من رضي فله الرضا, و من سخط فله السخط. بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، و إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، و من سخط فله السخط ". من رضي فله الرضا ومن سخط. قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 1 / 227: و هذا الحديث يدل على أمر زائد على ما سبق و هو أن البلاء إنما يكون خيرا ، وأن صاحبه يكون محبوبا عند الله تعالى ، إذا صبر على بلاء الله تعالى ، ورضي بقضاء الله عز و جل. و يشهد لذلك الحديث الآتي:
" عجبت لأمر المؤمن ، إن أمره كله خير ، إن أصابه ما يحب حمد الله و كان له خير وإن أصابه ما يكره فصبر كان له خير ، و ليس كل أحد أمره كله خير إلا المؤمن ".
فمن رضى فله الرضا منى إلى يوم يلقانى 🤲🏻 - Youtube
والله منعك ليعطيك منعك شيئا ليعطيك أفضل منه، وإن الأرزاق مكفولة، ولن تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها، فكيف يبتغي بعض الناس الزيادة بالطرق الحرام، أو بالاعتداء على الأبرياء بسرقة أموالهم، أو التحايل على ما في أيديهم، أو ظلمهم والاعتداء عليهم، أو إشهار السلاح في وجوههم، أو قطع طريقهم، مما أصبحنا نسمع به في الصباح و
"مَنْ رَضِيَ فلَهُ الرِّضَا"
March 16, 2022
نشر بواسطة: Abdelsalam
الشَّخصُ الوحيدُ الَّذي يُمكنهُ أنْ يُساعدَك هو "أنت" كُل النَّصائح ستُضرَبُ بعرضِ الحائط إنْ لمْ تتبنَّاها وتضعها تحت "أفعالك"، سايكولوجيَّة المرء ستذهبُ به ليبحثَ عن (شمَّاعة) يُلقي عليها اللوم، لكن في نهايةِ المطافِ يُدرك ألَّا تغيير إنْ لمْ يقُمْ هو بالخَطَوات البِكر..
وقبلَ البدء بالخَطَوات يتحتَّم عليهِ الرِّضا، لأنَّ الرضا يُسهّل العبُور ويجعل محط نَظره (للأمام) بدلًا مِن اتجاهينِ أحدهُما عكس الآخر..
"مَنْ رَضِيَ فلهُ الرِّضا، ومَنْ سَخط فلهُ السَّخط"
رانيا الحلبية
تدقيق: رانيا الحلبية