#221
اتمنى ان يكون ذلك صحيحا...
تخيل ان هناك من يعتبر مولاة الحاكم العربي خيانة لله ولرسوله علما ان الحاكم أو الملك من وهبه الملك هو الله ومن ينزع منه الملك هو الله
ولكن يبايعون شخص يسمى مرشد لديهم
بحجة مولاة الدين متجاهلين او هم جهال فعلا
ان البيعه لا تكون إلا لحاكم واحد فقط وان اي بيعه اخرى هي شق لصف المسلمين وخروج عن طاعة ولي الأمر... عن أي اسلام يتحدثون!!!
- يخرجون اسوء ما في العالم
- يخرجون اسوء ما فيك اليسا
- أفمن زين له سوء عمله فرآه حسناً - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
- جريدة الرياض | أفمن زُين له سوء عمله
- أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا - Blog
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة فاطر - الآية 8
يخرجون اسوء ما في العالم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابـومـحـمد
الله يبارك فيك الحمد لله ريحنا نعيش بساعده ما بقاء لنا من عمر وارتحنا من السوق ومتابعة الشاشه من شقاء 14 سنه تو احس بالراحه والنوم وراحة البال الحمد لله الله يفككم منه
ما شاء الله تبارك الله عليك
خرجت من السوق وتركته وتتابع اخباره بالمنتديات
انا لو تركت شي حتى اخبار ما احب اسمع عنه
الله يوفقك ويحفظك
يخرجون اسوء ما فيك اليسا
2021-12-03, 11:16 PM #1 أبدا ما شمتُ فيك.. "لا تُظهِر الشماتةَ لأخيك" أسماء محمد لبيب
أحيانا نجد بعض الأمهات، حين يسقُط ولدَها أو يصطدمُ بشيئ مؤلمٍ أو تنكسرُ لعبتَه، تقول له أمُه: "أحسن! أنتَ تستأهل وتستحق ما حدث لك! هذا بسبب غضبي عليك! أو هذا بسبب عصيانك أمري! "..
تشمَتُ في ولدِها بوضوح. ما رأيك فيك. بينما -وكما قلنا في المقالات السابقة- عينُ الأمومةِ هو استشعارُ الأمِ أن ما يؤذِي ولدَها يؤذيها كذلك كما قال النبي ﷺ عن فاطمتِهِ: "إنما فاطمةٌ بِضعَةٌ مِني يؤذيني ما يُؤذِيها" فالطبيعيُّ هنا، أن لا تغلبَ روحُ الثأرِ بداخلِها على فطرةِ الأمومة لكن ما يحدثُ هو العكسُ. فما الأسبابُ؟
قبل تفصيلِ الأسباب، فمن الإنصاف أن نُفَرِّقَ هنا بين نوعين من الأمهات: النوعُ الأول:
تُظهِرُ الشماتةَ رُغمًا عنها لفرحتِها أن ولدَها سيتعلُم درسًا لن ينساه فيتأدب ويَرشُد، لكن قلبُها عامِرٌ بحبِ ابنِها ولو آذاه غيرُها معها أو تدخَّلَ بشفاعةٍ سيئةٍ عنه ستغضبُ لولدِها وتدافعُ عنه.. والنوعُ الثاني:
تُظهِرُ الشماتةَ عمدًا وبداخلِها غِلٌّ حقيقي على الولد، وتفرحُ كلما تألمّ أكثر حتى إنها تأتِي بآخرين يضاعِفون عليه الإيلامَ النفسيَ، لا لتأديبِه وردعه وإنما للشماتةِ به أكثر وإذلالِه وكسرِه.
