الجواب الكافي الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي معلومات الكتاب المؤلف ابن قيم الجوزية البلد بلاد الشام اللغة العربية النوع الأدبي كتب أهل السنة والجماعة التقديم نوع الطباعة ورقي غلاف عادي ويكي مصدر الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي - ويكي مصدر تعديل مصدري - تعديل الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي أو الداء والدواء. [1] [2] هو كتاب ألفه الإمام ابن قيم الجوزية (691هـ - 751هـ). الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي pdf. [3] [4] يتناول في فصوله موضوع إصلاح النفس وتقويمها، وتهذيبها وفق المنظور الإسلامي ، حيث يتنقل القاريء بين فصوله ماراً بالنصيحة والتوبيخ، ويعالج الكتاب آفات النفس الأمارة بالسوء، مظهرا عيوبها وزلاتها، ومبيناً سلطة الشهوات عليها، ومحذراً من مكايد الشيطان وحيله في إيقاع النفس بالمعاصي والذنوب، والركون للحياة الدنيا وزينتها. وهو كتاب إسلامي يتناول علم النفس الإسلامي بأدلة عقلية ونقلية. وكان سبب تأليفه هو توجيه سؤال لابن القيم مفاده:«ما تقول السادة العلماء أئمة الدين رضى الله عنهم أجمعين في رجل ابتلى ببلية وعلم أنها إن استمرت به أفسدت عليه دنياه وآخرته؟ وقد اجتهد في دفعها عن نفسه بكل طريق فما يزداد إلا توقدا وشدة فما الحيلة في دفعها؟ وما الطريق إلى كشفها؟ فرحم الله من أعان مبتلى والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه أفتونا مأجورين رحمكم الله تعالى».
- صفحة الشيخ محمد بن محمود الصالح السيلاوي - التعليق على كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
- التعليق على الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
- Wikizero - الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
- الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي - موقع أنا السلفي
صفحة الشيخ محمد بن محمود الصالح السيلاوي - التعليق على كتاب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
صفحات تصنيف «الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي:مطبوع»
الصفحة التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 1.
التعليق على الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
Wikizero - الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
القرآن شفاء
وقد أخبر سبحانه عن القرآن أنه شفاء ، فقال الله تعالى: ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي وعربي قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء [ سورة فصلت: 44] وقال وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين [ سورة الإسراء: 82]. و " من " هنا لبيان الجنس لا للتبعيض ، فإن القرآن كله شفاء ، كما قال في الآية المتقدمة ، فهو شفاء للقلوب من داء الجهل والشك والريب ، فلم ينزل الله سبحانه من السماء شفاء قط أعم ولا أنفع ولا أعظم ولا أشجع في إزالة الداء من القرآن.
الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي - موقع أنا السلفي
دواء العي السؤال [ ص: 8]
وهذا يعم أدواء القلب والروح والبدن وأدويتها ، وقد جعل النبي - صلى الله عليه وسلم - الجهل داء ، وجعل دواءه سؤال العلماء. فروى أبو داود في سننه من حديث جابر بن عبد الله قال: خرجنا في سفر فأصاب رجلا منا حجر ، فشجه في رأسه ، ثم احتلم ، فسأل أصحابه فقال: هل تجدون لي رخصة في التيمم ؟ قالوا: ما نجد لك رخصة ، وأنت تقدر على الماء ، فاغتسل ، فمات ، فلما قدمنا على رسول الله أخبر بذلك ، فقال: قتلوه قتلهم الله ألا سألوا إذا لم يعلموا ؟ فإنما شفاء العي السؤال إنما كان يكفيه أن يتيمم ويعصر - أو يعصب - على جرحه خرقة ثم يمسح عليها ، ويغسل سائر جسده. فأخبر أن الجهل داء ، وأن شفاءه السؤال.
موقع دار الحديث بالشحر