مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
- حلاوة بقرة المداح مسلسل
- يخوفونك بالذين من دونه باشی دختر پاییز
- يخوفونك بالذين من دونه دونه
حلاوة بقرة المداح مسلسل
حول ســــارونا
متجر سارونا يرحب بكم ، وهو تابع لعالم الحلويات والبسكويت والمكسرات ، وهي مؤسسة رسمية مسجلة بوزارة التجارة والصناعة بالمملكة العربية السعودية بسجل تجاري رقم (5855032393) فرع أبها ، والمتخصصة في تجارة الحلويات والبسكويتات والمكسرات ، وتشغيل وتأمين المقاصف المدرسية ، والتموين والإعاشة ، بخبرة لا تقل عن 20 سنة. متجرسارونا متخصص في بيع المنتجات المميزة والفريدة وذات الجودة العالية وخصوصا في مجال الحلويات والبسكويتات والشوكولاتة والمكسرات وجميع المواد الغذائية من جميع أنحاء العالم.
من نحن
متجر الإبداع يوفرلك تسوق ممتع عبر الإنترنت وأفضل من زحمة الماركت والتحميل والتنزيل?? خذ اللي يناسبك من الأرفف وحطها في السلة وشويات توصلك البيت وارتاح من المشوار... في خدمتكم من السبت إلى الخميس
واتساب
جوال
هاتف
ايميل
الرقم الضريبي:
310798186700003
310798186700003
تفسير و معنى الآية 36 من سورة الزمر عدة تفاسير - سورة الزمر: عدد الآيات 75 - - الصفحة 462 - الجزء 24. ﴿ التفسير الميسر ﴾
أليس الله بكاف عبده محمدًا وعيد المشركين وكيدهم من أن ينالوه بسوء؟ بلى إنه سيكفيه في أمر دينه ودنياه، ويدفع عنه مَن أراده بسوء، ويخوِّفونك -أيها الرسول- بآلهتهم التي زعموا أنها ستؤذيك. ومن يخذله الله فيضله عن طريق الحق، فما له مِن هاد يهديه إليه. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«أليس الله بكاف عبده» أي النبي، بلى «ويخوّفونك» الخطاب له «بالذين من دونه» أي الأصنام، أن تقتله أو تخبله «ومن يضلل الله فما له من هاد». ﴿ تفسير السعدي ﴾
أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ أي: أليس من كرمه وجوده، وعنايته بعبده، الذي قام بعبوديته، وامتثل أمره واجتنب نهيه، خصوصا أكمل الخلق عبودية لربه، وهو محمد صلى اللّه عليه وسلم، فإن اللّه تعالى سيكفيه في أمر دينه ودنياه، ويدفع عنه من ناوأه بسوء. وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ من الأصنام والأنداد أن تنالك بسوء، وهذا من غيهم وضلالهم. وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ
﴿ تفسير البغوي ﴾
قوله عز وجل: ( أليس الله بكاف عبده) ؟ يعني: محمدا - صلى الله عليه وسلم - وقرأ أبو جعفر وحمزة والكسائي: " عباده " بالجمع يعني: الأنبياء عليهم السلام ، قصدهم قومهم بالسوء كما قال: " وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه " ( غافر - 5) فكفاهم الله شر من عاداهم ، ( ويخوفونك بالذين من دونه) وذلك أنهم خوفوا النبي - صلى الله عليه وسلم - معرة الأوثان.
يخوفونك بالذين من دونه باشی دختر پاییز
القول في تأويل قوله تعالى: ( أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه ومن يضلل الله فما له من هاد ( 36) ومن يهد الله فما له من مضل أليس الله بعزيز ذي انتقام ( 37))
اختلفت القراء في قراءة: ( أليس الله بكاف عبده) فقرأ ذلك بعض قراء المدينة وعامة قراء أهل الكوفة: " أليس الله بكاف عباده " على الجماع ، بمعنى: أليس الله بكاف محمدا وأنبياءه من قبله - ما خوفتهم أممهم من أن تنالهم آلهتهم بسوء ، وقرأ ذلك عامة قراء المدينة والبصرة ، وبعض قراء الكوفة: ( بكاف عبده) على التوحيد ، بمعنى: أليس الله بكاف عبده محمدا. والصواب من القول في ذلك أنهما قراءتان مشهورتان في قراءة الأمصار. [ ص: 294] فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب لصحة معنييهما واستفاضة القراءة بهما في قرأة الأمصار. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد قال: ثنا أحمد قال: ثنا أسباط ، عن السدي ( أليس الله بكاف عبده) يقول: محمد - صلى الله عليه وسلم -. حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: قال ابن زيد ، في قوله: ( أليس الله بكاف عبده) قال: بلى ، والله ليكفينه الله ويعزه وينصره كما وعده. وقوله: ( ويخوفونك بالذين من دونه) يقول - تعالى ذكره - لنبيه محمد - صلى الله عليه وسلم -: ويخوفك هؤلاء المشركون يا محمد بالذين من دون الله من الأوثان والآلهة أن تصيبك بسوء ، ببراءتك منها ، وعيبك لها ، والله كافيك ذلك.
