الفرق بين هواء الشهيق والزفير
تسمى عملية استنشاق الهواء من الخارج ليصل إلي الرئتين الزفير – البسيط
عملية الشهيق والزفير هي من الأشياء التي تخص الجهاز التنفسي ، والجهاز التنفسي يعتبر واحد من اهم الأجهزة الحيوية الموجودة في جسم الانسان، كما انه له أهمية كبيرة للغاية، وذلك لان الجهاز التنفسي يقوم بتزويد الجسم بالأكسجين الهام لحياة الخلايا والانسجة ايضا، كما ان الجهاز التنفسي يعمل على تخلص الجسم من الغازات السامة ، تلك الغازات السامة يتم التخلص منها عن طريق التنفس والذي يتضمن الشهيق والزفير. تسمى عملية استنشاق الهواء من الخارج ليصل إلي الرئتين الزفير – البسيط. ما هي مكونات الجهاز التنفسي
1_ الحنجرة
هي من اهم المكونات الموجودة في الجهاز التنفسي، وهي تحتوي على الاحبال الصوتية، وهي التي تقوم باستقبال الهواء حتى يتم دخوله الى الرئتين، كما انها تحد من احتمالية دخول أي اطعمة الى داخ القصبة الهوائية، وذلك لأنها تحتوي على الزائدة اللحمية. 2_ البلعوم
وهو يعتبر أيضا من المكونات الهامة الموجودة في الجهاز التنفسي، وهو الذي ينقل الطعام الى داخ الجهاز الهضمي، ذلك الهواء الذي يدخل الى داخل الجهاز التنفسي. 3_ القصبة الهوائية
تتكون القصبة الهوائية من قسمين وهما الغضاريف، وهي عبارة عن غضاريف رقيقة، والجزء الثاني يتكون من العضلات، وتلك القصبة الهوائية والتي تقوم بوظيفتين مهمتين، وهما اخراج الأصوات من الاحبال الصوتية الى الرئة، وهي لها دور كبير في التخلص من البلغم وأيضا الجراثيم التي يحتوي عليها الجسم من خلال السعال.
3_ كم ان الوقت الذي يستغرقه الجسم في تلك العملية هي عملية اقل نسبيا من عملية الشهيق. 4_ كما ان تلك العملية في ارتخاء لعضلات الحجاب الحاجز. بعض المعلومات عن الشهيق والزفير
1_ يبلغ معدل حدوث العمليتين الشهيق والزفير عند الرجل الواحد، من ثلاث عشر الى ثمان عشر مرة في الدقيقة الواحدة. 2_ كما ان المعدل يزيد من تلك العملية، تبعا لبعض العوامل الاخرى منها مثلا المجهود البدني، وأيضا ممارسة نشاط معين للجسم، او أيضا درجة الحرارة. 3_ كما ان عمليتين الشهيق والزفير تحدث عند انساء اعلى بدورتين من الرجال.
كندا حنا بعد الانتقادات التي تعرضت لها الممثلة كندة حنا بسبب مشهد القبلة مع زميلها عبد المنعم عمايري في فيلمهما "الإفطار الأخير"، قررت الرد. وقالت الممثلة "حنا" إن القبلة جاءت عفوية منها ومن عمايري، بعد أن شعرا أن المشهد يستدعي ذلك، مضيفة "قمنا بمشهد القبلة بيني وبين عبد المنعم عمايري من تلقاء أنفسنا لأننا أحسسنا به، فهو لم يكن موجوداً في السيناريو". اقرأ أيضا.. كيف برر عمايري المشاهد الساخنة مع كندا حنا بفيلمهما الأخير؟ (فيديو) وتابعت: "للأسف أصبحت هذه الترهات شراً لا بد منه، ترفع في كل مرة بحجة العادات والتقاليد التي لا يملك أحد تعريفاً واضحاً لها". وتساءلت: "هل يمكن لأحد أن يخبرنا مثلاً لماذا لا تعني القبلة لهم إلا الجنس، هل عنت يوماً لهم معنى الحب أو الطمأنينة حتى؟". وكان عبد المنعم عمايري برر المشاهد الساخنة مع كندا حنا بفيلم الإفطار الأخير بقوله إنها "مثل أخته"، وإنه لا يعمل بفيلم من إنتاج "داعش" وإنما من إنتاج المؤسسة العامة للسينما التابعة للنظام. وهاجم عمايري السوريين قائلاً: "نحنا مع الأسف كلما مر الزمن كلما تخلفنا أكثر"، وقام أيضاً بتلفظ بذيء دون أن يبالي بأن اللقاء على الهواء مباشر.
أول رد من &Quot;عبد المنعم عمايري&Quot; على قبلته مع &Quot;كندا حنا&Quot; في &Quot;الإفطار الأخير&Quot; - سوشال
أول رد من "عبد المنعم عمايري" على قبلته مع "كندا حنا" في "الإفطار الأخير"
"بعد مسلسل شارع شيكاغو، مشاهد القُبل تعود للدراما السورية، وهذه المرة بين كندة حنا وعبد المنعم عمايري في فيلم الإفطار الأخير". بهذه الكلمات غرّد أحد المتابعين على حسابه في تويتر، معلّقاً على مشهد "قبلة طويلة" جمع بين الفنان عبد المنعم عمايري والفنانة كندة حنا في أثناء تمثيلهما في فيلم "الإفطار الأخير"، ما أثار حالة من الغضب في الشارع السوري. رد الممثل السوري عبد المنعم عمايري على الهجوم الذي تعرض له بعد مشهد قبلة جمعه مع الممثلة كندة حنا في فيلم الإفطار الأخير. واعتبر عمايري في حوار عبر إذاعة "شام إف إم" أن كندة حنا "مثل أخته"، نافياً أن يكون مشهد القبلة الذي جمعه بها يحمل أي معنى آخر، مستنكراً طرح مثل هذه الأسئلة عليه، ولافتاً إلى أنه يحترم كندة بشكل كبير ويحترم زوجها. وقال عمايري إن شخصية سامي التي أداها في الفيلم لا تعبّر عن شخصيته الحقيقية، وتابع: "نحن مع مرور الزمن نزداد تخلفاً.. وعندما يكون هناك مبرر درامي لأي مشهد -مهما يكن- فإنني أؤدّيه". وأضاف: "كان المشهد لوداع زوجة لزوجها، فهل يودعها بالعناق وكأنه مسلسل باب الحارة؟".
