إزالة آثار حروق الليزر
تعتمد طريقة إزالة حروق الليزر بالدرجة الأولى على شدة الحرق، لكن يمكن اتباع الإرشادات الآتية في البداية [٢]:
تنتج الحروق عن الحرارة؛ لذا فإن أسرع طريقة للتخفيف من الشعور بالحرقة يكون من خلال تبريد الجلد بأسرع وقت ممكن، وكلما كان تبريد المنطقة أسرع شعر الشخص براحةٍ بشكلٍ أسرع، كما تزداد سرعة التئام الحروق. الحصول على الرعاية الطبية؛ ففي حين يمكن علاج حروق الليزر الخفيفة في المنزل؛ فإن حروق الليزر الشديدة تتطلّب الرعاية الصحية لها. من الممكن وضع مرهم يحتوي على مضادّ حيويّ على المنطقة المصابة بالحرق، وتهدئ هذه المراهم المنطقة المصابة بالحرق، وتحمي الجلد. تناول الأدوية المسكنة للألم، منها دواء البراسيتامول، أو الآيبوبروفين وفق إرشادات الطبيب. أعراض حروق الليزر
تتضمن الأعراض التي ترتبط بحروق الليزر ما يأتي [٣]:
تورّم شديد في مكان حرق الليزر. تحوّل لون البشرة للون الأحمر في مكان الحرق. قد يعاني الشخص من تلونٍ في الجلد. الشعور بحرارة الجلد أثناء استخدام الليزر، ولا يزول خلال العملية. أسباب حروق الليزر
تتضمن أكثر الأسباب شيوعًا لحروق الليزر ما يأتي [٣]:
استخدام أدوات الليزر بشكلٍ غير صحيح.
- حروق الليزر المنزلي لمصاب كورونا والمخالط
- حروق الليزر المنزلي للمخالطين
- حروق الليزر المنزلي والمؤسسي و العزل
- حروق الليزر المنزلي لا الحجر الصحي
- الباحثون السوريون - كيف يعمل المصعد ( الجزء الأول)
حروق الليزر المنزلي لمصاب كورونا والمخالط
عند التفكير بالعلاج بالليزر يجب التفكير بالآثار الجانبية التي قد تنتج عنه كغيره من العلاجات الأخرى، وهل يناسب نوع البشرة أم لا، وبالرغم من أن العلاج بالليزر آمن بشكل عام، إلا أنه قد تنتج عنه بعض المخاطر النادرة الحدوث، أو الشائعة، وتعتبر حروق الليزر أشهر هذه المخاطر، ولكن ما مدى خطورتها؟ هذا ما توضحه المقالة التالية. إزالة الشعر بالليزر
إزالة الشعر بالليزر هو إجراء طبي تجميلي يهدف إلى التخلص من الشعر الزائد غير المرغوب فيه في مناطق متعددة من الجسم مثل: الوجه، ومنطقة البكيني، والساقين، وتحت الإبطين، والظهر، وغيرها من المناطق. وتعمل الطريقة عن طريق إطلاق جهاز الليزر المحمول باليد ضوء الليزر عالي الحرارة، ينبعث هذا الضوء عبر الجهاز فيمتصه الجلد، ويوصله إلى بصيلات الشعر، فتؤدي الحرارة إلى تدميرها وموتها، وفي دورة حياة الشعرة الجديدة ينمو الشعر بشكل أخف من حيث اللون والسمك. المميزات والفوائد
يتميز العلاج بالليزر بالقدرة على الوصول إلى مناطق أكثر دقة وتحديدًا من الجسم، مثل: الشفة العليا، وتحت الذقن، ويستهدف الليزر الشعر الخشن الداكن دون الإضرار بالجلد، كم يمكن التنبؤ بنتائج إزالة الشعر حيث يمكن التخلص من الشعر لدى أغلب الأشخاص من ثلاث إلى سبع جلسات، كما يمكن إزلة الكثير من الشعر بشكل سريع.
