اختتم مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة بالتعاون مع جمعية الأطفال ذوي الإعاقة، اليوم الأحد، فعاليات الدورة التدريبية " استراتيجيات تنمية المهارات اللغوية للأشخاص ذوي الإعاقة " وجاءت هذه الدورة التي عقدت بقاعة المحاضرات بالمركز بمشاركة مجموعة من معلمي ومعلمات التربية الخاصة وأخصائي الخدمات المساندة. مهارات التعامل مع ذوي الإعاقة
وركزت الدورة على أهمية إكساب المشاركين المهارات العلمية من خلال تعريفهم للغة والكلام والفرق بينهما والمعنى الضمني والاستدلالات عليها وأساليب الحديث والمعاني المتعددة، وماهية اللغة التصويرية، وذلك بهدف تمكين المشاركين بالدورة من معرفة المهارات اللغوية العالية ومدى تأثيرها على لغة الطفل وتواصله وطرق تقييم مهارات اللغة ووسائل وطرق التدخل المناسبة. الأبحاث المكتملة | مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة. قدمت الدورة سميرة الزعبي -أخصائية علاج نطق ولغة- كبيرة أخصائيات النطق واللغة بجمعية الأطفال ذوي الإعاقة، وشاركتها في التقديم رغد المعيقل – أخصائية علاج علل النطق والسمع بالجمعية. برامج مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
وفي ختام الدورة التدريبية أوضحت مديرة إدارة التدريب بالمركز سارة المرزوقي، أن الدورة تأتي في إطار برنامج المركز للدورات العلمية المتخصصة ، التيينظمها على مدار العام لرفع كفاءة وقدرات الأخصائيين والأخصائيات في مجال النطق واللغة.
الأبحاث المكتملة | مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
البلد
السعودية
المقر الرئيسي
الرياض
تاريخ التأسيس
4 أغسطس 1991
مكان التأسيس
المؤسس
سلمان بن عبد العزيز آل سعود
النوع
منظمة غير ربحية بحث علمي
الرئيس
سلطان بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود
عدد الموظفين
60-100
الموقع الرسمي
تعديل مصدري - تعديل
مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة هو مركز غير ربحي في المملكة العربية السعودية. [1] [2] [3] يقوم بعمل ودعم المختبرات والبحوث الميدانية عن الإعاقة ومسبباتها وطرق التصدي لها، بالإضافة إلى تحسين ظروف ذوي الإعاقة وتقديم بيئة مناسبة لهم تمكنهم من المشاركة في بناء المجتمع، أسسه الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في عام 1991 ، ومقره الرياض. اللجنة العلمية تستعرض احصائيات الدورة الثالثة للمتقدمين وآليات تحكيم المشاركات وفق ضوابط الجائزة | مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة. [4]
محتويات
1 اختصاصاته
2 جائزة الملك سلمان بن عبد العزيز لأبحاث الإعاقة
3 الرؤساء التنفيذيون
4 مراجع
5 وصلات خارجية
اختصاصاته [ عدل]
توفير الأدوات اللازمة لعمل بحوث علمية في كافة مجالات الإعاقة. المساهمة في تشجيع عمل الأبحاث العلمية في هذا المجال. دعم الباحثين بعمل مؤتمرات وورش عمل متخصصة. التعاون مع الجهات الرسمية لتطوير برامج الوقاية والحد من الإعاقة. الاهتمام بذوي الإعاقة وتطوير أحوالهم.
العثيمين الفارس الذي أتعب السروج - جريدة الوطن السعودية
ولدت فكرة تأسيس مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة منذ أكثر من ثلاثين عاما، لدى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين، بعد أن رأى سموه الكريم، الحاجة الملحة لسد الفراغ الذي تعاني منه المملكة العربية السعودية في مجال البحث العلمي المتخصص في قضايا الإعاقة ومسبباتها ووسائل تفاديها وتأهيلها. تبنى الفكرة ورعاها رائد الأعمال الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مؤسس مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، حتى رأى هذا المركز النور، حيث صدرت موافقة وزارة الشؤون الاجتماعية (آنذاك) على تأسيسه بتاريخ ٢٤ / ١ / ١٤١٢هـ، ليكون لبنة من لبنات مقامه الكريم الخيرة التي شملت جميع المجالات التي تخدم فئات المجتمع عامة، وفئات الأشخاص ذوي الإعاقة خاصة، وأدت الرعاية الكريمة والدعم المتواصل من لدن مقامه الكريم إلى أن أصبح المركز من المراكز القليلة في العالم العربي والإسلامي الذي يعنى بالبحث العلمي المتخصص بقضايا الإعاقة. كما يحظى المركز بمتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس أمناء المركز، وبمساهمة فاعلة من نخبة مباركة من مؤسسي المركز الذين عرف عنهم حبهم للخير، وكذلك بعض محبي الخير والمدركين لأهمية المسؤولية الاجتماعية الذين آثروا المشاركة في دعم بعض البرامج والمشاريع البحثية التي يقوم المركز بتنفيذها.
