PH نحب أن نتخيل أننا نعيش في عصر رئاسة أفلام المؤثرات الخاصة الكبيرة والطموحة ، لكن ملحمة فريتز لانغ الطموحة للغاية لعام 1927 تجعل جيمس كاميرون يبدو خجولًا. كان أغلى فيلم تم إنتاجه في ذلك الوقت - مقامرة ضخمة أدى فشلها عمليًا إلى إفلاس السينما الألمانية. لكن عمليا كل فيلم مستقبلي / بائس / سايبورغ مدين له. يمكنك اكتشاف الحمض النووي الخاص به في كل شيء بدءًا من Blade Runner وحتى Star Wars (يمكن أن يكون C3PO زوج روبوت ماريا). باعتراف الجميع ، إنها قصة معيبة. بطل السينما الصامتة بالالوان. التمثيل مسرحي ، والشخصيات ساذجة وعصابية بشكل غريب ، والحبكة مشوشة بشكل سيء. حتى الإصدار الأخير من النسخة شبه الكاملة فشل في شرح كل شيء. ولكن في حدودها الأوسع نطاقاً ، تعتمد مدينة ميتروبوليس على جذور عميقة (توراتية ، ويونغية ، وفاجنرية ، وخرافية) لاستكشاف الموضوعات التي لا تزال تشغل بالك: الآثار اللاإنسانية للتصنيع ؛ صنم التكنولوجيا ؛ الفاصل بين الغني والفقير ، بين الحكام والعمال ، "الرأس" و "الأيدي". سياسياً ، تمت قراءة الفيلم عبر طيف واسع ، من الديمقراطية الاجتماعية إلى المؤيدة للفاشية. (انضمت زوجة لانغ والكاتب المشارك ثيا فون حربو إلى الحزب النازي في وقت لاحق).
- بطل السينما الصامتة للصف الرابع
بطل السينما الصامتة للصف الرابع
أمريكا وبعد 10 أعوام من المنع، صالحته عن طريق لجنة الأوسكار التي وجهت إليه الدعوة لتكريمه على كامل مشواره النجومي في استوديوهاتها، وفي دورة عام 1972، ومن المصادفات أنّه كان يبلغ في تلك السنة 82 عاماً، لبى الدعوة وحظي بدقائق عديدة من التصفيق الحار من كبار النجوم والشخصيات، حيث لم يشأ أن يُثير قضية منعه من دخول أمريكا، واكتفى بمخاطبة الحضور بالقول: «أنا أشكركم على شرف دعوتي إلى هنا، أنتم جميعاً أناس رائعون وطيبون». سرق اللصوص جثته! شابلن الذي لا يزال إلى اليوم محط اهتمام الجمهور كما المؤرخين الفنيين، أطلقت عالمة الفلك الروسية لودميلا جورجيانا كاراشكينا اسمه على أحد الكواكب الصغيرة التي اكتشفتها. في أكتوبر 1977، بدأت صحة «شابلن» بالتدهور وأصبح بحاجة إلى عناية مستمرة، وفي صبيحة يوم 25 ديسمبر 1977، توفي «شابلن» في منزله بعد تعرضه لسكتة دماغية خلال نومه، عن عمر يناهز 88 عاماً. وفي 27 ديسمبر كانت مراسم الجنازة الأنجليكانية صغيرة وخاصة وفقاً لرغبته، وقد دفن في مقبرة «كورسير-سور-فيفي». عرض فيلم وثائقي تجريبي عن ديفيد بووي في ملتقى "سينما كون" | شبكة الأمة برس. وفي وقت لاحق (1 مارس 1978) قام اثنان من المهاجرين العاطلين هما «رومان وارداس» من بولندا، و«جانتشو غانيف» من بلغاريا بنبش قبر «شابلن» وسرقة تابوته، وذلك لابتزاز زوجته «أونا» في طلب فدية.
وعلى الرغم من التطور التكنولوجي، إلا أنه لا يلجأ إلى استخدام التكنولوجيا إلا نادرا، لتشكل حالة صدق مع مضمون الموسيقى التي يقدمها. فموسيقى "الضوء الشارد" جزء أصيل من نجاح المسلسل، واعتمد فيها على آلات النفخ النحاسية والربابة والوتريات لتتناسب مع أحداث العمل الذي يدور في قلب الصعيد. ودائما يسعى عبد الرحمن لاكتشاف وتقديم الآلات الموسيقية الشعبية بشكل مختلف في أعماله، مثل تقديم آلة الأرغول في "الفرار من الحب"، وآلة العفاطة في "الليل وآخره"، أما في مسلسل "المرسى والبحار"، فلجأ إلى آلات الأوكورديون والهرمونيكا والصفارة، ووظفها لتناسب حياة البحارة، وفي فيلم "المواطن مصري" استطاع ياسر عبد الرحمن أن يعبر عن التناقض بين حال الحزن والقهر، وبين حالة التسلط والجبروت. إلى صناع السينما.. هذه الكتب ستغير من فهمك للأفلام. ومن تجاربه الهامة والمؤثرة أيضا موسيقى أفلام "أيام السادات" و"ناصر 56″ و"عرق البلح"، ومسلسلات "المال والبنون" و"الوسية" و"الليل وآخره" و"أستاذ ورئيس قسم".