بالله عليكم هل رأيتم أعذب من هذا الكلام, وأجمل من هذا الوصف, تشبيه الجسم بالكرباج وهو السوط من فلتات الخيال حقا! ومن أغنياته كذلك (مرت سنين أرتجي), وتقول كلماتها: مـرت سنيـن أرتجـيوأنتي تقولي لي ما أجي الله يسهـل مخـرجـيراس السلامة مكسبـي أول تقولـي لـي هـلاثم تجيبـي لـي البـلا لا لا لا لا لا لا لاأنا ترى مانـي غبـي! أما أغنية (بس شعليكم مني) فهي الغاية في الروعة, ويقال إنه قالها ارتجالا عندما حاصرته جماعته ونصحته بترك الغناء لمخالفته التقاليد والعادات, حيث أمسك بالعود بحضرتهم ثم صدح: بـس شعليكـم منـيوش لكم بـي وبفنـي يمكن مجبـور أغنـيلـو ماهـي طبايعنـا يمكن أكثركـم سالـيما يدري شي عن حالي وأنا الشر يعبـى لـيفي حانا ومانا ضعنـا!
عودي علي - حجاب بن نحيت - شعبى خليجى
ولا شك في أن الكثير منكم شاهد مهرجان الدوحة العام الماضي الذي خُصّص أحد أيامه للفن الشعبي, وكانت (ضربة معلم) من القائمين على المهرجان, لكن لم يُكتب لها النجاح المأمول بسبب خطأ بسيط جدا, وهو في تصوري أنهم أرادوا أن يُؤدى الفن الشعبي بالآلات الموسيقية العربية والغربية التي تُؤدى بها أغاني الرقص! وهذا هو خطأ كل من يُقدم متحمسا على الاحتفاء بالفن الشعبي والفنانين الشعبيين وينهج أسلوبا لا يليق به ولا يخدمه.. في المهرجان فشل سعد جمعة ـ وهو في ذوقي فاشل أصلا! عودي علي - حجاب بن نحيت - شعبى خليجى. ـ وفشل بديّع مسعود الذي لم أكن أعرفه من قبل, وربما هذا عيب فيّ لا فيه! وبديّع هذا حسب ما فهمت قدمه إلى مجد المهرجان لحن قدمه للفنانة الكويتية نوال! وربما كان ملحنا أكثر منه مطربا. فشل أسطورة وملك السامري وأعظم الفنانين الشعبيين بلا تحفظ, صاحب الصوت الرخيم سلامة العبدالله, لكن فشله يعود إلى أنه انتهى صوتا وصحة قبل المهرجان فجاء إلى المهرجان خيالا لا إنسانا! رأيته وكدت أبكي, والله إني خرجت من المنزل وقتها دامع العين, وكنت متحمسا لرؤية (أبوعبدالله), خرجت بعد أن رأيته يذبح مجده الفني بأخطاء في الصوت واللحن والأداء, كان يعاني فعلا, وكان حديث عهد بجلطة هدت ما تبقى من جسده وفنه!
اغاني حجاب بن نحيت - شعبى خليجى
المتواجدون الأن يتصفح الموقع حاليا 54 زائر, 0 عضو أكبر تواجد كان 15917 في: 24-Aug-2018 الساعة: 21:28
لاحد يقول ان الخليل لخليله
لقوي الملاحظة والتركيز: هذا الطفل الجميل أصبح اليوم من أشهر الممثلين وزوجته اعلامية شهيرة و والديه فنانيين كبار.. شاهد من يكون.! !
خطوبة نجم مسلسل “باب الحارة” أبو شهاب من هذه الفنانة تُشعل مواقع التواصل.. والفنانين يقدمون التهاني! – جريدة نورت
التحرر من العجز والشعور بالدونية
يقول أرطغرل في الحلقة 136 من المسلسل التركي: "لا يمكن إلا لمن يملكون أحلاما كبيرة أن يتقدموا في طريق النصر". مسلسل أرطغرل من أهم المسلسلات التركية التي قد أسهمت في الفترة الأخيرة في صياغة الحلم التركي الذي انطلق من تاريخ ما قبل بناء الدولة العثمانية ليحفز الشعب التركي ويطلق طاقاته لبناء النهضة والتقدم في المجالات الاقتصادية والسياسية والعسكرية وفي العلوم والفنون. يوضح لنا هذا النموذج ما يمكن أن تحققه الدراما التاريخية، وكيف يمكن أن تسهم في بناء قوة الأمة ومستقبلها. خطوبة نجم مسلسل “باب الحارة” أبو شهاب من هذه الفنانة تُشعل مواقع التواصل.. والفنانين يقدمون التهاني! – جريدة نورت. إن الحلم يمكن أن يكون أساس بناء القوة، لكن الحلم لا يمكن أن يقوم إلا على أساس الثقة في تحقيقه؛ فهناك كثير من الذين يحلمون لكنهم يشعرون بالدونية والعجز. ولقد عملت القوى الاستعمارية منذ بداية القرن 19 على غرس الشعور بالدونية في نفوس شعوب أفريقيا وآسيا، فضاعت أحلامهم هباء عندما صدقوا الخرافات العنصرية الغربية التي تقوم على تفوق الرجل الأبيض ودوره التاريخي في تمدن البشرية وحقه في السيطرة على العالم، فلم يتمكن الحالمون من شحذ هممهم وعزائمهم لتحقيق أهدافهم، وكان من أهم أسباب الفشل أنهم لم يتمكنوا من توظيف تجاربهم التاريخية لبناء مستقبلهم.
قال المصدر: "تواصلنا معهم في الماضي، لكنهم لم يأخذوا الأمر على محمل الجد". وأردف: "هذه المرة هم من تواصلوا معنا؛ فقد شعر السعوديون بأنهم يتعرضون للإقصاء في هذه المصالحة الإقليمية، وأرادوا أن يكونوا جزءاً منها". فقد أصلحت تركيا والإمارات علاقتهما العام الماضي عقب 10 سنوات تقريباً من الخلاف، كما تصالحت السعودية والإمارات مع حليفة أنقرة، قطر. وسط محاولات المصالحة، قفزت صادرات تركيا إلى السعودية بنسبة 25% في الربع الأول من 2022، بحسب بيانات نشرتها جمعية المُصدّرين الأتراك. بينما وصلت الصادرات التركية إلى ما يقرب من 70 مليون دولار في الربع الأول من هذا العام، مقارنةً بما يعادل 55 مليون دولار في العام الماضي. جاء الجزء الأكبر من الصادرات في مارس/آذار؛ الذي شهد ارتفاعاً من 18. 5 مليون دولار إلى 58 مليون دولار، أي ما يعادل 215% زيادة على أساس سنوي. رغم أنَّ حجم الصادرات هذا يُعَد ضئيلاً مقارنةً بالأرقام السابقة؛ إذ وصلت صادرات تركيا من البضائع إلى السعودية في يناير/كانون الثاني 2020 وحده إلى 221 مليون دولار؛ لكنَّ ذلك الارتفاع الأخير قد يكون مؤشراً على أنَّ الرياض تخفف حظرها السري على الواردات من أنقرة عقب بعض خطوات المصالحة من تركيا ومحادثات مغلقة منذ أشهر طويلة.