حصريا راشد الماجد - كان يا مكان 2012 - YouTube
- اغنيه كان يا مكان راشد الماجد
- كان يا مكان راشد فلم
- راشد الماجد كان يا مكان
اغنيه كان يا مكان راشد الماجد
كان ياما كان - راشد الماجد مسلسل بين الماضي والحب - YouTube
كان يا مكان راشد فلم
صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، يصفها بـ«كلمات من ذهب»، وهو الذي لم يركن للراحة يوماً، ويقول: «طبقت هذا المبدأ على مدى خمسين عاماً من حياتي، واستثمرت بشكل شخصي في الشباب الطموحين، وخصصت برامج لإعداد القادة الذين أحطتُ نفسي بهم في كافة المناصب التي تقلدتها، واليوم أراهم قادة عالميين في مجالاتهم وأفتخر بهم». أسرار القوة
«الاقتصاد محرك السياسة»، درس ثالث استلهمه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، من إجابة والده، على سؤال ألقاه عليه يوماً ما، حيث يقول: «سألته من هم القادة الحقيقيون في العالم؟ أجاب: القادة الحقيقيون اليوم ليسوا كالماضي، لقد تغير العالم. القادة الحقيقيون هم العمالقة الصامتون الذين يمتلكون الأموال، وليس الساسة الذين يصدرون الكثير من الضوضاء. هذه الإجابة ما زالت تذهلني حتى اليوم، إن الاقتصاد دائماً هو ما يحرك السياسة»، ويضرب لنا سموه في الولايات المتحدة الأمريكية مثلاً، حيث يقول: «الدولة العظمى اليوم، الولايات المتحدة الأمريكية هي الأولى عالمياً ليس بسبب قوتها العسكرية فقط، بل بسبب قوتها الاقتصادية». إجابة المغفور له الشيخ راشد بن سعيد، طيب الله ثراه، كانت كفيلة بأن تختصر الكثير من «فكر دبي وفلسفتها»، حيث يؤكد لنا سموه بأن هذه الإجابة تختصر «الكثير من مواقف الشيخ راشد.
راشد الماجد كان يا مكان
تاريخ الإضافة:
الإثنين, 01/10/2018 - 17:24
نسخة (PDF)
قال صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة:" أيتها الأم... أيها الأب... امسك القلم واجعل أبناءك حولك، وسطّر... هذا ما كان يحبّه زايد، وهذا ما كان لا يحبّه زايد، ونجمع تلك الأوراق، ونضعها في الصدور، ونضعها في مقدمة الدستور، وبهذا الوفاء نكون قد أوفينا زايد حقه ". فتعالوا يا أبنائي وبناتي نتعلم ما الذي كان يحبُّه الشيخ زايد -رحمه الله-:
1. كان الشيخُ زايد -رحمه الله-يحبُّ الإسلامَ السمح، والقرآنَ والنبيَّ -صلى الله عليه وسلم-وسنته، الصَّلاة، والزّكاة، والصيام، والحج وكان مجتهدًا في بناء المساجد وفكان حريصًا على نشر جميع تعاليم الإسلام ويربط الناس بها. 2. وكان الشيخُ زايد -رحمه الله-يحبُّ الأخلاقَ الحميدة، والمروءة، فقد كان يحرص على نشر حبَّ الخيرَ للغير، ومساعدةَ النَّاس، والصدقَ في القول والعمل، والتواضع للحق، وللخلق، والرَّحمة والتَّسامح، والأمانة، والتَّضحية والشَّجاعة، والكرم والعطاء، والإخلاص والعدل وكان رحمه الله يعتمُّ بحال المسلمين في جميع العالم. 3. كان الشيخُ زايد -رحمه الله-يحبُّ ذكرَ الله، وكثيرًا ما يشكره، وكان يحبُّ العلمَ والتعلّم، والكتاب والقراءة ويؤكد على قراءة تاريخ أجدادنا ويحبُّ اللغةَ العربية والعلماءَ والقضاة ويأمر بالقضاء العادل.
كان يفضل دائماً الابتعاد عن ضوضاء السياسة وتشابكاتها، ومعاركها الصفرية، ويقول إنها لم تصنع لنا نحن العرب شيئاً»، ويضيف: «كان كل تركيزه وطاقته ووقته منصباً على المشاريع والاقتصاد، وكان يتجنب أي شيء يمكن أن يجر بلادنا إلى مستنقعات السياسة»، ويؤكد «اعتمدت هذه الفلسفة وهذه النصيحة عن قناعة وإيمان وتجربة أيضاً عبر مسيرتي الطويلة، وأصبحت بلادنا اليوم أيقونة اقتصادية عالمية، بسبب فلسفة الحكم هذه التي أرساها الشيخ راشد فينا».