مسلسل «ظل» المُتخلّص متأخراً من بطئه يراهن على «السر» | الشرق الأوسط
صدم الممثلان السوريان عبد المنعم عمايري وكندا حنا الجمهور بعد انتشار مشهد من فيلمها "الإفطار الأخير" عبر مواقع التواصل الاجتماعي والذي يتضمن مشهد حميمي. وظهر عبد المنعم عمايري وكندا حنا يتبادلان القبل على الشفاه، ويعتبر المشهد من بين مشاهد عدة "صادمة" في الفيلم، فهناك لقطة لهما في غرفة النوم، ولقطة أخرى يظهر فيها عبدالمنعم يحلق لحيته في الحمام لتتقدم كندا باتجاهه محتضنة إياه من الخوف، فيلتف بشكل مباغت ويطبع قبلة على شفتيها. وأثارت المشاهد غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي واستهجانهم لتخطي المسلسلات السورية الحدود بمشاهدها التي لا ترقى للدراما السورية التي عهدناها في الماضي، فكتبت إحدى المتابعات: "وين راحت المسلسلات السورية القديمة اخلام كبيرة وتخت شرقي والفصول الاربعه ، فعلا العايله كلها كانت تتفرج على المسلسل اما الان ياحيف عليهم شي بيخزي"
يُشار إلى أن الفيلم عُرض ضمن فعاليات أيام الثقافة السورية في قاعة الدراما بدار الأسد للثقافة والفنون، وحضر العرض مجموعة من الفنانين والنجوم السوريين.
شاهد فيلم الافطار الاخير كامل بطولة كندا حنا وعبد المنعم عمايري - وكالة خبر الفلسطينية للصحافة
وأضاف عمايري في لقاء إذاعي له عبر "شام إف إم" أنه طالما كان هناك مبرراً درامياً لأي مشهد، فهو يقوم بتقديمه دون تردد، وذلك لأنه يقدم فنًا، وفيلمًا من إنتاج المؤسسة العامة للسينما، طالبًا من الجمهور مشاهدة الفيلم كاملًا، ومن بعدها الحكم عليه. اقرأ: عبد المنعم العمايري: لا يمكن العودة لأمل عرفة وبناتي لا يسمحون لي
اعتبر النجم السوري الانتقادات التي وجهت إلى الفنانة كندة حنا تحديدًا، أمراً معيباً ومسيئاً لعائلتها وزوجها وللفن السوري كله، مشددًا على أنها سيدة محترمة إلى أبعد الحدود على حد وصفه، وهي تقدم فنًا، مشيرًا إلى أنه لولا الضرورة الدرامية لما كانت حنا قد وافقت على هذا المشهد من الأساس. وأعرب عمايري عن استغرابه من فكرة انتشار "الترند" على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب أشياء طبيعية، مثل ظهوره في مشهد من داخل الحمام، وهو يجلس على المرحاض، مؤكدًا أن بعض الأشخاص لا يركزون على عمله وما يقدمه، بقدر ما يركزون على الأشياء الثانوية، والتي ليس لها أي أهمية. عبد المنعم عمايري وكندة حتا
وكانت تداولت مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، تسجيلاً مصوراً لمشهد قبلة، حيث يظهر عمايري الذي يؤدي دور "سامي" في الفيلم، وهو يقبّل زوجته "رندة" التي تمثل دورها كندة حنا، قبلة "حميمية" أثارت استغراب وانتقاد طيف واسع من الجمهور. وعبّر بعض المتابعين عن استهجانهم لما وصفوه بـ "تخطي الأعمال الدرامية الحدود بمشاهدها التي لا ترقى للدراما السورية التي عهدناها في الماضي" مستذكرين الأعمال القديمة التي حظيت باحترام ومتابعة الجمهور، وخلت من أي مشهد منافٍ للأعراف والأصول. يذكر أن الفيلم عُرض ضمن فعاليات "أيام الثقافة السورية" في دمشق، بحضور مجموعة من الفنانين والنجوم السوريين، وهو من تأليف وإخراج عبد اللطيف عبد الحميد. فيلم الإفطار الأخير
وتدور أحداث الفيلم حول إفطار أخير جمع الزوجين سامي ورندة (عمايري وحنا)، وشعرت الزوجة أنه الأخير لهما لكثرة القذائف التي أطلقت في ذلك اليوم، بحسب ما أظهر الفيلم. وبسبب ذلك، حاولت "رندة" إظهار التقرّب من زوجها فقررت تقديم أصناف شهية من الطعام، وجاء مشهد "القبلة الحميمية" في الختام قبل أن تسقط قذيفة هاون على المطبخ لتنهي حياة رندة في أثناء إعدادها الطعام.