بيانات
رقم الهاتف
رقم الموبايل
رقم الفاكس
رقم الواتس اب
العنوان
موقع الكتروني
تعرف الآن مجموعة العيسى بشركة صناعات العيسى (ايه آي سي AIC)،
وتضم شركة العيسى فريقاً متكاملاً في الأعمال التجارية والصناعية والمشاريع،
والتي تشمل توزيعها للأجهزة المنزلية والإلكترونيات وتصنيع الثلاجات والفريزرات ومكيفات الهواء و وحدات مناولة الهواء. فضلاً عن التعاقد وتثبيت وحدات أجهزة التكييف التجارية. صناعات العيسى | البوابة. قام الشيخ حمد بن عبدالله العيسى بتأسيس مجموعة العيسى في عام 1935ميلادية. حيث تعرف الآن مجموعة العيسى بشركة صناعات العيسى (ايه آي سي AIC)، وتضم شركة العيسى
فريقاً متكاملاً في الأعمال التجارية والصناعية والمشاريع، والتي تشمل توزيعها للأجهزة المنزلية والإلكترونيات وتصنيع الثلاجات والفريزرات ومكيفات الهواء و وحدات مناولة الهواء، فضلاً عن التعاقد وتثبيت وحدات أجهزة التكييف التجارية. تقوم إدارة التصدير في شركة العيسى التجارية بتغذية أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا بمجموعة متكاملة من أجهزة تكييف الهواء وغيرها من المنتجات، كالثلاجات المنزلية العادية وثلاجات الديب فريزر. وقد حصلت شركة العيسى التجارية على العلامة التجارية الحصرية والعلامة التجارية الصناعية بموجب الترخيص والتسويق وأقسام خدمة مابعد البيع و الأبحاث والتطوير.
- صناعات العيسى | البوابة
- اللهم هون علينا مصائب الدنيا
- اللهم هون علينا مصاعب الدنيا
- اللهم هون علينا سفرنا هذا
صناعات العيسى | البوابة
التقديم: - ترسل السيرة الذاتية على الإيميل التالي: () * مع كتابة (Warehouses manager) في عنوان الإيميل. للمزيد من وظائف القطاع الخاص اضغط هنــا
التقديم:
- ترسل السيرة الذاتية على الإيميل التالي: () * مع كتابة (COST ACCOUNTANT) في عنوان الإيميل. للمزيد من وظائف القطاع الخاص اضغط هنا
فلا يخاف من الموت، ولا من فوات رزق، ولا من ظلم ظالم، ولا ابتلاءات الحياة وفتن الزمان؛ لأن الله معه ويرعاه وكل شيء من تدبيره سبحانه عند ذلك تهون مصائب الدنيا وتطمئن النفوس، وتمتلئ بالأمل والثقة والتفاؤل حتى في أحلك الظروف..
اللهم هون علينا مصائب الدنيا.. قلت ما سمعتم وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه. الخطـبة الثانية:
عبـاد الله: ثم قال -صلى الله عليه وآله وسلم-: " ومتعنا بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا "، تسأل الله –تعالى- أن يمتعك بهذه الحواس السمع والبصر والقوة ما دمت حيًّا.
" واجعله ": أي كل واحد منها السمع والبصر والقوة.
اللهم هون علينا مصائب الدنيا
كما روى البخاري في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
عندما حضرته الوفاة كان بين يديه ركوة فيها ماء فجعل يدخل يديه في الماء فيمسح بهما وجهه
ويقول: لا إله إلا الله، إن للموت سكرات، ثم نصب يده فجعل يقول: في الرفيق الأعلى حتى قبض ومالت يده. حدثنا أبو أسامة وابن نمير عن هشام بن عروة عن عباد بن عبد الله بن الزبير قال:
سمعت عائشة تقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو مستند إلى ظهري:
اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق. وحدثنا يونس بن محمد حدثنا ليث بن سعد عن يزيد بن حبيب عن موسى بن سرجس عن القاسم بن محمد عن عائشة قالت: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يموت،
وعنده قدح فيه ماء فيدخل يده في القدح، ويمسح وجهه بالماء ثم يقول: اللهم أعني على سكرات الموت. ما الذي يهون سكرات الموت
ذهب الفقهاء إلى استحباب قراءة سورة يس عند المحتضر واستدلوا على ذلك بما روى أحمد وأبو داود
عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يَسَارٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « اقْرَءُوا يس عَلَى مَوْتَاكُمْ». كما روى أحمد عن صَفْوَان قال: حَدَّثَنِي الْمَشْيَخَةُ أَنَّهُمْ حَضَرُوا غُضَيْفَ بْنَ الْحَارِثِ الثُّمَالِيَّ (صحابي)
حِينَ اشْتَدَّ سَوْقُهُ ، فَقَالَ: هَلْ مِنْكُمْ أَحَدٌ يَقْرَأُ يس ؟ قَالَ: فَقَرَأَهَا صَالِحُ بْنُ شُرَيْحٍ السَّكُونِيُّ،
فَلَمَّا بَلَغَ أَرْبَعِينَ مِنْهَا قُبِضَ، قَالَ: فَكَانَ الْمَشْيَخَةُ يَقُولُونَ: إِذَا قُرِئَتْ عِنْدَ الْمَيِّتِ خُفِّفَ عَنْهُ بِهَا.