يخوفونك بالذين من دونه دونه
ووقع التعبير عن النبي صلى الله عليه وسلم بالاسم الظاهر وهو { عَبْدَه} دون ضمير الخطاب لأن المقصود توجيه الكلام إلى المشركين ، وحُذف المفعول الثاني ل { كافٍ} لظهور أن المقصود كافيك أَذاهُم ، فأما الأصنام فلا تستطيع أذىً حتى يُكْفاه الرسول صلى الله عليه وسلم والاستفهام إنكار عليهم ظنّهم أن لا حامِيَ للرسول صلى الله عليه وسلم من ضرّ الأصنام. [ والمراد ب { عَبْدَه} هو الرسول صلى الله عليه وسلم لا محالة وبقرينة و { يُخوفونك}. وفي استحضار الرسول صلى الله عليه وسلم بوصف العبودية وإضافته إلى ضمير الجلالة ، معنى عظيم من تشريفه بهذه الإِضافة وتحقيققِ أنه غير مُسلمِه إلى أعدائه. والخطاب في { ويخوفونك} للنبيء صلى الله عليه وسلم وهو التفات من ضمير الغيبة العائد على { عبده} ، ونكتةُ هذا الإلتفات هو تمحيض قصد النبي بمضمون هذه الجملة بخلاف جملة { أليس الله بكاف عبده} كما علمت آنفاً. و { الذين من دونه} هم الأصنام. عُبر عنهم وهم حجارة بمَوصول العقلاءِ لكثرة استعمال التعبير عنهم في الكلام بصيغ العقلاء. و { من دونه} صلة الموصول على تقدير محذوف يتعلق به المجرور دل عليه السياق ، تقديره: اتخذُوهم من دونه أو عبَدُوهم من دونه.
وقالوا: لتكفن عن شتم آلهتنا أو ليصيبنك منهم خبل أو جنون ( ومن يضلل الله فما له من هاد). ﴿ تفسير الوسيط ﴾
ثم بين- سبحانه- عصمته لنبيه صلّى الله عليه وسلم بأبلغ وجه وأتمه فقال أَلَيْسَ اللَّهُ بِكافٍ عَبْدَهُ، وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ. وقراءة الجمهور: عَبْدَهُ بالإفراد وقرأ حمزة والكسائي: عباده، والاستفهام للتقرير. قال القرطبي: وذلك أنهم خوفوا النبي صلّى الله عليه وسلم مضرة الأوثان فقالوا له: أتسب آلهتنا لئن لم تنته عن ذكرها لتصيبنك بالسوء. وقال قتادة: مشى خالد بن الوليد إلى العزى ليكسرها بالفأس، فقال له سادنها: أحذرك منها يا خالد، فإن لها شدة لا يقوم لها شيء. فعمد خالد إلى العزى فهشم أنفها حتى كسرها، وتخويفهم لخالد تخويف للنبي صلّى الله عليه وسلم لأنه هو الذي أرسله. ويدخل في الآية تخويفهم النبي صلّى الله عليه وسلم بكثرة جمعهم وقوتهم.. ». والمعنى: أليس الله- تعالى- بكاف عبده محمدا صلّى الله عليه وسلم من كل سوء؟ وكاف عباده المؤمنين الصادقين من أعدائهم؟ بلى إنه- سبحانه- لعاصم نبيه صلّى الله عليه وسلم من أعدائه، ولناصر عباده المتقين على من ناوأهم. والحال أن هؤلاء المشركين يخوفونك- أيها الرسول الكريم- من أصنامهم التي يعبدونها من دونه- تعالى-، مع أن هذه الآلهة الباطلة أتفه من أن تدافع عن نفسها فضلا عن غيرها.