مواعيد او مواقيت الصلاة والاذان اليوم في سراة-عبيدة لكل الفروض الفجر, الظهر, العصر, المغرب, العشاء. السعودية, سراة-عبيدة
الساعة: 10:53:39 pm حسب التوقيت المحلي في سراة-عبيدة
التاريخ هجري: الاثنين 24 رمضان 1443 هجرية
تاريخ اليوم: 25/04/2022 ميلادي
متبقي على صلاة المغرب
صلاة المغرب الساعة 11:39 PM
طريقة الحساب:
طريقة حساب العصر:
صيغة الوقت:
تصحيح التاريخ الهجري:
مدن السعودية:
اوقات الصلاة في سراة عبيدة بن
مواعيد او مواقيت الصلاة والاذان اليوم في سراة-عبيدة لكل الفروض الفجر, الظهر, العصر, المغرب, العشاء. السعودية, سراة-عبيدة
الساعة: 10:53:41 pm حسب التوقيت المحلي في سراة-عبيدة
التاريخ هجري: الاثنين 24 رمضان 1443 هجرية
تاريخ اليوم: 25/04/2022 ميلادي
متبقي على صلاة المغرب
صلاة المغرب الساعة 11:39 PM
طريقة الحساب:
طريقة حساب العصر:
صيغة الوقت:
تصحيح التاريخ الهجري:
مدن السعودية:
خارطة المملكة العربية السعودية ❞ مــنــاطــق الــمــمــلــكــة الــعــربــيــة الــســعــوديــة ❝ ❞ نــبــذة عــن الــمــمــلــكــة الــعــربــيــة الــســعــوديــة ❝ تتمتع المملكة بسمات جغرافية وطبوغرافيـة فريـدة، حيـث إنهـا تشـكل همـزة
وصل بين قارات أوروبا وآسيا وأفريقيا، كما يمتد سـاحلها الغربـي علـى البحـر الأحمـر
بما يقارب 1760 كيلومتراً، فــي حـين يمتـد طـول سـاحلها الشـرقي علـى الخلـيج
العربي بنحو 560 كيلومتراً، فضــلاً عــن تنـوع تضاريسهــا ومواردهـا الطبيعيـة
نظراً لاتساع مساحتها، البالغة مليوني كيلومتر مربـع. ❞ الــتــقــســيــم الإداري فــي الــمــمــلــكــة الــعــربــيــة الــســعــوديــة ❝ تتكون المملكة إدارياً مـن ثـلاث عشـرة منطقـة، وتضـم كـل
منطقة عدداً من المحافظات والمراكز، مصنفة على مستويين إداريين (أ ، ب)
كما تتميز ثقافة المملكة بارتباطها بالتراث الإسلامي والتقاليد البدوية، كما ترتبط الثقافة بالمركز التجاري القديم للمملكة. اوقات الصلاة في سراة عبيدة بن. وتطور المجتمع السعودي كثيرًا مع مرور السنين، وتكيف المجتمع السعودي بقيمه وعاداته وتقاليده مع الحياة العصرية. ❞ الــجــانــب الــثــقــافــي لــلــمــمــلــكــة الــعــربــيــة الــســعــوديــة ❝ يبرز جانب المملكة الثقافي فيما يلي: 1.
قيس بن سعد بن عبادة
10K مشاهدة
| تم اضافته بتاريخ 01-03-2017 قيس بن سعد بن عبادة
قيس بن سعد بن عبادة بن دليم([1]) بن أبي حزيمة بن ثعلبة بن طريف بن الخزرج بن ساعدة بن كعب بن الخزرج الأنصاري الساعدي([2])، يُكنَّى أبا الفضل وقيل أبا عبد الله، وقيل أبا عبد الملك. أمَّه فكيهة بنت عبيد بن دليم بن حارثة([3])، وقبيلته الخزرج من القبائل العربية التي كان لها مجدٌ في الجاهلية، ثمَّ ما لبثت أنَّ ألبسها الله تعالى لباس الإسلام فأشرقت بنور ربها ناصرةً وآويةً لنبيها، مقدِّمةً أبنائها فداءً للإسلام الحنيف.
