حلاوة طحينية النخلة - YouTube
حلاوة طحينية النخلة المائلة
من نحن
متجر الإبداع يوفرلك تسوق ممتع عبر الإنترنت وأفضل من زحمة الماركت والتحميل والتنزيل?? خذ اللي يناسبك من الأرفف وحطها في السلة وشويات توصلك البيت وارتاح من المشوار... في خدمتكم من السبت إلى الخميس
واتساب
جوال
هاتف
ايميل
الرقم الضريبي:
310798186700003
310798186700003
البريد الإلكتروني
رمز التحقق
يمكنك إعادة الإرسال بعد
30
ثانية
اسمك الكريم
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
تاريخ النشر:
06 يونيو 2020 7:20 GMT
تاريخ التحديث: 06 يونيو 2020 14:10 GMT
تشير غالبية المواقف والتصريحات التي صدرت خلال الأيام الأخيرة، وعكستها وسائل الإعلام في دولة الاحتلال، إلى أن خطة السلام التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في كانون الثاني/ يناير الماضي، لم تعد قائمة من النواحي العملية، لأن ما يرنو الاحتلال لتطبيقه في الضفة الغربية هو "صفقة قرن إسرائيلية"، تختلف عن الطرح الأمريكي. وتُفرغ إسرائيل الصفقة الأمريكية من مضمونها تباعا، مع تزايد الأصوات الرسمية وشبه الرسمية التي ترفض تماما إقامة دولة فلسطينية، أو الدخول في مفاوضات مع السلطة، وأخيرا لا تعترف بالخرائط الأمريكية التي شارك في إعدادها خبراء إسرائيليون، كان من بينهم رئيس الكنيست الحالي ياريف ليفين. وكانت الإدارة الأمريكية قد طالبت الحكومة الإسرائيلية بـ "إبطاء" وتيرة تنفيذ مخطط الضم، بينما تواجه هذه الحكومة هجوما لم تتوقعه من قبل شركاء اليمين واليمين المتطرف، على أساس أنه لا يمكن تنفيذ الصفقة الأمريكية بصيغتها الحالية. ما هي صفقه القرن سيناء. محللون يرون أن نتنياهو لا يمتلك خيارا آخر سوى طرح مسألة الضم للتصويت أمام الكنيست في تموز/ يوليو المقبل، وإلا ستكون النتيجة غير المباشرة هي الذهاب إلى انتخابات جديدة.
ما هي صفقة القرن وماذا يحدث بعد رفضها؟ – Cedar News
من أجل ذلك كله فإن المحافظة على هذا الكيان، وتثبيته في منطقة ما يسمى بالشرق الأوسط هو هدف استراتيجي ثابت لا يتغير؛ عند جميع الدول الغربية. من هنا نقول بأن المؤامرة مستمرة، فهي قديمة ومتجددة.
ما هي صفقة القرن..لصالح من تنصب..هل تخدم القضية الفلسطينية؟ | دنيا الوطن
وأشار إلى أن "الصفقة غير منتهية وذلك لأنه بحسب ما رشح من معلومات، هناك اشتراطات مطلوب تنفيذها على مدار أربع سنوات من بعض الأطراف وخصوصا الطرف الفلسطيني، ومنها إسقاط سلاح حركة حماس وترتيبات أمنية تتعلق بضم الأغوار". وأكد أن الإعلان عن الصفقة "لا يعني تطبيقها مباشرة أو أن يتم فرضها قسرا على الأطراف المعنية، فهي عبارة عن مقترح أفكار ستطرح ويتم مناقشتها وهناك هامش أربع سنوات". وأوضح بأنه "إذا كانت عناصر الصفقة تتناقض مع المصالح الأردنية والفلسطينية، لا بد أن يكون هناك رفض فلسطيني أردني واضح لها، من ثم سيضطر الأميركان لإعادة النظر فيها". ما هي صفقة القرن. بدوره قال المحلل السياسي والمختص بالشأن الأميركي، الدكتور صبري سميرة، إن "ما تم الكشف عنه في الصحافة الإسرائيلية، وخاصة فيما يتعلق بمدينة القدس معروف سلفا، وهو سيؤدي لتثبيت شرعية الاحتلال". وتابع سميرة: "الأردن كان يطمح دائما ويسعى لاستعادة الأراضي الفلسطينية في حدود 67 والقدس جزء أساسي منها، وعليه، فما تم كشفه ضرب لكل الاتفاقيات الأساسية". وأضاف: "ضم القدس يعني بأن الاحتلال لن يعيد أي شي ولا يعترف بدور أردني ولا بحقوق أردنية سابقة أو لاحقة ولا حتى دوره في الوصاية على المقدسات، لأنه حينما تصبح القدس الشرقية تابعة بشكل كامل لإسرائيل، يعني ذلك أنها هي السلطة الحاكمة هناك وهي المرجعية ولها كل شيء".
واستبعد المدلل أن تحقق هذه الصفقة المطالب الفلسطينية، مبينا أنها أقرب الى الصفقة التجارية، ومن يرفضها سيتم معاقبته. وأشار المدلل إلى أن أي اتفاق سياسي يجب ان يستند على القوانين الدولية التي صدرت بحق القضية الفلسطينية والتي تمثل مرجعية قانونية لها، مشددا في الوقت ذاته على ضرورة أن يتحد العرب في معالجة هذه القضية. ما هي صفقة القرن وماذا يحدث بعد رفضها؟ – Cedar News. بدورها، أوضحت عبير ثابت المختصة في الشأن الأمريكي، أن معالم صفقة القرن غير واضحة، حيث يمكن أن تستشرف معالمها من خلال مجموعة التصريحات الصادرة من الإدارة الامريكية، بأنها مخطط سياسي لدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في صفقة إقليمية تدمج إسرائيلي فيها ضمن نسيج المنطقة العربية الاقتصادي والسياسي والاجتماعي لاحقا. وقالت: "أصبحنا نشهد بوادر ذلك من خلال بعض كتابات الكتاب العرب الذين يعيدون رسم وجه آخر لإسرائيل التي نعرفها، فمن الواضح أن التصور الأمريكي سيحمل الكثير من الرؤية الإسرائيلية التي لا تؤمن بحل الدولتين المتفق عليه دوليا، وهو ما يتنافى مع كافة الاتفاقيات الموقعة بين الطرفين، ومع مقررات الشرعية الدولية ذات الصلة". وفي السياق، أوضحت ثابت أن إسرائيل ترغب في استمرار سياساتها بإدارة الصراع والمضي قدما في سياساتها الاستيطانية بالضفة الغربية، مشيرة إلى أن إسرائيل تصارع الزمن لفرض وقائع على الأرض في حال أي تسوية سياسية مقبلة.