عند ما اتذكر نفسي في السابق و أرى نفسي الان حقا أشعر بالحزن اكثر على حالي كيف كنت و كيف أصبحت لا أعلم أين ذهبت طاقتي أحلامي أملي كل شيء اخفا ايامي اصبحت تشبه بعضها بكل شي اتنفس و انام لا أكثر
خاطرة
كتاباتي
حزن
حالة من الحالات
حقا اصبحت شخص فقط على قيد الحياة يتنفس لا اكتر لا استطيع بناء الأحلام للمستقبل لا استطيع التامل بأي شي لا استطيع فعل اي شي أقف عاجزة في مكاني لا استطيع التقدم اي خطة للأمام
قصة
الناس التي مفعمة بالطاقة و الحيوية و الامل و لديهم احلام كيف تستطيعون ان تكونو هكذا!!! ؟ من أين لكم بالطاقة لتستمرو بالعيش من أين لكن الحيوية كي تتالقو من أين لكم الأمل بأن غدا اجمل من أين لكم الأحلام للمستقبل من أين!! يخرجون اسوء ما فيك اليسا. ؟ أخبروني
هنالك الكثر من المشاعر و الكثير من الكلام في داخلي ولكني لا أعلم كيف اشرح، اعبر و اوصف ما بداخلي ولكن انا حزينة جدا
في كل احظة اتمنى وجودك جانبي و تفهمك لكل ما فعلت و ما أمر به ولكن أين أنت!! ؟
quotes
الياس و الإرهاق و التعب الذي أشعر به من الداخل بدأ يظهر للجميع اصبح تركيزي منعدم شاردة اغلب الوقت و وجهي شاحب و السواد تحت عيني أصبح واضح جدا يسألوني ما بك ولكن لا أحد يهتم لسماع ما بي حقا
عند ما يسالني احد كيف حالك كم اتمنى ان اقول له اني لست بخير لست بخير ابدا ولكن اعلم ان هذا الذي يسأل عن حالي لا يهمه حالي الحقيقي و انه فقط سؤال لرفع العتب متى سيأتي لمن يهتم لحالي الحقيقي!
و " من " موصولة صادقة على جمع من الناس كما دل عليه قوله في آخر الكلام فلا تذهب نفسك عليهم حسرات بل ودل عليه تفريع هذا على قوله إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير و " من " في موضع رفع الابتداء والخبر عنه محذوف إيجازا لدلالة ما قبله عليه وهو قوله الذين كفروا لهم عذاب شديد عقب قوله إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة فاطر - الآية 8. فتقديره بالنسبة لما استحقه حزب الشيطان من العذاب: أفأنت تهدي من زين له عمله فرآه حسنا فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء. وتقديره بالنسبة للنبيء - صلى الله عليه وسلم -: لا يحزنك مصيره فإن الله مطلع عليه. وفرع عليه فإن الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء ، وفرع على هذا قوله فلا تذهب نفسك عليهم حسرات أي فلا تفعل ذلك ، أي لا ينبغي لك ذلك فإنهم أوقعوا أنفسهم في تلك الحالة بتزيين الشيطان لهم ورؤيتهم ذلك حسنا وهو من فعل أنفسهم فلماذا تتحسر عليهم. وهذا الخبر مما دلت عليه المقابلة في قوله الذين كفروا لهم عذاب شديد والذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر كبير فقد دل ذلك على أن الكفر سوء وأن الإيمان حسن فيكون من زين له سوء عمله هو الكافر ، ويكون ضده هو المؤمن ، ونظير هذا التركيب قوله تعالى أفمن حق عليه كلمة العذاب أفأنت تنقذ من في النار وفي سورة الزمر ، وتقدم عند قوله تعالى أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت في سورة الرعد.
