ج 3 ص 559 ، وفي هامشه عن البخاري وابن سعد وابن أبي شيبة ، وتاريخ الخميس ج 2 ص 247 ، وفتح الباري ج 7 ص 79 ، والفائق ج 4 ص 19 ، وربيع الأبرار ج 3 ص 330 ، وراجع: تاريخ الخلفاء ص 88 ، وراجع: لسان العرب ج 8 ص 363.
وقد ألقوا روائع في فن الرثاء والتسلية والتذكير بأُسلوب ساحر أخاذ، فظل شعرهم خالداً رغم كرّ العصور. فقد كان الشاعر العربي «الكُميت بن زيد الأسدي» من شعراء العصر الأموي و المتوفى سنة 126 للهجرة قد جعل معظم قصائده في مدح بني هاشم وذكر مصائب آل الرسول (عليهم السلام)، حتى سميت قصائده «بالهاشميات» و كان ينشد معظمها في مجالس الإمام الصادق و أبيه الباقر محمّد و جدّه علي بن الحسين (عليهم السلام). ومن تلك القصائد التي ألقاها بين يدي الإمام علي بن الحسين السجّاد (عليه السلام) قصيدته المشهورة التي مطلعها:
من لقلب متيم مستهام *** غير ما صبوة ولا أحلام
وقتيل الطف غودر عنه *** بين غوغاء أمة وطغام
قتلوا يوم ذاك إذ قتلوه *** حاكماً لا كسائر الحكام
قتل الأدعياء إذ قتلوه *** أكرم الشاربين صوب الغمام
ولهت نفسي الطروب إليهم ***ولهاً حال دون طعم الطعام. فلما بلغ آخرها حتى قال السجاد (عليه السلام) له «ثوابك نعجز عنه، ولكن الله لا يعجز عن مكافأتك» فقال الكميت: سيدي إن أردت أن تحسن إليّ فادفع لي بعض ثيابك التي تلي جسدك أتبرّك بها، فنزع الإمام ثيابه ودفعها إليه ودعا له.