مدرسة قيس بن سعد
قال قيس بن سعد: صحبت النبي - صلى الله عليه وسلم - عشر سنين. ثمامة: عن أنس ، قال: كان قيس بن سعد من النبي - صلى الله عليه وسلم - بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير ، فكلم أبوه النبي - صلى الله عليه وسلم - في قيس ، فصرفه عن الموضع الذي وضعه مخافة أن يتقدم على شيء ، فصرفه. لفظ أبي حاتم عن الأنصاري عن أبيه عن ثمامة. [ ص: 104] الزهري: أخبرني ثعلبة بن أبي مالك: أن قيس بن سعد - وكان صاحب لواء النبي ، صلى الله عليه وسلم - أراد الحج ، فرجل أحد شقي رأسه; فقام غلام له ، فقلد هديه ، فأهل وما رجل شقه الآخر. وذكر عاصم بن عمر: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - استعمل قيس بن سعد على الصدقة. وجاء في بعض طرق حديث الحوت الذي يقال له: العنبر ، عن جابر ، أن أميرهم كان قيس بن سعد ، وإنما المحفوظ أبو عبيدة. وروى عمر بن دينار ، سمع أبا صالح السمان يذكر أن قيس بن سعد نحر لهم - يعني في تلك الغزوة - عدة جزائر. وقد جود ابن عساكر طرقه. [ ص: 105] وقال الواقدي: حدثنا داود بن قيس ، ومالك ، وطائفة ، قالوا: بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبا عبيدة في سرية فيها المهاجرون والأنصار ، وهم ثلاثمائة ، إلى ساحل البحر إلى حي من جهينة ، فأصابهم جوع شديد.
فبعث محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة إلى مصر ، وأمر ابن أبي بكر. فلما قدما على قيس بنزعه ، علم أن عليا قد خدع فقال لمحمد: يا ابن أخي احذر ، يعني أهل مصر ، فإنهم سيسلمونكما ، فتقتلان. فكان كما قال. [ ص: 109] وعن يزيد بن أبي حبيب: قال: ضبط قيس مصر ، وكان ممتنعا بالمكيدة والدهاء من معاوية وعمرو ، أدر الأرزاق عليهم ، ولم يحمل إلى أهل الشام طعاما ، قال: فمكرا بعلي ، وكتب معاوية كتابا من قيس إليه ، يذكر فيه ما أتى إلى عثمان من الأمر العظيم وإني على السمع والطاعة. ثم نادى معاوية: الصلاة جامعة ، فخطب ، وقال: يا أهل الشام ، إن الله ينصر خليفته المظلوم ، ويخذل عدوه أبشروا. هذا قيس بن سعد ناب العرب قد أبصر الأمر ، وعرفه على نفسه ، ورجع إلى الطلب بدم خليفتكم ، وكتب إلي. فأمر بالكتاب فقرئ ، وقد أمر بحمل الطعام إليكم ، فادعوا الله لقيس ، وارفعوا أيديكم ، فعجوا وعج معاوية ، ورفعوا أيديهم ساعة ، فقال معاوية لعمرو: تحين خروج العيون ، ففي سبع أو ثمان يصل الخبر إلى علي ، فيعزل قيسا ، وكل من ولي مصر كان أهون علينا. فلما ورد على علي الخبر ، دخل عليه محمد بن أبي بكر والأشتر ، وذما قيسا ، وجعل علي لا يقبل.
قيس بن سعد
وقال ابن أبي الحديد: (كان قيس من كبار شيعة أمير المؤمنين عليه السلام وقاتل بمحبته وولائه.. وكان مع الحسن عليه السلام). توليته مصر وعزله عنها:
لما ولي الإمام علي الخلافة قال لقيس (سر إلى مصر فقد وليتك، فإذا أنت قدمتها إن شاء الله فأحسِن إلى المحسن، واشتد على المريب، وارفق على العامة والخاصة فالرفق أيمن). استقامت الأمور لقيس مدة من الزمن، حتى سرت شائعة مفادها ان قيسا نقل ولاءه لمعاوية، فبلغت الشائعات علياً فدعا ابنيه حسناً وحسيناً وابنه محمداً وعبد الله بن جعفر فأعلمهم بذلك واستشارهم، فأشار عليه عبدالله قائلاً: (دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، اعزل قيساً عن مصر). قال الإمام: (والله إني غير مصدّق بهذا على قيس). وفي الأثناء وصل كتاب قيس يطلب فيه موادعة أعدائه والخارجين عليه في مصر، قال عباس العقاد: (وأراد الإمام أن يستيقن من الخصومة بين قيس ومعاوية فأمر قيساً أن يحارب المتخلفين عن البيعة فلم يفعل. فتعاظم شك الإمام وأصحابه وكثر المشيرون عليه بعزل قيس واستقدامه) وهكذا قرر الإمام عزله وعيّن مكانه محمد بن أبي بكر. في معركة صفين:
لما عزم الإمام على المسير إلى صفين دعا من كان معه من المهاجرين والأنصار فاستشارهم فقام فيمن قام قيس بن سعد فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: (يا أمير المؤمنين انكمش بنا إلى عدونا ولا تعرج.