حروق الليزر المنزلي للمخالطين
عدم لمس المنطقة المصابة لتجنب زيادة تهيج الجلد. عدم القيام بفتح البثور الناتجة عن الحرق لتجنب الإصابة بالعدوى. عدم تعريض المناطق المصابة لأشعة الشمس المباشرة أو الحرارة الشديدة. استخدام كمادات الثلج لتبريد المنطقة المصابة، لتهدئة الإحساس بالحرقة. تناول مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين. ضرورة استشارة الطبيب على الفور حتى يتمكن من علاج حروق الليزر والقضاء على المشكلة قبل تفاقمها. علاج حروق الليزر
يمكن أن تستغرق الحروق من الدرجة الأولى فترة تتراوح من 3 إلى 20 يوم حتى تشفى تماماً، ويعتمد علاج حروق الليزر على شدة الحرق ومساحة المنطقة المصابة. يُوصي الطبيب أولاً بتبريد المنطقة المصابة على الفور، وقد يصف كريمات المضاد الحيوي أو كريم الهيدروكورتيزون الموضعي، والتي تساعد على تهدئة المنطقة المصابة وعلاج الجلد. سوف ينصحك الطبيب بحماية المناطق المصابة من أشعة الشمس المباشرة طوال فترة العلاج وحتى بعد تهدئة الحروق بفترة، لتجنب التعرض لأي ندوب أو إصابات، ويمكنك استخدام واقي الشمس بدرجة حماية كافية، وتغطية المناطق المصابة بملابس فضفاضة..
الوقاية من الإصابة بحروق الليزر
يمكنك حماية نفسك من الإصابة بحروق الليزر باتباع النصائح التالية:
تأكد من تنفيذ الإجراء في مراكز تجميل معتمدة وموثوقة، تجنب الخضوع إلى إجراءات إزالة الشعر بالليزر في صالونات التجميل الغير مرخصة.
حروق الليزر المنزلي والمؤسسي و العزل
2_التأكد من أن جهاز الليزر الذي استُخدم ملائم لبشرتكِ وللونها، مع مراعاة أن بعض الأجهزة مصصمة للتعامل مع جميع أنواع وألوان البشرة. 3_من الأفضل إجراء الليزر بواسطة فنّي مختصّ في الليزر؛ لتجنب حدوث حروق الليزر.
حروق الليزر المنزلي لا الحجر الصحي
من الممكن وضع مرهم يحتوي على مضادّ حيويّ على المنطقة المصابة بالحرق، وتهدئ هذه المراهم المنطقة المصابة بالحرق، وتحمي الجلد. 3_تناول الأدوية المسكنة للألم، منها دواء البراسيتامول، أو الآيبوبروفين وفق إرشادات الطبيب. أعراض حروق الليزر
تتضمن الأعراض التي ترتبط بحروق الليزر ما يأتي:
1_تورّم شديد في مكان حرق الليزر. 2_تحوّل لون البشرة للون الأحمر في مكان الحرق. 3_قد يعاني الشخص من تلونٍ في الجلد. 4_الشعور بحرارة الجلد أثناء استخدام الليزر، ولا يزول خلال العملية. أسباب حروق الليزر:
تتضمن أكثر الأسباب شيوعًا لحروق الليزر ما يأتي:
1_استخدام أدوات الليزر بشكلٍ غير صحيح. فني الليزر غير مؤهل أو دون خبرة. 2_الاختيار الخاطئ لجهاز الليزر. 3_اتباع خطوات غير صحيحة للعناية بالجسم بعد الليزر. 4_استخدام حرارة غير صحيحة أثناء الليزر. نصائح:
1_إن واحدةً من الطرق الوحيدة لتقليل خطر التعرض لحروق الليزر هي التأكد من الذهاب لصالون تجميل حسن السمعة يمكنه إجراء الليزر،
2_ والتأكد من أن فنيّ الليزر لديه خبرة كافية لاستخدام جهاز الليزر، وتتضمن الطرق الأخرى لتجنب التعرض لحروق الليزر ما يأتي:
1_التاكد من أن جهاز الليزر معتمد وصيانته جيدة.
يجب أن يختفي هذا التورم في غضون ساعات من تلقي العلاج بالليزر، ويمكن وضع الثلج للتخلص من هذه الأعراض، ويجب التحدث إلى الطبيب في حالة استمرار التورم، أو تطوره لأعراض أخرى. التصبغ
قد يحدث بعد العلاج بالليزر فرط أو نقص التصبغ، أي يتصبغ الجلد الفاتح ويصبح قاتمًا، أو تتحول البشرة الداكنة إلى اللون الأفتح، ولكنها مثل تهيج واحمرار الجلد تعتبر أعراض مؤقتة يمكن أن تزول بلا قلق. الأعراض الحادة النادرة
يمكن أن تؤدي إزالة الشعر بالليزر إلى آثار جانيبة أكثر شدة، وتزداد هذه المخاطر في حالة تلقي العلاج في المنزل دون المعرفة بكيفية الاستخدام الدقيق لأجهزة الليزر المنزلية، أو تلقي العلاج في صالونات التجميل غير المتخصصة، وتشمل:
نمو الشعر الزائد في منطقة العلاج. تغيرات في النسيج العام للجلد قد تزداد في حالة صبغ/تسمير الجلد. التندب، وهو أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين يميلون إلى التندب بسهولة. تكون البثور والقشور الجلدية، وقد يزيد من خطرها التعرض لأشعة الشمس في وقت قريب قبل أو بعد الجلسات. كما يمكن أن تتكون الجروح، والبثور، والحروق، ويحدث النزيف والعدوى في حالات نادرة. وبشكل عام لا ينصح به حول العين، أو أثناء الحمل، ويمكن الخضوع له بعد مرور عدة أسابيع على الولادة، ولم تثبت صحة ما يروج عن أن استخدام الليزر للتخلص من الشعر غير المرغوب فيه قد يتسبب في السرطان، أو قلة الخصوبة، كما أنه يستخدم الحد الأدنى من الإشعاع الذي ينتقل فقط إلى سطح الجلد، ولايمكن أن ينتقل إلى الأعضاء الداخلية.