أفمن زين له سوء عمله فرآه حسناً - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
لا حيلة لك فيه ، ( فإن الله يضل من يشاء ويهدي من. كالكفار والفجار ، يعملون أعمالا سيئة ، وهم في ذلك يعتقدون ويحسون أنهم يحسنون صنعا ، أي:
أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا ۖ فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ ۖ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (8) (فاطر. أفمن كان هكذا قد أضله الله ، ألك فيه حيلة ؟ كالكفار والفجار ، يعملون أعمالا سيئة ، وهم في ذلك يعتقدون ويحسون أنهم يحسنون صنعا ، أي: { فلا تذهب نفسك عليهم حسرات} فالمعنى:
جريدة الرياض | أفمن زُين له سوء عمله
{ { فَرَآهُ حَسَنًا}} أي: كمن هداه اللّه إلى الصراط المستقيم والدين القويم، فهل يستوي هذا وهذا؟ فالأول: عمل السيئ، ورأى الحق باطلا، والباطل حقا. والثاني: عمل الحسن، ورأى الحق حقا، والباطل باطلا، ولكن الهداية والإضلال بيد اللّه تعالى، { { فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ}} أي: على الضالين الذين زين لهم سوء أعمالهم، وصدهم الشيطان عن الحق { { حَسَرَاتٍ}} فليس عليك إلا البلاغ، وليس عليك من هداهم شيء، والله هو الذي يجازيهم بأعمالهم. { { إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ}} #أبو_الهيثم #مع_القرآن
13
0
53, 798
أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا - Blog
:
(والآخِرةُ خَيرٌ وأبقَى)
10-08-2009, 04:11 PM
#9
"ورده في البستان- ندية الغروب "
رااائع تواجدكم هناااا
الله يحفظكم ويوفقكم الى مايحب ويرضى...
10-08-2009, 08:58 PM
#10
جزاك الله خيرا
مواضيع مشابهه
الردود: 56
اخر موضوع: 24-03-2012, 03:34 AM
الردود: 1
اخر موضوع: 31-10-2010, 05:04 PM
الردود: 37
اخر موضوع: 16-08-2009, 11:01 AM
الردود: 3
اخر موضوع: 19-07-2007, 02:42 PM
اخر موضوع: 20-05-2007, 04:54 AM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة فاطر - الآية 8
وجملة إن الله عليم بما يصنعون تصلح لإفادة التصبر والتحلم ، أي أن الله [ ص: 267] عليم بصنعهم في المخالفة عن أمره فكما أنه لحلمه لم يعجل بمؤاخذتهم فكن أنت مؤتسيا بالله ومتخلقا بما تستطيعه من صفاته ، وفي ضمن هذا كناية عن عدم إفلاتهم من العذاب على سوء عملهم ، وليس في هذه الجملة معنى التعليل لجملة فلا تذهب نفسك عليهم حسرات لأن كمد نفس الرسول - صلى الله عليه وسلم - لم يكن لأجل تأخير عقابهم ولكن لأجل عدم اهتدائهم. وتأكيد الخبر بـ " إن " إما تمثيل لحال الرسول - صلى الله عليه وسلم - بحال من أغفله التحسر عليهم عن التأمل في إمهال الله إياهم فأكد له الخبر بـ إن الله عليم بما يصنعون ، وإما لجعل التأكيد لمجرد الاهتمام بالخبر لتكون " إن " مغنية غناء فاء التفريع فتتمخض الجملة لتقرير التسلية والتعريض بالجزاء عن ذلك. وعبر بـ " يصنعون " دون: يعملون ، للإشارة إلى أنهم يدبرون مكائد للنبيء - صلى الله عليه وسلم - وللمسلمين فيكون هذا الكلام إيذانا بوجود باعث آخر على النزع عن الحسرة عليهم. وعن ابن عباس: أن المراد به أبو جهل وحزبه.
وقسم لا يبحث عن الدليل الشرعي بل يبحث عن الشهوة أو المصلحة أو الشهرة أو غير ذلك، دون أن يبحث عن رأي الشرع في ذلك، وهذا يتوهم أنه مصيب. وفي الحقيقة هو ضال، وهو في الآخرة من الخاسرين. { وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ} أي أن هؤلاء الذين ليسوا على بينةٍ من ربهم وزُيِّن لهم سوء عملهم هم قد اتبعوا أهواءهم. إن هذه الآية الكريمة هي أصل عظيم من أصول الدين الإسلامي. ولنلاحظ كيف أنها حددت أن البيّنة هي من الله وليس من أحد سواه وليس من العقل:
{ أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ}