قصة العمل سجن لمدة 20 سنة ظلمًا، وكان كبش فداء ﻹحدى العصابات، وعندما خرج من السجن قررت العصابة تعويضه عن المدة التى قضاها بالسجن بمبلغ 6 مليون جنيه، وبالرغم من المال الوفير الذى أصبح يمتلكه، لم يستطع ان يتأقلم على وضعه الجديد فقد بصمه السجن ببصمة لا تمحى. فيلم سوق المتعه للكبار فقط. مشاهدة فيلم سوق المتعة (2000) مترجم. فيلم سوق المتعة سوق المتعة بجودة عالية سوق المتعة كامل سوق المتعة مشاهدة سوق المتعة تحميل. فيلم اثارة و دراما سوق المتعة, سوق المتعة (2000), سوق المتعة (2000), مشاهدة سوق المتعة (2000), تحميل سوق المتعة (2000), فيلم سوق المتعة (2000)
المزيد
مشاهده فيلم سوق المتعه كامل
لابد من التنويه أيضا بصورة رمسيس مرزوق، مشاهد المستوقد، وتحويل جسد أحمد الى سلويت مظلم، والإضاءة التي جعلت من الحمام عالما ضبابيا منفصلا عن الواقع، كلها بصمات واضحة للتوظيف الدرامي للنور والظلام. ديكورات محمود بركة كانت أيضا مميزة، هذا السجن المصنوع لصالح أحمد أبو المحاسن، وهذا العنبر الخاص بالمساجين، يكشفان عن دقة ومهارة، ولابد أن يكونا ترجمة لعالم لم يغادر البطل حتى النهاية. فيلم سوق المتعه كامل بدون حذف. "سوق المتعة" فصل جديد في حكاية طويلة رواها وحيد حامد في أفلامه: الإنسان بدون العدل والحرية مجرد خرقة بالية، طاقة غضب مكبوتة، يمكن أن تنفجر في أي وقت. أما السجن والقهر فيظلان دوما في الداخل، يحطمان أشياء لا يمكن استعادتها، ويظل الصراع مستمرا بين المهمشين، وبين من يستغلونهم، ويمحون إنسانيتهم، وهو صراع لا يتوقف أبدا، بمختلف الألوان والأشكال، ومن خلال تنويعات لا نهاية لها.
سوق المتعة (فيلم) معلومات عامة تاريخ الصدور
2000 اللغة الأصلية
العربية البلد
مصر الطاقم المخرج
سمير سيف الكاتب
وقصة سيناريو وحوار: وحيد حامد البطولة
محمود عبد العزيز إلهام شاهين فاروق الفيشاوي حمدي أحمد لورا التصوير
رمسيس مرزوق الموسيقى
نبيل على ماهر التركيب
سلوى بكير تعديل - تعديل مصدري
سوق المتعة هو فيلم مصري من إنتاج عام 2000 ، بطولة محمود عبد العزيز ، إلهام شاهين و فاروق الفيشاوي. سجن لمدة 20 سنة ظلمًا، وكان كبش فداء ﻹحدى العصابات، وعندما خرج من السجن قررت العصابة تعويضه عن المدة التى قضاها بالسجن بمبلغ 6 مليون جنيه، وبالرغم من المال الوفير الذى أصبح يمتلكه، لم يستطع ان يتأقلم على وضعه الجديد فقد بصمه السجن ببصمة لا تمحى.. [1] [2] [3]
قصة الفيلم
تدور حول أحمد حبيب الذي يخرج من السجن شخصاً غريب الأطوار، يميل دائماً إلى ممارسة هواياته العجيبة بمتعة لا مثيل لها، مثل تنظيف دورات المياه، والحنين دوماً إلى رفقاء السجن، وتتحقق له تلك الرغبات جميعاً وغيرها عندما يلتقي في حمام شعبي زعيم العصابة، حيث يفاجئه أنه باستثمار سنوات سجنه يتضح أن له مكافأة تقدر بسبعة ملايين جنيه! ، ولكن بشرط واحد مرتبط ببقائه على قيد الحياة، وهو عدم التفكير حتى في السؤال عما يخص تلك العصابة. يبدأ أحمد حبيب في التعويض عما فاته من سني عمره المُهدرة، بالاستمتاع بكل ملذات الحياة، حتى يدرك أحمد في النهاية أنه غريب عن المجتمع الذي يحيا فيه بجسده فقط، فيقرر الخروج عن المحظور ويفتح على نفسه أبواب جهنم بطلبه مقابلة كبير العصابة التي حولته إلى تلك الصورة الحيوانية.