اللجنة العلمية تستعرض احصائيات الدورة الثالثة للمتقدمين وآليات تحكيم المشاركات وفق ضوابط الجائزة | مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
– إقامة مركز معلومات شامل وتصميم وتطوير قواعد البيانات والمعلومات عن أبحاث الإعاقة وعن المعوقين في المملكة، وتزويد الباحثين والمختصين بها، بما يسهم في تطوير البحث والممارسة في مجالات أبحاث الإعاقة. – تنمية الاهتمام بأبحاث المعوقين والبرامج الخاصة بهم من خلال البرامج الهادفة لذلك. – التعاون مع الجهات المختصة في متابعة التوصيات والقرارات الحكومية والأهلية الصادرة والمتعلقة بالإعاقة. – العمل على تطبيق نتائج الأبحاث في مجالات الإعاقة ووضع وتنفيذ البرامج الكفيلة بذلك، وبالتنسيق مع الجهات المختصة. – المساهمة في نشر الوعي الاجتماعي للإعاقة والحد من أسبابها والسبل المثلى لرعاية ذوي الإعاقة داخل أسرهم، وفي المجتمع. – إصدار النشرات والدوريات وطباعة ونشر البحوث والدراسات المتعلقة بالإعاقة بعد الحصول على التصاريح اللازمة. – إقامة المرافق التدريبية والتعليمية والأكاديمية المتخصصة بالمجالات ذات الصلة بالنواحي العلمية والبحثية للإعاقة. «العربي للطفولة» يحتفي بيوم العصا البيضاء وانطلقت، اليوم، أعمال احتفالية اليوم العالمي للعصا البيضاء بالتعاون بين المجلس العربي للطفولة والتنمية والمؤسسة التربوية للتدخل المبكر وبناء القدرات؛ وذلك تحت شعار «وعيك ينير طريقي.. معًا نزيل الحواجز»، بمشاركة عدد من المسؤولين وممثلي عدد من الجمعيات العاملة في مجال الإعاقة البصرية، وبعض أولياء أمور الأطفال وذوي الإعاقة البصرية.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية «و. ا. س»، عن الأمين العام للمجلس العربي للطفولة والتنمية الدكتور حسن البيلاوي، قوله: «إن الاحتفالية تأتي في إطار جهود المجلس الذي ينفذ مشروعًا استراتيجيًّا قائمًا على استخدام التكنولوجيا الحديثة لمساندة ودعم الأطفال من ذوي الإعاقة»، مؤكدًا أن التكنولوجيا سوف تزيد قوة الإنسان وتجعله أكثر كرامةً وحريةً وسعادةً؛ لأنها تتيح له الاستمتاع بالحياة وتفتح له كل طاقات الأمل. وتهدف الاحتفالية إلى تشجيع المكفوفين على استخدام العصا البيضاء وسيلةً للتحرك، التي يُحتفل العام القادم بمرور 100 عام على ظهورها، كما تهدف إلى نشر الوعي المجتمعي بأهمية العصا البيضاء، وتوعية المبصرين بالتعامل معهم بالشكل الصحيح، وحث الجهات المعنية على القيام بدورها تُجاه سير الكفيف وتحركه في الطريق العام.
مثل هذه الأريحية لا تستغرب منه، سيما أنه استمر ركضة العملي خمسة أعوام، طاف خلالها معظم دول العالم، وشارك في العديد من المؤتمرات، بل ترأسها وتعامل مع أجناس مختلفة في الأعراف واللغات والآديان والسياسات، سيما وأن الخمس السنوات التي قضاها أمينًا شهدت العديد من الأحداث الهامة، وقدم جهودًا موفقة شهد الجميع بمواكبته للأحداث وحسن التعامل معها، من خلال برامج ومؤتمرات لاقت إستحسان الغالبية، فلامس من خلال كلمة كانت وداعية حسب قوله، مشاعر أولئك، وما قد يعتري أحيانًا النقاشات والجلسات من مد وجزر بحثًا عن الشواطئ الآمنة.