المصدر
تحميل المقال كـ PDF عبر باتريون
التعليقات
المساهمون في الإعداد
الباحثون السوريون - كيف يعمل المصعد ( الجزء الأول)
أعطال أخرى أعطال في محرك المصعد. عطل في الدورة الكهربائية للمصعد. تآكل الأحبال الحاملة للكابينة. وجود مشكلة ما في مصدر إمداد الطاقة. مشاكل في التشحيم. أهمية دورة صيانة المصاعد الكهربائية الروتينية نؤكد على أهمية وجود دورة صيانة المصاعد الكهربائية للبنايات السكنية، والشركات، والڤلل، وحتى مصاعد البضائع في المولات، باختصار.. أي بناية تحتوي على مصعد كهربائي، وذلك لـ: الكشف عن أي نوع من أنواع الأعطال المذكورة سابقًا مبكرًا، قبل تفاقم المشكلة، مما يزيد من تكلفة الصيانة أو يسبب خطورة على حياة مرتادي المصعد. الباحثون السوريون - كيف يعمل المصعد ( الجزء الأول). فحص كل من الدورة الكهربية والتشحيم والكابينة. أمان لركاب المصعد، إذ إن توقف المصعد الفجائي بين طابقين تجربة غير لطيفة على الإطلاق. وضع وتطبيق إجراءات الأمان والسلامة في حال حدوث أي مشكلة في المصعد، ووجود إجراءات إنقاذ في لمح البصر للركاب العالقين في حالة حدوث أي عطل أو انقطاع للتيار الكهربائي. ما الذي تتضمنه دورة صيانة المصاعد الكهربائية؟ يُنصح عند الاستعانة بشركة لإجراء دورة صيانة المصاعد الكهربائية بالتواصل مع شركة ذات سُمعة طيبة، ويتمتع موظفوها بالاحترافية الكافية للتعامل مع اعطال المصاعد الكهربائية، واتباعهم لبروتوكولات الصيانة الموضوعة.
-تحديات بناء المصعد الفضائي
بالطبع توجد العديد من التحديات الكبيرة يجب مواجهتها قبل أن يتم بناء المصعد الفضائي، ومن أولى هذه التحديات هي إيجاد المواد التي ستستخدم في بناء هذا المصعد، والتي يجب أن تكون خفيفة بحيث لا تنهار، وأيضًا تمتلك قوة شد هائلة لكي تقاوم التوتر الناجم عن قوة الطرد المركزي والمطبقة على الثقل الموازن الخاص بالمصعد. وعلاوةً على ذلك فإنه يجب على كبل المصعد أن يصمد في وجه جاذبية الأرض والشمس والقمر، دون أن ننسى الضغوط الناتجة عن الغلاف الجوي للأرض. ومع ذلك، فما زالت تقنيات التصنيع بالمواد النانوية المطلوبة للوصول لاستخدامها في المصعد الفضائي بعيدة عن قدراتنا الحالية، وبالإضافة إلى ذلك يرى كيث هينسون – وهو تكنولوجي ومهندس ومؤسس مشارك لجمعية الفضاء الوطنية (NSS) – أن الأنابيب النانونية ببساطة ليس لديها القوى المطلوبة لكي تتحمل هذا النوع من الإجهاد الذي سيطبق عليها، لذلك يقترح المهندس نوع آخر من المواد وهو الألماس النانوي، لكن القدرات الصناعية المطلوبة لإنتاجها تفوق قدراتنا الحالية أيضًا. كما أنّ هنالك تحديات أخرى تتمثل بكيفية تجنب اصطدام الحطام الفضائي والنيازك بالمصعد الفضائي، وأيضًا كيفية نقل الكهرباء من الأرض إلى الفضاء، وكيف نضمن أنّ كبل المصعد مقاوم للأشعة الكونية.