اللهم هون علينا مصاعب الدنيا
(أخرجه أحمد: 1/838). وقوله: " ما تهوِّن به علينا مصائب الدنيا "؛ لأن الدنيا فيها مصائب كثيرة، لكن هذه المصائب إذا كان عند الإنسان يقين أنه لا يحدث شيء إلا بقدر الله وإرادته، وأنه -سبحانه وتعالى- أرحم بعباده من أنفسهم وأنه يكفِّر بها من سيئاته ويرفع بها من درجاته إذا صبر واحتسب الأجر من الله هانت عليه المصائب وسهلت عليه المحن مهما عظمت سواء كانت في بدنه أو في أهله أو في ماله، فيطمئن لسير حياته.
اللهم هون علينا سفرنا هذا
اللَّهمَّ هوِّن علينا سفرنا هذا واطْو عنا بُعده"
يسِّره لنا وقصِّر لنا مسافته فلا نشعر بطولها. "اللهمَّ أنت الصاحب في السفر"
للهم كن معنا معية تقتضي الحفظ والعون والتأييد والتسديد، ومن كان الله معه فمِمَّن يخاف. "والخليفة في الأهل"
بمعنى أني اعتمد عليك وحدك يا الله في حفظ أهلي. "وعثاء السفر"
أي: من مشقته وتعبه. "وكآبة المنظر"
أي: سوء الحال بسبب الحزن والألم والحوادث. "وسوء المنقلب"
المنقلب هو الرجوع من السفر فيستعيذ المسلم من أن يناله سوء وحزن عند رجوعه من السفر سواء في نفسه أو في ماله وأهله. "آيبون تائبون عابدون لربِّنا حامدون"
ما أجمل تلك المعاني التي يقولها المسلم عند رجوعه، نحن نؤوب ونرجع من سفرنا، ونتوب إلى الله مما بدر منا من ذنوب وأخطاء في ذلك السفر، ونحمده على نعمته ومنته علينا بالسلامة والتيسير. فضل دعاء المسافر عموماً:
عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ثلاث دعوات مستجابات لا شك فيهن: دعوة الوالد، ودعوة المسافر، ودعوة المظلوم (أبو داود 1536, الترمذي 1905 وقال: حديث حسن). دعاء نزول المكان:
عن خولة بنت حكيم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من نزل منزلاً ثم قال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء، حتى يرتحل من منزله ذلك (مسلم 2708).
فيستحب ذكر هذا الدعاء عمومًا في أي مكان نزله الإنسان من فندق أو غيره، ويتأكد الاستحباب إذا كان ذلك في البرية والمناطق المخوفة. دعاء دخول المدن والقرى:
عن صهيب أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى قرية يريد دخولها إلا قال حين يراها: اللهم رب السموات السبع وما أظللن، ورب الأرضين السبع وما أقللن، ورب الشياطين وما أضللن، ورب الرياح وما ذرين، فإنا نسألك خير هذه القرية وخير أهلها، ونعوذ بك من شرها وشر أهلها وشر ما فيها (السنن الكبرى للنسائي 8775, ; الدعاء للطبراني 838, قال الهيثمي في الزوائد 10/134: رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن). التكبير عند الصعود والتسبيح عند الهبوط:
يشرع للمسافر التكبير حين صعود تل أو مرتفع, والتسبيح حين نزول وادٍ أو منخفض، فعن جابر بن عبد الله قال: كنا نسافر مع النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا صعدنا كبرنا، وإذا هبطنا سبحنا (البخاري 2993,
ومن حكمة التكبير في الصعود تنبيه القلب إلى تعظيم الربِّ وإعلان كبريائه وعظمته، وطرد للكبر والغطرسة التي قد تصاحب الارتفاع، وفي التسبيح في الهبوط تَنْزيهٌ لله عن النقائص والعيوب وعن كلِّ ما يُنافي ويُضاد كماله و جلاله. ماذا يقول إذا خاف قومًا؟
يشرع للمسافر وغيره إذا رأى قومًا خاف منهم ما يؤذيه أن يدعو بما ثبت في حديث أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى عليه وسلم كان إذا خاف قومًا قال: اللهم إنا نجعلك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم (أبو داود 1537, أحمد 1972).