قبل ساعة و 12 دقيقة قبل ساعة و 57 دقيقة قبل ساعتين و 33 دقيقة قبل 9 ساعة و 58 دقيقة قبل 11 ساعة و 5 دقيقة قبل 11 ساعة و 18 دقيقة قبل 13 ساعة و 32 دقيقة قبل 13 ساعة و 40 دقيقة قبل 13 ساعة و 45 دقيقة قبل 14 ساعة و 26 دقيقة قبل 14 ساعة و 58 دقيقة قبل 15 ساعة و 7 دقيقة قبل 15 ساعة و 44 دقيقة قبل 15 ساعة و 55 دقيقة قبل 15 ساعة و 56 دقيقة قبل 16 ساعة و 4 دقيقة قبل 16 ساعة و 29 دقيقة قبل 16 ساعة و 39 دقيقة قبل 16 ساعة و 56 دقيقة قبل 17 ساعة و 18 دقيقة
30 ألف ريال قرض للشباب والسيدات وكبار السن والقطاع العسكري بدون ضمانات - ثقفني
الرجاء التواصل مع اقرب فرع للتاكد من توفرها و التحقق من الاسعار
اقرأ أقل
فاطمة بنت اسد
معلومات شخصيه
تاريخ الميلاد
سنة 568
الوفاة
سنة 625 (56–57 سنة)
المدينة المنورة
مكان الدفن
البقيع (مقبرة)
الزوج/الزوجه
ابو طالب بن عبد المطلب
ابناء
على بن ابى طالب [1] ، وجمانه بنت أبي طالب
اللغات المحكيه او المكتوبه
لغه عربى
تعديل مصدري - تعديل
فاطمه بنت أسد: هى أم على بن أبى طالب, متزوجة أبو طالب أسلمت و هاجرت للمدينه المنوره و ماتت سنه 4 هجريه. [2]
مصادر [ تعديل]
↑ العنوان: Али ибн Абу Талиб — نشر في: قاموس الموسوعة الإسلامية
↑ "الصحابية التي كفنها النبي صلى الله عليه وسلم بقميصه - إسلام ويب - مركز الفتوى".. 2019-12-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-03. فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف مخطط فريبيس للمعارف الحره
فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف ملف المرجع للتحكم بالسلطه فى WorldCat
فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف شخص فى ويكيترى
فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف مكتبه الكونجرس (LCAuth)
فاطمة بنت أسد ع (أم الامام علي ع) معرف ملف استنادى دولى افتراضى (VIAF)
صور [ تعديل]
فاطمة بنت اسد - ويكيبيديا
ولما حضر قبرها، حفره الرسول (ص)، بيديه المباركتين، وأخرج ترابه، فلما فرغ، دخل (ص) فاضطجع فيه ثم قال: "الله الذي يحي ويميت وهو حيّ لا يموت، اللّهم اغفر لأمّي فاطمة بنت أسد ولقّنها حجّتها، ووسّع عليها مدخلها بحق نبيك والأنبياء من قبلي فإنّك أرحم الراحمين"، وتعجّب الصحابة من صنع النبيّ (ص) وقالوا: ما رأيناك يا رسول الهب صنعت هذا؟! فقال (ص): "إنّه لم يكن أحد بعد أبي طالب أبرّ بي منها، إني ألبستها قميصي لتكسى من حلل الجنة، واضطجعت معها ليهون عليها". [1] -مجلة الطاهرة-العدد179-حزيران2007 آمنة كاظم-فاطمة بنت أسد، مثال الرأفة والرحمة- [1] الحجر-94
فاطمة بنت أسد ( رضوان الله عليها )
