في رأي هذا الإنسان أنه خالد ممّا يدفعه إلى إهمال صحته وراحته في سبيل
الآخرين. من الأشياء التي تسبب له الضرر الجسيم المسكنات والمهيجات
والإرهاق ومشاكل الغير التي تلاحقه دوماً وبعض العادات السيئة في المأكل
والمشرب. ما قد يعوّضه من ضعفه الجسماني تلك القوة الخارقة التي يستمدها
من الإيحاء الذاتي. فهو يستطيع إقناع نفسه بأنّ لا خوف عليه من أي أمر أو
شخص. على الرغم من خجله الفطري ينجح مولود برج الحوت في التمثـيل المسرحي وإن
كان ضعيفاً سريع التأثر أمام النقد. ويتمتع بذاكرة مُذهلة ومزاج مُرهف وحس
جمالي يُمكنه من ولوج باب الكتابة والتأليف نثراً وشعراً. وبما أن لديه
ملكة عظيمة تـُميّـز الخير من الشر وتستطيع مقاومة جميع أنواع الإغراء ينجح
في أن يكون رجل دين أو متصوفاً يُشار إليه بالبنان. وهو في جميع الأحوال
مندفع في سبيل المرضى والفقراء والمعوزين لا يفرق بين شخص وآخر ولا يُقاضي
أو يحاسب أحداً. مواليد شهر فبراير اي برج. مزاجه سلاح خفي يستعمله عند الحاجة. يضحك أحياناً
ليُداري دموعه أو يُضحك الآخريـن دون أن يفـتر ثـغره عن الابتسام. لا
مبالاته ستار لضعفه, ومظهر البأس عنده قشرة خارجية لا أكثر. طبيعة هذا الإنسان بعيدة المنال, تقوم على الوهم والتهرب من الواقع.
- مواليد شهر فبراير اي برج
مواليد شهر فبراير اي برج
لن يكون هناك عاشق أكثر وفاءً واهتماماً من شخص الحوت وإن حاجته لتأكيد العواطف والأحاسيس مراراً وتكراراً أحياناً يتحول إلى مغازلات. من بين الأبراج كلها الحوت هو الأكثر محبة وعطاء، واحتمال أن يختار الحوت شريكاً غير مناسب هو احتمال قوي. في العلاقة السليمة سيتطور التعامل الجنسي لديه ويتحول إلى ما يشبه الإبداع الفني خاصة عندما يتقدم قليلاً في السن أو في الخبرة أو تزداد ثقته بنفسه.
كاتب الموضوع رسالة x-amelina-x ادارة المنتدى عدد الرسائل: 68 العمر: 29 العمل/الترفيه: طالبة تاريخ التسجيل: 19/08/2008 موضوع: برج الحوت من: 19 - فبراير الى 20 - مارس الأربعاء سبتمبر 10, 2008 4:00 am نبذه عامة صاحب خيال، حساس، عاطفي، لطيف، غير أناني، لا تهمه الماديات، صاحب حدس وبديهة ويتعاطف مع الآخرين. مثالي و يتهرب من الواقع، كتوم للأسرار وغامض، إرادته ضعيفة وسهل الانقياد. مواليد الحوت أناس روحانيون تحكمهم مشاعرهم. ماهو برج مواليد شهر فبراير (شباط) - صفات شهر 2 رجل وامرأة. سوف تنضوي رحلة حياتهم على تلك الروح التي تبحث في تراجع العالم الضبابي الموجود بين الحقيقي واللاحقيقي. بالرغم من سعادتهم في السفر في أصقاع عالمهم الداخلي فإن عاطفة الحوت وحاجته لمساعدة الآخرين سوف تضمن عودته إلى عالم الواقع بشكل اعتيادي. يسعى مواليد الحوت إلى الذهاب إلى حيث تأخذهم الحياة وإذا لم يحبوا الاتجاه الحالي الذي هم فيه سوف ينطوون إلى عالمهم الداخلي ويتراجعون إلى داخل أنفسهم حتى يتغير بهم مسار الحياة. إن من أخطر الأمور على مواليد الحوت أنهم أحياناً يدخلون أكثر من اللازم في عالم أحلامهم وخيالاتهم حتى أنهم يجدون صعوبة في الفصل ما بين أحلامهم والواقع الذي يعيشون فيه، والخطر الثاني هو أن طبيعتهم التي تمنحهم تقبل التعلم من الآخرين قد تؤدي إلى استغلالهم واستخدامهم من قبل الآخرين.