قبل الإسلام
حين كان قيس، قبل الإسلام يعامل الناس بذكائه كانوا لا يحتملون منه ومضة ذهن، ولم يكن في المدينة وما حولها إلا من يحسب لدهائه ألف حساب فلما أسلم، علّمه الإسلام أن يعامل الناس بإخلاصه، لا بدهائه ومن ثمّ نحّى دهاءه جانبا، ولم يعد ينسج به مناوراته القاضية وصار كلما واجه موقعا صعبا، يأخذه الحنين إلى دهائه المقيد، فيقول عبارته المأثورة: " لولا الاسلام، لمكرت مكرا لا تطيقه العرب". في عهد الرسول
كان قيس حامل راية الأنصار مع رسول الله، وكان من ذوي الرأي من الناس. خدم قيس بن سعد النبي عشر سنين، وفي صحيح البخاري عن أنس، كان قيس بن سعد من النبي بمنزلة صاحب الشرطة من الأمير. وشهد مع رسول الله المشاهد كلها، وأخذ النبي يوم الفتح الراية من أبيه فدفعها إليه. [1]
في عهد الخلفاء الراشدين
شهد فتح مصر ، واختط بها داراً، ثم ولاه علي بن أبي طالب إمارتها.
سعد بن قيس
وقيل: وقفت على قيس عجوز ، فقالت: أشكو إليك قلة الجرذان ، فقال: ما أحسن هذه الكناية ، املئوا بيتها خبزا ولحما وسمنا وتمرا. مالك: عن يحيى بن سعيد ، قال: كان قيس بن سعد يطعم الناس في أسفاره مع النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان إذا نفد ما معه تدين ، وكان ينادي في كل يوم; هلموا إلى اللحم والثريد. قال ابن سيرين: كان سعد ينادي على أطمه: من أحب شحما ولحما ، فليأت ، ثم أدركت ابنه مثل ذلك. وعن هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال: باع قيس بن سعد مالا من [ ص: 107] معاوية بتسعين ألفا; فأمر من نادى في المدينة: من أراد القرض فليأت. فأقرض أربعين ألفا ، وأجاز بالباقي ، وكتب على من أقرضه. فمرض مرضا قل عواده ، فقال لزوجته قريبة أخت الصديق: لم قل عوادي ؟ قالت: للدين ، فأرسل إلى كل رجل بصكه ، وقال: اللهم ارزقني مالا وفعالا ، فإنه لا تصلح الفعال إلا بالمال. عمرو بن دينار ، عن أبي صالح ، أن سعدا قسم ماله بين ولده ، وخرج إلى الشام ، فمات ، وولد له ولد بعد; فجاء أبو بكر وعمر إلى ابنه قيس ، فقالا: نرى أن ترد على هذا ، فقال: ما أنا بمغير شيئا صنعه سعد ، ولكن نصيبي له. وجاءت هذه عن ابن سيرين ، وعن عطاء. قال مسعر: عن معبد بن خالد ، قال: كان قيس بن سعد لا يزال هكذا رافعا أصبعه المسبحة ، يعني: يدعو
وجود قيس يضرب به المثل ، وكذلك دهاؤه.
ولما استشهد الخليفة علي بايع ابنه الحسن وقاد خمسة آلاف رجل لحرب معاوية، لكن الحسن آثر أن يحقن دماء المسلمين فتفاوض مع معاوية وبايعه على الخلافة، وتنازل عنها، فرجع قيس إلى المدينة، وجمع قومه وخطب فيهم وقال: إن شئتم جالدت بكم حتى يموت الأعجل منا، وإن شئتم أخذت لكم أمانًا، فاختار جنوده الأمان وقالوا: خذ لنا أمانًا. فأخذ لهم الأمان من معاوية. [ابن عساكر]. قصته مع أطول رجل في الروم [ عدل]
قيل أن ملك الروم بعث إلى معاوية برجلين من جيشه يزعم أن أحدهما أقوى الروم، والآخر أطول الروم فانظر هل في قومك من يفوقهما في قوة هذا وطول هذا؟ فإن كان في قومك من يفوقهما بعثت إليك من الأسرى كذا وكذا
ومن التحف كذا وكذا، وإن لم يكن في جيشك من هو أقوى وأطول منهما فهادني ثلاث سنين. فلما حضرا عند معاوية قال: من لهذا القوي؟ فقالوا: ماله إلا أحد رجلين، إما محمد بن الحنفية، أو عبد الله بن الزبير، فجيء بمحمد بن الحنفية وهو ابن علي بن أبي طالب. فلما اجتمع الناس عند معاوية قال له معاوية: أتعلم فيم أرسلت إليك؟ قال: لا! فذكر له أمر الرومي وشدة بأسه. فقال للرومي: إما أن تجلس لي أو أجلس إليك وتناولني يدك أو أناولك يدي، فأينا قدر على أن يقيم الآخر من مكانه غلبه، وإلا فقد غُلب.