وقد كانت فاطمة بنت أسد امرأة صالحة ، وكان رسول الله «صلى الله عليه وآله» يزورها ، ويقيل في بيتها 1. وهي أول امرأة بايعت النبي «صلى الله عليه وآله» بمكة بعد خديجة 2. قال ابن عباس: «وفيها نزلت: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ... ﴾ 3 » 4. وأول امرأة هاجرت إلى النبي «صلى الله عليه وآله» من مكة إلى المدينة على قدميها ماشية حافية 5. وكانت حادية عشرة ، يعني في السابقة إلى الإسلام ، وكانت بدرية 6. وحينما حضرتها الوفاة أوصت إلى النبي «صلى الله عليه وآله» فقبل وصيتها 7. وتوفيت في السنة الرابعة من الهجرة ، وصلى عليها رسول الله «صلى الله عليه وآله» ، وتولى دفنها ، ونزع قميصه وألبسها إياه ، واضطجع معها في قبرها ، وقرأ فيه القرآن ، وأحسن الثناء عليها. فلما سوى عليها التراب سئل عن سبب فعله ذلك ، فقال: ألبستها لتلبس من ثياب الجنة ، واضطجعت معها في قبرها لأخفف عنها ضغطة القبر ، إنها كانت أحسن خلق الله صنعاً بي بعد أبي طالب. وعند السمهودي أنه «صلى الله عليه وآله» نزع قميصه وأمر أن تكفن فيه ، وأنه «صلى الله عليه وآله» صلى عليها عند قبرها وكبر عليها تسعاً وأنه «صلى الله عليه وآله» حفر اللحد بيده وأخرج ترابه بيده.
إسلام ويب - سير أعلام النبلاء - الصحابة رضوان الله عليهم - فاطمة بنت أسد- الجزء رقم2
فعبدُ الله بنُ عبد المطّلب الصُّلب الذي أخرجه ، والبطن الذي حمله آمنة بنت وهب ، والحِجر الذي كفله فاطمة بنت أسد ، وأمّا أهل البيت الذين آوَوه فأبو طالب. ولقد رَعَت فاطمة بنت أسد رسول الله ( صلى الله عليه وآله) في صِغره ، ورَبَّته ، وحَنَت عليه حُنوَّ الأم الشفيق على ولدها ، فجزاها الله تعالى عن حُسن صنيعها في نبيّه الكريم بأنْ حرّم عليها النار. وفاتها: نقل المؤرّخون أن وفاتها كانت في السنة الثالثة ـ أو الرابعة ـ من الهجرة النبويّة ، ودُفنت في المدينة المنوّرة ، وكان لها عند وفاتها 65 عاماً تقريباً. وكفنها النبي ( صلى الله عليه وآله) فحمل جنازتها على عاتقه ، فلم يَزَل تحت جنازتها حتّى أوردها قبرها ، ثمّ وضعها ودخل القبر فاضطجع فيه ، ثمّ قام فأخذها على يَدَيه حتّى وَضَعَها في القبر ، ثمّ انكبّ عليها طويلاً يُناجيها ويقول لها: ابنكِ ابنكِ ، ويلقّنها الولاية لإكمال إيمانها ( رضوان الله عليها). الفضل بن العباس ( رضوان الله عليه) صفية بنت عبد المطلب عمة النبي ( صلى الله عليه وآله)
وفي رواية: أنه اضطجع معها في قبرها. ولما ذهب اقترب منه عمر بن الخطاب وقال: يا رسول الله! رأيتك تفعل لهذه المرأة شيئاً لم تفعله على أحد من قبل، فقال صلى الله عليه وسلم: ( يا عمر، إن هذه المرأة كانت بمنزلة أمي التي ولدتني ، إن أبا طالب كان يصنع الصنيع وتكون له المأدبة ، وكان يجمعنا على طعامه، فكانت هذه المرأة تفضل منه كله نصيبنا فأعود به). وفي رواية: لما سئل عن سر صنيعه بقبرها قال: (إنه لم يكن بعد أبي طالب أبر بي منها! إنما ألبستها قميصي لتكسى من حلل الجنة، واضطجعت في قبرها ليهون عليها عذاب القبر). ودفنت في مقبرة البقيع. المصادر
وصلات خارجية
Fatimah bin Assad & Kaaba
Yazehra