زهرة التوليب السوداء
(0) تقييم
0. 0/5
غير متوفر في المخزون
شحن مجاني
شحن مجاني عند وصول طلبك لـ 500 ج. م. تخفيضات حصرية
عروض و خصومات طوال العام. متوسط التقييمات
0. 0 / 5. 0
{{ reviewsTotal}} {{}}
{{}}
{{ ssage}}
قد ينال إهتمامك
زهرة التوليب السوداء في
وتستخدم كعلاج فعال في احتباس البول لأنها تحتوي على مواد مدرة للبول. تستخدم في تزيين الأفراح والمنازل والحفلات. تدخل في صناعة العديد من مستحضرات التجميل. تدخل في صناعة الكثير من مرطبات الجلد وخاصة كريمات البشرة الحساسة. كذلك تستخدم لعلاج الرؤوس السوداء من الوجه من خلال على الأوراق ووضعها على الوجه مباشرة. وتستخدم كذلك لعلاج لدغات الحشرات بغلي الأوراق أيضاً ووضعها مكان لدغ الحشرات. أيضاً كعلاج فعال ضد التجاعيد والشيخوخة نظراً لاحتوائها على مواد مضادة للأكسدة. يستخدم كذلك زيت زهرة التوليب كعلاج للتوتر بعمل حمام زيت للجسم كله بوضع بضعة نقاط صغيرة في مياه الاستحمام. "اقرأ أيضاً عشبة الهندباء البرية " طريقة زراعة التوليب في المنزل طريقة زراعة التوليب في المنزل يمكن زراعة كل أنواع زهور التوليب في المنزل، فهي لا تحتاج للكثير من العناية، كما أنها تزرع في نهاية فصل الصيف وبداية فصل الشتاء والأمطار. كما أنها تستمر في النمو خلال فصل الشتاء، وتزهر في منتصف فصل الربيع. كذلك يحتاج التوليب إلى درجات حرارة باردة للنمو حيث يتم غرس بصيلاتها في درجة حرارة تربة لا تزيد عن 15 درجة مئوية. كما يجب اختيار البصيلات الجيدة لزراعة الزهرة حيث أن سوء اختيار البصيلة قد يؤدي إلى موتها أو تعفنها داخل الأرض.
زهرة التوليب السوداء فيلم
ويرجع هذا الاسم إلى فترة السّلام التي عاشتها البلاد في عهد السلطان أحمد الثالث. مهرجان التوليب الذي انطلق في العام 2005 هدفه إعادة المكانة لهذه الزهرة في إسطنبول
الرحّالة العثماني أوليا جلبي، أكد في كتابه " سفريات " هذا الكلام، حين وصف متعة التنزّه والنظر لأزهار التوليب حول مضيق البوسفور. وحول انتقال زهرة التوليب إلى أوروبا، تقول مصادر تاريخية إنّ سفير إمبراطورية النمسا والمجر في إسطنبول، أوغيير غيسلاين، هو من نقل بذور التوليب إلى فيينا ومن ثمّ إلى هولندا. وتقول رواية أخرى، إنّ بُصيلات زهرة التوليب استُقدمت مِن القسطنطينية إلى أوروبا وتحديداً إلى حديقة النباتات الطبيّة في فيينا. وكان يدير هذه الحديقة عالم النباتات الفلمنكي، شارل دي لوكوز. لذا زرع في العام 1593 بُصيلات أزهار التوليب في حديقته الخاصة بهولندا إلى أن توفي، فعُرضت وسُوّقت. وسرعان ما لاقت إقبالاً شعبياً وملكياً واسعاً في هولندا، حتى أصبحت هذه الزهرة رمزاً للمكانة الاجتماعية والثروة هناك. ونجحت هولندا لعقود في إنتاج وتطوير أنواع جديدة من التوليب، ما جعلها تسيطر نسبياً على زراعة وتجارة هذه الزهرة منذ أواسط القرن التاسع عشر. إلا أنّ تركيا تواصل جهودها لتوسيع تجارتها ومنافسة هولندا في هذا السوق.
زهرة التوليب السوداء الموسم
أزهار توليب بعدة ألوان
أحد حقول التوليب في مدينة كانبرا الأسترالية
تزرع التوليب بكثرة في الحدائق والمسطحات الخضراء داخل المدن
التوليب ( بالإنجليزية: Tulip) ويُسمّى في العربية اللَعْلَع ، [3] هو جنس يتبعه 100 نوع من النباتات المزهرة التابعة للفصيلة الزنبقية. من مواطنه الأصلية أوروبا ، المغرب العربي ، آسيا ، الأناضول ، إيران ، شرق وشمال شرق الصين واليابان. عادةً ما تكون الأزهار كبيرة الحجم ومبهجة ومفعمة بالألوان الزاهية، وتكون عادةً حمراء أو زهرية أو صفراء أو بيضاء (عادةً ما تكون بألوان دافئة). الوصف [ عدل]
بصلة شتوية لزهرتها شكل عمامة تتنوع ألوانها وأطوالها حسب نوعيتها وتتميز بأنها تبقى فترة طويلة نظرة حتى بعد قطفها. وتحظى بهالة رومانسية شديدة لما تتمتع به من أناقة وجمال. كما أنها حظيت بأهمية اقتصادية عظيمة في أوروبا إبان ما سمي بجنون التوليب. ولا تزال حتى يومنا هذا رمزاً للحب والأناقة والجمال. حياتها [ عدل]
يحين موعد الزراعة في أواخر الصيف وأول الخريف، ويُزهر في الربيع. ينمو التوليب في المناطق المعتدلة المائلة إلى البرودة، ويتميّز بسهولة زراعته وبقدرته على تحمّل برد الشتاء القارص. التوليب من الأزهار المعمّرة، أي أنه يعيش لأكثر من سنتين.
عادت الحياة إلى طبيعتها ببطء وبدأت الأمة بالعمل في مجالات التصنيع أثناء ذلك. مع تحسن الاقتصاد ونهاية الرقابة على الصحافة، كانت الفرصة مواتية لبزوغ مهارات ألكسندر دوما الأدبية. تحول دوما إلى تأليف الروايات بعد كتابته العديد من المسرحيات الناجحة. وعلى الرغم من انجذابه لأسلوب حياة البذخ وإنفاقه مرارا لأكثر مما كان يكسبه، أثبت دوما براعته في التسويق. تم نشر الكثير من رواياته المسلسلة في الصحف، وفي سنة 1838 أعاد دوما كتابة إحدى مسرحياته كأول سلسلة روائية له تحت عنوان الكابتن بول (Captain Paul). قام دوما بتأسيس استوديو إنتاج كما قام بتوظيف مؤلفين لكتابة مئات القصص، كل ذلك تم تحت توجيهاته الشخصية من تحرير وإضافات. في الفترة (1839-1841) وبمساعدة العديد من أصدقائه، قام دوما بتجميع مقالات مكونة من 8 مجلدات تحت عنوان أشهر الجرائم (Celebrated Crimes) حيث تتناول المقالات أشهر المجرمين والجرائم في التاريخ الأوروبي، من ضمنهم بياتريس سينسي ومارتن غور وتشيزري بورجا ولوكريسيا بورجيا، فضلا عن آخر الأحداث والمجرمين، بما في ذلك قضايا القتلة كارل لودفيغ ساند وأنطوان فرانسوا ديسرو المحكوم عليهما بالإعدام. قام دوما مع مُعلّمه في المبارزة، أوغسطين جريسير، بكتابة رواية سيد المبارزة (The Fencing Master) في العام 1840.