بدر ناصر الخرافي
معلومات شخصية
اسم الولادة
تاريخ الميلاد
17 أغسطس 1977 (العمر 44 سنة)
الجنسية
كويتي
أبناء
2
والدان
ناصر الخرافي
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة الكويت ، كلية لندن للأعمال
المهنة
الرئيس التنفيذي لمجموعة زين
المواقع
الموقع
تعديل مصدري - تعديل
بدر ناصر الخرافي (مواليد 17 أغسطس 1977) رجل أعمال كويتي. وهو نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة زين الكويتية. [1] [2] [3] في عام 2018، احتل المرتبة الأولى في قائمة أكثر 100 عربي تأثيراً من قبل أريبيان بزنس. [4] [5] بعد وفاة والده ناصر الخرافي ، تولى رئاسة اللجنة التنفيذية لجماعات الخرافي في عام 2012. [6]
الحياة المبكرة والتعليم
ولد الخرافي في 17 أغسطس 1977. حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة الكويت عام 2002. في عام 2016، أكمل درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية لندن للأعمال. [5]
بعد التخرج، التحق الخرافي بمؤسسة البترول الكويتية ، لكنه سرعان ما انتقل إلى مجموعة الخرافي في عام 2002 وبدأ العمل كمهندس تنسيق. [7] يشغل حاليًا مناصب إدارية عليا في العديد من الشركات مثل بنك الخليج الكويتي ، وشركة فولاذ القابضة، وشركة دايموند إنترناشونال موتورز، وشركة الخليج للكابلات والصناعات الكهربائية.
بدر الخرافي - ويكيبيديا
الجدير بالذكر أنه بموجب شروط العروض النهائية الخاصة بهذه الصفقة، لا تبيع «زين السعودية» سوى (هيكل) البرج والمرافق المساندة، على أن تبقى كل المعدات الأخرى من هوائيات الاتصالات اللاسلكية، والبرامج والتقنيات والملكيات الفكرية ملكاً للشركة. وجاءت موافقة مجلس إدارة «زين السعودية»، بعد أن تلقت الشركة عرضاً من تحالف يقوده الصندوق للاستحواذ على حصص في البنية التحتية لأبراج الشركة، ومن المتوقع أن تعزز هذه الخطوة جهود «زين السعودية» للارتقاء بمنظومة الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة، إذ ستسمح بتحقيق الكفاءة القصوى للبنية التحتية للأبراج. دائرة التعاون
وقال نائب رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي في المجموعة، نائب رئيس مجلس إدارة «زين السعودية»، بدر ناصر الخرافي، في تعليقه على هذه الصفقة: «فخورون بهذا التعاون مع صندوق الاستثمارات العامة، ونأمل أن نوسع دائرة تعاوننا في المستقبل القريب، بما يدعم مسيرة التحول الرقمي وفقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030، إذ تأتي هذه الصفقة بعد النجاح الذي حققته الشركة في إعادة هيكلة رأس المال، ونجاح خطط التحول الاستراتيجية لأعمالها». وأضاف «الأهمية الاستراتيجية لهذه الاتفاقية تتخطى بأبعادها قيمة الصفقة نفسها، حيث حصول زين السعودية على هذا العرض من الصندوق، وهو من أكبر الصناديق السيادية في العالم، يدل على الثقة التي تحظى بها الشركة لدى المؤسسات الاستثمارية والاقتصادية، وأيضا الثقة التي تتمتع بها الشركة لدى قطاع الأعمال والأفراد».
بدر ناصر الخرافي
نائب رئيس مجلس الادارة
يشغل بدر الخرافي العديد من المناصب المهمة أبرزها نائب رئيس مجلس إدارة مجموعة زين بالكويت منذ فبراير 2014م، والرئيس التنفيذي للمجموعة منذ مارس 2017م، بعدما عُيّن في مجلس إدارة المجموعة في أبريل 2011م، وفي أكتوبر 2015م، عُيّن الخرافي نائباً لرئيس مجلس إدارة زين السعودية. ويشغل الخرافي منذ سبتمبر 2013م، منصب عضو مجلس إدارة في شركة الخاتم للاتصالات، وهي شركة مساهمة مقفلة في العراق. إضافة إلى ذلك، يشغل الخرافي حالياً، منصب رئيس مجلس الإدارة، ونائب الرئيس، وعضو مجلس الإدارة في عدة شركات تابعة لـ"مجموعة الخرافي"، ويحمل الخرافي درجة الماجستير في إدارة الأعمال التنفيذية من كلية لندن للأعمال (London Business School) ودرجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة الكويت. clicks
12/12/2017
هل أتى الرئيس الأميركي دونالد ترامب لسدة الحكم في الولايات المتحدة الأميركية، لخدمة هدف واحد فقط ولا غير وهو جعل القدس عاصمة أبدية لدولة إسرائيل؟ كل السيناريوهات وضعت بذكاء شديد وصولاً للإعلان والقرار التاريخي بالاعتراف بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، فتجد كل الظروف والمعطيات في الوطن العربي والعالم الإسلامي كانت مهيأة لهذا الإعلان، وهذا ليس وليد الصدفة. أم أن الأمر يتعلق بقرار مفاجئ من رئيس يعرف بتمرسه في دعم جهود الهدم والبناء لإبقاء ديون الولايات المتحدة الأميركية تحت خط السيطرة المعقولة، واتخاذ قرارات جائرة تحت غطاء الرئيس المندفع أو المتهور، أو كما يحلو لخصومه أن يطلقوا عليه في مسقط رأسه؟ وهل هو فعلاً بهذه الصفة، أم هو من جعل العالم كله يبدو أحمق؟
فالسيناريو بدأ بـ"الربيع العربي"، ومن ثم بتصعيد وتيرة الإرهاب ونشر الميليشيات الإرهابية في بلداننا، حتى أصبح تحرير الأراضي من "داعش" أكبر غاياتنا والقدس مغتصبة. كما وضع الخليج العربي والدول المجاورة له مع لبنان تحت إقامة جبرية إيرانية، وتمزيق العراق وسوريا واليمن، وعمل شق عميق بين الفصائل الفلسطينية، وجعل وحدة القرار الفلسطيني شبه مستحيلة، وزرع كيانات وعناصر تعبث بمصير الشعب الفلسطيني ناهيك عن "ربيع عربي"، وانهيار أسعار النفط واستنزاف موارد وطنية وصراعات إيديولوجية، وتمييع هوية المنطقة وجعل كل من يحيط بدولة إسرائيل في أزمات متنوعة جعلت كل دولة غارقة في مشاكلها المحلية وتفكك وتصدع وخلاف كبير في البيت العربي.
القدس عاصمه فلسطين وليس اسرائيل
ويبدو لي أن من أطلق المارد من القمقم، هي فكرة صوت موحد لكافة القوى الفلسطينية، وتكثيف الجهود لإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية، وهو ما دق ناقوس الخطر في العقلية الصهيونية، وتقارب من هذا النوع يعني أن فكر ومنظومة المقاومة المسلحة في غزة اليوم سيكون نفسه فكر دولة كاملة جارة ترفض الاحتلال والاستيطان وقبول حل الدولتين على أساس دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وكل ذلك يقوض الأمن الإسرائيلي ولا بد من أفشال حكومة الوفاق الفلسطينية.
القدس لها أيضا أهمية اقتصادية كبيرة حيث أن السوق القديم يعتبر مركز تجاري عالمي متعدد في المحلات والسلع التي تجذب السياح إليها.